زملائي الأحباء....

صديقي العزيز أهازيج ..... اشكرك جداً على طول نفسك وسعة صدرك وحسن ذائقتك يا أخي..... دائماً أحتاج لأبحث عن كلمات تليق بك يا عراب ليلاس... كن رائع كما أنت....

غاليتي وحبيبتي سراب.....
بداية دعيني أقرص أذنيك .... وين انتي ؟؟؟؟ يا عمي جننتيني ... صرت أضرب أخماس بأسداس... سراب طمنيني عليك..... الله يسعدك...

عزيزي الأستاذ عمر حمش....

أعتبر نفسي محظوظة جداً بأن تَحُط بنات أفكارك على تواضع صفحتي.... استاذنا الكبير وسيد الكلمات اقبل تحيتي.... وكن بخير....


غاليتي إزميرالدا .... أشكر اهتمامك بهذا البوح .... واتمنى لك كل السعادة، شرفتي صورتي يا غالية...

اعزائي ليس من الضروري أن أكون أنا بعمر الخمسين حتى أكتب تلك الكلمات.... أنا تخيلت بعض من أحبهم ووددتُ أن أقول بعض أوجاعهم.... وأتمنى لهم أن يستمروا لأنهم على قيد الحياة....

مودتي لكم جميعاً
ناره

كنت أثق أنك لم تقصدي سوى الأخرين، لكن وددنا الدفاع عن حقنا في الحياة !
قلمك الرشيق أباح لنا ذاك الحقّ، والاصرار الجميل
دمت سيدتي رائعة متدفقة بالشباب
تحياتي