لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-07-07, 01:21 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 28078
المشاركات: 1,155
الجنس أنثى
معدل التقييم: lolo cat عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
lolo cat غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاسد الجريح المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

حقيقة لا تعليق
موضوع جميل جدا ومعنى اجمل
شكرا ليك اسد

 
 

 

عرض البوم صور lolo cat  

قديم 14-07-07, 02:54 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 13121
المشاركات: 13,908
الجنس ذكر
معدل التقييم: dali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4990

االدولة
البلدCuba
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dali2000 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاسد الجريح المنتدى : الارشيف
افتراضي أحبك يا حب.........

 

بسم اللله الرحمن الرحيم


اختزالات وجرعات من لحظة زمن لرؤيا الكاتب الاستاذ/ الدكتور مصطفى محمود :

((إن الحب لا يظل حبا صافيا رفافا شفافا , وإنما ما يلبث بحكم الجبلة البشرية أن يصبح جزءا من ثالوث هو : الحب والجنس والقسوة , وهو ثالوث متلاحم يقترن بعضه ببعض على الدوام)).
((والحب لا يكاد ينفك أبدا عن هذا الثالوث .. " الحب والجنس والقسوة)).
((والرحمة تحتوى على الحب بالضرورة)).
((والرحمة أعمق من الحب وأصفى وأطهر)).


التعليق على الكاتب:

هنا صور الكاتب وجهان للحب...أولها وهو الحب الذي يخالف شريعة الله وينهض غضب الله على المؤمنين ..فسيرة الحب الحرام والجبلة البشرية هي من جعلت الحب في أيامنا هذا خطرًا اجتماعيًا يهدد النفس البشرية بالانحراف والضياع في دهاليز الحياة ...وفي استفاضة للحديث تناول وذكر ثانيهما وهو الحب العفيف الذي لا ينظر للشهوات والجنس مرعى له ، فبداية هذا الحب تختلف بشكل جذري عن الثالوث العقيم ...فذلك الحب ،حب رحمة ...نعم هناك حب خالي من تلك الأصباغ الموحلة ...وهنا اتفق مع ما رواه الكاتب تباعًا ...واسمح لنفسي بأن أطلق مسمى الحب الثاني ...نعم هناك حب كما سرده الكاتب ....((فالرحمة هي النوع الثاني من الحب ))

فجعلنا الله ممن يحظون وينالون ذلك الحب ...اللهم آآآآآمين ...


وعرف حب الرحمة بجملة قصيرة ...نفذت إلى قلبي قبل لساني فوددت ذكرها مجددًا لمن لم ينتبه لها:

((والرحمة عاطفة إنسانية راقية مركبة , ففيها الحب , وفيها الأخوة , وفيها الصداقة ، وفيها الحنان , وفيها التضحية , وفيها إنكار الذات , وفيها التسامح , وفيها العطف، وفيها العفو , وفيها الكرم)).
وقال أيضًا وصفًا للرحمة ((الرحمة هي النور.... والرحمة شجاعة))


فالحب درجات تبدأ بصداقة و أخوة وتسامح وكرم لترتقي لأعلى مراكز الحب في البشرية جمعاء....

ورغم تلك الكلمات فلا أريد أن انخرط في الشوق إلى الحب وانسي أن اشكر كلاً من الدكتور مصطفى محمود على حسن رأياه وأكيل بالثناء والمدح على الأخ الفاضل الأسد الجريح....وأتمنى له التوفيق...وننتظر مزيدك..........


جزء من محبة

 
 

 

عرض البوم صور dali2000  
قديم 14-07-07, 11:47 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 24702
المشاركات: 139
الجنس ذكر
معدل التقييم: الاسد الجريح عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الاسد الجريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاسد الجريح المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخت العزيزه/ لحظه زمن

انا بشكرك اختى العزيزه على الثناء الجميل

وعلى التعليق والاقتباسات الاجمل

فعلا لكى منى كل الشكر على مرورك العطر

اما بالنسبة للدكتور مصطفى محمود (( صاحب المقالات )) فهو يستحق بالفعل كل تقدير من كل انسان واعى مثقف يقدر قيمة العلم

للاسف محدش فى الدنيا بيقدر قيمة اى شىء (( سواء علم , مال , صحة .... الخ )) الا عند فقدانها

اسال الله عز وجل ان يغنينا جميعا بالعلم والصحة وفى المقام الاول ايمانا صحيحا وحبا وطاعة لله عز وجل


والسلام ختام

 
 

 

عرض البوم صور الاسد الجريح  
قديم 14-07-07, 11:38 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 24702
المشاركات: 139
الجنس ذكر
معدل التقييم: الاسد الجريح عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الاسد الجريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاسد الجريح المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lolo cat مشاهدة المشاركة
   حقيقة لا تعليق
موضوع جميل جدا ومعنى اجمل
شكرا ليك اسد



انا بشكرك جدا يا lolo

اسعدنى وجودك جدا

وتابعى الموضوع برده

 
 

 

عرض البوم صور الاسد الجريح  
قديم 18-07-07, 03:08 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 24702
المشاركات: 139
الجنس ذكر
معدل التقييم: الاسد الجريح عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الاسد الجريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الاسد الجريح المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الحب فى عالم متغير


ان نظرة عامة على الساحة العاطفية اليوم ترينا ان هناك حالة ( فك ارتباط ) شاملة ومتكررة فى علاقات الحب العصرى , وترينا ان ظاهرة الوفاء اصبحت اقصوصة خرافية ورواية غريبة تروى وكأنها عن اهل المريخ , وتكاد الواحدة تقول للاخرى .. من تحبين هذا المساء ؟ ولا مانع من ان تتشنج الفتاة ويغمى عليها بكاء وحبا فى كل مرة ..

وتبلغ هذه الحمى أشدها فى المدن والسواحل وكافيتريات الجامعة .. ثم نراها تنحسر كلما نزلنا الى الارياف , او توغلنا فى الصعيد الجوانى , او رحلنا مع البدو .. ونرى انفسنا نعود مع البداوة الى الاصالة والوفاء وثبات العاطفة .. ونسمع عن عشاق اقاموا على حبهم حتى الموت .. ولا تمر خيانة زوجية دون قتل ودون دم .. ونرى الوفاء يعود فيكون هو القاعدة , ونرى نفس الوفاء فى الريف الفرنسى والريف الانجليزى والريف الالمانى , وكما نراه فى جبل الدروز وجبل لبنان .. فاذا نزلنا الى باريس ولندن وبيروت عدنا الى نماذج التهتك التى نراها فى القاهرة وروما ومونت كارلو .. ورأينا الحجاب يسقط كما يسقط الحياء .. ورأينا فتيانا وفتيات يعشن حياة اشبه بعروض " الستريب تيز " .

ويبدو ان للمناخ العام اثرا فى تشجيع صفات معينة فى النفس واجهاض صفات اخرى .. ففى الريف المناخ العام هو مناخ وفاء .. يلقى الفلاح البذرة فى الارض , فلا يخونه المطر ولا يخونه النيل ولا تخونه الشمس , وانما يجد الوفاء بالوعد هو القاعدة عند الجميع .. واذا اجتهد فى الحرث والرى اعطت الارض ثمارها فى الميعاد دون غدر .. ثم ان كل شىء يسير ببطء وهوادة ودون انفعالات ودون مفاجأت .. وتتجاور العائلات وتتزامل وتتصاحب وتتقاسم الخير والشر حتى الموت .. فلا عجب ان اثمر هذا المناخ وفاء عند الناس الذين يعيشون فيه .

ويختلف الامر تماما فى مدينة على الساحل يحج اليها السياح كل يوم , وتلقى البواخر بأطنان من النساء والرجال من هواة المتعة , وطلاب التغيير على الشاطىء بين ساعة واخرى .. والكل يتسابق الى الدفع فى سبيل اصطياد لذة جديدة .
كما يختلف الامر فى كافيتريا بالجامعة تتداول عليها طوابير طوافة من المراهقين والمراهقات , وتطن فيها الغرائز والشهوات طنين النحل فى خلية .. وتلتهب الانظار والاسماع بما ترى وتسمع .
ثم حياة المدن .. التى لم يعد فيها الانسان ينتظر من السماء شيئا .. وانما أخذ زمام الامر فى يده وبدأ يدير كل شىء بالازرار والرادار والاقمار الصناعية , فخيل اليه انه لا سماء هناك ولا رب ولا مهيمن سواه .. فالقى بالاوامر والشرائع والاعراف والتقاليد وراء ظهره , كما يلقى بتركة بالية وانطلق يعيش على هواه .. ولم يعد الواحد منهم يرى غير نفسه وغير ما يشتهى , وغير ما تأتى به اللحظة من حظوظ وملذات .

وتلك هى الحياة المادية الصرفة .


وحينما يعيش الانسان حياة مادية صرف .. فانه ينفصم تماما الى لحظات .. وحالات .. ونزوات .. لا رباط بينها .. الا استهداف اللذة .. والشهوات بطبيعتها سريعة الملل , سريعة الضجر طلابة للتجديد والتغيير لتظل على اشتعالها .


ومن هنا تأتى هذه الحالة العامة من ( فك الارتباط ) المتكررة والعلاقات الطيارة .. ونرى الساحة وقد انقلبت الى جبلاية قرود , تتلاقح وتتسافد فيها الاناث والذكور بلا قاعدة سوى لقاء المصادفة .
والغريب أن النفس فى هذه الحياة لا تزداد شبعا , بل تزداد جوعا ولا تزداد امتلاء , بل تزداد خواء .. ثم هى تنتهى الى حالة من الظلمة الحيوانية والقسوة والبلادة .. ثم تنتهى أخر الامر بفساد الفطرة الى اليأس والجنون وطلب الانتحار .


ولهذا نجد اعلى نسبة للجنون والانتحار فى بلاد الترف والتحلل , والاشباع الجنسى مثل روسيا وامريكا والسويد والنرويج .. ولا نجدها بين الذين يعيشون حياة الريف او حياة البداوة او حياة الجبل .. كما لا نجدها اطلاقا بين اهل الايمان , واهل الوفاء واهل المثل والقيم .

ويظل هؤلاء الماديون على غوايتهم لا يفيقون الا على زلزال او طوفان او بركان او وباء مهلك , تعجز أمامه حيلهم ومعارفهم , فيتوقف الواحد منهم وقد شل عقله تماما وهو يرى قوة اخرى غير قوته , وارادة اخرى غير ارادته تعمل فى الكون .

فاذا مضت الحادثة , وانصرف اخر عامل إنقاذ , عاد المسرفون منهم الى عتوهم .. ورأيناهم يفسرون ما حدث بالعبث والقوى العبثية والعشوائية والمصادفات العمياء , وازدادوا بذلك عمى على عماهم , وفاتتهم العبرة , ونسوا التاريخ , ولم يفقهوا ان ما حدث كان صيحة إنذار .. ونفخة أولى فى الصور .. ليصحو من يصحو ويفيق من يفيق .. قبل ان تأتى نفخة الصور الثانية فتكون الطامة ..

وتلك كانت رواية التاريخ التى تعددت فصولا .

وتلك كانت قصة عاد وثمود وقوم نوح وقوم لوط .

وتلك كانت سنة الله فى الارض .

ولن تجد لسنة الله تبديلا , وانما الحب وروايات اهل الحب مثال من الف مثال ..



والفطن اللبيب من يعرف كيف يقرأ التاريخ , وكيف يحل رموز حجر رشيد , ويفقه الحكمة الخفية والعبرة المستترة وراء الحوادث اليومية التى تبدو من السطح , وكأنها تداعى المصادفات .

 
 

 

عرض البوم صور الاسد الجريح  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:05 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية