لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-08-15, 08:37 PM   المشاركة رقم: 26
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2015
العضوية: 299066
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: أوتــار عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 44

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أوتــار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay مشاهدة المشاركة
   وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هلا وغلااا

ومبسوطة على حماسك كتير

اعذريني مشغولة شوي ولكن رح ارجع اعلق بعد اقرأ اللي فاتني ان شاء الله
يلا موفقة وشدي الهمة .. بدنا روايتك تزين قسم الروايات المكتملة

تقبلي مروري وخالص ودي

○° الله أغفر لي ذنبي كله ، دقه وجله ، وأوله وآخره ، وعلانتيته وسره .°○


هلا فيكِ ،
شُكراً ،
مو مشكلة =) ، منتظرة توقعاتك =)
إن شاء الله ، بس متى يجي هاليوم ؟ هع
منورة كعادتك <3

 
 

 

عرض البوم صور أوتــار  
قديم 28-08-15, 08:01 AM   المشاركة رقم: 27
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2015
العضوية: 299066
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: أوتــار عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 44

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أوتــار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
كيفكم ؟ إن شاء الله تمام ..
في البداية ، أعتذر على التأخير ، بس و ربي عَ بالي تاريخ 18 يوم الأربعاء ^^" ، و بعدها صارت لي ظروف فجأة بدون سابق إنذار ،
أعتذر و بشدة =)
و للي ما قرأ الرد إلي قبل ، في وحدة بِـ الأنستغرام ناسبة روايتي لها !
و هذا حسابها :
Reem_557y
و ما أقول لها غير : حسبي الله و نعم الوكيل فيكِ ،
أنا أتعب و أفكر و أكتب في النهاية تجي هي و تنقلها و تنسبها لنفسها ،
لا و بعد كاتبة : لا أحلل التقليد و أخذ الأفكار ،
قولي لنفسك أول !
و شسمه أنا ما عندي حساب بِـ الأنستغرام .
و شُكراً لكل إلي شاركوني قهري :$ هع !
و شُكراً للي ردوا عليها بِالتعليقات .
و مبروك فتح المدارس -.- ،
و بما أنني بِالثانوية قررت يكون البارت كل جُمعة ،
أعتقد يناسب الكل ^^
نبدأ من يوم الجُمعة القادم .


قراءة ممتعة إن شاء الله ،
لا تشغلكم عن الصلاة و ذكر الله .




البآرت الثامن ،
( عجزٌ أحاط بنا )


بِـ الهند ، دِلهي ..
بعد آخر جُملة سمعتها من الإمرأه الثلاثينية ، اتسعت عيونها بصدمة !
أشرت سوميترا للي واقف جنبها : احبسها في الغرفة .
ما حاولت إنها تقاوم ، لِـ أنها عارفة ، ما رح تقدر تطلع من هنا إلا بِـ مُعجزة !
ودوها لَـ الغُرفة ، إلي كان فيها سرير قديم ، و الباقي فراغ
كانت تحس إنه السجن أرحم منها بِـ كثير ،
قالت سوميترا و هي تلعب بِربطة خصرها : تفينَ بِالغرض ! ، لِـ أول مرة أحب روهيت في حياتي !
حست بكره كبير تِجاه روهيت و هـ الآدمية الواقفة قدامها ،
طلعت سوميترا ، أما سلام ، إلي أبداً ما كانت إسم على مُسمى !
كانت حاقدة بدرجة كبيرة على أهل أمها !
ما كانت نادمة لأنها سوت كل هذا من وراهم ، و كبرّت السالفه و هي صغيرة !
لا ظلت تسأل نفسها و تعاتب و تلوم الكل ،
تسأل :
| ليش هي أمها هندية ؟ ليش أمها ما خليجية نفس الكل ؟ |
كانت تكره اختلاف جنسية الزوجين ، لدرجة إنها تكره أي شخص جنسية أمه غير الخليجية !!

♥♥♥

بِـ الطائرة المتوجهه لِـ اسكُتلندا ،
كان مقعدها بجانب الشُباك ، تتأمل بياض الغيوم ، تتمنى لو حياتها تصير بيضاء كثر هالنجوم ، كانت يائسة ، حاطها بِعقلها فكرة إنه حياتها ما رح تتعدل ، رح تظل المشاكل تتساقط عليها من كل جهة سواء ءَكان من زياد أو من غيره !
تنهدت و التفت للجانب الثاني ، المقعدين إلي جنبها كانوا فاضيين و هذا من حُسن حظها !
كانت حاطه الحقيبة الخاصة فيها بِـ المقعد إلي جنبها ، أخذت الحقيبة الصغيرة ، إلي كانت أصلاً لحمل الّاب توب ، بس هي كانت حاطتها لشيء من أغلى الأشياء بحياتها ، دفتر مذكراتها !
إلي كانت كل ما تضايقت كتبت فيه ، الورق إلي ياما تحمل حزنها و كرهها و خطط إنتقامها !
ما كان لها غيره ، كان صديقها الصدوق ،
كان دفتر رمادي مثل لون حياتها مُزخرف من الطرف الأيمن بزخرفة بيضاء طولية ، فتحت على صفحة عشوائياً ،
كانت تشكي لَـ هالدفتر إلي عبارة عن جماد كل إلي بقلبها !
كان كبرياءها مثل ما تقول ، يمنعها من إنها تفضفض لأي أحد ، عُمرها ما شكت لأحد أي شيء ، لو طاح هالدفتر بيد أحد ، كانت حياتها رح تنقلب فوق تحت ،
هالدفتر كان وعاء لأجمل ذكرياتها و أسوءها و يحمل مقدار حقد لزياد و مقدار حُب لأخوها الراحل و مقدار من العتاب لأهلها ، كان فيه كل الأشياء إلي بحياتها ، الصغيرة و الكبيرة .
كل الكلام المكتوب كان بِاللون الأسود ، إلا صفحة وحده كان محتواها بِأقلام لمّاعة ملونة !
:
| لا أدري ما هي أسرارُ تصرفاتِه هذه ؟! ، لا أدري كيف أفسرها ! |
ما كملت الباقي ، رجعت بذاكرتها لورا ، لَسالفة هالجُملة ،
كانت وقتها بِالصف الأول الثانوي ، كانت ببيت جدتها و تريد تروح البيت ، كانت تنتظر شغالتهم إلي كانت رايحة للبقالة القريبة ، بما أنه جدتها تمنعها تروح بنفسها مع إنها تقدر البيت أبداً مو بعيد !
فتحت باب الحوش ، لحتى تشوف الشغالة وينها ؟ ، تشوف قربت و لا باقي لها كثير ،
بس ما قدرت حتى تحط رجولها برا البيت إلا بِصرخة طيّرت لها قلبها :
| إييه وين رايحة بنفسِك ؟|
كان صوت فيصل ، سكرت الباب و دخلت و طنشت حاسة إنها تفشلت قدامهم بسببه ، كانت رح تصرخ بوجهه : ما رايحة عشان أهيت و لا أتصيع .
بس بلعت لسانها و سكتت ،
ما كانت هذي الحادثة الوحيدة من هالنوع ، عشرات المرات يصير موقف شبيه لهالموقف !
كانت دايماً تقول لنفسها : هذا ولي أمري و لا ويش ؟!
ابتسمت بسخرية و هي راجعة للواقع ، ما تكذب ، اشتاقت لمناقره معها ، اشتاقت لَـ لما ينرفزها ، اشتاقت لَـ لما كانت تجيب شهادتها و يجلس ينرفزها و يقول : بكم مادة راسبة ؟
ما كانت تحبه ، ما كان للحب أي معنى بحياتها ، ما كانت تؤمن بِـ هـ الأشياء ، كل السالفه إنها تعودت على هـ الشيء لسنوات ، و يحتاج لها وقت لتنساه !

♥♥♥

في اليوم الثاني ،
في كُلية الطب ،
كانوا البنات الثلاث مجتمعين بِـ الكافتيريا كعادتهم ،
حنان متوترة ، و أروى معصبة ، و خلود المسكينة ما عارفة شـ إلي صاير فِ الدنيا !
لمحت أروى ملاك جاية لهم من بعيد ، أشرت ناحيتها بعيونها ، لحتى حنان تفهم إنه ملاك جاية !
أول ما وصلت ، سلمت ، و مدت بِطاقة لخلود ، بس أروى سحبتها من إيدها بسرعة ،
خلود استغربت : أروى !
أروى بصوت تحاول إنه ما يُسمع : خذي بطاقتِك و انقلعي من هِنا !
ملاك ابتسمت لها : و إذا ما رحت ؟
أروى : إذا ما رحتي ؟
وقفت و طَوَت البطاقة نصفين و مسكت ذقن ملاك بسرعة و دخلت البطاقة بفم ملاك !
حنان و خلود مصدومين ، أما ملاك ما مستوعبة إلي صار ، و أروى ما همها أحد بهاللحظة ،
خلود : أروى اشرحي لي شاللي صاير ؟
أروى : كله من غبائِك .
ملاك إلي كانت مقهورة من حركة أروى غير الناضجة فعلاً : عبدالله ولد خالتِك خطبني ! ، كنت جاية أعزمك عَ الملكة بس ربيعتِك خربت عليكِ المفاجئة .
رمت كلماتها بكل وقاحه و راحت .
خلود كانت مصدومة من إلي سمعته ، عبدالله .. ملاك .. ملكة ؟!
التفتت على حنان إلي كانت منزلة راسها ما تقدر تواجهها ، و أروى إلي كانت و لأول مرة بحياتها مركزة على كتاب !
خلود : فهموني شِ إلي صار ؟ أكيد ملاك تمزح ؟
أروى : كذا و لا كذا رح تعرفي ! ، عبدالله الزفت ولد خالتك خطب الشيطانة ، و ملكتهم بكرة .
خلود نزل عليها الكلام مثل الصاعقة ، إذا اقنعت نفسها إنه ملاك تمزح ، فَ مستحيل تكذب على نفسها مرة ثانية و تقول إنه خلود بعد تمزح ،
تحس إنها رح تبكي !
فَ وقفت و لبست نظارتها ، و بما أنها ما تسوق : حنان وديني البيت الحين رجاءً !
حنان ما قدرت تتكلم و تقول لا ، لأنها حاسة إنه لها ذنب بهالسالفة ، حاسة إنها غلطت لما اقتنعت بكلام خلود !
ندمت لأنها ما سمعت لأروى !

♥♥♥

بِـ الولايات المتحدة ، بِالعاصمة ،
بالصالة ، كالعادة جالسة بنفسها ، لا أهل و لا أصحاب ، حياتها خاوية تماماً ، ما يملأها إلا البحرية ، تشتاق لجمعة عائلية ، لسوالف و ضحك ، لتسلية ، حياتها الخاوية و عملها الخطر انبنت عليه رسميه بِشخصيتها مع أي أحد و هدوء و برود قاتل !

♥♥♥

بِـ نيويورك ،
نوح إلي توّه طالع من المطار ، متوجه لَحي يبعد عن المطار بِنصف ساعة تقريباً ،
كان يكلم أحمد على تطبيق " الواتس أب "
أحمد : شدراك إنك رح تلاقي أختك بنيويورك ؟
نوح : متأكد ، و أبوي أكد لي هـ الشي بعد !
أحمد : و إذا ؟ تتوقع انها رح ترجع معك ؟!
نوح : أكيد ، ليش لا ؟
أحمد : ما أعتقد ، كم سنة خليتوها بروحها ، و بيوم و ليلة تريدها ترجع ؟
نوح : أحمد اسكت أحسن !
بعدها سكّر التطبيق و لا رد على أي رسائل توصله ، كلام أحمد خلاه يتوتر ، كلام أحمد صح ، كم سنة خلاّها بننفسها عشان يروح لها اليوم و يرجعها معه ؟!
ظلت الأفكار توديه و تجيبه لحد ما وصل !
نّزل ، توجه للباب و هو متوتر لأقصى درجة ، طرق الباب
طلع له عجوز الواضح إنه بِالسبعينات
نوح بِإستغراب : آسف على الإزعاج يا سيدي ، لكن أين أصحابُ هذا المنزل ؟
العجوز : هل تقصد آل آكليز ؟
نوح : نعم .
العجوز : لقد انتقلوا للعيش في واشنطُن منذ 8 سنوات !
نوح انصدم ، انتقلوا من 8 سنين و هو ما يعرف ! : شُكراً لك سيدي .
انتقلوا من شرق أمِريكا من نيويورك سيتي لَـ واشنطُن بالغرب !
لهذي الدرجة حاقدين ؟!
رح يروح لَواشنطُن ، بس وين رح يلاقيهم بمدينة كبيرة مثل واشنطُن ؟!
صار يحس إنه عـــاجـــــز !

♥♥♥

بِـ الهند ، دِلهي ،
كانت جالسة عَ الأرض ، و ضامه نفسها ، و تلوم نفسها لأنها ما تكلمت ، ندمانة لأنها سكتت ، ندمانة لأنها و لأول مرة استسلمت و فكرت بقلبها ما بعقلها ، كانت تسب في روهيت ،
فجأه حست بضوء ينتشر بالمكان ، رفعت راسها ، شافت أكثر وجه تكرهه ، أكثر إنسان حاقدة عليه ،
روهيت و هو مبتسم : بماذا تُحسين يا أميرة ؟ إعتقدتي أنكِ ذكيه لكنكِ مخطئة .
سكت لفترة بعدها اقترب و هو يقول : فمن يفضحهُ سوار فهو أحمق بلا شك ! الآن انظُري إلي نفسكِ ، لن تستطيعي الخروج من هُنا صدقيني .
سلام بِقهر : سأخرج من هنا ، و سيرميك خالي أمان بأقرب شارع يليق لأمثالك .
روهيت هز راسه بكل أسف بمعنى لا : يا أميرة ، لن تري أمان مجدداً ، ستبقين هُنا ، كدتي أن تأخذي ثروتي .
سلام استغربت شدخل الفلوس بِالسالفة !
روهيت بعد ما قرأ علامات الاستغراب الي بوجهها : لم أتزوج خالتكِ إلا من أجل المال يا أميرة .
فوق ما يقهرها بكلمة أميرة ، قهرها خداعه لخالتها ، كان خاطرها تقوم و تكسر راسه ، بس هي عاجزة ! الظاهر إنها رح تكمل باقي حياتها هنا !

♥♥♥

بالجانب الثاني ، من العاصمة دِلهي ،
الجُزء العُلوي من جبهتها ينزف ! ، و رجلها تعورها ، ما قادرة تمشي !
هِنا تعتبر كل شي انتهى ، خلاص طفح الكيل !
كانت عارفة إنه إلي تسويه خطأ ، بس ما تراجعت !
حاولت تصلح الخطأ بخطأ أكبر منه !
أول ما شافت أم راجيف بِالصالة ، صارت تضغط على نفسها و تمشي لها ، و الدموع مغطية وجهها ،
كوسوم : سامحيني لن أستطيع فعل هذا !
الأم إلي كان حُب ولدها معميها كانت تريد تقول لها لا إنتظري ، بس بنتها إلي لها مكان كبير بِالسياسة تدخلت : قلت لكم من البداية ، راجيف لا يستحق كلمة إنسان !
الأم : لكن ..
قاطعتها البِنت ( جانفي ) : أُمي !
أما كوسوم ، ما كان قدامها إلا حل واحد ، ترجع للمكان إلي جات منه .

جانفي = 27 سنة .
♥♥♥

في طرف آخر من العاصمة ، ببيت واحد من أغنى رجال الأعمال ،
البيت معفوس فوق ، تحت !
يدوروا على الحفيدة الصُغرى ،
روهيت إلي توّه داخل ، و سوا فيها ما فاهم شي : ما الذي يجري ؟
زويا بخوف واضح : شانتي مفقودة !
كان خاطره يبتسم .. لا كان خاطره يضحك بأعلى صوت بس مسك نفسه و مثَّل عليهم كعادته ، قال بصوت خايف : شانتي ، يا ترى أين ذهبت ، سأبحث عنها في الطابق الثاني .
كبير و أمل كانوا يدوروا خارج البيت ، و أمان راسل كم واحد من رجاله إلي بالشركه لحتى يدوروا عليها بِالأماكن إلي هي متعودة تروح لها ، أما الجدة فَ ضغطها نزل و تعبت و زويا نفس الشي !
روهيت إلي كان يدور بِالطابق الثاني ، كان رايح لحتى يدور على أي دليل ممكن يوصلهم لسلام ! ، دخل الغُرفة و دوّرها بالكامل !
لفت انتباهه تلفون سلام ، تساءل بدااخله إلي كان عندها لمن ؟!
و فجأة سمع أصوات خطوات تقرب ، فَ من الربكة ، رماه تحت السرير !

♥♥♥

في الخليج <3 ،
في بيت نزوره لأول مرة ،
كانت خلود قافلة على نفسها الباب و أروى و حنان سحبوا عَ كل المحاضرات و راحوا لبيتها ، كانوا يحاولوا فيها تفتح بس ما في فايدة ،
أروى : خلوووووود إفتحي الباب بسرعة .
حنان : خلود تسمعينا ؟ ردي .
خلود إلي ما كان لها خلق تشوف وجه أحد أبداً مين ما كان ! سكتت و لا ردت عليهم !
صار لهم ساعة يحاولوا فيها .
ارتفع صوت نغمة تعلن عن إتصال ،
حنان إلي ردت : لا بروح لها الحين ، نسيتها !
الطرف الثاني إلي كانت أمها : خلاص ، كان فهد جاي عندنا و قلت له و ما قصّر .
حنان : يُما كم مرة أقول ؟ هذا فهد
قاطعتها أمها : بس ، بس .. روحي لمحاضراتك أبرك !
ما تعرف متى رح يصدقوا !
تتمنى يجي اليوم إلي رح يصدقوها فيه قبل بأسرع ما يُمكن .

♥♥♥

إنتهي
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظالمين ،
انتظر توقعاتكم ؟

اللهم صلِّ على سيدنا محمد .
أرجو ذكر اسمي عند النقل : [ أوتار ]

 
 

 

عرض البوم صور أوتــار  
قديم 28-08-15, 09:00 AM   المشاركة رقم: 28
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,135
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



واااو تطورات رهيبة فعلا ...


سلام وقعت في ورطة حقيقية ولكن عندي امل انه التلفون اللي كان معها هو اللي رح يوصلهم الها .

روهيت بتمنى ينكشف عى حقيقته ويلاقي جزاته الوغد اللئيم.



خلود انصدمت صدمة عمرها .. بس الله كبير وبنتقم من الظالمين.

حبيت اروى وحنان و وقفتهم معها .


حنان عندي احساس انه منتظرها شي مخيف وكله بسبب تكذيب اهلها الها.





يسلمو ايديك حبيبتي ومنتظرة القادم بشوق


لك ودي

○° الله أغفر لي ذنبي كله ، دقه وجله ، وأوله وآخره ، وعلانتيته وسره .°○

 
 

 

عرض البوم صور bluemay  
قديم 04-09-15, 09:41 AM   المشاركة رقم: 29
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2015
العضوية: 299066
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: أوتــار عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 44

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أوتــار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



واااو تطورات رهيبة فعلا ...


سلام وقعت في ورطة حقيقية ولكن عندي امل انه التلفون اللي كان معها هو اللي رح يوصلهم الها .

روهيت بتمنى ينكشف عى حقيقته ويلاقي جزاته الوغد اللئيم.



خلود انصدمت صدمة عمرها .. بس الله كبير وبنتقم من الظالمين.

حبيت اروى وحنان و وقفتهم معها .


حنان عندي احساس انه منتظرها شي مخيف وكله بسبب تكذيب اهلها الها.





يسلمو ايديك حبيبتي ومنتظرة القادم بشوق


لك ودي

○° الله أغفر لي ذنبي كله ، دقه وجله ، وأوله وآخره ، وعلانتيته وسره .°○


و عليكُم السلام و رحمة الله و بركاته ،
شُكراً ، تسلمي
سلام ، صح كلامِك ، بس التلفون إلي معها طاح بِالماي !
خلود ؟ كاسرة القلب ،
إحساس جميل بنشوف مع الأيام ،
الله يسلمك ، و منورة بِزاف !

 
 

 

عرض البوم صور أوتــار  
قديم 05-09-15, 03:37 PM   المشاركة رقم: 30
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2015
العضوية: 299066
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: أوتــار عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 44

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أوتــار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أوتــار المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: أضحك و بداخلي ألف شهقه | بقلمي

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
كيفكم ؟ إن شاء الله تمام التمام ،
أعتذر على الـتأخير، ظروف !
و رجاءً ، رجاءً لا تنسوا تكتبوا توقعاتكم ،
و المُتابعين بصمت ، ما مليتوا من الصمت ؟؟
أسعدوني بِـ رد <3

قراءة ممتعة إن شاء الله ،
لا تشغلكم عن الصلاة و ذكر الله .




البآرت التاسع ،
( غيمة سوداء )


بِغرب الكُرة الأرضية ،
أمريكا الشمالية ، الولايات المُتحدة ،
أول ما وصل نوح على واشنطُن الواقعة بِغرب أمِريكا ،
عَزَم على إنه يلقى اخته ،
بس وين يلقاها ؟
يتذكر إنهم جوا لَهِنا لفترة قصيرة ، تقريباً كانت 15 يوم فقط ..
بس هذا صار قبل أكثر من 8 سنوات !
ما يتذكر كثير !
ما كان قدامه حل إلا إنه يدور بِكل مكان كانت تحبه اخته لما جوا هِنا ، صار يدور بكل مكان هي تحبه ، بِدءاً بالمتنزهات إلي كانت تعشقها ، إنتهاءً بِالأسواق إلي كانت نادراً تروح لها !
بس ما لقاها ، صح له زمان ما شافها بس أكيد يتذكرها ، لأنها اخته .

♥♥♥

في قارة من قارات العالم القديم ، أوروبا
و بالتحديد أسكتلندا التابعة لِـ بريطانيا ،
كانت جلنار واصلة قبل ساعتين تقريباً ، كانت لابسة بنطلون جينز أزرق و قميص صُوفي بلون البُندُق ، جالسة في صالة شقتهُم المتوسطة ، كانت تقرأ رواية لَـ الكاتب المشهور دان براون ، حطتها عَ الطاولة أول ما سمعت صوت باب الغُرفة إلي عَ اليسار يُغلق ،
جلنار : لو جالسة بعد !
ردت عليها بِنت طويلة القامة ، حنطية البشرة ، بعيون بُنية واسعة ، و شعر أسود كثيف : والله تعبانه ياخي.
كمّلت و هي تجلس عَ الأريكة المقابلة لَـ جلنار : بس تعرفي ؟ أشتقت لك صراحة .
كانت جلنار من النوع إلي ما يحب أي أحد يبين له حُبه ، من ما كان يكون ، فَ غيرت السالفة : أحس إنني تأخرت هالفصل ، ورا بُكرا نداوم ، و أنا جاية اليوم !
أخذت حبة بسكويت من العُلبة إلي كانت محطوطة عَ الطاولة ، و رفعتها لَرؤى بإيدها : تريدي ؟
ردت : لا ، وع ما أحبه !
جلنار : رؤى ! ، ويش هذا الكلام ؟ ، هذا الناس ما محصلته و انتي تقولي وع ! ، الناس تموت بِالآلاف و إنتي قدامِك النعمة و رافستها ؟ ، ناس تموت و لا أحد درى عنها ، ناس تنحرق ، ناس تغرق ، ناس تتعذب و لا حد داري ! ، شفتي صورة الولد الصغير إلي غرقان ؟
سكتت رؤى ، و ما ردت ، متعودة عَلى هالنوع من الكلام .

♥♥♥

بِـ الكُلية ،
حنان و أروى متوجهين لَـ المحاضرة ،
أروى : ما رح تجي ؟
حنان عرفت إنها تقصد خلود : لا !
أروى : هـالزفت ملاك لو أشوفها ، أخنقها بإيدي .
حنان سكتت ، للحين حاسة بالذنب !
أروى : و إنتي خبرتي أمك و لا سـارة ؟
حنان : محد رح يصدق أصلاً .
أروى بنفاذ صبر : محد رح يصدق ؟ و لا ساكته عشان طيبتك الزايدة ، رح يجي يوم و تندمي إنتي الثانية بعد .
حنان : و الدليل ؟!
أروى : إنتي أول شي قرري تقولي بعدها الدليل بنفسه بيطلع .
حنان مستغربة : إنتي ويش شاربة اليوم ؟
أروى عطتها نظرة و سكتت !

♥♥♥

بِـ دِلهي ، الهند
أمل إلي أول ما دخلت عَ الغُرفة ، شافت روهيت زوج خالتها زويا !
استغربت ،
أما هو ، حاول يسلك لها عشان لا تشك : كنتُ أبحث عنها هنا مرة ً أخرى ، للتأكد فقط .
و طلع ،
أما أمل فَ كانت تدور على الورقة إلي كان مكتوب فيها دواء جدتها ، لأنها للحين ما قدرت تحفظ ويش الأدوية إلي الصباح و ويش الأدوية إلي المساء !
دورت بِـ الدُروج ، و ورا المخدات ، و تحت الكنبة ، كل مكان ،
فجأة تذكرت إنها مرة حصلتها تحت السرير ،
و أول ما جات لتشوف تحته ، لفتها التلفون .. طلعته
: تلفون سلام !
فتحته لأنه كان بدون رمز ، ما تعرف هل هذا من غباء سلام إنها تحطه بدون رمز و لا كانت تعرف إنه رح يصير كِذا !
كانت سلام حاطة داخل الكفر ورقة !
أول ما فتحتها أمل لقت فيها عُنوان ، فَ بسرعة فتحت التلفون و صارت تدور عن أي شي فيه ممكن يدلها ، فَ حصلت صورة بيت !
راحت بسرعه لخالها أمان ، ليروحوا عَ العنوان المكتوب .

♥♥♥

بِالجانب الثاني من دِلهي ،
قالت للبنت إلي واقفة وراها : خذيها إلى السيارة ، عليكِ أخذها إلى الخياط ، و اختاري لها ثوباً جميلاً كجمالها ، لأنها ستحضر لنا الآلاف !
قالت البنت : حاضر ,
سوميترا : و راقبيها جيداً .
أما سلام فَ ما كانت فاهمه نص الكلام إلي انقال !

♥♥♥


إنتهي
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظالمين ،
انتظر توقعاتكم ؟
اللهم صلِّ على سيدنا محمد .
| البارت العاشر الجُمعة الجاية إن شاء الله <3 |
أرجو ذكر اسمي عند النقل : [ أوتار ]

 
 

 

عرض البوم صور أوتــار  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مضحك, بداخلي, بقلمي, شهقه
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:54 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية