لو ان العمــــر لحظات ........... اي اللحظـــات ستختــــــار.؟؟؟

لحظة الحــزن :
الحزن.... ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامه دائمه .. فلا نغادره.. ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينه ونزور شواطئ انكساراتنا ... ونغفو.. نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه ...........
الله يعطيك العافية على الموضوع الرائع

سأ ختار









س




































أ




















خ






































ت












































ا






























































ر

















































سأختار؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أجيبوا بدلا عنى
فقد تعبت من المشوار
هههههههههههه

لحظة الاعتذار :

بيننا وبين انفسنا .. ربما بقصد وربما بلا قصد ..... لكن يبقى في داخلنا إحساس بأن هناك أشياء كثيره نتمنى أن نعتذر بسببها لأحباب أخطأنا في حقهم .. أسئنا الذنب ، ورغبة قوية للإعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية


لحظة الندم:

ما طعم الندم ؟ .. وما لون الندم ؟ .. وما آلام الندم ؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسه أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجه في أعماقهم


للآسف : ما عندي غير الندم و الأعتذاااااااااااااااااار

حاكم العشاق رشيت لى ملح على جروحى الى للحين ما طاااااااااااااااااابت

شكرااااااااااااااااا على الموضوع الحلووووووووووووووووووو

أنا سأختار
لحظة الاعتذار :

بيننا وبين انفسنا .. ربما بقصد وربما بلا قصد ..... لكن يبقى في داخلنا إحساس بأن هناك أشياء كثيره نتمنى أن نعتذر بسببها لأحباب أخطأنا في حقهم .. أسئنا الذنب ، ورغبة قوية للإعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية............
لحظة الفــرح :

ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحله بنا .. إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى... كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها ........

الله يعطيك العافية على الموضوع الأكثر من رائع