لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات منوعة > روايات غادة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات غادة روايات غادة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-07-09, 09:12 PM   المشاركة رقم: 86
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 144171
المشاركات: 723
الجنس أنثى
معدل التقييم: الشجرة الطيبة عضو على طريق الابداعالشجرة الطيبة عضو على طريق الابداعالشجرة الطيبة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 268

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الشجرة الطيبة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشجرة الطيبة المنتدى : روايات غادة
افتراضي الفصل الحادي عشر

 

-" حنا"
استدارت نظرات كل من المرأتين إليها وهي تدخل إلي المطبخ، كان شعرها يطير في الهواء، وعيناها تتسعان، تملآن وجهها.
-" هل هناك ما يزعجك؟ "
لم تكن حنا قد أدركت أي شيء بعد. كان وجه راشيل يبرق، يتجلي بضوء وضاح. فلم تجد حنا صعوبة في التعرف علي الحب عندما نظرت إلي هذا الوجه.
-" هل أنت بخير؟"
كان وجه تريزا يتضح بالقلق.
-" كل شيء علي ما يرام."
نحت راشيل باهتمامهما وقلقهما جانباً، كانت تعبيراتها تكذب أي ظنون.
-" لم يحدث أي شيء مزعج. يجب أن أتحدث إلي لوك في الحال أين الرقم الذي تركه معكما؟ "
-" بجوار التليفون في مكتبه. ولكنه قد لا......"
تلاشي صوت حنا بعيداً بينما هرعت راشيل إلي المكتب، وأغلقت وراءها الباب.
أخذ جوردي ينقل بصره بين باب المكتب وبين حنا ولأول مرة هذا اليوم تحمله علي ذراعيها، لقد كانوا جميعاً يمرون به، دون أحضان/ ولا قبلات.
-" نانا ماما ذهبت؟ "
إنه يسأل، وهو يثبت أنظاره علي باب المكتب. أخذت حنا تتطلع إليه دون أن تنبس بكلمة. يتحدثون عن الفوز بالتاج الثلاثي!!
منتديات ليلاس
اتحدت نظراتها مع نظرات تريزا كانت صدمتها الفرحة تدوي. ثلاث كلمات، ومتفقة مع بعضها تماماً. ولقد ناداها نانا ... لم تكن تفكر أبداً بلقب أروع من هذا. ولم يكن هذا هو كل شيء.
من النظر إلي وجه راشيل يتبين أن كل شيء سيكون علي ما يرام بينها وبين لوك. حملت جوردي، أخذت تضمه إلي صدرها. ومن فوق رأسه، أخذت تتبادل مع تريزا الابتسامات المبتلة بالدموع. ثم أخذت تخبر سومرز الصغير.
-" لا، لا أظن أن ماما ذاهبة إلي أي مكان."
ورفعت عينيها إلي أعلي؛ وقالت وهي تقترب من إذنه:
-" ولكنها مكالمة خاصة للغاية. كما يجب أن تتذكر أنني أصبحت طاعنة في السن علي أن أتنصت علي الغير."
أخذت راشيل تخلل أصابعها في شعرها وهي تسمع رنين الهاتف في الطرف الآخر. خمس. ست مرات. أخذت تعد وهي لا تطيق صبراً. إنه ليس هناك.
التقط لوك السماعة مع الرنة التاسعة.
-" نعم؟"
لم يكن صوته مشجعاً. أخذت راشيل نفساً عميقاً ثم انخرطت في الحديث.
-" لوك إنه أنا... راشيل أرجوك لا تقل أي كلمة قبل أن أنهي حديثي. لوك، لقد فاجأتني الحقيقة علي حين غرة. لا أستطيع أن أتركك أو أن أترك جوردي إني أحبك, من داخل أعماقي، كنت أشعر دائما أنني يوماً ما، وفي مكان ما، سأقابل رجلاً يغير مجري حياتي بحبه. كان هناك دائماً أمل، ثم منحتني أنت حبك. لقد أحببتك منذ اللحظة التي فتحت عيني فيها بحجرة الضيوف وكنت أنت هناك. كل ما كنت بحاجة إليه هو الإيمان. الإيمان بنفسي. الإيمان بأن زواجنا سينجح، لأن كل منا يعتزم أن يفعل ما بوسعه ليؤمن له ذلك. وأصبح لدي الآن هذا الإيمان."
أزعجها هذا السكون في الطرف الآخر." لوك؟ "
ربما قد طلبت رقماً خطأ. ربما لم يعد لوك يريدها، بعد كل هذا.

 
 

 

عرض البوم صور الشجرة الطيبة   رد مع اقتباس
قديم 27-07-09, 09:14 PM   المشاركة رقم: 87
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 144171
المشاركات: 723
الجنس أنثى
معدل التقييم: الشجرة الطيبة عضو على طريق الابداعالشجرة الطيبة عضو على طريق الابداعالشجرة الطيبة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 268

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الشجرة الطيبة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشجرة الطيبة المنتدى : روايات غادة
افتراضي الفصل الحادي عشر

 

-" لوك؟ هل أنت معي؟ "
-" إنني معك."
كان يتنفس كأنما انتهي من سباق المارثون لتوه،
-" هل أنت متأكدة ياراش؟ "
-" أنا متأكدة يا لوك... هذا إن كنت لا تزال تريدني؟ "
-" أريدك؟ لقد جن عقلي في طلبك، وفي انتظارك حتى تقومي بهذه الخطوة."
-" هل كنت تعلم أني سأقوم بها؟ "
-" كنت أتمني يا عزيزتي."
وذابت سحابات عدم التصديق، غرقت في الحب الذي انفجر به صوت لوك.
-" أواه يا لوك إني أحبك . لقد أضعت وقتاً طويلاً. إني آسفة."
جرت الدموع علي وجهها فاختلطت بصوتها .
-" هل تبكين ثانية؟ "
-" نعم". وأومأت راشيل برأسها ثم أدركت أن لوك لا يستطيع أن يراها.
-" ولكنني أبكي فقط لأنني سعيدة.... سعيدة للغاية. أنا لا أدري لماذا تحبني..."
فقاطعها بإصرار:
-" كفاك يا راش ، إني رجل محظوظ للغاية."
-" إن كنت تري ذلك فإني أود سماع المزيد، لاحقاً."
ووصلته تلك الرنة الدافئة التي اختلطت بنبراتها السعيدة، فخفق قلب لوك جذلا. كان يتمني أن يملأ حياتها بالمزيد من أشعة الشمس الدافئة، فلا تعود لها أبداً تلك السحابات تكدرها.
-" إنني لأبيع الدنيا كلها، وأضمك بين ذراعي، في هذه اللحظة يا راش."
كان صوته يذوب حباً فغشيتها السعادة، وقالت له بنعومة:
-"وأنا أيضا."
-" أنا لست آسفاً علي اتصالك الآن _ بالقطع _ قد تخيرت فرصة فريدة كي تعرضي علي هذه الأنباء الرائعة. إني _ الآن _ لا أستطيع أن المسك، أن أري وجهك."
-" متى ستعود؟ "
أخذت راشيل تسأله.
-" هذا ليس بالظرف الذي كنت أتوق له لعرض الزواج. إني أريد أن أعرض عليك الزواج مني في الظروف إلي أتمناها منذ رأيتك...ضوء القمر، الورود وأنت بجواري."
-" سيكون لك ذلك."
كانت نبراتها يغلفها غشاء حريري من الحب الدافئ فبدت لذيذة نادرة الوجود.
-" سأعود هذا المساء."
-" سوف أتصل بدكتور سميث لأخبره أني لن أكون بتلك الطائرة."
وفجأة انتابها الخجل والحياء؛ قد تساعدها الكلمات،
-" ليتني علمت كل هذا مبكراً ... كنت وفرت علي نفسي وخزات تلك الحقن اللعينة. لسوف تسعد حنا بهذه الأنباء."
أخذ لوك يقول لها:
-" كل إنسان سوف يسعد بها، سوف أتصل الآن بالقس رفراند هانسون، لأسأله أن يعقد لنا قراننا بالمزرعة غداً."
-" غداً؟" وأخذت راشيل:
-" ألن يكون هذا في غاية السرعة؟"
فرد عليها لوك بحزم:
-" لا. لقد كنت صبوراً بما فيه الكفاية. لسوف أبدأ العام الجديد ومعي زوجتي. إلا إذا كنت لا تريدين أن...؟"
ولم تجد راشيل وقتاً للتصنع.
-" إني أريد هذا." كانت تقاطعه بجزم هي الأخرى، " بشدة."
-" لقد طلبت من الدكتور كنتون أن يعمل لي تحليلاً للدم منذ أسبوعين، كي ينفعني إن احتجت لاستصدار تصريح للزواج،"
وأخذ لوك يكمل لها، " تحسباً لأي تغير قد يجد في أحاسيسك، فقد استخرجت تلك الرخصة وتحدثت بالفعل إلي القس رفراند هانسون."
-" حسناً!!"
وهي التي كانت تقضي الليالي مسهدة، والساعات تمر بها بطيئة، تخاف أن تخرج بتلك الإجابة.
-" سيكون عليك أن تخبرني من أين أتتك تلك الثقة قي المحصلة النهائية."
-" كان هذا هو الشيء الوحيد الذي لم يكن بإمكاني أن أقدمه لك يا حبيبة قلبي."
منتديات ليلاس
وأخذت نبرات لوك تصبح جادة غاية الجدة.
-" ألا ترين؟ لكي ينجح زواجنا، كان عليك أن تتخذي قرارك بنفسك. لم يكن الأمر أبداً انتظاراً سهلاً مني لمحصلة نهائية ستأتي حتماً. لم يكن هذا الانتظار سهلاً أبداً. بجانب أنني في لحظة اعتقدت أن هذا التصرف النبيل الذي قمت بعمله قد يكلفني أن أفقدك نهائياً. كما أن حنا لم تكن لتؤازرني بالمرة، لتقديمها لي وجبة الجزر المسلوق كل يوم في وجبة العشاء، وبثرثرتها تلك عن ذوي القلوب الميتة إن وقعوا في الحب."
ضحكت راشيل وأخذت تتخيل فارسها الحبيب، الرائع، بملابسه الأنيقة ودرعه اللامع.
-" هناك الكثير مما يجب انجازه يجب أن أعين حنا وتريزا ليكون كل شيء معداً من أجل الغد. سيكون العمل كثيراً عليهما هذه الليلة."
-" إنك لن تقومي بعمل أي شيء، " قاطعها لوك بحزم. " سيكون غدا الزفاف في أحدي دور المناسبات في سانت بار برا، لها سمعة ممتازة في هذا المجال. سأتصل بهم من فوري. وسوف نأخذ معنا فقط حنا وبيتي وديفيد وعائلة رودريجز وجاسون . هل تتفقين معي علي ذلك؟"
وبعد أن سمع همساتها بالموافقة قال لها:
-" بعد ذلك، وعندما يعود أبي من رحلته البحرية، سنقوم بعمل حفلة كبيرة."
-" دعنا نصطحب موجو أيضا."
كانت تشعر أنها أصبحت أماً روحية له، تلك الأم الروحية التي تنشر عدلها علي صور متعددة هذه الأيام، فتملأ الأرض رحمة، وتملؤها عدلاً. ثم مالت أفكارها إلي منعطف آخر.
-" ولكن ليس لدي فستان زفاف لأرتديه. ربما أطلب من جاسون أن يصطحبني إلي سانت بار برا."
-" اهدئي بالاً،" ثم قال لوك:
-" إن حنا وتريزا قد أشارت أن يرتدي ثلاثتكم نفس ثوب الزفاف. لقد ارتدت كلتاهما ثوب زفاف أمي، وقد أشارتا أنك قد تحبين ارتداءه بدورك. لقد قامتا بتنظيفه بالفعل، وأخبرتاني أنهما تستطيعان ضبط مقاسه عليك في ظرف نصف ساعة."
-" بأمانة!"
كان صوتها يبدو ضعيفاً، لم تع حقيقة كل هذه الترتيبات، إنها لمحظوظة أن تعثر علي كل هؤلاء القوم الذين يهتمون بأمرها ويقومون برعايتها.
-" لسوف نأتي بكافة جهازك ولوازمك من ملابس وأدوات تجميل وخلافه بمجرد انتهاء شهر العسل."
-" وهل سنسافر حقاً لقضاء شهر عسل؟"
لم تكن لتفكر بمكان تقضي فيه الأسابيع الأولي لزواجها أفضل من دياموندبار.
-" نعم سنسافر"،كان لوك يتحدث بنبرته تلك الحازمة،
-" والمكان الذي سنسافر إليه سابقيه سراً عنك ولا أريد أن أسمع كلمة واحدة بشأن جوردي. سيمكث بيتي وباد بالمزرعة حتى نعود، وسيكون هو بخير. نحن بحاجة إلي هذا الوقت نمضيه منفردين كل بصاحبه."
قالت راشيل بخبث:
-" حاضر يا لوك."
فسألها متشككاً:
-" هل تسخرين مني؟"
-" من؟ أنا؟"
كانت راشيل تسأله ببراءة ماكرة
-"إني لا يمكن أن أفعل مثل هذا."
إنه بحاجة إلي ألقت الكافي كي تخبره بخططها بشأن تكوين عائلة كبيرة، مما سيكون شغلهم الشاغل لسنوات عديدة قادمة، إذ سيكون لجوردي عدد غير قليل من الأخوة والأخوات.
-" فلتقومي الآن بأخذ قسط كاف من الراحة، ولتنتظريني."
كان لوك يتحدث إليها ، وسعادته تطير إليها عبر الأسلاك، تأتيها واضحة جلية كما لو كان يقف الآن أمامها.
-" أنتظرك الآن؟ ولكن لماذا؟ "
كانت راشيل تسأل بلهفة. فأخذ خطيبها يشرح لها بالتفصيل لماذا.



* * *

 
 

 

عرض البوم صور الشجرة الطيبة   رد مع اقتباس
قديم 27-07-09, 09:17 PM   المشاركة رقم: 88
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 144171
المشاركات: 723
الجنس أنثى
معدل التقييم: الشجرة الطيبة عضو على طريق الابداعالشجرة الطيبة عضو على طريق الابداعالشجرة الطيبة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 268

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الشجرة الطيبة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشجرة الطيبة المنتدى : روايات غادة
افتراضي

 

عندما عاد، عثر عليها بغرفة المعيشة. تستعدلأحدى خططها الصغيرة. كان المصباح الوحيد
الذي أضاءته يغمر الحجرة ببريق وردي أخاذ.
حركة الكرسي الهزاز أخبرته أنها تجلس عليه.ألحان أغنية رقيقة تنساب إلي أذنيه وهو يقف من خلفها. لبث واقفاً مكانه ، تاركاً انسياب هذا اللحن إليه، داعياً آملاً أن يحتفظ بها دائماًغلي جواره، معه هنا في الدار.

منتديات ليلاس
مرت إنجيلا بجواره ، قالت شيئاً لراشيل، حملت منها جوردي إلي ذراعيها وهرعت به إلي خارج الحجرة، ثم أقفلت الباب من ورائها،وابتسامة سعادة تملأ وجهها.لا يوجد الآن مخلوق آخر معهما. كان كل من
بالدار يعلم ما يجب عليه فعله، كل منهم كان قد أخذ تعليمات خاصة بما يفعل وبما لا يفعل. وقفت
راشيل، استدارت لتري أين أخذوا جوردي بمثل هذه العجلة. رأته فتجمدت مكانها. انتظر لوك. هل غيرت رأيها ثانية؟
-" لوك."
كانت ابتسامتها لا تزال تحمل معاني عدم التصديق.
-" راش."
خرج صوته قوياً، لا يشبه ما بداخله، يخفي مخاوفه. جرت إليه، رمت بنفسها بين ذراعيه المفتوحتين
تنتظرانها، تتعلق به كأنما لن تسمح له بالابتعادعنها مرة أخري،
-" إني أحبك يا لوك."
كانت الثقة التي تملأ حبها، يشعر بها في لمساتها. في وجهها. تلمع من عيونها، فعلم أنها ستمنحه
نفسها، جسداً وعقلاً وروحاً.
-" وأنا أحبك ياحبيبة قلبي."
التقت شفتاهما، مع وعد عذب بالأبدية والخلود.وعلم لوك أنهما سيقضيان البقية الباقية من حياتهما، يحتفلان بهذا الحب.



تمت "

 
 

 

عرض البوم صور الشجرة الطيبة   رد مع اقتباس
قديم 04-09-09, 05:34 AM   المشاركة رقم: 89
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144778
المشاركات: 610
الجنس أنثى
معدل التقييم: AZAHEER عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 70

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
AZAHEER غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشجرة الطيبة المنتدى : روايات غادة
افتراضي

 

حلوة اوى الرواية دى

 
 

 

عرض البوم صور AZAHEER   رد مع اقتباس
قديم 06-09-09, 11:59 PM   المشاركة رقم: 90
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 53952
المشاركات: 336
الجنس أنثى
معدل التقييم: rana_rana عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 45

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rana_rana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشجرة الطيبة المنتدى : روايات غادة
افتراضي

 

بجد من احلى الروايات اللى قراتها مشكورة ويعطيك الف عافية

 
 

 

عرض البوم صور rana_rana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
من روايات غادة, الإيمان..الأمل, faith, geeta kingsley, hope and love, جيتا كينجسلي, روايات مكتوبة, روايات غادة, روايات غادة المكتوبة, رواية من اروع الروايات, والحب
facebook




جديد مواضيع قسم روايات غادة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:08 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية