لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-09-09, 12:20 AM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148642
المشاركات: 133
الجنس ذكر
معدل التقييم: Books_king عضو على طريق الابداعBooks_king عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 177

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Books_king غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Books_king المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فقطب هاري حاجبيه متأثرا:

- اكنت في الثانية عشرة عندما حدث هذا؟
- اجل . خفت وارتبكت واعتقدت ان الدنيا انتهت الى ان تولت عمتي ايما حضانتي وتربيتي.

ظنت انها قد حصلت على الراحة عند اخباره ما حدث معها لكن التعبير في وجهه بقي على حاله فسكتت منتظرة تعليقا منه. لكنه وقف ومد اصابعه ليفرك فكه مفكرا. ثم قال اخيرا:

- اذا كنت تظنين ان لقاء عمتك سيساعد روزي فليس لدي اعتراض. لكنني لا اريدها ان تتعرض لاية اثارة مفرحة كانت ام محزنة.

فوقفت كارولا لتضع يدها على ذراعه شاكرة:

- اعدك اعتني بها جيدا... وشكرا لك

نظر الى يدها الممسكة بذراعه فابعدتها محرجة ابتسم وهو يراقب تبدل اللون في خديها فأخفضت نظرها لتخفي ارتباكها.


- شكرا للقوه ... تصبحين على خير كارولا.


خرج قبل ان ترد لكن صدى اسمها الخارج من بين شفتيه اصاب جسدها برعشة محببة فردعت نفسها هامسة لها :
" احذري كارولا هاري موريل قد يكون ناجحا في تحصين قلبه ليحميه من الوقوع في الحب لكن قلبك ضعيف ورقيق ومشكوك بأمره قد لا يستطيع الخلاص من حبائل الحب اذا لم تردعيه مسبقا وسريعا"


اليوم التالي كان مميزا بدفئه وجماله على الرغم ن انه من ايام الشتاء القارس قصدت كارولا الشاطئ ترتدي بلوزة قصرة الاكمام ورفعت بنطلونها عن ساقيها لتركض فوق المياه المندفعة فوق لسان رملي تحده كثبان تنمو عليها الاشجار الصغيرة من كل جانب. هكذا كانت تحب ان يكون الشاطئ منذ كانت طفلة. ان يكون لوحدها مع افكارها ربما لتخفي دموعها او سعيا وراء الهدوء والارتماء في احضان الطبيعة

رفعت رأسها وتنفست عيمقا لتستنشق الهواء النقي ولمتلأ رئتيها ولعقت شفتيها لتتذوق طعم الملح. لطالما احست بالانتعاش وهي تسير على الشاطئ لا تسمع سوى صوت الموج في اذنيها ولا تحس سوى بحرارة الرمال تتسلل الى اصابع قدميها.
مدت ذراعيها لتنعم بالحرية ترقص على رمال الشاطئ المغتسل باشعة الشمس.

دون ان تعي انها مراقبة استمرت بالدوران الراقص الى ان تهاوت مقطوعة النفس منهوكة القوى وتمددت فترة فوق الرمال تحدق بغيمة تقطع طريقها عبر السماء الصافية لكنها سرعان ما اغمضت عينيها في وجه اشعة الشمس الحارقة وفجأة اسحت بظل يخيم فوقها ففتحت عينيها ثانية لتجد ان السماء محجوبة بكتفين مليئتين بالعضلات شديدي السمرة لا بل السواد من قوة حرارة الشمس. فرفعت نظرها اكثر لتصطدم بوجه قاس على بعد سنتمترات من وجهها.

لم يكن امامها سبيل لخلاص مشرّف فالذراعان القويان كانا مزروعان بثبات الى جانبيها يأسرانها دون يلامساها. بذهول لاحظت الهالة الذهبية حول بؤبؤ العينين غريب كيف انها لم تلحظ هذا من قبل وتحولت نظرتها الى آثار الجرح في وجهه فأحست برغبة لا تقاوم بأن تمرر اطراف اصابعها عليه من الصدغ حتى الفك. وسمعته يقول ساخرا:

- هناك سبب للاستعراض الراقص الذي عرضته منذ لحظات... وانا اكيد ان بامكانك تنويري عنه
- وهل يجب ان يكون هناك سبب؟
- اجل عندما ترقص امرأة على الشاطئ بالطريقة التي رقصت بها. فلا يمكنني سوى الاستنتاج انه كان تعبيرا عن تعاطفها مع رجل ما يشك بذلك... ربما كنت انا ذلك الرجل؟

وعلقت انفاسها في حلقها وصاحت به:

- كيف تجرؤ على هذا القول؟
- ليست المرة الاولى التي تحاول فيها امرأة شد انتباهي اليها.

ضحك بخشونة وامسكك بيدها ليجذبها واقفة فشدت يدها منه ونفضت الرمل عن شعرها وبنطلونها وهي وتمتم بغيظ:

- انا لا افعل هذا... ول افعله مطلقا...
- لكنك قد تفعلين... عندما تقوى غريزة الصيد فيك. كل النساء سواسية.


شحب لونها بشكل ظاهر:

- لك رأي مشين بالنساء سيد موريل؟
- صحيح آنسة وارندر؟

ناداها كارولا مساء امس وادركت فجأة انه لا يرتدي سوى شورت قصير يتعلق بخصره النحيل ليبرز ساقيه القويتين. لكنها ابعدت نظرها قائلة:

- النساء لسن فاسدات كما تحب ان تصورهن.
- اتعتقدين بان بعضهن فاسدات؟
- لا اعترف بشيء كهذا.
- انت تناقضين نفسك. لكن هذا لا يغير رأيي.. فلي خبرة رائعة في الموضوع. وكلها مع النساء. وهذا ما جعلني ادرك ان ليس هناك من أمرأة في الكون يمكن للمرء ان يثق بها او ان يعتمد عليها.

 
 

 

عرض البوم صور Books_king   رد مع اقتباس
قديم 25-09-09, 12:22 AM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148642
المشاركات: 133
الجنس ذكر
معدل التقييم: Books_king عضو على طريق الابداعBooks_king عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 177

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Books_king غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Books_king المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

استدار عنها وهو يتكلم بصوت ملؤه المرارة ... لا بد ان هناك امرأة قد جرحته بالصميم. لكن من؟ ولماذا؟

تركزت عيناها على اثر جرح اخر كان يمتد من منتصف صدره فوق ضلوعه حتى جانبه الايسر. لكن منظره لم يؤثر ابدا على رجولته البارزة. مما جعلها تحس بشيء لم تحس به مع رجل اخر. وارتفعت نظرتها الى الجرح في وجهه. ثم احمرت حرجا بعد ان لاحظت ان ضبطها تراقبه فلوى فمه ساخرا:

- هل تجدين جروحي منفرة؟
- لا... انها غير منفرة ولا تزعجني اطلاقا.

كيف تشرح له قوة رغبتها لأن تلمسه. وتمرر اصابعها على جرحه. تتحسن دفء جسده القوي. دون ان تذل نفسها. قاطع صوته أفكارها بحدة:

- كنت افكر بإقتراحك.
- اقتراحي؟
- فتح البوابة الجنوبية. اتذكرين؟
- اوه اجل. هل ستتركها مفتوحة؟
- اجل لكن المشكلة كيف سأعلم الجميع بقراري؟ هل اسير في طرقات القرية معلقا يافطة على صدري مكتوب عليها " مسموح المرور عبر اراضي قصر بكلاند"

علمت فورا انه لا يريد الاعلان رسميا عن انه انصاع للامر. فقالت بسرعة:

- لن يكون هذا ضروريا... سأبث تلميحات في "قاعة الاخبار" وسينتشر.
- قاعة الاخبار؟
- انها "قاة الشاي" لعمتي. الجميع يذهب هناك للثرثرة والتقاط الفضائح. تنفس هناك بكلمة, فتنتشر في القرية بحروف كبيرة وتصلك على جناح الريح. وقبل ان يرف جفنك.
- حسنا بما ان المشكلة الان حلت سألقي نظرة على الممر الذي يبدو ان الجميع مهتم به. اتعرفين الطريق اليه؟
- طبعا
- تعالي معي اذن.

قادته نحو الممر من بين اشجار الصنوبر. ليجداه مليء بالطحالب. بينما نبات السرخس والخنشار ينميان بجنون من الرطوبة عل جانبيه. ولو ترك دون مساس لكان جنة جميلة للنظر لكنه تسبب منذ فترة في حادثة اليمة. وسمعت كارولا هاري يقول:

- يا الهي بكل تأكيد هناك طريق اخر الى الشاطئ؟
- من جهة الطريق المعبد اجل. لكن لمن يريد التمشي...

عندما شاهد ما يكفيه قاطعها مشيرا الى وجوب العودة. والعودة تمت بصمت. لكن عندما لامس ذراعها ذراعه فجأة، اجفلت بعنف وذعرت لإحساسها بقشعريرة جميلة في جسدها. رد فعلها لم يمر دون ان يلاحظه فنظر اليها نظرة سريعة عبرت عن الغضب وشيء اخر شيء جعلها ترغب بالبكاء الصامت المؤلم. وبقي صامتا وفجأة سارع الخطى وكأنه يستعجل الابتعاد عنها.

عند اول فرصة اتصلت كارولا بعمتها لتطلب منها نشر خبر فتح البوابة الجنوبية للقصر امام الجميع في قاعة الشاي. فسألتها العمة بفضول:

- وما الذي دفعه لتغيير رأيه؟ ربما حادثة الصبي كايلي؟
- ان الحادثة دفعته لقبول اقتراحي.
- اقتراحك؟ من الملاحظ انك استعطت التأثير عليه.
- ليس لي اي تأثير... بل كان الامر اقتراحا مناسبا في الوقت المناسب. لاتنسي اذاعة الخبر.
- اعتمدي علي يا عزيزتي.

صباح اليوم التالي خلال فترة التدريس تأكدت كارولا ان الطفلة روزي بحاجة الى توجيه لتحسين خطها فهو غير سوي يتدرج من كبير الى صغير دون ترتيب. فأمسكت المسطرة لتخطط لها الدفتر وتقدمت نحوها.... على الفور انكمشت الفتاة وتراجعت الى الخلف. فسألتها قلقة:

- ما بك روزي؟

لم تقل روزي شيئا, لكن عيناها كانتا مثبتتان الى المسطرة. وهي تتنفس بقوة. بدرت لها فكرة:

- أظننتني سأضربك؟


فهزت روزي رأسها وانفجرت بالبكاء. فجلست كارولا الى المقعد الصغير بقربها وامسكت بيديها الصغيرتين المرتجفتين:

- روزي لم اكن انوي ضربك. فما هو السبب الذي سيدفعني لضربك؟
- بسبب خطي السيء. فالمربيات الاخريات كن يقلن لي انهن سيضربنني.

 
 

 

عرض البوم صور Books_king   رد مع اقتباس
قديم 25-09-09, 12:23 AM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148642
المشاركات: 133
الجنس ذكر
معدل التقييم: Books_king عضو على طريق الابداعBooks_king عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 177

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Books_king غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Books_king المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اشتدت ذراعا كارولا حول روزي تحتضناها. متمتة:

- حبيبتي... انا واثقة ان تحذيرهن كان من اجل لفت اهتمامك الى خطك. وما كن ليفعلن هذا مطلقا.

فزاد بكاء روزي ودفنت رأسها في صدر كارولا:
- كن رهيبات ... كرهتهن.
- من السيء كراهية الاخرين.

ردت روزي بصراحة الاطفال:
- لم استطع منع نفسي. هن جعلنني اكرهن. لم يكن مثلك... فانت مختلفة.
- انا سعيدة لاعتقادك انني مختلفة فانا اريدك ان تصدقيني عندما اقول لك انني هنا لأساعدك بكل وسيلة املكها, ولا تكوني ابدا خائفة مني. لانني لن اؤذيك مطلقا.

رفعت روزي وجهها المبلل بالدموع ولأول مرة كان خاليا من الريبة منورا بابتسامتها الرقيقة. هذه الحادثة شكلت نوعا من الاختراق النفسي بينما ساعدت على وجود تغيير نوعي لعلاقتهما في الايام التي تلت. روزي كأي طفل اخر تجاوبت مع الحب الذي قدمته لها كارولا. وتفتحت كالزهرة لكتشف ما بداخلها. كارولا لم تذكر شيئا من تلك التغيرات عندما قدمت تقريرها اليومي الى هاري بعد العشاء. لكنها احست انه مدرك للحالة التي وصلت اليها الطفلة وان الامر اسعده.


بعد عدة اسابيع لم تعد كارولا غريبة في القصر كما لم تعد روزي غريبة للعمة ايما بعد زيارتها الاولى التي شملها بعضا من التوتر. وقالت العمة لـ كارولا عندما وصلت مع الطفلة بعد ظهر احد الايام.

- هناك شيء اود اخبارك اياه. بعض الملاحظات الشريرة تمر على الالسن منذ سكنك في القصر.

فشهقت كارولا بغضب:
- صحيح؟

فأشارت ايما بيدها دليل فقدان الصبر:

- لن يفيدك ان تمنعيني من الكلام كارولا... فيستمر الناس في الحديث.
- وماذا يقولون؟ ربما من الافضل ان لا تقولي لي.
- كارولا... لا استطيع الجلوس وترك الناس يتحدثون بالسوء عنك... فهناك حدود لتساهلي.
- ضميري مرتاح عمة ايما. وسيبقى هكذا مهما قال الناس.
- اصدقك. والعديد قد يصدقك. لكن سيبقى من يستمر في الشك.

انقطع الحديث بدخول روزي من المطبخ تحمل قطعة حلوى بالبندق وعلى وجهها علامات رضى كوميدية. لم تستطع العمة منع نفسها من الضحك عليها. وقالت روزي متفاخرة:

- هذه ثالث قطعة.

فقالت كارولا:

- والدك سيسلخ جلدي اذا لم تتناولي عشاءك اللية.
- هل سيفع هذا حقا؟

فأبتسمت كارولا تتفحص وجه روزي لتنظفه:

- لا. لكنه قد يغضب لسماحي لك بتناول الكثير من الحلوى في وقت متأخر من بعد الظهر. وسيكون الحق معه في غضبه اذا لم تتناولي العشاء. اليس كذلك؟
- اعتقد هذا.

فوضعت اصبعها تحت الذقن الصغيرة لترفعها نحوها:
- لنأمل لهذه المرة على الاقل ان يفهم والدك اذا لم يكن لديك قابلية للأكل اكملي الحلوى ولنذهب الى المنزل.

وتمسكت يدها الصيغرة بتنورة كارولا التي طمأنتها:
- لن اذهب روزي حتى ولو غضب مني والدك.

ركضت الفتاة راضية الى حيث تقف سيارة كارولا ناسية مخاوفها. وتسلقت الى الداخل لتكمل ما تبقى من حلوى البندق.

 
 

 

عرض البوم صور Books_king   رد مع اقتباس
قديم 25-09-09, 12:26 AM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148642
المشاركات: 133
الجنس ذكر
معدل التقييم: Books_king عضو على طريق الابداعBooks_king عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 177

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Books_king غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Books_king المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

أمسكت العمة ايما بذراع كارولا وقالت متنهدة:
- الطفلة تحتاج اليك. وتركك لها الان كارثة.

هزت كارولا رأسها بصمت. وعلمت انها قادرة على الاعتماد على عمتها دائما لكن دعمها في هذه اللحظات كان له اهمية خاصة. واكملت العمة بحنان:

- لكن علي ان اطلق لك تحذيرا هاما. لا تدعي حبك للطفلة يستعبد قلبك... فالفراق حتمي، وتعلقك بها سيزيد صعوبة الفراق.

بقي تحذير العمة يرن في اذني كارولا وذهنا وهي تقود السيارة عائدة الى القصر مع روزي. لكنها اصيبت بإنقباض حاد خاص عند رأس معدتها بسبب عصبيتها في التفكير، فالتحذير جاء متأخرا. انها فعلا مأسورة القلب ليس بحب الطفلة وحسب، بل كذلك بهاري موريل.

فمع مقدرتها على ابعاده عن افكارها نهار كانت تصبح عاجزة عن هذا تماما في الليل. فهو يقتحم عليها احلامها، ليسخر منها باستمرار وعليها ان تحصن قلبها ضد القلق وضد هذا الحب المتصاعد. والا ستعاني من اذلاله لها. اكثر بكثير مما تتصور. منتديات ليلاس

 
 

 

عرض البوم صور Books_king   رد مع اقتباس
قديم 25-09-09, 12:31 AM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148642
المشاركات: 133
الجنس ذكر
معدل التقييم: Books_king عضو على طريق الابداعBooks_king عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 177

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Books_king غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Books_king المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

نهاية الفصل الخامس

 
 

 

عرض البوم صور Books_king   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا أحد يشبهك, أحلام, ايفون وينال, دار الفراشة, روايات, روايات مكتوبة, روايات احلام المكتوبة, روايات رومنسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:18 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية