لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-04-09, 02:29 PM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ان شاء الله أول ما أخلص الفصل الثالث رح أنزلو .........

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 30-04-09, 05:12 AM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 132747
المشاركات: 72
الجنس أنثى
معدل التقييم: rayadeeb عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 43

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rayadeeb غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ان شاء الله تخلصيه بسرعه واحنه بانتضارك تسلم الايادي مشكورة

 
 

 

عرض البوم صور rayadeeb   رد مع اقتباس
قديم 03-05-09, 04:58 AM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

أنا ما مداني أخلص الفصل (شكلي أجزت مع الاجازة)

فبدل ما عبال أخلصوا ألاقي الموضوع اتلغا رح أحط دحين الجزء اللي كتبتوا ....

وسامحوووووووووووووووني على التأخير....

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 03-05-09, 05:00 AM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-خطوة خطوة. . نحو الخطر


تفاجأت جيمينا عندما وصلت إلى فندق القرصان, فقد هيأت نفسها لرؤية بقعة فظيعة تشوه هذا البحر الفيروزي.
قالت و قد استوت في جلستها و بدت الدهشة على محياها:" يا لهذا المكان الخلاب!".
تمتم نايل:" سيطير آل من الفرح!".
كان الخليج رائعا يعانقه شاطئ عاجي يخلب الألباب. لاحظت جيمينا فيما أخذت السيارة تنزل التلة نحو البحر, أنها لا ترى سوى مبنى واحد من كل زاوية؛ حتى أن الكازينو نفسه الذي رأته جيمينا من الطريق العام, يحاكي مزرعة أسبانية من حيث السحر و الحميمية, ويتوارى وسط أشجار النخيل.
-عجبا, ما من أضواء ولا فتات!
-حين تشاهدين كازينو في مكان مماثل, فإنك تسوقين لأسلوب حياة معين.
لم ينظر نايل إليها لكنها استشفت السخرية و التهكم من تقوس كتفيه.
سألته جيمينا بنبرة تحمل انفعالا واضحا:" هل أنت ضليع في المقامرة؟".
التوت شفته بابتسامة خاصة:" إذا شئت".
أيقنت جيمينا أن الرجل يسخر منها لكنها لم تجد طريقة لمعالجة هذا الوضع.
تابعت:" لا أقامر".
انفجر مقهقها.
سألته ببرودة:" تستمتع بسلب الناس نقودهم أليس كذلك؟".
رد ضاحكا وهو ينظر من النافذة إلى الطبيعة الأخاذة حولهما:" ولن أكتفي يوما من هذه اللعبة".
ما كان من جيمينا إلا أن أشاحت بوجهها وراحت تكحل عينيها بالمناظر الطبيعية في الخارج.
قاد السيارة في درب ملتوية بين شجيرات كثيفة وأبنية افترشت جدرانها العرائش. كان البحر يتراءى أمامها تارة ويختفي طورا, فيما بدت الشمس متألقة.
-هذا مدهش بحق. فما إن تنزل التلة حتى يخيل إليك أن الأبنية كلها تنصهر في مبنى واحد.
-حاولي أن تكبتي دهشتك هذه أمام آل و إيللي. فقد عملا بدأب ليخلصا إلى هذا المشروع الضخم الذي يفخران به.
لم يتسن لجيمينا تهنئة مدير الفندق على هندسة المناظر الطبيعية التي زينت المنتجع السياحي. فما إن وصلا إلى رواق الفندق حتى اعترضتهما امرأة قصيرة القامة, كانت تضرب الأرض برجلها كمن نفذ صبره. لم تعر المرأة جيمينا أي اهتمام وانبرت تقرع نايل.
-ها قد وصلت أخيرا يا نايل. لم تأخرت بحق السماء؟ لقد نفدت المؤن من المطبخ, وتأخرنا ساعة عن تقديم العشاء. هل تفهمني؟
أجابها و الابتسامة تعلو شفتيه:" آسف يا إيللي. اضطررت إلى نقل بعض البضائع الإضافية".
أومأت السيدة القصيرة إلى جيمينا ومرت بها كالسهم من دون أن تعيرها أي أهمية. بعدئذ, راحت تقلب البضاعة في السيارة وكأنها فأرة ضخمة.
-إيللي صاحبة النزل. سأعرفك إليها لاحقا. ها هو آل, الذي سيتدبر لك غرفة.
كان آل أكثر لطفا من المرأة.
-غرفة؟ بالتأكيد, هل أنت من هواة الغطس أو المقامرة؟
سألته جيمينا وقد أخذت منها الدهشة كل مأخذ:" لا هذا ولا ذاك, أهذا شرط أساسي لأحجز غرفة في هذا الفندق؟".
-كلا, إنما يتوافد النزلاء إلى هذا الفندق إما للغطس أو للمقامرة.
قرأ نايل الحيرة على محياها, فشرع يشرح لها بلطف:" الأمر يؤثر على اختيار آل للغرفة".
-ماذا؟
-يستيقظ الغطاسون باكرا فيما يأوي المقامرون إلى الفراش في وقت متأخر لذا يفصل آل المجموعتين لئلا تزعج إحداهما الأخرى.
-يا لذكائه!
لم يكن آل يتمتع بجاذبية نايل ولكن ابتسامته تنم عن لطف وود.
-إنه أسلوب فعال بحق.
بعدئذ, تناول حقيبتها وتوجه إلى الردهة الصخرية الرائعة, تاركا إيللي بمفردها تفرغ المؤن التي تحتاجها.
سألها بمرح:" إذا, أين تريدين المبيت؟ مع الغطاسين أم المقامرين؟".
أجابته جيمينا من دون تردد:" يستحسن أن أنضم إلى عائلة الغطاسين".
أخرج آل بطاقة تسجيل ووضعها على المكتب. فما كان من جيمينا إلا أن انتقت قلما و أخذت تملأ الاستمارة. ولم تغب عنها نظرة التواطؤ الغريبة التي تبادلها نايل و آل.
لاحظت جيمينا أن نايل تقدم خطوة منها. لم تتوقع أن تجده قريبا منها, يوشك أن يلمسها. وفجأة, تحكم نايل بتعابيره. وهذه ليست المرة الأولى التي تمسي فيها ملامحه قاسية جليدية لتتوارى خلفها أفكاره, كما خطر لجيمينا.
بدت عيناه قاتمتين. وخيل إليها للوهلة الأولى, أنها تستطيع قراءة أفكاره. استشفت حيرة وارتباكا ثم استغرابا. أمال برأسه إلى الخلف وكأنه أدرك أنها استطاعت أن تلج إلى أعماقه, رغم القناع الجليدي الذي احتمى وراءه.
التقت عيونهما و غرقا في تأمل بعضهما البعض و قد خانتهما الكلمات. وسرت قشعريرة في جسدها.
"انتبهي يا جيمينا, هذه ليست بالفكرة السديدة".
وضعت القلم على الطاولة وابتعدت عنه.
قال آل الذي انهمك في معاملات الحجز فلم يلاحظ ما دار من حوله:" بطاقة الاعتماد من فضلك".
وللمرة الأولى, تبادل نايل و جيمينا نظرة تواطؤ. مدت جيمينا يدها لتناوله البطاقة. وانتبهت, بعد فوات الأوان إلى أن اسمها الحقيقي مدون عليها, فشعرت بتوتر عارم. لكن آل لم يبد أي تعليق.
-وقعي هنا.
وبعد أن تأكد من توقيعها أعاد إليها البطاقة.
استعادت جيمينا هدوءها. فأصحاب الفنادق معتادون على رؤية نساء يوقعن بغير أسمائهن, كما يترتب عليهم أن يكونوا كتومين.
-غرفة رقم 409. عذرا, يجدر بي القيام بجولة سريعة الآن. ثمة حفلة هذا المساء.
قال نايل ببساطة:" إن شئت, سأرشد جاي جاي إلى غرفتها".
تلاشت تلك المشاعر المتقدة التي قرأتها في عيني نايل الذي عاد للضحك و المرح. وفكرت جيمينا في سرها أن هذا أفضل.
قطب آل, ثم بادرهما بابتسامة محزنة:" آسف يا جيمينا, لا نستخدم النزلاء في العادة. لقد خرجت اليوم الأمور عن السيطرة".
ألقت جيمينا نظرة سريعة إلى نايل قبل أن يتجهم وجهها:" نزيل؟".
لم تصدق أذنيها. أيعقل أن يكون هذا القرصان بسرواله القصير القطني نزيل في هذا الفندق؟ هنا؟
أجابها بنبرة جدية متفاخرة:" بالفعل. يسمح لي آل بالبقاء هنا لقاء تنظيف الغرف".
احمرت وجنتاها خجلا. كانت تعابير وجهه لطيفة لكنها علمت أنه يسخر منها. ثانية!
أجابتها بتحفظ:" إن كنت سترشدني إلى غرفتي, فسيسرني أن توصلني إليها الآن".
-بالطبع آنستي, رافقيني.
أراد أخذ الحقيبة من آل إلا أن جيمينا كانت قد سبقته. أحست أنها تريد إثبات شيء ما له لكنها لم تعلم ما هو.
صاح بهما آل:" أراكما هذا المساء".
ولم يحاول, هذه المرة, كبت الابتسامة العريضة التي علت شفتيه, إلا أن جيمينا تظاهرت بأنها لم ترها. قادها نايل إلى غرفتها وهو يتهادى بمشية رشيقة فيما أخذ يعرفها على المكان.
-هنا المقهى, حيث سألقاك هذا المساء. وهذه الحديقة حيث يتناول النزلاء العشاء. يسعنا الانتقال إلى الداخل إذا ما هبت ريح عاتية. هذه بركة السباحة و تجدين أخرى على التلة قرب كوخي. هذا مبناك.
وقف جانبا لتتقدمه و ترتقي السلالم التي أوصلتهما إلى ممر مفتوح وسط الأشجار.
سألته جيمينا وقد أصابها الذهول:" أهذا كوخك؟ أتعني أن غرفتك معزولة عن غرف المقامرين؟".
أجابها نايل:" لديهم ثلاثة أو أربعة أكواخ في الحديقة, وهذا أفضلها, يحافظ على خصوصية النزيل".
سرت في جسدها قشعريرة غريبة أيقظت في نفسها حذر مبهم. لن تسأل عن سبب حاجته للخصوصية ولم تشأ حتى التفكير في الموضوع.
أردف نايل يطمئنها:" لا بأس بالشقق أيضا. سترين بنفسك".
وارتقى السلالم بخفة حتى وصل إلى مكان في الهواء الطلق مزدان بنباتات ضخمة.
-تجدين هنا مفتاح الكهرباء.
أجابته جيمينا فيما كانت تصعد السلالم لاهثة, وهي تلعن كبرياءها و غرورها:" شكرا لك".
أحست بحقيبتها ثقيلة وكأنها تزن طنا. إلا أن نايل لم يعرها انتباها بل تابع طريقه بخفة حتى بلغ آخر المر حيث الغرفة 409. أدخل البطاقة فسمعت جيمينا الباب يفتح.
-أكره هذه الأشياء. إذا طرأ عطل في التيار الكهربائي, فيتعذر عليك دخول الغرفة.
أجابته جيمينا التي نفد صبرها:" أو الخروج منها".
تمتم نايل:" في بعض الأحيان لا بأس بذلك".
رمته بنظرة قاسية:" إنس الأمر, لا أتأثر بتلميحات تلميذ مراهق".
-واه أسفاه!
-إذا ما طرأ عطل على بطاقتي و عجزت عن الخروج من الغرفة, فسأستعين بأنبوب التصريف.
-أنا متأكد من ذلك.
لم تكن تثق بتينك العينين الآن أكثر من أي وقت مضى, كما كرهت لياقته البدنية العالية.
-أنا جادة.
-حسنا, لن آخذك في جولة في الغرفة أو إلى الشرفة الساحرة, لكنني سأكتفي بالأمور الأساسية. هذا المكيف وهذه المظلة, فالمطر يسقط غزيرا في هذه الجزيرة وإن كان لا يدوم طويلا. تجدين هنا الشموع في حال انقطع التيار الكهربائي. ها هو المصباح الكهربائي.
راح يجول في الشقة ليعرفها على زواياها و تفاصيلها ثم أخرج مصباحا أسود أشبه بسلاح مؤذ وربت عليه بلطف وهو يتابع:" لا تخرجي أبدا من دونه, ولا تنسي أن الليل يهبط باكرا في هذه الجزيرة".
أجابته جيمينا بحذر:" شكرا لك".
-لكن لا حاجة لإخبارك بهذه المعلومات, أليس كذلك؟ فأنت مسافرة متمرسة.
ارتسمت على وجهها ابتسامة عذبة متوعدة:" إنما أحب أن أجد من يذكرني بما علي فعله في حال نسيت. أحب الرجل الذي يحيطني بحنانه وحبه فأشعر معه بالأمان".
زم شفتيه وكأنه يطلق صفارة صامتة.
-هل أصبت وترا حساسا؟
كانت جيمينا غاضبة من نفسها. فهذا الرجل يزعجها بعقدة الفوقية التي يعاني منها لكنه لا يشبه باسيل الذي اعتاد أن يملي عليها أفعالها و يهدد بأذيتها إذا لم تنفذ أوامره حرفيا.
-لم أفهم قصدك.
أجابها بهدوء:" أقصد أنك لا تجيدين التصرف مع الآخرين".
أحست جيمينا بالغضب يعتمل في صدرها. لن تقبل بأن يحطمها رجل أحمق سواء كان نزيلا في هذا الفندق أم لا؟
-ماذا قلت؟
-مدهش بالفعل.
كان من الوقاحة و الجرأة بحيث راح يتفرس فيها وكأنها فصيلة جديدة من البشر لم يصادفها في حياته.
أجابته جيمينا ببساطة:" وداعا".
-أنت لا تقصدين ذلك.
-وداعا.
-لكنك لم تشاهدي بعد...
-لا يهم, سأراه بنفسي لاحقا. شكرا لك.
توجهت نحوه بخطى واثقة مصممة لكنه لم يتراجع. لم تكن واثقة من أنه سيخرج باحترام.
-لا تسمحين لجيرانك من الشبان بالترحيب بك كما يجب.
بادرته جيمينا فيما تابعت تقدمها نحوه:" شكرا لك, أقدر مجهودك بحق".
أجابها نايل وقد تراجع نحو الفناء:" لا تقولي وداعا إنما إلى اللقاء".
تسمرت مكانها, وقد أخذت منها الدهشة كل مأخذ:" ماذا؟".
ارتسمت على ثغره ابتسامة عريضة جذابة تنم عن ثقة بالنفس. وذكرها بنبرة عذبة لطيفة:" اتفقنا على تناول العشاء هذا المساء, لا تنسي و إلا صعدت بنفسي لاصطحابك".
وانسل خارج الغرفة قبل أن تتمكن من إجابته.
ما إن سمع نايل الباب يغلق خلفه حتى توقف عن التبختر ليعود كالسهم إلى مكتب الاستقبال. نظر إليه آل و الدهشة بادية على وجهه.!!http://www.liilas.com

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 03-05-09, 05:01 AM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

هو جزء بسيط لكني رح أحاول اسرع في كتابة باقي الفصل ......


زأعيد وأكرر سموووووووووووووحة على التأخير.....

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحلام, لو يتوقف الزمن, دار الفراشة, روايات, صوفي ويستون
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:49 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية