لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-08, 03:06 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38514
المشاركات: 27
الجنس أنثى
معدل التقييم: جولي28 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جولي28 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جولي28 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

يعني وش اسوي انزلها و لالا ساعدوني بس انا راح ابتدي بكتابة الفصول و ادا حصلتوها علموني و انزل الرابط هنا

 
 

 

عرض البوم صور جولي28  
قديم 13-05-08, 03:28 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38514
المشاركات: 27
الجنس أنثى
معدل التقييم: جولي28 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جولي28 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جولي28 المنتدى : الارشيف
Shot تقديم + شخصيات الرواية

 

تقديم

في لحظة عاصفة راته...

كانت السيارة تمضي بها- هي وخطيبها - في لحظة نادرة من السعادة الدافقة ...

وفجأة رأته, و أول أحساس أحست به نحوه كان الكراهية... لكن هذا الاحساس تبدل شيئا فشيئا...

وحل محله الود...

ثم الحب...

لكن...خطيبها....

حائرة بين خطيبها...وحبيبها الذي ظهر في حياتها بطريقة غير متوقعة وتلعب الأحداث لعبة القدر ...

من ستختار؟؟وماذا عن ظنون الماضي؟؟

سوف نعرف الاجابة مع اخر كلمة في هذه الرواية الشيقة.


شخصيات الرواية
:

برونيلا الارديس: شابة في الثالثة و العشرين من عمرها جميلة عاشت عشر سنوات من عمرها في استراليا بعيدا عن مسقط راسها انجلترا نتيجة انفصال والدها جيمس عن والدتها سوزان ثم تعود بعد السنين الطوال لزيارة ابيها...

دافيد هينلي: خطيب برو شاب في مثل عمرها سليل اسرة ثرية نشا مدللا لا يتحمل المسئولية ويتحمل نتيجة هذا عندما يرقد في المستشفى بعد حادث تصادم كاد يودي بحياته

جوش كيللن: شاب في الخامسة والثلاثين من عمره ساحر المظهر غامض الطباع انقذ برو و خطيبها دافيد من الموت... ويتحتم عليه مواجهة شكوك برو و ظنونها السيئة... وعليه ان يقنعها ويستعيد ذكرياته معها...

 
 

 

عرض البوم صور جولي28  
قديم 13-05-08, 04:07 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 63027
المشاركات: 289
الجنس أنثى
معدل التقييم: gagui عضو على طريق الابداعgagui عضو على طريق الابداعgagui عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 207

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
gagui غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جولي28 المنتدى : الارشيف
Congrats

 

ياالله نزليها بسرعة شكلها حلوة كثييير بس بليز لا طولي علينا اوكي و راح تنزليها كتابة و لا شو و انتي يا حبيبتنا ليبانون سبيريت ما في جديد ? دمتم

 
 

 

عرض البوم صور gagui  
قديم 13-05-08, 04:33 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38514
المشاركات: 27
الجنس أنثى
معدل التقييم: جولي28 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جولي28 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جولي28 المنتدى : الارشيف
Ahhhhh الفصل الاول

 

- أنت لا تقولين شيئا

كلا لم تقل برو شيئا بل انها لم تسمع كلمات دافيد من فرط استغراقها في تامل المناظر التي تمر امام عينيها. كلما اقتربا من نهاية رحلتهما احست بالبرودة والحزن يغمرانها. لعله كان يجب ان تعترف لديفيد بما يجول بخاطرها ولكن اعترافها ذلك وانها لا تزال على قيد الحياة ما كان ليبدو الا خيانة لها. والغريب ان ذلك الاعتراف بعد مرور ستة اشهر على وفاتها كان يبدو بعيدا عن الوفاء ايضا.

حرك دايفيد يده اما عينيها وقال :

- أوه.. أوه...انت لست معي؟؟

- معذرة. كنت افكر.

وابتسمت له لكي تطمئنه وكانت قد اصرت عند الاعداد لهذه الرحلة الى اوروبا ان تتوقف في يوركشاير لزيارة ابيها و احترم دافيد ارادتها ولم يعترض ولكن الماضي كان قد مات بالنسبة له و الحاضر و حده هو المهم الان. وفكرت ... هذا ما يستمليني فيه فهو يواجه الحياة ببساطة و مرح وياله من تناقض مع ام برو التي قضت حياتها في اجترار احقاد قديمة

- امازال المكان بعيدا؟ يخيل الي اننا ننطلق منذ اسابيع

- لم يعد هناك غير بضعة كيليموترات

ومرا بعلامة من علامات الطريق ايدت كلمات برو

- انت على حق ثلاثة كيليموترات - بالضبط-تفصلنا عن هالوز كروس يا له من اسم غريب

- ثم ان فيه تلميحا

واحست برو فجاة بانها اكثر مرحا وسالها:

- كيف ذلك؟؟

- كانت القرية معروفة في البداية باسم جالوزكرس ... اي صليب المشنقة

- لا تقولي لي انه كانت هناك مشنقة في الميدان بالذاب؟؟

- بلى غير ان القرويين في العصر الفيكتوري صمموا على ازالة الذكرى البغيضة وغيرو اسم المكان

- هذا افضل

لم يسع برو الا ان تطلق ضحكة مرحة وابعدت شعرها الاشقر الطويل الذي يتطاير مع الهواء وتحولت الى خطيبها ما اشد سمرته فمن فرط حياته تحت شمس استرالياطوال السنة اكتسب تلك السمرة التي تنسجم تماما مع الانعكاسات الذهبية لشعره. وساعد البلاج والتجديف والسباحة والنزهات في الخت على رشاقة جسمه الرياضي الممشوق.

تنهدت برو كانت استراليا بعيدة بدات تشعر بدوار البحر هناك كان الربيع فصلها المفضل وهما يهبطان انجلترا وجدا المطر و رياح الخريف وعلى تلال يوركشاير كانت النباتات الشائكة لا تزال وليدة ولكن السرخسيات كانت قد اتخدت لونا نحاسيا اصفر.

كان المنظر يعطي الوانا مختلفة. على خلفية من القماش الشاحبكما لو انها محاطة بضباب تشوبه زرقة وخضرة تتعاقبان وديان معتمة وتلال رائعة حلوة الالوان ترعى بعض الخراف في هدوء لم تر برو هدا الريف منذ الثالثة عشرة من عمرها. ومع ذلك فقد كان لا يزال ماثلا في ذهنها ضاق قلبها من الانفعال وحاولت ان تاخد نفسها بانتظام ولكن كلما اقتربا من بيتها القديم جف حلقها كيف سيستقبلونها؟؟كانت هذه الفكرة تلح عليها منذ ايام.

- فيم تفكرين؟؟

تجمدت نظرة برو على دافيد وقالت:

-أوه... ليس شيء مثير.

وفي حنان وضع يده على الفتاة الشابة وقال:

- هل تندمين على المجيء يا برو؟؟

وغاصت عيناه شديدتا الزرقة في عيني خطيبته واستلوى عليها حزن فجائي وهزت كتفيها شد ما يعرفها كان هذا السؤال هو الذي تتوقعه منه بالذات.

وانحنى لكي يقبلها.

- لا تنزعجي سيمر كل شيء على احسن ما يكون هدئي من روعك و اقنعي بتقبلك الحياة كما تاتي.

لم يسعها امام هدوء دافيد الا ان تضحك واجابها بابتسامة عريضة مفارقا الطريق ببصرة لحظة..

وعندئذ فجاة ظهرت امامها سيارة ومر كل شيء بسرعة حتى ان برو لم تدرك شيئا ففي لمح البصر رات سيارة حمراء وسمعت تنبيها طويلا و صرير عجلات ولمحت عيناها الزائغتان السائق الاخر في اخر لحظة كان ذا وجه قاس في اطار من الشعر الاسود المتطاير ولحسن الحظ كان دافيد قد ادار عجلة القيادة وحذا السائق الاخر حذوه. بدا كان الخطر قد ابتعد عندما ادار دايفيد عينيه هلعا و فجاة وقع الاصطدام فعلة بضعة امتار امامهما ارتفع جدار صخري ولم تستطع السيارة ان تتفاداه فتحطمت في عنف في فرقعة من الحديد المحطم و الزجاج المنثور.....


يتبع

 
 

 

عرض البوم صور جولي28  
قديم 13-05-08, 04:56 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38514
المشاركات: 27
الجنس أنثى
معدل التقييم: جولي28 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جولي28 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جولي28 المنتدى : الارشيف
Shot تتمة الفصل الاول

 

صد حزام الامان برو وان كانت قد ارتجت من كل ناحية ارتطمت بالبا وواقية الزجاج وبقيت الاخيرة جامدة مصدومة كان الاغراء كبيرا في ان تترك نفسها تغرق في فقدان الشعور ولكنها فكرت في دافيد واعتدلت شاحبة كان جسد خطيبها الجامد عن الحركة جاثما فوق عجلة القيادة وشظايا من الزجاج تلمع فوق ركبتيه وخيط من الدم يسيل على خده.

-دافيد...

تخلصت من حزام الامان ممتقعة الوجه وارتعشت يداها ولكن بينما هي تتحرر وتنحني فوق دافيد . انفتح الباب في عنف. واحست بشخص يمسكها من خصرها ويخرجها من السيارة وتملكها الذعر وحاولت التخلص من الرجل ولم تلبث ان وجدت نفسها وجها لوجه اما قائد السيارة الاخرى...كان الوجه القاسي الملامح الذي لمحته قبل الحادث بلحظات على بعد سنتيمترات الان من وجهها.

- لا تهتم بي فليس بي شيء احرى بك ان تخرج دافيد من السيارة اذ يبدو انه مصاب بجرح خطير.

وحاولت التخلص منه بكل قوة ولكنها لم تستطع كان الرجل اقوى منها ومن غير ان يعبأ بضربات قدميها و باحتجاجاتها. رفعها ليبعدها عن السيارة واستطاع ان يحملها بعيدا بعض الشيء.

- دعني انني استطيع ان امشي وحدي. ولكن امض وانقد دافيد بالله . ماذا تنتظر؟؟

كانت تصرخ بحيث لم يسعه الا ان يطيعها. فالقاها دون مراعاة فوق ردم من التراب يكسوه الخلنج بحيث خدش يديها و ساقيها
واطلقت صرخة الم ولكنه لم يعبا بها وتقدم بخطى واسعة نحو السيارة وراته برو و الخوف يعصف بقلبها يرفع احد معصمي دافيد ولا ريب انه كان يحاول جس نبضه وبعد بضع لحظات ترك معصم الجريح و ابتعد عنه وبدا يدور حول السيارة بعد ذلك ثم راح يفحص المحرك بكل دقة

استشاظت برو وحاولت ان تنهض و هي لا تزال مذهولة:

- ماذا تفعل بحق السماء؟؟...لاخطر على السيارة.

صبغ الغضب وجهها وكان رده الوحيد هو ان رماها بنظرة سوداء شرسة

- من الاوفق ان تجلسي قبل ان تقعي.

وكان صوته امرا فاذعنت وقالت:

-ألن تخرج دافيد من السيارة؟؟

اجابها صوت هادئ:

-انه فاقد الوعي ومن الاوفق الا نحركه مادمنا لا نعرف خطورة حالته

- ولكن من الخطر تركه في السيارة فقد تنفجر.

-ليس هناك اي تسرب للبنزين فقد تفحصت الخزان ولم يصبه شيء كل ما في الامر ان الصمام اصيب ببعض التلف والمحرك سليم ولا اعتقد...

-وفيم يهمني كل هذا؟؟... ما مدى اصابة دافيد؟؟

ومضت عيناها الخضروان الملتهبتان في وجهها الشاحب المتعب ببريق محموم ونظر الرجل اليها في برود و قال:

-يبدو نبضه عادي

-ولكنه مغمى عليه و انتلست طبيبا واعتقد انه لابد من نقله الى المستشفى باسرع وقت ساعدني في العثور على تيليفون ارجوك. اننا نضيع وقتا ثمينا امض بي الى اقرب كشك للتيليفون.

-لقد اخطرت مستشفى المنطقة وستاتي سيارة الاسعاف مابين لحظة و اخرى

حدجته برو مشدوهة و قالت:

-ولكن متى؟؟... واين ... اتصلت هاتفيا؟؟

-عندي تيليفون في سيارتي.

نطق الرجل بعبارته تلك في لهجة طبيعية جدا. ولم يكن هذا الاحتمال قد خطر على بال برو و احست بالارتياح عندئذ.

-ألا تجلسين وتهدئين؟؟؟

كان امرا اكثر منه دعوة وانصاعت برو ومن جديد اقترب الرجل من دافيد لكي يتحقق من حالته الصحية وكانت برو لا تزال تعاني اثر الصدمة وتشعر بالضعف كان جسدها كله يشله برد شديد ولكنها لم تفقد شيئا من كراهيتها للرجل الذي يوليها ظهره الان. فان طريقته القاطعة في الكلام و تصرفه الجاف كل ذلك لم يرق لها فضلت ان تتجاهل وجوده ولكن شيئا منعها من عدم التفكير فيه فان هيئته لم تكن غريبة عليها...مالم يكن صوته...لعل لهجته الانجليزية الباردة والمتعجرفة توقظ ذكريات قديمة هاجعة في طفولتها لا ريب انه يقيم في الجوار و اذا كان كذلك فلا ريب انها التقت به و هي صغيرة ولكنها لم تحتفظ باي ذكرى محددة في حين انها تذكر عدداكبيرا من اهالي المنطقة. ورمته بنظرة فاحصة: طويل القامة ودقيق وفمه عريض عنيد. وحتى ان كان لا يتسم بجمال كلاسيكي فقد كان من الممكن ان تجد فيه سحرا ولكن تلك القسوة وتلك العجرفة الزائدة منعتاها من ذلك
.

 
 

 

عرض البوم صور جولي28  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:29 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية