لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-05-08, 05:22 PM   المشاركة رقم: 111
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 70240
المشاركات: 113
الجنس أنثى
معدل التقييم: الأمل الدائم عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 28

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الأمل الدائم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الأمل الدائم المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

خرجت أخيراً من الكنيسة ، وكانت كل السيارات قد غادرت الساحة ولم يبق هناك سوى سيارة واحدة ، عندما رأتها الفتاة ، احست بقلبها يقفز من صدرها . حبست انفاسها ، وبحثت عن صاحبها . انها سيارة كارل الذي يستند على جذع احدى الشجرات . حمل عصاه ، واتجه نحوها ، انه نفس الرجل الانيق الواثق من نفسه .
" اكدت لي ماغدا انني سأجدك هنا ". بدأ كلامها وانحنى امامها ، خلعت نظارتها الشمسية واخذت تتلاعب بها بعصبية وتوتر .
" نعم ، كنت احضر قداس الاحد ... ارتغب في الكلام معي ؟" سألته وهي تحس بجفاف في حلقها .
" لا ، كنت اريد ان اراك ".
لم تعرف ماذا تقول ، فتأملته بصمت .
" هل انت جائعة ؟" سألها فجأة .
" جائعة ؟" رددت بدهشة " لا ...".
" حسناً ! هذه المرة ، انا ادعوك للغداء ،ليس الآن طبعاً ، طالما انك لست جائعة ، فيما بعد ، ربما ..." ثم دعاها لكي تتبعه ، فتبعته بصمت وجلست بقربه في السيارة .
" الى اين تصطحبني ؟" سألته بحذر .
" ستعرفين قريباً ". وانطلق بسيارته بكل هدوء متجهاً نحو الجبل .
لم يكن يبدو عليه انه يرغب بالثرثرة ، وجوليت لم تجرؤ على البدء بالحديث ، تتالت المنعطفات امامهما ، ففهمت فجأة انه يصطحبها الى الجبل حيث موقع منزله الجديد . لماذا ؟ الطريق الفرعية اصبحت واسعة .
كانت جوليت قد علمت من عمال المدرسة ان عملية البناء مستمرة لكنها لم تحاول ابداً ان تتحقق من ذلك بنفسها ، طالما ان كارل يبنيه من اجل لسلي ...
كانت آلة الاسمنت تتوسط الورشة ، لكن لحسن الحظ ، عدد قليل من الاشجار فقط قطع ، من جديد ، تساءلت الفتاة لماذا يصر كارل على اصطحابها الى هنا ، أيأمل ان يثير غيظها بتهديده من جديد سلام الحياة الهادئة هنا ؟ بالتأكيد لم تكن هي سعيدة بسكنه في ريتغن ، لكنه لا يمكنه ان يفهم حقيقة اسباب مخاوفها ... ايحاول ان يبدأ من جديد بالمشاكل معها ؟ لكنها عندما رأته امام الكنيسة لاحظت ان نظراته مختلفة ، ربما كان يقول الحقيقة عندما اخبرها بأنه جاء فقط رغبة برؤيتها ...
نزلت جوليت من السيارة ووقفت تتأمل واجهة المنزل الذي لم ينته العمل فيه .
" ما رأيك ؟" سألها كارل وهو لايزال واقفاً امام سيارته .
" حالياً ، المنزل ليس سوى هيكلاً ، ولكن الموقع رائع حقاً ... متى سينتهي العمل فيه ؟"
" بعد ستة اشهر تقريباً ، اذاً ، في الفترة المناسبة لبيع الابنية ..."
" البيع ؟ ولكن ... كنت اعتقد انك ستقيم هنا ..."
" كنت بالفعل انوي ذلك ، لكني غيرت رأيي إثر ... صدمة ، في حياتي الخاصة ... الآن ، سأبيع المنزل لاول مشتر ".
أيحاول ان يعلن لها عن فسخ خطوبته مع لسلي ؟ في هذه الحالة ، لماذا يسألها رأيها في منزل لن يسكنه ؟ كان يتكلم بمرارة ولكنها لم تتمكن من التوصل للفظ كلمات المؤاساة التي ينتظرها منها .
" اتمنى ان تغير رأيك بخصوص المنزل ..." تمتمت جوليت " هل قرارك نهائي ؟"
" يتوقف على بعض الظروف ".
شعرت جوليت بالكآبة ، الا يزال لديه امل بمصالحة لسلي ؟.
" احب معرفة رأيك حول تقطيع الغرف " قال فجأة وجذبها نحو المنزل .
توقفت ورفعت نظرها نحوه وعقدت حاجبيها .
" لماذا ؟ لماذا تستشيرني
ولما لا ؟ كنت قد همست للمهندس بانك تملكين بعض الافكار ، ستجرحينني اذا رفضت مساعدتي بافكارك ..."
" هير برنتل كان يمزح ، في ذلك اليوم " اجابته بجفاف امام لهجته الساخرة " والآن لو سمحت ، اريد العودة الى البلدة ..."
" ألم تعرفي بعد لماذا اصطحبتك الى هنا ؟"
" بلى ! انت تشعر بالملل ، وقد قررت ان تمضي وقتك في اصطحابي الى منزل لن نتهي العمل فيه قبل مدة طويلة ".
" حماسك ربما اقنعني بعدم البيع ..."
" انت صاحب القرار ..."
" نعم ، هذا صحيح ، للاسف ".
" للاسف ؟ لماذا ؟"
" انت تفرطين في استعمال كلمة لماذا ؟"
" لعبة الحزازير هذه طالت كثيراً " صرخت بنفاذ صبر " لا افهم سبب اصطحابك لي الى هنا ، واهتمامك برأيي ، مع انك في الحقيقة قلما تهتم لذلك !"
" سبق وقلت لك انه تحت بعض الظروف ، سأهتم مجدداً بمشروعي هذا". " حسناً ، وماهي هذه الظروف ؟"
" اذا كنت انت ايضاً مهتمة ، هكذا يمكننا معاً نحن الاثنان ان نكمل بناء المنزل ".
هذا الجواب كان غريباً لدرجة ان جوليت انفجرت ضاحكة ، لكنها ضحكة ليس فيها اي مرح .
" نحن ؟" قالت بمرارة " انت تمزح ! نحن لا نتفاهم ابداً ! انت تكرهني ، تحتقرني " وانهمرت دمعة من عينها دون ان تنتبه " انت اثبت لي ذلك اكثر من مرة ، حاولت ان تتلاعب بي بكل الوسائل لانني اعارض بناء منشرتك ، طلبت من لسلي ان تحذرني بانك سترميني خارجاً اذا زرتك في المستشفى ، ووفيت بوعدك عندما احضرت لك الكتب التي ارسلتها ماغدا! والآن تجروؤ ..." قطعت كلامها وقد جرحتها هذه الذكريات المؤلمة .
" ولم تعلمي لماذا طردتك بهذا العنف ، ذلك النهار ؟"
سألها كارل بحدة وبدأ يهز كتفيها بعنف " الا يوجد ذرة ذكاء في رأسك ؟" صرخ كالمجنون " الا تفهمين انني كنت بخطر البقاء مشلولاً بقية ايام حياتي ، وان ذلك القدر كان يرعبني ؟ كنت اخشى مصير جيرارد ، هو ايضاً كان مريضاً ، تائهاً ، هو ايضاً كان يحبك ، وتسألين لماذا شفقتك ترعبني ؟"
" الحب ؟" رددت بذهول " انت تحبني ؟ ولكن هذا مستحيل ! ... لابد انك ... مخطئ ... ابداً لم تلمح لي بأية ... اشارة ..."
" مع انني حاولت ..." اجابها بمرارة .
احمر وجهها عندما تذكرت كيف قبلها في السيارة وعناقه لها على متن المركب ، هناك ، كان قد تظاهر بأنه كان يريد الثأر لاخيه ، لم يكن يعلم ابداً انها كانت على وشك الاستسلام له طوعاً وبكل رغبتها ... مرتين ، سرق منها قبلة دون ان يظهر لها حباً ، والآن يؤكد انه كان يحبها ، لكن كرامته اجبرته على طردها بقسوة في المستشفى ، اين هي الحقيقة ؟
" لم اشك لحظة انك ..." بدأت كلامها مترددة .
" هل كنت تتمنين ذلك ؟" قاطعها ورمى عصاه ليضمها الى صدره " كنت تتمنين ذلك ؟"
حنان صوته طرد آخر مخاوفها وشكوكها ، فرفعت وجهها نحوه بخجل .
" نعم ، كنت اتمنى ذلك ..." تمتمت جوليت " منذ مدة طويلة ..." اغمض عينيه للحظة وكأنه لا يجرؤ على تصديق سعادته .
" هل انت متأكدة ؟" سألها متوسلاً .
كجواب على سؤاله ، عقدت يديها حول عنقه وقدمت له شفتيها ، تنهد وتناول شفتيها وضمها اليه اكثر ، كانت تنتظر هذه اللحظة منذ مدة طويلة جداً ، كانت تنتظر ان يقبلها مثل الآن بحنان

وحب ، اتحد قلباهما واستسلما للحب والرغبة ، للمشاركة والانتماء ، لكن فجأة ، وابتعدت جوليت عنه .
" بالنسبة لجيرارد ..."
" جيرارد ؟ نعم ... كنت اريد ان أثأر له منك ..."
" افهم ذلك ..."
" تلك الليلة ، على متن المركب ، الغيرة اعمتني كنت اعتقد انك ستعاملين جون بنفس الطريقة ، الغزل ، الاثارة قبل ان تدفعيه عنك بوحشية ... كنت مقتنعاً انك تصرفت بنفس الطريقة مع اخي ، وحاول ادلالك بنفس السلاح ..."
" لكنك مع ذلك حميتني من جون ..."
" نعم منذ البداية ، كنت اتردد بين الاحتقار والاعجاب ، بين الحب والحقد، لكن الحب كان هو المنتصر في النهاية ..."
" رغم جيرارد ..."
" بفضله على الاصح ، فكري جيداً ، لو كنت وافقت على الزواج منه دون حب ، لكنت كرهتك للابد ... لانني اريد حبك ، حبك كله ، اصر على كوني الوحيد ، الاول والاخير ، خلال الاسابيع الاخيرة ، كنت اصلي دائماً كي يفهمك جيرارد ويسامحك ، اذا كان لايزال يستطيع ..."
" كارل ، للحقيقة ، كانت المدرسة تهمه اكثر من وجودي ، لم اتعرف عليه الا قبل مدة قليلة من وفاته وكل حياته كانت مكرسة لفنه ، كان من المستحيل علي ان احبه لكني حافظت على ثمرة عمله احتراماً لذكراه ... لهذا السبب ، قاومت بكل قوتي ..."
" نعم ، كنت جندياً قوياً ، ياحبيبتي ..." قال ممازحاً مبتسماً بحنان .
" كنت تهددني ..."
" لكني لم انفذ تهديداتي ! للحقيقة ، كنت انوي ذلك في البداية ، كنت اجد لذة في مقاومتك ، ثم بدأت اتلذذ اكثر بمعركتنا ، وعندما فهمت انني احبك ، حاولت مساعدتك على النجاح ، سراً ..."
" باقناع اصدقائك بتسليمي طلبيات كبيرة ... ولكن اعلم انني حاولت الاعتماد على نفسي ، حتى ولو سرق مني عمالي ..." كانت تتكلم وتداعب كتفيه بحنان .
" لم يكن لدي امل ، كنت اعتبرك خطيباً للسلي ..."
" كانت خطيبتي قبل زواجها ..."
" نعم ، ولكني رأيت صورتها في منزلك ..."
" تركتها هناك لاعيدها اليها اذا طلبت ... من جهة اخرى ، كنت اعلم انك رأيتها في صالوني ، واسعدتني غيرتك الانثوية ..."
" لكن لسلي كانت تزعم انك خطيبها ".
" كانت تفعل ذلك عمداً ... ولكن انتظري لحظة ..."
ثم اخرج من جيبه قصاصة صحفية ناولها لها ، كانت عبارة عن صورة للسلي مبتسمة متأبطة ذراع رجل متوسط السن "
" تزوجت حديثاً من تاجر اميركي غني ..."
" ولكن لماذا كانت تكرهني ؟" سألته جوليت .
" كانت تغار منك منذ البداية ، وشعرت بالخطر بسرعة ".
" خطر ؟ اي خطر ؟"
" ان ترانا نغرم ببعض ، كما نحن عليه اليوم ، اليس كذلك ؟" الح كارل وهو يبحث من جديد عن شفتيها .
ابتسمت جوليت بمكر وتراجعت للوراء .
" كنت تريد ان تريني المنزل ..."
" حسناً ، بهذه الحالة ، اتبعيني " قال متنهداً رغماً عنه .
قادها عبر الحجارة وادوات البناء حتى داخل المنزل ، وبعد ان تجولا في الطابق الاول قال بمكر .
" لحسن الحظ ، الطابق الثاني ليس موجوداً بعد "
" لحسن الحظ ؟ لماذا ؟"
" لان غرفتي ستكون في الاعلى ، والمغامرة مثيرة جداً ... كنت سأحملك بين ذراعي لعبور العتبة و ..."
" لكن العادة تقتضي ان تحملني امام مدخل المنزل !"
" ليس مهماً ، بامكاني ان احملك من القبو حتى العلية ، يوم زواجنا ، متى سنتزوج ؟"
" هل ستنتظر حتى ينتهي بناء المنزل ؟" ضمها اليه وجلسا على حجر كبير .
" اذا كنت تحبينني حقاً لنتزوج غداً ".
" اوه ، كارل ، حبيبي ... ولكن ،المدرسة ، اريد ان اتابع العمل فيها ..."
" قد اعارض بحق الفيتو " هددها بحنان " يجب اولاً ان اعرف كم ساعة يمكنني ان ابتعد عنك ..." وطبع قبلة على راحة يدها .
" القليل جداً ، اتمنى ذلك " قالت بابتسامة مشرقة .
" ربما لن استطيع الابتعاد عنك دقيقة واحدة ..."


تمت




الرواية منقولة اعجبتني وحبيت انقلها لكم واتمنى تنال اعجابكم
تحياتي....

 
 

 

عرض البوم صور الأمل الدائم  
قديم 03-05-08, 09:18 PM   المشاركة رقم: 112
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو متألق


البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 56096
المشاركات: 203
الجنس أنثى
معدل التقييم: جيجى22 عضو له عدد لاباس به من النقاطجيجى22 عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 114

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جيجى22 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الأمل الدائم المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

تسلم اياديكم يا الامل الدائم و الناظر و تحياتى لكم

 
 

 

عرض البوم صور جيجى22  
قديم 05-05-08, 12:16 AM   المشاركة رقم: 113
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 68962
المشاركات: 71
الجنس أنثى
معدل التقييم: بالبيت عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 72

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بالبيت غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الأمل الدائم المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

شكراً لا تفيد
فالأفضل الدعاء لكي بدوام الصبر . والذوقو. جمال الروح

 
 

 

عرض البوم صور بالبيت  
قديم 05-05-08, 01:53 PM   المشاركة رقم: 114
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 48689
المشاركات: 102
الجنس أنثى
معدل التقييم: ملووكه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ملووكه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الأمل الدائم المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل الدائم مشاهدة المشاركة
   مشكورة حبيبتي وان شاء الله نقدر نسعطكم ونوفر ماتتمنوه ...
حبيبتي اذا كان عندك روايه مفضله اعطينا اسمها وان شاء الله نوفرلك هي ....
تحياتي للجميع..


تسلمين ياقلبي يعطيك ربي العافيه


امممممممممممممم


بقول اقوال

والله اتمنى اقراء (نجمة الجراح ) اشوف البنوتات يمدحونها وشكلها روعه بأحداثها الي باين حلوه


ياريت إذ تقدرون وماعليكم ازعاج تتوفر للقراء مشان يشاركوني متعة قراءتها


تحياااتي لك
ملووووووكه

 
 

 

عرض البوم صور ملووكه  
قديم 05-05-08, 01:56 PM   المشاركة رقم: 115
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 48689
المشاركات: 102
الجنس أنثى
معدل التقييم: ملووكه عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ملووكه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الأمل الدائم المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقدم شكري العاطر لاختي الناظر والأمل الدائم للجهود الراقيه

والرائعه اعجبتني الروايه مررررره تسلم الأيادي


تحياتي
ملوووووووووكه

 
 

 

عرض البوم صور ملووكه  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:46 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية