لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > محكمة ليلاس > المخابرات والجاسوسية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

المخابرات والجاسوسية المخابرات والجاسوسية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-11-08, 08:22 AM   المشاركة رقم: 16
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 66537
المشاركات: 740
الجنس ذكر
معدل التقييم: amedo_dolaviga عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 53

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
amedo_dolaviga غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : المخابرات والجاسوسية
افتراضي

 

6 - الفصل الأخير


* يغلب ظني أنه لو أتيحت للإسرائيليين الفرصة، لمحاكمة مجموعة من جنرالات النازية، الذين نسبت إليهم ارتكاب الفظائع، خلال الحرب العالمية الثانية، لما اتخذوا من إجراءات الأمن الشديدة والمعقَّدة ما اتخذوه، أثناء محاكمة أبطال (سيناء)..

ولقد تم نقلهم من السجن إلى المحاكمة، داخل عربة مصفَّحة، تحيط بها حراسة مكثَّفة، وأحيط مبنى المحاكمة كله بعشرات من الجنود المسلّحين، والمدرعات، والدروع، الواقية، في نفس الوقت الذي أحيط فيه قفص الاتهام أيضاً بطوق من الحراسة المشدَّدة..

وعلى الرغم من كل هذا، اكتظت المحكمة بجمهور غفير، من سكان مدينة (العريش)، وقطاع (غزة)، وبعدد من المحامين، من القطاع نفسه، جاءوا للدفاع عن الأبطال..
وبصلف إسرائيلي معتاد ، قرأ المدعي العسكري الإسرائيلي لائحة الاتهام، وراح يفند خطورة التهم، واحدة بعد الأخرى حتى انتهى من حديثه، وقد بدا للكل أن الإعدام هو أخف حكم، يمكن أن يصدر ضد أفراد المجموعة..
ثم جاء دور المحامين، الذين طلبوا تأجيل الجلسة، حتى يتمكَّنوا من الاطلاع على ملف القضية، إذ لم تُتَح لهم مقابلة موكليهم، في الآونة الأخيرة، كما يحتّم القانون..
ووافق القاضي على تأجيل الجلسة، وحدَّد موعداً للجلسة التالية..
وكان هذا يعني عودة الجميع إلى زنازينهم الانفرادية، في سجن (غزة) المركزي..
وفي محبسه، راح (عبد الحميد) يستعيد كلمات والده القوية..
"لا تَحنِ رأسك لأي مخلوق.."..
وتنهَّد قائد مجموعة (العريش)، وهو يسند ظهره إلى جدار سجنه في ارتياح غامر..
إنه لم يحن رأسه لأي مخلوق بالفعل..
لا هو، ولا أي فرد آخر، من أفراد المجموعة كلها..

لا أحد منهم استسلم، أو فقد إيمانه بالله سبحانه وتعالى، أو ثقته في قيادات أمن (مصر)، وفي أن الوطن لن يتخلّى عنهم أبداً مهما كان الثمن..
الوطن، الذي بذلوا كل ما بذلوه من أجله، سيجد حتماً وسيلة لإخراجهم من محنتهم، وإعادتهم إلى أحضانه، مهما بذل من جهد أو تضحيات، في سبيل هذا..
وتوالت الأيام، وظلّ أفراد المجموعة هادئين واثقين، مطمئنين إلى أن الوطن لن يهدأ له بال، ما داموا في محابسهم..
لن يهدأ له بال أبداً..

ولقد سخر الإسرائيليون من إيمانهم هذا، وبالذات رجال مخابراتهم، الذين أخبروهم أن هذا مستحيل، وأن دورهم بالنسبة لوطنهم (مصر) قد انتهى بسقوطهم، ولن يبحث عنهم، أو يتذكَّرهم، أو يبذل من أجلهم مخلوق واحد أدنى جهد، في (مصر) كلها..

ولكن فجأة، وفي الصباح الباكر، من الرابع من (مارس)، عام 1974م، فوجئ الرجال بالحراس الإسرائيليين يخرجونهم من زنازينهم، ويخلعون عنهم ملابس السجن، ثم يسلموهم الملابس التي كانوا يرتدونها، عند إلقاء القبض عليهم، وبعدها حملوهم جميعاً إلى فناء السجن..

وعندما وصل ضباط المخابرات الإسرائيلية إلى المكان، فوجئوا بالمجموعة كلها في ثياب مدنية في الفناء، فصعدوا إلى مكاتبهم، ثم استدعوا (عبد الحميد الخليلي)، و(سعد عبد الحميد) إليهم شخصياً دون الآخرين..
وفي قلب المخابرات الإسرائيلية، داخل سجن (غزة) المركزي، سألهما أحد الضباط الإسرائيليين في عصبية: "هل تعلمون إلى أين أنتم ذاهبون؟‍!"، وأجابه الاثنان بأن المجموعة كلها تجهل هذا تماماً، وهنا، هتف بكل خنق وسخط الدنيا: "أنتم عائدون إلى (القاهرة).."..
وتفجَّر ألف انفعال وانفعال، في أعماق (عبد الحميد) و(سعد)..
ولدقيقة أو يزيد، عجز عقلاهما عن استيعاب العبارة، أو حتى الموقف كله..
أمن الممكن أن يكون هذا حقيقة؟‍!..
هل تحقَّق المستحيل!..
هل سيعودون بالفعل إلى (القاهرة)!..
وبكل غضب الدنيا، وبعد مجموعة من الاتصالات العبرية، التفت إليهما ضابط المخابرات الإسرائيلي، قائلاً: "لو أن الأمر بيدي، لما خرجتكم من هنا أحياء، ولكنها أوامر عليا.."..
وكان موقفاً لا يمكن نسيانه أبداً..

ويضحك عم (سعد)، وهو يقول: "علمنا فيما بعد أن (مصر) كانت قد أوقعت بضابط مخابرات إسرائيلي في (اليمن)، ويدعى (باروخ)، وأنها قد عقدت صفقة مع الإسرائيليين، لاستبدال (باروخ) هذا بمجموعتنا كلها، وبعدد آخر من المعتقلين والمسجونين أيضاً.. ومن الواضح أن (مصر) كانت صارمة تماماً في صفقتها، وأنها قد طلبت القائمة كلها أو لا شيء، حتى أن الإسرائيليين كانوا قد أفرجوا بالفعل عن بعض المعتقلين، فأعادوا اعتقالهم، حتى تكتمل القائمة، وإلا رفضت (مصر) إتمام الصفقة..".

وفي فناء سجن (غزة) المركزي، تمت مراجعة أسماء الجميع، في حضور مندوب منظمة (الصليب الأحمر)، ثم اقتادهم الحرَّاس إلى الباب الخارجي، حيث كانت في انتظارهم سيارة أتوبيس ضخمة، محاطة بحراسة قوية، وصعد الكل إليها، ثم قام الجنود الإسرائيليون بتقييد يد كل فرد إلى يد زميله، بقيود من البلاستيك القوي، وتم وضع حراسة مشدَّدة داخل الأتوبيس نفسه، وكانت نوافذه كلها مطلية بطلاء داكن، لا يسمح بالرؤية، في حين تم فصلهم عن السائق بحاجز خاص، تم طلاؤه باللون نفسه، حتى لا يدرك أحد إلى أين يتجه الأتوبيس.

ومرَّ الوقت بطيئاً ثقيلاً، مع انعدام الرؤية، وعدم السماح بتبادل الكلام والأحاديث، والأتوبيس ينطلق في قلب (سيناء)، وينطلق، وينطلق..
وأخيراً، توقف الأتوبيس في منطقة البرج، شرق مدينة (القنطرة)، وساد صمت تام رهيب..
فعلى الجانب الآخر، الخاضع تماماً للسيطرة المصرية، كانت تقف سيارة أخرى مقفلة، تقل ضابط المخابرات الإسرائيلي (باروخ مزراحي)، الذي وقع في قبضة المخابرات المصرية، منذ عدة سنوات سابقة، ورفضت (مصر) أكثر من عرض لإعادته إلى (إسرائيل)، حتى سقطت مجموعة (العريش)، وعندئذ رأت المخابرات المصرية، تقديراً لجهد وخدمات هؤلاء الرجال، أن تعقد صفقة مع الإسرائيليين، للقيام بمقايضة سرية، فتمنحهم ضابطهم الفاشل، وتستعيد أبطال (العريش) كلهم..
وفي موقع البرج، الذي يبعد ستة عشر كيلو متراً، شرق مدينة (القنطرة)، حضر (باروخ) في السيارة المغلقة، وحضر الأتوبيس الإسرائيلي، الذي يحمل الأبطال..
وتمت عملية التبادل..
تمت خلال خمس عشرة دقيقة، انطلق بعدها (باروخ) إلى (إسرائيل)، وعاد الأبطال إلى (القاهرة)..
وفي عاصمة وطنهم، كانت بانتظارهم سلسلة من المفاجآت..
الأجهزة الأمنية المصرية استقبلتهم، بكل الحفاوة والترحيب، واستضافتهم استضافة كريمة لعدة أيام، ما زالوا يشيدون بها حتى يومنا هذا، ثم منحتهم الدروع والميداليات..
والتقى الأبطال بعد طول فراق..
التقى (عبد الحميد)، و(سعد)، و(رشاد)، بزميلي الكفاح (فضل) و(حجاب)..
وفي اللجنة المركزية العليا للاتحاد الاشتراكي، أقيم حفل كبير، في القاعة الرئيسية، حضره كبار رجال الدولة، ومختلف أجهزة إعلامها ؛ للاحتفاء بأبطال مجموعة (العريش)..
ثم أقامت جمعية الشبان المسلمين حفلاً آخر للأبطال، في مقرّها العام، حضره نخبة من رجال الدولة، على رأسهم السيد (حسين الشافعي)، نائب رئيس الجمهورية - حينذاك - والإمام الأكبر، الشيخ (عبد الحليم محمود)، وغيرهما..
وبعدها أقامت (منظمة سيناء العربية) حفلاً كبيراً، حضره كبار القادة، والأجهزة الأمنية، وتم خلاله تسليم أنواط ودروع المنظمة إلى أفراد المجموعة.
ثم كانت ذروة التكريم، عندما أصدر السيد (أنور السادات)، رئيس الجمهورية - آنذاك - قراراً جمهورياً بمنح الأبطال نوط الامتياز، من الطبقة الأولى (تقديراً للدور الذي أدوه، من صادق المعاونة المقدًّمة للقوات المسلحة، خلال حرب أكتوبر المجيدة) كما جاء في براءة النوط.

وفي أحد نوادي القوات المسلحة بالقاهرة، أقيم حفل كبير، قام خلاله المشير (أحمد بدوي)، وزير الدفاع في ذلك الحين، مندوباً عن رئيس الجمهورية، بتسليم الأنواط والميداليات التذكارية لأبطال (سيناء)..
ومع كل حفلات التكريم، والرعاية التامة، التي أحاط بها المسئولون وأجهزة الأمن الأبطال، إلا أنهم لم ينسوا ما فعله من أجلهم رجلان بالتحديد، كان لهما عظيم الأثر، في مشوار الكفاح والنضال..
الأستاذ (حلمي البلك)، الذي أولى بياناتهم اهتماماً بالغاً، وبثها عبر برنامجه الشهير، الذي كان يذاع أيامها بانتظام (الشعب في سيناء)، معلناً أنها صادرة من (لجنة أبناء سيناء الأحرار)، مما منحهم قوة أكبر، وساعد على انتشار أعمالهم، وبلوغ أهدافهم مداها..

ولقد اتفق الكل على أنهم قد اعتبروا الأستاذ (حلمي البلك) واحداً من مجموعتهم، خاصة وأنه من أبناء (سيناء) المخلصين، وأبناء الوطن، الذين لا يألون جهداً، في سبيل رفعته وعلو شأنه..
أما الرجل الثاني، الذي يحملون له كل التقدير والاحترام.. بل والتبجيل أيضاً، فهو المرحوم اللواء (محمد عبد المنعم القرماني)، محافظ (سيناء) حينذاك، والذي منحهم كل اهتمامه ورعايته، منذ كانوا يقاتلون في (العريش)، وعند وصولهم إلى أرض (مصر)..

لقد تعامل معهم الرجل - رحمه الله - بأبوة صادقة، وعناية مخلصة، ورعاية بلا حدود، حتى أنهم كانوا وما زالوا يعتبرونه الأب الروحي لمجموعتهم، على الرغم من وفاته، ومرور كل هذه السنوات الطوال..
ومن الطبيعي ألاّ ينساه أحدهم قط، فقد بذل جهداً حقيقياً من أجلهم، منذ وطأت أقدامهم (القاهرة)، وقدَّم لهم ما لم يقدِّمه سواه..

فبعد حفلات التكريم، والرعاية البالغة، راح يخاطب كل المسئولين، حتى استصدر قراراً بمنحهم لقب (مجاهد)، والذي حملته أنواط الامتياز التي حصلوا عليها، وما زالوا يفخرون بها، حتى لحظة كتابة هذه السطور..
أضف إلى هذا أن اللواء (القرماني)، رحمه الله، ترك تعليمات مستديمة إلى السكرتارية الخاصة بمكتبه، بأن المجاهدين مستثنون تماماً من ضوابط مقابلته، وأن مكتبه مفتوح لهم، في أي وقت يشاءون..
ولا يذيع الأبطال سراً، عندما يقولون: إن المجموعة كانت على علاقة قوية، واتصال مباشر به، طوال فترة الاحتلال، وأثناء تنفيذ عملياتها، وقبل أن يعود أفرادها إلى (القاهرة)..
ولقد أولى اللواء (القرماني) المصابين من أفراد المجموعة عناية ورعاية تفوقان كل وصف، حتى أن (فضل عبد الله) يقول في تأثُّر: "لقد عين سيارة خاصة، لإحضاري وقت الحاجة، حتى لا أحتاج إلى من يعاونني في هذا، بعد أن فقدت بصري، وذات مرة، لم تكن هناك أية سيارة متاحة، فأصر على أن تحملني سيارته الشخصية إلى حيث أريد.."..

الرجل - رحمه الله - كان إذن حالة نادرة من البشر، يقدِّر البطولة، ويحترمها، ولا يدخر جهداً في تكريم أصحابها، ورعايتهم، ومتابعتهم في كل شئون حياتهم، المادية والتعليمية، وحتى الصحية..
لا عجب إذن أن يحمل له الرجال كل هذا الاحترام والتقدير، وأن يوصوا بأن تحمل كتاباتي عنهم مشاعرهم تجاهه، وأن أضيف إليها دعاءهم له، عندما يسألون الله سبحانه وتعالى أن يجزيه خير جزاء، وأن يدخله فسيح جناته..
ولأن الأبطال يحترمون كل من تأثَّروا به، وبما يطرحه من آراء، ويقدرون كل من اتخذوا من سلوكه وصفاته الشخصية مثلاً لهم، سواء أكان يعلم حقيقة ما يفعلونه أو لا، فقد رأوا ضرورة ذكر قائمة وفاء هنا، في نهاية المقالات، تقديراً منهم لكل من لعب دوراً هاماً في حياتهم الحافلة..
فضيلة المرحوم الشيخ (جاد المولى أحمد)، والمرحوم الأستاذ (إسماعيل فؤاد رضوان)، والمرحوم الحاج (مصطفى ديبان)، والمرحوم الأستاذ (على محمد الجعفري)، والمرحوم الأستاذ (محمد عز الدين جبريل)، والحاج (محمد عبد العزيز حسين طروش)، والأستاذ (غريب أبو حمدة)، والمرحوم الحاج (سعيد حامد الطنجير)، والمرحوم الحاج (عبد السلام حمدي الكاشف)، والمرحوم الحاج (محمد فتحي حال)..
وعلى الرغم من كثرة الأسماء، وتراصها على نحو لا يتفق مع الأسلوب الصحفي الأمثل، إلا أن الوفاء، الذي اعتبره دوماً سمة من سمات البطولة الحقة، جعلني أتجاوز كل القواعد والأعراف، وأصرّ على تدوين كل الأسماء هنا.. بلا استثناء..

وفي نهاية اللقاء، وقبل أن أغادر أبطال مجموعة (العريش)، عائداً إلى (القاهرة)، متخماً بعشرات الأحداث والأفكار المثيرة، وبوجبة سمك لذيذة، أحضرها (عبد الحميد سعد)، ابن الحاج (سعد)، والذي يحمل اسم صديق وزميل كفاحه، تذكَّرت الفقرة التي أنهى بها هؤلاء الرجال مذكراتهم، التي أرسلوها إلىَّ..
"لم نكن الوحيدين في الميدان، بل كانت هناك مجموعات أخرى عديدة، تعمل على أرض (سيناء)، وتديرها المخابرات المصرية بكل اقتدار، حتى غطت كل شبر من (سيناء)، وكانت من مفاجآت حرب أكتوبر، التي قال عنها (موشى ديان)، وزير الدفاع الإسرائيلي، في مذكراته التي نشرت بعد الحرب: "نجح المصريون في زرع رادارات بشرية، في كل شبر من (سيناء)"، ونحن وهم أدّينا واجبنا، كما ينبغي أن يكون الأداء، وستظل البطولات المصرية سطوراً مكتوبة بأحرف من (نور)، في تاريخ (سيناء)، حتى يدرك الأبناء ما قدَّمه الآباء.."..


تلك كانت كلماتهم، ومشاعرهم، وكانت أفضل ختام لقصتهم، التي عرفتها منذ ربع قرن، وطالعت تفاصيلها من أيام..
قصة المجاهدين..
أبناء سيناء.. الأحرار..
والأبطال..


* * *

 
 

 

عرض البوم صور amedo_dolaviga   رد مع اقتباس
قديم 18-11-08, 09:57 PM   المشاركة رقم: 17
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2007
العضوية: 40379
المشاركات: 403
الجنس ذكر
معدل التقييم: مين هناك عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 36

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مين هناك غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : المخابرات والجاسوسية
افتراضي

 

الف مبروك على اكتمال الموضوع

ومنتظرين منك مواضيع جديدة و متميزة كالعادة

 
 

 

عرض البوم صور مين هناك   رد مع اقتباس
قديم 19-11-08, 02:02 PM   المشاركة رقم: 18
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 31559
المشاركات: 1,691
الجنس ذكر
معدل التقييم: zamo851 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 24

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
zamo851 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : المخابرات والجاسوسية
افتراضي

 


الف الف شكر يا عم اميدو حلقات رائعه

بس مش الموضوع ده كانت عاملاه ايمان من يومين فى قسم روايات مصريه للجيب وانا رديت عليها

ولا انا كنت كالعاده فاقد الوع

 
 

 

عرض البوم صور zamo851   رد مع اقتباس
قديم 20-11-08, 05:23 AM   المشاركة رقم: 19
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري
عاشقة ليلاس



البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 7104
المشاركات: 38,770
الجنس أنثى
معدل التقييم: Eman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميعEman عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 25417

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Eman غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amedo_dolaviga المنتدى : المخابرات والجاسوسية
افتراضي

 

شكرا يااميدو مجهودك رائع..
والقصة مذهلة كعادته د.نبيل..شكرا الك..
الله يعطيك ألف العافية..

يازامو صح انا كنت منزلته هناك بس ماانتبهت انه نازل هون قبل فلغيته...

 
 

 

عرض البوم صور Eman   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أجهزة المخابرات العالمية, محكمة أمن الدولة, أسرار المخابرات المصرية, المخابرات الألمانية, المخابرات المصرية, المخابرات المغربية, المخابرات الباكستانية, المخابرات العامة الروسية, المخابرات العامة الفرنسية, المخابرات الإسرائيلية, الموساد, البوليس السري النازي, الجستابو, السيكوريتاتيا, جاسوس, جهاز المخابرات الأمريكي, جهاز المخابرات البريطانية, جهاز المخابرات السوفيتية, جواسيس, حقيقة المخابرات المصرية
facebook




جديد مواضيع قسم المخابرات والجاسوسية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:35 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية