لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > منتدى الكتب > كتب الأدب واللغة والفكر
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

كتب الأدب واللغة والفكر كتب النحو والصرف والأصوات والمعجم والبلاغة واللسانيات المعاصرة - الأدب العربي القديم - والنقد الأدبي القديم والحديث- أدب الطفل- وكتب الأساطير والغرائب - كتب الفلسفة و المنطق - الدراسات الفكرية - كتب الفكر الإسلامي


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-07-07, 01:51 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 13405
المشاركات: 216
الجنس ذكر
معدل التقييم: abualhaijaa عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
abualhaijaa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : marmar_nader المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
افتراضي

 

أنأ اتفق مع حضرة الأستاذ جلال في ما ذهب إليه، ومن خلال سنوات الدراسة الأولية والعالية في قسم الفلسفة في جامعة بغداد، تعلمت الكثير ولكن أكثر الأشياء التي أثرت في والتي أود أن أقولها ونحن في معرض مناقشة الأخوة الأعضاء بارك الله فيهم، أن كل امرئٍ يؤخذ منه ويرد عليه إلا صاحب هذا القبر - والأمر يتعلق برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم_، والذ ي لا ينطق عن الهوى، الأمر الذي يقودنا إلى أن كلام الشيخ ابن عربي أو غيره ليس قرآنا منزلا. ولكن من الجدير بنا ذكره إنصافاً للحقيقة أن هنالك من التعليقات ما يرقى إلى مستوياتٍ عالية جداً وذات مضبوطية وإصابة دقيقة متأتية من القراءات العميقة للنص القرآني والسنة النبوية ومتأتية كذلك من الإبحار الطويل العريض في علوم اللغة العربية، يمكن الركون إليها باطمئنان كبير بعيد عن الحرج، ومن تلك التعليقات التي أعنيها هي - على سبيل المثال لا الحصر - كتاب الدرء للشيخ ابن تيمية رحمه الله. فعند قرائته وإمعان النظر فيه سوف تجد نفسك أمام حجج من الصعوبة بمكان أن تجد إلى تفنيدها سبيلاً. ولنا كذلك في الإمام البخاري دليل واضح على انفتاح النقد على كل الاتجاهات بلا استثناء لأحد، حيث مع الدقة العالية والشروط القاسية التي وضعها في كتابة وتدوين الحديث الشريف ألا وهي الرؤية أو المعاصرة، مع ذلك نجد بعد حين ولادة كتاب المستدرك لللحاكم النيسابوري للأحاديث النيوية الشريفة التي توافرت فيها ذات الشروط التي كان قد وضعها الإمام البخاري ولكنها لم ترد في صحيحه. وهذا الأمر يقود إلى النتيجة التي تقول بأن النقد لا بد أن يستمر وأن اختلاف أهل العلم - مع التركيز على كلمة أهل العلم - هو رحمة من الله تعالى بعباده.

 
 

 

عرض البوم صور abualhaijaa   رد مع اقتباس
قديم 29-07-07, 08:32 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 34207
المشاركات: 29
الجنس ذكر
معدل التقييم: نسر الشرق عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نسر الشرق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : marmar_nader المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
Impo

 

أحب أن أضيف موضوع جميل بعنوان (كيف خلق الله الأنسان على صورته) قد قرأته في أحد المنتديات وأحب أن تقرأوه لتعم الفائدة
وهذا نصه : (كيف خلق الله الإنسان على صورته؟

زعم المبطلون أن الإنسان يشبه الرب سبحانه و تعالى فى الهيئة و استدلوا على ذلك زوراً بحديث النبى صلى الله عليه و سلم: ((خلق الله آدم على صورته، وطوله ستون ذراعا، ثم قال: اذهب فسلم على أولئك النفر - وهم نفر من الملائكة جلوس - فاستمع ما يحيونك فإنها تحيتك وتحية ذريتك.....،)) و أيضاً قوله عليه السلام ((إذا قاتل أحدكم أخاه، فليتجنب الوجه. فإن الله خلق آدم على صورته.))


بداية يجب أن تُفسر النصوص الشرعية وفق المبادئ العامة و هي رد المتشابه إلى المحكم و الجزئيات إلى الكليات و الفروع إلى الأصول... و آيات الصفات و أحاديثه من المتشابه الذي قد يزل في تفسيره من لا يفقهون كما قال حبر الأمة ابن عباس: ( ما بال هؤلاء يجدون رقة عند محكمه و يهوكون عند متشابهه ) و كان هذا حين ذكر حديث في الصفات فأنكر عليه أحد الجلوس.
لذا فإن فهم نصوص الصفات يكون دوماً في ظل القاعدة المحكمة التي قررها القرآن و هي: (( ليس كمثله شيء و هو السميع البصير )) قوله عز وجل (( يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً )) و قوله سبحانه (( وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ )) .

و بالرجوع إلى تفسير العلماء لهذه الأحاديث الشريفة نجد قولين:
القول الأول: أعاد الضمير على أدم فكان المعنى : "خلق الله آدم على صورته" أي على صورة آدم التي كان عليها من مبدأ فطرته إلى موته، لم تتفاوت قامته ولم تتغير هيئته، بخلاف بنيه فإن كلا منهم يكون نطفة ثم علقه ثم مضغة ثم عظاما ، و حتى في الهيئة النهائية نجد بعض الاختلافات بين أدم و بنيه في الحجم و القوة... إلخ ، كما قال عليه الصلاة و السلام في أخر الحديث "فكل من يدخل الجنة على صورة آدم طوله ستون ذراعا ، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن"، و شبيه هذا قول أم المؤمنين عائشة في وصف رؤية النبي عليه السلام لجبريل في هيئته الحقيقية "وإنه أتاه في هذه المرة في صورته التي هي صورته، فسد أفق السماء."
و كذا في الحديث الأخر يكون المراد أن الله خلق أدم على هذه الصورة الإنسانية التي ارتضاها له و لبنيه و أكرم الإنسان بها .
القول الثاني: أعاد الضمير على الرب جل في علاه ، و كان عمدة ذلك ما ورد في بعض الروايات بلفظ "فإن ابن آدم خلق على صورة الرحمن" و أجيب على ذلك بأن ذلك اللفظ لم يصح عن النبي عليه الصلاة و السلام ... و حتى لو افترضنا صحة هذا المحمل فليس فيه شبهة التشبيه مطلقاً و يكون المعنى: "أي أعطاه من الصفات ما يوجد مسماها عند الله عز وجل، كالحياة والعلم والكلام والرحمة و السمع و البصر و الوجه و اليدين و العينين..، و لا يكون الاشتراك إلا في مسميات هذه الصفات وليس في عينها، حيث أن المشترك بين قدرة العبد وقدرة الخالق هو الاسم فقط، وهكذا بشأن جميع الصفات، فقدرة الله غير مخلوقة وغير محدودة، بينما قدرة العبد مخلوقة، محدودة، تحتاج على الدوام إلى الحي القيوم، الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه، و بهذا نفهم المعنى جلياً دون خلط فصفات الرب ليس كمثلها شيء " .

و كذلك العجب مثلاً من صفات الله نثبتها له كما أثبتها لنفسه تعالى إثبات بغير تحريف ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل. وهو عجب حقيقي يليق بالله، والعجب نوعان: "أحدهما": أن يكون صادراً عن خفاء الأسباب على المتعجب فيندهش له ويستعظمه ويتعجب منه، وهذا النوع حاصل للإنسان محال على الله؛ لأن الله لا يخفى عليه شيء كما هو معلوم بالأدلة العقلية و النصوص القطعية في الكتاب و السنة و إجماع سلف الأمة. "الثاني": أن يكون سببه خروج الشيء عن نظائره، أو عما ينبغي أن يكون عليه مع علم المتعجب، وهذا هو الثابت لله تعالى.

و كذا صفة البصر: فالبصر صفة من صفات الله ليس كبصر المخلوق القاصر العاجز المركب المصدر ، فبصر الرب صفته الأزلية لا يفوته شيء يدرك النملة الصماء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء، و يدرك في ذات الحين قلباً بين الضلوع خفاق، و حوتاً يُسبح في قيعان البحار و الورقة تسقط من بين الأشجار ، يدرك الأبصار ولا تدركه الأبصار، سبحانه أن يكون له شبيه ولا نظير وهو الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد .
و قد روى الإمام البخارى عن محمد بن مقاتل قال أخبرنا عبد الله: أخبرنا معمر، عن همام بن منبه، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أول زمرة تلج الجنة صورتهم على صورة القمر ليلة البدر، لا يبصقون فيها ولا يمتخطون ولا يتغوطون، آنيتهم فيها الذهب، أمشاطهم من الذهب والفضة، ومجامرهم الألوة، ورشحهم المسك، ولكل واحد منهم زوجتان، يرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن، ولا اختلاف بينهم ولا تباغض، قلوبهم قلب رجل واحد، يسبحون الله بكرة وعشيا).
و من المعلوم أن المؤمنين لا يكونوا على صورة القمر من كل وجه، و إلا لدخل الناس بلا أنوف ولا عيون ولا أفواه،و بهذا نجد أن الصورة لا يشترط فيها مماثلة الصورة الأخرى ، فإن كان هذا هو الحال فى حديثنا عن صور المخلوقين فكيف بصورة الخالق؟
وأصل هذه الشبهة نبع من تأويلات و تحريفات أهل الكتاب لنصوص الصفات في كتابهم فأظهروا الله تعالى على شبيه مخلوقاته فعلاً ، فحين نقرأ مثلاً في سفر التكوين: (( لأن الله على صورته خلق الإنسان )) تكوين 6:9 نجدهم و قد انحرفوا في تفسير هذا النص - إن صح - فاعتقدوا بالتشابه الحقيقي بين الله و الإنسان , و لهذا نسبوا لله ما ينسب للإنسان من الراحة و الندم و النسيان و التذكر و الاستيقاظ والصفير و المرض و العويل والسكر و الألم و اللطم و التصفيق و التعري و الغدر و الجهل، راجع (صموئيل الأول 3:15, خروج 17:31, مزمور 65:78, ميخا8:1, اشعيا9:16, ارميا 19:4, القضاة 18:2, تكوين 18 :20، اشعيا 2:20, زكريا 10:2, حزقيال17:2)
و لذلك نجد البابا يوحنا ذهبي الفم يقول امتثالاً لفكر بولس: " الرجل له السلطان على المرأة , أما المرأة فليس لها سلطان, لأن الرجل لا يخضع لأحد بينما المرأة تخضع للرجل لان الرجل هو المخلوق على صورة الله فلا سيطرة لأحد عليه تماماً كما أن الله لا يرأسه أحد, بل يسود على كل شيء .."
حتى أنا نقرأ في سفر الخروج حين طلب موسى أن يرى ربه أن الله مر من أمامه و اجتازه و ستر عينه بيده ثم سمح له أن يراه من قفاه لأن من يرى الوجه لا يعيش (( قال: لا تقدر أن ترى وجهي لأن الإنسان لا يرى وجهي و يعيش , و قال الرب: هو ذا عندي مكان, فتقف على الصخرة, و يكون متى أجتاز مجدي, أنى أضعك في نقرة من الصخرة و أسترك بيدي حتى أجتاز, ثم أرفع يدي فتنظر ورائي, و أما وجهي فلا يُرى )) خروج 33 :20-23، و لا ريب أن تعبير ((ورائي)) في مقابل ((وجهي)) تعنى ما تعنى, فأين ذلك من القرآن الذي جاء ليرد على هذا العبث فقال تعالى (( و لما جاء موسى لميقاتنا و كلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك , قال لن تراني و لكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني , فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً و خر موسى صعقاً فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك و أنا أول المؤمنين )) , و وصل الحد إلى تجرأ بعض الرسامين أمثال مايكل أنجلو على رسم الله تعالى في شكل الإنسان على حوائط الكنائس في أوروبا .

فالحمد لله الذي أرسل نبيه محمد بالهدى و النور ليقص على بنى إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون و يكشف ما كانوا يكتمون و يصحح ما يحرفون .).

وهذا هو رابطه للأمانة العلمية(http://islamwebs.com/vb/showthread.php?p=12659)

أسألكم الدعاء .....وجزاكم الله خيرا

 
 

 

عرض البوم صور نسر الشرق   رد مع اقتباس
قديم 29-07-07, 04:43 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2007
العضوية: 29073
المشاركات: 55
الجنس ذكر
معدل التقييم: naive_dreams عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
naive_dreams غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : marmar_nader المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
افتراضي

 

أنا قلت إني أترك لكم قبول أو رفض التفسيرات و التأويلات المختلفة لمجموعة أحاديث على صورته ،لكن فيه أحاديث تانية بتحمل نفس سلسلة السند المنتهية بأبي هريرة ما ينفعش تأويلها و تفسيرها بأي شكل من الأشكال و هي عبارة عن منقولات صريحة من العهد القديم و تعارضها مع القرآن واضح لا غبار عليه ، الحقيقة إن التفسيرات دي بتفكرني بتفسيرات إخواننا المسيحيين لكلام السيد المسيح للشاب الغني لماذا تدعوني صالحا و ليس أحد صالح إلا الله أو أما ذلك اليوم و تلك الساعة فلا يعلمها أحد على الأرض ولا الملائكة ولا الابن إلا الله ، علماء الدين المسيحيين كمان عندهم تأويلات لكلام واضح زي دا عشان يطلعو منه بإن المسيح هو الله و مساوي له في كل حاجة ، لكن المهم إن التفسيرات تتفق مع المنطق ، أنا في الحقيقة شايف إن الدفاع عن أحاديث ظاهرها بيتعارض بكل وضوح مع القرآن زي : فليتجنب الوجه!! فإن الله خلق آدم على صورته لمجرد استيفاء سندها درجة الصحة بيترك ثغرة كبيرة مفتوحة للملحدين ، لو ممكن تحملو كتاب السنة النبوية بين أهل الفقه و أهل الحديث لمحمد الغزالي من موقعه هتعرفوا إن الحديث يسقط لو تعارض ظاهره مع القرآن حتى لو كان صحيح السند و إن أسباب ضعف الحديث منها ما يتعلق بمتنه و منها ما يتعلق بسنده ، في رأيي إن ما يتعلق بمتنه أهم ، هنا هتلاقوا كتب الغزالي كلها http://www.islamebook.com/ و قلبوا في المكتبة العربية هتلاقو كتب قيمة

 
 

 

عرض البوم صور naive_dreams   رد مع اقتباس
قديم 30-07-07, 05:41 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 19874
المشاركات: 100
الجنس أنثى
معدل التقييم: marmar_nader عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
marmar_nader غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : marmar_nader المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
افتراضي

 

اقتباس :-  
عندما كتب نيتشه عن الانسان الكامل قامت الدنيا ولم تقعد حتى الان
وكتبت الاف الكتب عن هذا الموضوع سواء بالهجوم او بالتعضيد

وشيخنا ابن عربى 00 صوفى صعب الهضم
لكن تصنيفه كفيلسوف يعتبر اسهل واقرب للفهم

شكرا مرمر على الكتاب
وارجو ممن قرا الكتاب ان يقدم لنا تلخيصا ونقدا للكتاب

محمد جلال
مشرف المنتديات

شكرا حكيم المنتدي علي تشجيعك الدائم و حرصك علي الاستفاده الكامله من الكتب الطروحه و فتح باب النقاش

 
 

 

عرض البوم صور marmar_nader   رد مع اقتباس
قديم 30-07-07, 05:46 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 19874
المشاركات: 100
الجنس أنثى
معدل التقييم: marmar_nader عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
marmar_nader غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : marmar_nader المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
افتراضي

 

اقتباس :-  
المتصوف الامام محي الدين محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي الأندلسي ، لقب بالشيخ الأكبر و لذا ينسب إليه مذهب باسم الأكبرية. ولد بمرسية في الأندلس في شهر رمضان الكريم عام 558هـ الموافق 1164م عامين قبل وفاة شيخ عبد القادر الجيلانى وتوفي في دمشق عام 638هـ الموافق 1240م. ودفن في جبل سفح قاسيون.

وقد قال عنه ابن تيمية :

ابن عربى صاحب فصوص الحكم وهى مع كونها كفرا فهو أقربهم إلى الاسلام لما يوجد في كلامه من الكلام الجيد كثيرا ولأنه لا يثبت على الاتحاد ثبات غيره بل هو كثير الاضطراب فيه وانما هو قائم مع خياله الواسع الذى يتخيل فيه الحق تارة والباطل أخرى والله أعلم بما مات عليه

======

سلمت يمينك عزيزتي مرمر
اتحفينا دائما بكل ما هو مميز ايتها المتألقة في سماء ليلاس
لكي مني فائق التحية ،،،
07-28-2007 06:45 AM

عزيزتي و تاج راسي الاستاذه رياحين كلامك وسام علي صدري اعتز به جدا و اشكرك علي تشجيعك
:rdd10ut5:

 
 

 

عرض البوم صور marmar_nader   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
1990, الإنسان الكامل أو القطب الغوث الفرد, ابن العربي, دار الفكر دمشق
facebook




جديد مواضيع قسم كتب الأدب واللغة والفكر
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t46363.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Access Denied This thread Refback 30-11-09 06:20 AM


الساعة الآن 02:15 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية