لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-08-16, 10:35 AM   المشاركة رقم: 46
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 
دعوه لزيارة موضوعي

زين تلميح .. تغشيشه ..منا مناك

شفناه و لا باقي ؟؟

لاني اشكالصراحه الحين بشخصيه

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح  
قديم 03-09-16, 11:49 PM   المشاركة رقم: 47
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

الفصل الخامس : تزوجيني و إلا !



ترقبوا



😆nema😆

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 06-09-16, 12:30 PM   المشاركة رقم: 48
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 
دعوه لزيارة موضوعي

افا ..

تزوجيني و الا مرة واحده



حبيبتي حددين موعد التنزيل

اتوقع الرجال اللي ورا الجوري

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح  
قديم 06-09-16, 10:27 PM   المشاركة رقم: 49
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

بضعة دقائق و ينزل الفصل الجديد

مين مستني ؟ 😢😢

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 08-09-16, 12:45 AM   المشاركة رقم: 50
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

احبائي متابعين القصة اسفة جدا عالتاخير
النت كان فاصل عندي اكتر من اسبوع
الفصل الخامس : تزوجيني و إلا !
ليلي : زوجتك ؟! ..... أانت مجنون ، ثم الم تقل توا انها ليست عاقلة ،كيف لك ان تتزوجها ..... و لم هي غائبة عن الوعي ثم صرخت به : ماذا فعلت بها ؟
يوسف : اهدأي قليلا ، اذا كنت تريدين مني ان اجيب على اسئلتك !
جلست ليلي على احد المقاعد في انتظار ان تسمع منه اسباب هذا الزواج المفاجئ
تنهد يوسف ثم مسح وجهه بيديه : لقد خافت مني قليلا عندما احضرتها الى هنا ……..حسنا لقد خافت كثيرا ...نظرت اليه ليلي رافعة حاجبها تستحثه ان يكمل
حسنا ربما كنت عنيفا معها و لكنها تستحق ، فهي السبب في كل شئ !
قالت ليلى مستنكرة : هل ضربتها ؟!. اي نوع من المجانين هذا الذي يضرب قريبته
يوسف مبتسما : لم اضربها بالمعني الحرفي ، لقد شددتها من شعرها و صرخت في وجهها و شتمتها عدة شتائم و اخذت اهزها بقوة ، ثم غابت عن الوعي ،ثم اضاف ببراءة ..... ما ذنبي انا ؟
فتحت ليلى فمها من هول ما قال ثم ازدردت ريقها قبل ان تقول بسخرية مريرة : لا لا شئ ابدا ، فهي المذنبة الان ، لم لم تتحمل كل هذا و تقف امامك كلوح الخشب حتى تفرغ غضبك عليها ، انت مختل، ايها الاحمق عديم الرحمة !
ضحك يوسف فعبست ليلي بشدة و قالت : كيف تجرؤ ! ماذا كان اياد ليقول عن هذا
عبس يوسف و قد تذكر وصية اياد ، و لكن ماذا عساه يفعل في هذا الشأن هو يكره الفتيات ، و ما فعلته هي لا يغتفر بالنسبة ليوسف
قال يوسف بألم : ليس عليكي تذكيري بذلك الان ، لنعد الى موضوعنا ، ساتزوجها و بذلك احصل على الاسهم
سالت ليلي : و لم تتزوجها ، الا يمكنها ان تعطيك توكيلا فحسب
يوسف : بالطبع لا ، فانا لا اضمن ال كارلتون ، ربما يقفون في طريق مخططاتي !
ليلي : الم تكن خائفا من حازم ؟ ... من هم كارلتون هؤلاء؟
يوسف : انهم الاسرة التي عاشت بينهم طوال هذه المدة ، كما انهم رائدون في كافة المجالات ، و قد يحاولون استغلال ثروتها لصالحهم ، لا تنسي انها تملك مليارات الدولارات ، و ثروتها اكبر من ثروة ال كارلتون مجتمعين ... توقف قليلا ينظر الى وجه اخته التي تنظر اليه بانتباه ثم اكمل : قد يؤثرون عليها فتلغي التوكيل ، و اذا جعلتها تتنازل عن اسهمها قد احاكم بتهمة الابتزاز لان حالتها العقلية غير مستقرة ، اما اذا تنازلت عنها حال كونها زوجتي فلن يشك احد بشئ ، سيقال انها تترك لزوجها امر تصريف اموالها
نظرت اليه ليلي ثم سألته : ماذا تعني بأن حالتها العقلية غير مستقرة ؟
تنهد يوسف ثم قال : هذه قصة طويلة ، سأكتفي ان اقول انها تعرضت لازمات كثيرة بعد خطفها و عانت كثيرا و الان هي كالقط المذعور من كل شئ و لا شئ
نظرت ليلي في اسى و كانت تهم بان تقول شيئا حين قال يوسف : هي لا تتكلم !
ليلي : ماذا تقول ؟.... لا يعقل ان تكون جادا ..لا لا يمكنك ان تكون جادا !
ابتسم يوسف لرد فعل اخته فقد كان حاجباها يتموجان حال انزعاجها ثم قال : على ان اذهب لبدء معاملات السفر و...الزواج غدا ، خرج من الغرفة مسرعا
عرفت ليلى انه خرج قبل ان تمطره بأسئلتها و شعرت بالاسى لحال جويرية ، مسكينة تلك الفتاة ، كانت حزينة لانها اضطرت لتواجه يوسف ، فهو عند الغضب اعمى ، اخذت تتجول في الغرفة و تتصارع مع افكارها ، لو كان اياد هنا لما ترك ايا من هذا يحدث ، كان كل شئ سيكون بخير ، كانا سيتزوجان مساء الغد ، ابتسمت بمرارة ، ذلك الحلم الجميل قد تبخر في لحظة ، كل هذا بسبب سعيهم خلف جوري ، ثم اوقفت نفسها عن اتهام الفتاة المسكينة فيكفيها انها ستكون تحت رحمة يوسف
دخلت على اطراف اصابعها الى الغرفة ثم فتحت المصباح الصغير فأضاءت الغرفة بنور خافت ، ولكنه كاف لها لترى وجه ابنة عمها ، تلك الفتاة التي انتظروها سنينا
اه يا الهي انها تشبه عمتي ليليان ، و لكن ملامحها اجمل و تبدو بريئة الى حد كبير ، لا انها بالتأكيد ليست السبب في كل ما يحصل ، انها كالطفل الصغير ، ابتسمت و أغلقت المصباح لتخرج من الغرفة ، و هي تفكر : نعم سأحميك بكل ما استطيع
ذهبت الى غرفتها و اخذت حماما منعشا و ارتدت بيجاما قطنية و جلست تقرأ قصة و هي تتمنى ان يغلبها النعاس ، و لكن لا فائدة ، فذهنها مشغول بإياد ، اه يا الهي
اخذت تقرأ لساعات و ساعات ، كانت الساعة الحادية عشرة عندما رفعت رأسها من بين صفحات الكتاب ، يبدو انها غفت ، و لكن ما الذي اوقظها ؟ ..انه هاتفها الذي رن كثيرا ، نظرت اليه فوجدت حوالى سبع مكالمات من طبيب اياد ، فانتفضت بسرعة و اجابت عندما رن ثانية بانفعال كبير : هل حصل له شئ ، هل ساءت حالته ، وعندما لم يجب صرخت فيه : اجبني ! جاءها الرد سريعا : اياد بخير تماما
زفرت ليلى زفرة ارتياح ثم قالت : اذن ما الامر ؟ ..سيد دومينيك، هل هناك مشكلة ما ، اذا كان فمن الافضل ان تتصل بأخي ، توقفت لحظة ثم تابعت ، و لكن لا تتصل به الان ، لأنه متعكر المزاج حاليا و لن تجني الا شرا !
نيك في توتر : انا اعرف هذا بالفعل ، و لهذا اتصلت بك فأنت اكثر تعقلا منه !
انزعجت ليلى من ما قال : اسمع يا سيد كون اخي عاقلا ام لا ليس من شأنك ، و اذا كان هناك امر اكثر جدية من التشكيك في تعقل اخي فلا تتردد في الاتصال ثانية !
كانت على وشك ان تغلق الخط حين سمعته يقول : هل هي بخير ؟ أرجوك اخبريني
ليلي بتلعثم : عن م.. من تتحدث أ..أنت ؟
رد في لهجة حاسمة : اتحدث عن ابنة عمك جوري او ايا كان ما تسمونها به
قالت في دفاع : لا افهم ما خطبك يا سيد ، و ما هو شأنك بها !
قبل ان تكمل كلامها قال : يصادف انها اختي التي اعرفها اكثر مما تعرفينها انت ، و الان هل لك ان تخبريني ما اذا كانت بخير ام لا ؟
ليلي بتوجس : هل انت من ال كارلتون ؟ فجاءها الرد بالإيجاب ، فتابعت : لقد حذرني اخي منكم و من تأثيركم السلبي عليها
تنهد نيك بفراغ صبر : بحق السماء يا امرأة لقد سألتك ما اذا كانت بخير !
فزعت ليلى من الطريقة التي حدثها بها فصرخت به : لا اعرف ! ثم تمالكت اعصابها عندما سمعت تأوهه و فكرت انه من المحتمل انه راي ما حدث بين يوسف وجوري ....وقالت : جاء بها يوسف و هي فاقدة للوعي ، و لكن عندما تفقدتها كان تنفسها منتظما ، لذا اعتقد انها نائمة الان
قال نيك معاتبا : الم يحاول على الاقل ان يطمئن عليها و يخضعها لفحص الطبيب
قالت ليلى : انا لا اعلم شيئا عنها ، هل تقصد انها مريضة ؟
نيك : بالطبع هي كذلك ! ، لقد سبب لها اخاكي انهيارا عصبيا ، سيتفاقم الوضع و هذا ما لا نريده فهذا سيدمرها... انا قادم اليك الان يجب ان اراها ، انا اعلم ان يوسف ليس عندك
ردت ليلى بسرعة : و لكن لا يمكنك ! سال نيك : و لم لا ؟
ليلى : ببساطة لان اخي ليس هنا ، و لا يمكنني مقابلة ايا كان بدون اذنه
قال نيك مندهشا : اذا ستتركينها ملقية هكذا ! لا حول لها و لا قوة
ليلى : اذا كنت مصرا يمكنك ان ترسل شخصا لا يحمل اسم كارلتون
نيك بخضوع : حسنا ساري ما بوسعي فعله ، و اغلق الخط
فأمسكت هاتفها لتتصل بيوسف : يوسف ، اعلم انك مشغول ، انا اتصل لاخبرك انني هاتفت طبيبا ليطمئن على جوري ، و سيصل في اي لحظة
يوسف بغضب : فعلت ماذا ؟! ... و لم فعلت هذا بدون اذن مني ، و لم تطمئنين عليها ، و من الطبيب الذي سيأتي ؟
ليلي : انت تعلم انها مريضة و قد يسوء وضعها بعد الانهيار العصبي الذي سببته لها اليوم و.....
قال يوسف هادرا : لم اخبرك اني سببت لها انهيارا ، من حادثت !
ليلي بارتباك : انه اخاها ... الطبيب و قبل ان تضيف كلمة اخرى كان يوسف قد نطق بكلمتين قبل ان يغلق الخط في وجهها "ايتها الغبية !"

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بقلمي, دعوني, nema, رواية رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:57 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية