تحية طيبة وبعد
دعيت إلى هذه القصة من قارئة(إرادة الحياة)أثق في تذوقها فبدأت بالقراءة بحكم مسبق بالتشويق والإثارة وفعلا بمجرد وقوع عيني على العنوان(في أحضان الجنوب)حتى استبشرت خيرا فهو عنوان موجز يحمل من المعاني الرائعة الشي الكثير وهو رمز يذهب بالقارئ كل مذهب فبدأت متحمسة للقراءة ولكن ............................................................ ...............................................هل تقبلين مابعد لكن بصدر رحب أم نستغني عنه مكتفين بالقول أن القصة بدت مشوقة بمجرد ظهور شخصية فيصل ووالدته وكذلك سلوى حيث ظهر عنصري الحركة والصراع في القصة (فالقصة لاتزال في بدايتها)

لك مني كل ود