السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بسبوسة ...... وحشتيني يا غالية ..............

اسفة على تأخري في التعليق ... ولكن غصبن عني والله .... تقبلي اسفي واعتذاري ....

البارت ...... رائع جدااا و مميز ومثير ومشوق وووووووووووو حاجات كتير مش عارف اقولها ( قوم اقف وانت بتكلمني .... متأثرة بالاغنية ......هههههههه)( ضحكة قصيرة لان النكتة مش عاجباني ... لكن احببت كتابتها ... قلت يمكن تضحكي عليها انتي ....) ( غلسة .....I know)

التعليق

منصور ..........

لقد ابدعتي في وصف حالته ..... كرجل ضاعت من اشياء وفي سبيلها قتل وسرق وخرب بيوت ( وداس على كرامة ناس ) مع انه محروم من النوم وراحة البال الا انه لم يتوانى على التأمر لاختطاف وسرقة ابنة صديقة .....وهي في نفس الوقت ابنة خالة اولاده ...... وصفتي حالة رجل ظالم ... معروف بالبطش وعدم الرحمة .... قوي ( يا جبل ما يهزك ريح )...... وفي اقل من ثانية ومع رنة موبايل انقلب حاله من رجل ذو كبرياء وظالم الى رجل حزين وملكوم بفقدان ابنه .... رجل يصرخ ويبكي ... غياب ابنه الذي لا يعرفه ... الم يكن يتعامل معه على انه شئ هامش ليس له قيمة ....وفي غيابه شعرت باحساس الاب ...كان فين هذا الاحساس عندما سرقت مال اولاد اخيك ... وعندما طرد ياسمين في انصاف الليل .... وعندما هددت ابنتك التي وجدت اخيرا امانها وحبها ... بانك سوف تؤذي زوجها الا اذا ابتعدت عنه ...... وعندما تأمرت على اذية ياسمين لسرقة ما تملك ........ لقد جزاك الله بفقدان ابنك .... لعل وعسى ان تورينا فيه يوم يابوسي..

( ويكون مصيره على يد الرجل الغامض .... بصراحة هما الاثنين يتعاركان ويتقاتلان وتنتهي المعركة بقتل احدهما الاخر ).....( شوفتي الفت قصة لوحدي كأني اشاهد فيلم عربي قديم فيه زكي رستم ومحمود المليجي .... )



يوسف ......... وريم .............

بصراحة الحوار بينهما روعة ... وخاصة ان مع كل رد لكل منهما بتوصفي مشاعرهما الداخلية .. ما بين ندم وشك وحب وخوف ...... روعة .... روعة ......... روعة ..............


صحيح يوسف معه حق فالتي استنجدت به (شوق ) يجب ان يحافظ على سرها ولا يفضحها .... ولكن اليس من حق زوجتك ان تعلم نوع المشكلة بدون ان تعرف صاحبتها حتى تهدأ يعني ياعم المثالية وخده حقها معاك ( تحمل ما يجيك ) ..... ولكن اعتقد انه خاف على مشاعر ريم اذا عرفت ماهية المشكلة ممكن تستنتج من صاحبتها وتكون مشكلة اكبر ...........

ريم .... يا عيني عليكي .. لم تلحقي تفرحي بمشاعرك الجميلة ( حرام عليكي يا بوسي ... ) دخلتي يا ريم البيت كلك سعادة وفرحة وتفكرين ان تغلي اوراق الجوافة وتجهزي احلى فطار وتضعينهم على الصينية الملونة بالوان الورد البلدي الجميل ..... ولكن ... وااااو تنصدمي بصوت يوسف الجهوري وهو يتكلم بالتليفون ويوعد امراءةً ما بانه سوف يحضر حالا لنجدتها ..... ( يا عيني البنت شاطت ولعبت الغيرة في قلبها ورجع الشك وعدم الثقة لعقلها ...... فدخلت على يوسف ...... وفي يدها الاوراق ذات الرائحة المتميزة ( غريبة معقولة لم يشم رايحة الاوراق ... اكيد عنده انفلونزا حادة .......) ( ايه رأيك لقيتك لم تكتبي لنا مشهد ريم وهي تحضر الاوراق فقلت انا اسد الخانة واكتبه ... وهذا ليس تعدي عليكي .. ولكنه هزار دمه ثقيل من واحدة غلسة ... واذا لم يعجبك تصوري لحالة ريم اثناء غيابها عن يوسف ممكن تحذفيه واكون سعيدة جدااا .........


اسفة خرجت عن الموضوع ...... المهم حوار الشك من ناحية ريم والغيرة والقسوة من ناحية يوسف والمشاعر الداخلية المضطربة التي يعيشها كلا منهما ...........روعة متميز .... لكن لماذا يايوسف سمحت لعصبيتك انها تغلبك و تمد يدك على ريم ... الم تتعلم مما سبق .... بان القسوة لا تأتي بنتجة مع ريم ... وريم تفوهت بانها تريد ترك البيت ... وانت ماصدقت ... هل لهذا سبب غير العصبية ...

عتقد انه سبب لكي .. يذهب بها الى والده ثم يكلم حسن على موضوع اخته شوق ليحلوا سوا موضوعها بدون ان يشعر الاخرين ... وفي نفس الوقت تستريح ريم مع والدها وتعتذر لها زوجة والدها .... وتقف في صفها مرة في حياتها .... وخاصة ان موضوع شوق احتمال ينتهي بالطلاق وترجع الى محاولة استماتة يوسف مرة اخرى .( لكن تجلس عند من واين ... اياكي تقولي ان يوسف هاتخده الشهامة ويرسلها تجلس مع ............... في المزرعة )


****** ( لماذا شوق استنجدت بيوسف ولم تستنجد باخيها حسن ؟؟؟؟ ( سؤال اجباري اختياري ... نوع جديد من الاسئلة ... لا تقولي عليه لوزارة التعليم ...)




عمر وياسمين .............. الى متى سيظل الجزن رفيقهما ..... الن تحني عليهما بقى ويرجعوا الى العسل مرة اخرى



عبير ......... ووليد ...........

اخيرا يا ام البرود نطقتي ... واخيرا سوف تتحركين لتنقذي حياة اخيكي ... ولكن ما الثمن .... هل هو دهشة وليد باعترافك وبحبه و شجاعتك ...و باعترافك بما كان بينك وبين خالد .... ان اخيكي سيفقد احترامه لكي ... في بداية الامر ولكن عندما تنصلح احواله مع ياسمين سوف يغفر لكي زلتك ... الا اذا .. الكاتبة الرائعة تتدخلت واظهرت خالد ليعترف لوليد وعمر بان عبير وياسمين بريئتان لكن كل واحد على حدى .....والله اعلم

وليد ... هل تتنازل عن السفر ... وتبقى .... هذا ما نعرفه مع الاحداث القادمة التي تشوقنا لقرأتها يا احلى بسبوسة .........



مروة ....... اكرم .....

نجحتي في اثارة غضبه فهل ستنجحين في القدرة على الابتعاد عنه ... اشك .......

صحيح اكرم تفاجأ بان التي تقابل الموظف لخائن هي زوجته وحبيته ....... طبعا هو يراها من خلال كاميرا الفيديو المعلقة ( كاميرا المراقبة ) وسوف يسمعها .... ولكن ما يسمعه منها سيبرأ ساحتها ويزداد حبه لها ويعرف سر برودها وقسوتها معه ..... اليس كذلك .... ( لن اكتب ما يدور سانتظر ان تقولى لي اكتبه على الخاص ... او لا ...........




ابدعتي عن حق ... ومازالت المشاعر مضطربة ... ومازالت القلوب تحمل الحب الجنين الذي لم يأت اوان ظهوره الى العلن ... ومازالت مشاعر الود والاحترام والتضحية .... موجودة في رائعتك ... بجانب مشاعر الظلم .. والشر .... موجودة ........ كما في الواقع تماما .... الله يعيننا على انفسنا ونستطيع اظهار المحبة وهزيمة العداء والشر .........


مازالت هناك علامات استفهام طويلة ... وغموض لم ينكشف ... ارجوان احداث البارت القادم يكشف بعض هذا الغموض ...........


اختي الجميلة ...... تقدمي واستمري منتظرينك بششششووووقققق ( ليست شوق شخصية الرواية ) ولكن ششووق المشاعر الجميلة ......


لقد ردت على تعليقك في رواية نبض قلبي الذي اسعدني جداااا الله لا يحرمني منكي ......