لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (8) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-08-15, 10:00 PM   المشاركة رقم: 676
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2014
العضوية: 267916
المشاركات: 14
الجنس أنثى
معدل التقييم: كمشة حب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 22

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
كمشة حب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 

في بارت اليوم؟

 
 

 

عرض البوم صور كمشة حب  
قديم 22-08-15, 10:33 PM   المشاركة رقم: 677
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
متميزة الابداع


البيانات
التسجيل: Jun 2015
العضوية: 296904
المشاركات: 655
الجنس أنثى
معدل التقييم: امال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1266

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
امال العيد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 

_
-

على كلام الكاتبه إن اليوم الباارت

 
 

 

عرض البوم صور امال العيد  
قديم 22-08-15, 11:50 PM   المشاركة رقم: 678
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2015
العضوية: 301035
المشاركات: 5
الجنس ذكر
معدل التقييم: عههود عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عههود غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 

ووين الباارت ييلا نزليهه. .

 
 

 

عرض البوم صور عههود  
قديم 23-08-15, 02:58 AM   المشاركة رقم: 679
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2015
العضوية: 290357
المشاركات: 67
الجنس أنثى
معدل التقييم: خيرزان عضو له عدد لاباس به من النقاطخيرزان عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 132

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيرزان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 

-

عذرا عالتأخير الشبكة جدا سيئة ماتقوى الا الفجر
المهم البارت مشبع لكل الاحزاب
وشويه اكشن مع تحفيز لأكشن البارت القادم
يعني كم حدث قوي للبارت الجاي يمتع كل الاحزاب مثل البارت هذا واقوى

بسم الله الرحمن الرحيم
البارت الخامس والعشرون
" 25 "

قراءة ممتعه

خيرزان


-


كيف ما احبك وانتي لجروحي الدوا ؟ .



-


كتمت حسرتها وهي ترا هيئة احدهم يجبس بجانبها والة تصوير يتشاغل بها
صدت عنه
لكن صوته وهو يخاطبها جعلها تنظر له !!
نظرت اليه لكن لم يكن ينظر لها بل يعمل بما بيده
ربما اخطأت الظن
يبدوا انها لم يخاطبها ثم انه يتحدث باللغة الألمانيه
اذا ليست هي المقصودة
بدأت تحرك قدماها بالارض اماماً وخلف
فهد بلكنه المانيه متقنه وهو يشير للكام بيده : تبدين رائعه كا مودل .
التفتت اليه مره اخرى بتعجب لتتأكد انه يقصدها بالكلام من نظراته
اسيل ب ادب : عذرا لا اتقن الألمانيه اتحدث بالانجليزية فقط ، لذا لم افهم ماتقول
ابتسم ابتسامه بصغيره ليعيد عليها ماقاله لكن باللغة الانجليزيه لتفهمها
اسيل وهي تشير لنفسها ب اصبعها : أنا ؟ لا اضن
اشار مرة اخرى للكام الخاصه به : دعيني اجرب
اسيل وهي تنظر للأمام حيث المشفى : زوجي لايرضى فا نحن عرب ولدينا عاداتنا
سرحت قليلا لدى كلمة " زوجي " وهي لازالت تنظر لبوابة المشفى
بينما من بجوارها قد انشغل قليلا
لا تعلم لما حالة القلق قد عادت اليها
حدس النساء بالغالب لا يخطئ
تشعر ب انقباضات قلبها تتكرر بنفس حالتها البارحة
الا انها فسرتها اثر ضغوطاتها النفسيه بالفترةِ هذه
نظرت لمن بجوارها بشغف مره اخرى
فهي تنجذب للهوايات الفنيه لطالما تمنت ان تكون رسامة
الا ان رسماتها ابشع ماقد يُرسم
رأته منشغل بالفعل لما بين يديه وكأن مصير العالم اجمع بين كفته
تأملت شكله بهدوء اثر مللها
الا ان شيئا ما قد شدّها ،
يبدوا مألوفا لها بالفعل
لا تعلم لما الملامح تنعاد عليها وكأنها قد مرّت عليها بحلم
او كا بريق ضوء سريع
هيئته تذكرها ب احد لكن ذاكرتها تخونها
او ربما " يخلق من الشبه اربعين " فهو الماني وهي لم تخالط اجنبيٌ قط
لكن لما تشعر ب انه يذكرها ب احد
نعم احداً ما تجهل اسمه ، لكن تشعر ان اسمه على طرف لسانها
لكن تصاب بعجز نطفه
اسيل بجديه : تبدوا لي مألوفاً
رفع رأسه عن الكام وعينه للأمام ببهوت
تدارك نفسه ليردف بجديه : حقاً
اسيل : من السخريه تبدوا لي مألوفا لشخص اجهله !
فهد بذكاء بل دهاء وهو يبعدها عن ماتفكر به : اقطن بالشارع ... ربما انتي الجاره الجديده
فا ملامحك تبدوا لي مألوفه بالمقابل
صمت دار بينهما لتحاول التذكر
اسيل بتأييد هادئ وهي تتذكر من كان ينظر لها بالامس : ربما
اردفت وهي تدعي انها تصيب : تبدوا لي عربيا بغض النظر عن اتقانك للغة
شعر بشكوكها لا زالت لكن لايهم عاجلا غير اجل ستعرفه
فز واقفاً بعجل وهو يضع قبعة البالطوا الخاص به بعد ان لمح حاتم مقبل : لا جذور لدي من العرب ، الى اللقاء ياجميلة
تعلقت عيناها بظهره حتى شدها صوت حاتم القريب
حاتم : نمشي ؟
اسيل بحنق مكتوم بان بصوتها : وش يجلسنا ؟
حاتم بحدة : تعدلي بكلامك ماني اصغر عيالك
مشت بجانبه بهدوء وهي تحاول تذكر من كان يشبه ذاك الاجنبي
ليس اهتماما به لكن تود فعلا ان تعرف من كان ذاك المألوف لها
فعلاقاتها ليست كثيره
كيف تكثر وحاتم وغيرة يطوقان الحصار عليها



-


تنظر من النافذة الكبرى بغرفتها المطلة على ارجاء المدينه
عرفته منه انهم بلندن
لاتعلم لما لم يذهبان للرياض مباشره
ولن تتجراء ان تسأله مره اخرى بعد ردة فعلته تلك حين نزولهم من الطائرة
تتأمل كل شيءٍ ببهوت لم يعد تغريها ملذات الحياه
كانت تحلم ب ان تجول مدن العالم مع عائلتها
كانت تتمنى ان تكون عائلتها ذا نفوذ ومال
تتمنى ان تمارس حياتها ببذخ ، تنام بمدينه وتستيقذ ب اخرى
وكل ذلك يندرج تحت مسمى " كانت "
لاتريده ان لكم يكن مع عائلتها
لاتريده ان لم يكن حلال
ها هي تحقق لها الا ن ماتريد
وكأن الله قال ل أمانيها كوني فتكون
لكن مع ناسٍ أُخر
ها هو قصاف يجول بها العالم رويدا رويدا
يتبضع لها اجباري لا خيار من اكثر الشركات العالميه شهره
لكن لا تريده ، لاتريد هذا كلّه
بات كل ماتراه باهت اللون ، لا لذة ولا طعم
الهذه الدرجة احلامنا كانت " فارغه "
خاطبت نفسها بسخريه ويدها واصابعها تتبع بعض زخات المطر على النافذة : هه لا والله قصاف من خلاّها كذا .
سمعت طرق الباب بطرقتين متتابعه
طرقتين تخصه هوَ
نظرت للباسها بنطال قطني واسعه مع احد " التيشيرتات" الواسعه
وكأنه لبس " النقى "
لكن لا طريقة امامها سوى هذه
لتخفي تضاريس جسدها عن قصاف
تأملت الغرفه التي تقطنها
على الاقل احترم رغبتها وانفصل عنها بالغرفه
وكأنه اهداها شيئا لا يقارن بثمن
تود فقط ان تضع رأسها على مخدتها دون قيود ذراعه المحرمه
او رأحته المسكرة بذنبها
باتت تكره حتى رائحتها تشعر بالخزي للدرجة اللا محدودة
لدرجة عدم التعبير عنه
خططها واحلامها بضربه وقتله وشتمه الدائمة قبل النوم
تختفي في مهب الريح امام نظرة واحدة من عينيه ترعبها
سمعت صوت الباب تكرر
وضعت يدها على المقبض بتردد
لتفتحه بحنق
قدر بحدة وهي تراه امامها على الباب الفاصل بكامل اناقته : نعم ؟!
ابتسم لها برواق حتى بانت صف اسنانه الناصعه: ينعم حالك
اردف وهو يشير ب اصابعه علامة " الخمسه " : معك 5 دقايق تبدلين فيها ونمشي نفطر
قدر : مابغى لا اطلع ولا ابدل روح لحالك
قصاف بمزاج عالي مستمتع بستفزازها : مافي مشكلة انزلك بلبسك هذا
قدر بملل : ماتقدر وتفضل برا
رفع حاجبه بتحدي وهو يتحرك ناحيتها خطوه لتفزع هي بالمقابل
قصاف : قوتك وهن قدامي ، لذا لاتتصنعينها
عادت خطوة للخلف بخوف من اقترابه : البس واطلع لك بس لا تقرب
ابتسم : كذا تمام .
،،
مشت بجواره بشوارع لندن الماطرة ويده تحكم الامساك بكفها
حمدت ربها كونها قبلت ب " الجاكيت البلاستيكي " بخامته الخارجيه لضد المطر
كان قد اصر عليها لبسه
حتى البسها غصباً عنها لا ارادي
التفت لها
قصاف : الحين عجلي معي بالخطوات بنقطع هذا الشارع هرولة
قدر بعفويه وعيناها قد وسعتها بصدمه : بنركض ! من جدك لو زلقت ؟
قصاف بجدية وصوته الثقيل قد انساب لمسامعها بتلك الكلمة : انا معك ، ماراح تطيحين
حركت رأسها ب " طيّب " وهي تحكم وضع قبعة الجاكيت على رأسها
فالمطر يزداد والرؤية باتت تنعدم بفعل الضباب
نظرت للأشارة ب اشارة السماح للعابرين
ليأتيها صوت قصاف بعجل ؛ يلا
احكم امساكها بيد بينما يدها الاخرى تحكم امساك القبعه ان لاتنزلق
كاد ان يضحك على شكلها الا انه امسك نفسه
وصلا لأخر الرصيف وكلاهما يلتقطان انفاسهم
سرقت النظر اليه وهو يرى ساعته بكفه للوقت
يرتدي نفس ماترتديه من لون الجاكيت وخامته
باللون " الاصفر الفاقع "
التفت لها بشكل فاجأها
قصاف : قلت لك ماتطيحين وانتي معي
كسرت عينها عنه وهي تنظر لكل شيء عداها
يرعبها ، دون مبالغه يرعبها
رغم وسامة مظهره الا انه ينشر الرعب بجوفها
قدر بسخريه تحاول التغلب على رعبها وعدم اظهاره له : وحنا وش بيطيحنا غير سواياك
رفع له حاجبها بستنكار
لم يتجرئ احدهم ان يعاتبه على اعماله الغير مشروعه
بالصورة الغير مباشره كفعلتها
قصاف بفحيح وجديه : وش قلنا ، حنا اصحاب من دون هجوم وتجريح
قدر : علم نفسك
قصاف بصوت مرتفع واثق : وش جرحتك فيه من جينا عدا عن اول نزولنا من الطيارة
قلتيلي لي غرفه وقلتك تامرين
قلتي ماتلمسني وهذاني رافع يدي عنك " رفع كلتا كفيه وهو يشير بها "
اكسبيني صاحب لاتكسبيني عدوّ
هذاني بلغتك
امسك كفها وهو يسحبها بجواره : والحين يلا هذا الكوفي قدامنا ، ورانا فطور


-


اغلقت باب غرفتها وهي " تتحلطم " بعد ان طلبت منه اعادتها للمنزل : قال يمسح لي دموعي وهو سبايبها الله يرزقني الصبر عليك ياسياف
استبدلت فستانها بقميص نوم حريري يصل لنصف ساقها
لتحرر جسدها من اي عقد او ملحقاته
تركت شعرها بنفس وضعيته مربوط للأعلى
توقفت امام مرءآتها الطويله بعتاب وهي تغمض عينيها
لتحدث نفسها ، غبيه كل مره تضعفين عنده الحين ليش البكا بالسياره
على اساس لو قلتي له بيقوللك السمع والطاعه ويزفك مثلها
ولا عشانك تقارنين نفسك بالجوهره هي بحريتها وانتي مكبوته
غبيه يارمد غبيه ، انتي معك سياف وهي فارغه اليدين
انتي جايه لغايه ونفذيها
تذكرت بهذه اللحظه حديث قصاف لها ب اخر ليلة تجمعهما بالنمسا
فيما معنى حديثه
" اللي اعرفه انتي جايه لغايه وابيك تطلعين منها سالمه وربحانه "
باتت تشتاق لقصاف كثيرا
تفتقد شدته وشجاراته المتقصده معها
رفعت رأسها بقوه تتلبسها
توجهت للأسفل حيث مكتبه
الا انها اخذت لها كوب عصير بارد تبلل ريقها
طرقت بابه طرقات
لتدلف اليه دون ان تسمع سماحه بدخولها
اغلق هاتفه وهو يرميه على سطح متكبة
بعد ان كان بسيرتها قبل قليل مع احدهم
يكره كونه يتحدث بشيء يخص زوجته مع احد اخر
لكن حياتها ووضعها فرض عليه ذلك
ولو لم يكن منصور هو من يخاطبه لما سمح بذكرها
تأملته وهو لازال بثوبه الكحلي فقط دون شماغ او غيره
لمحت شماغه وملحقاته على احد الكنبات
سياف : الطيب عند طاريه
رمد بتمخطر حتى اصبحت تقف مقابلة ومت بينهما سوى المكتب : مشغلتك
سياف ببتسامه صغيره : الشكوى لله
وضعت ساقٍ على ساق وهي تستريح بكنبه صغيرة امام المكتب
رمد : قلت لي اجل بطاريي ؟
سياف بذكاء وهو يقوم بما اتفق عليه مع منصور : كنت اكلم طبيبك
نظرت له بشك مالذي يجبره على الاتصال بطبيبها
سياف وهو يكمل كذبه المظطر : كلمته بخصوص حالتك للأطمئنان لا اكثر
جديته بالحديث جعلتها تصدق
رمد وعينها لكوب العصير بيدها : فتره وعدت ما اضن تستاهل بحثك عنها
مدة صمت قطعها سياف بسؤاله المفاجئ لها
سياف : وش سبب حادثة امك رمد ؟
رفعت عينها بصدمه من سؤاله الغريب والموجع
لمعة عينيها جعلته يكمل بهتمام
سياف : رغم صغرك الا انها اثرت بحايتك لدرجة تسبب لك فوبيا
تأمل حركة شفتيها
تود الحديث الا انها تتلعثم وتصمت
حركت كوبها بتوتر بيدها : سياف سكر عالموضوع
سياف وعينه مثبته عليها : ماينسكر قبل ماتتخلصين من حالة الفوبيا هذي
كل انسان يتعرض للسرعه وله اسبابه مو معقوله بتصيبك نفس الحاله بعد كل سرعه
كان يتخذ مرضها وسيله لعله يصل لبعض المعلومات منها
رمد بجديه وحقد : يعني ماتترك فرصه للتجريخ ماشالله لاحق عالاثنين عندي مقرن وامي
اكملت بجدية لتبين لهم عدم ضعفها من الموضوع : ثانيا شي طبيعي حادث خسرت فيه شخص فا اقل مايكون ان يصير لي خوف وردة فعل من اسبابه
سياف بستفزاز متقصد لتنخرط بالكلام : لهالدرجة ابوك مهملك لدرجة انه يسلمك لطليقته بسرعه
رمد بثقه ونرجسيه قد ورثتها من قصاف ووالدها : سبق وحذرتك ماتجيب اسمه على لسانك سياف ، ثانيا ابوي ماكان مهمل هو اساسا كان كاره روحتي معها
كان مستغرب من جيتها وطلبها بعد انقطاع دام 10 سنوات او اكثر وفجأه تجينا وتقول ابي بنتي بتمشى معها واشبع فيها يوم
سياف بهدوء وترقب : احشميها ب الفاظك ذي امك
رمد بعنفجة : ما احشم من مايحشم ابوي
نظر لها نظرات اربكتها وهو يسند كفه على ذقنه
لمدة دقيقه بثبات
سياف : وش صار بمشوارك معها ماتذكرين الاحداث ؟
رمد جدية : الا ، من ركبت معها وهي متوتره تحسها مدري كيف الى الان صورة ربكتها ماتروح من بالي
بس كنت اللي اعرفه بذاك الوقت ان شكلها مثل الافلام اللي نشوفها بالتلفزيون
خايفه وكل شوي تتلفت
بدت تسرع بشكل مبالغ ولما سألتها كانت تقولي فيه حرامي ورانا ولازم نهرب
استرسلت بالحديث وهي عاقدة حاجبيها تحت انظاره وبالها لدى الماضي
دخلت فيني بطريق فاضي كان اشبه بالصحرا
عرفت اننا برا المدينه لان المناظر هي ماشفتها مع ابوي
والطريق كان كأنه طريق سفر
لقيتها تنجه لطريق التراب وانا اسئلهت ليش ماتمشي بالطريق العادي
بس ماترد
كل مالها تزيد سرعه
وكل مالي اصرخ فيها ابيها تسمعني
كنت اشوفها شوي وتبكي ومع هذا كل مايزداد صراخي تزداد سرعه هي
لين ماصرت انادي ابوي من خوفي
لما اناديه هي تصرخ تقولي لا تنادينه وكأنه فعلا بيجينا لو ناديت
كانت تحرك يديها بحديثها بدون وعي منها
عاشت احداث الماضي مرة اخرى وهي تكمل لسياف
لم يقاطعها اطلاقا استمر يتأملها مستند بذقنه على كفه برجولة منظرة
رمد : شفتها تسير ب اتجاه شجرة او حاجة صلب حذرتها منها رغم انها تشوفها
الا انها استمرت بالسرعه اتجاهها
بكيت سكتت قليله لترطب شفتها بلسانها وعقلها عند تلك العقبه
اكملت : بكيت وقلت لها انا احبك بس لاتسوين كذا
كنت بسادس او خامس كنت افهم اشياء مو الواجب اعرفها بعمري بس البيئة تفرض فرضيتها عليك
استمريت اردد عليها بكلمات الحب الطفوليه
كان ممكن يصيبني شي من الرعب اللي عشته والصراخ اللي مريت فيه وانا اشوفها تقبل على الجذع بسرعتها
قربنا لدرجة تخيلت فيها شكلي ومناظر مقرفه بعد الاصتدام
تفاجئت فيها تبكي وهي تفتح حزامي بطريقة سريعه وتفتح بابي
من الرعب والسرعه ماستوعبت ولا قدرت اربط شي او هي وش جالسه تسوي
كل اللي حسيت فيه وهي ترميني من السيارة على الارض قبل ماتصدم هي بالجذع
ما امداني ارفع راسي من الارض الا وصوت الاصتدام صعق اذني
ماقدرت اشوفه السيارة من المنظر المرعب
ما ما قدررت ، تلعثمت امامه وهي تعيش ذاك الحادث الان برمد الكبيرة
اخذت نفس لتكمل بنفس القوه التي ابتدأت بها
كنت بخطي لها ماكنت راح اقدر اوقف من الرعب اللي مريت فيه
كنت بحبي لها حبي
بس لحظة وحدة وحسيت الدنيا سودا
فقدت وعيي على الارض هذا اللي قالوا لي
ماصحيت الا وانا بالمشفى
سياف بهتمام : وابوك وش ردة فعله
رمد : كان يتهدد بالمستفى عليها وعلى اساس بيرفع عليها قضية على عدم تحمل المسؤليه ويمنعها من شوفتي
لكن اللي تفاجأ فيه ان جثتها مانوجدت قالوا احتمال انها احترقت
لان السيارة محترقه ، مالحقوا يسعفون
سياف وهو بكامل هدؤه : وتعبتي بعدها
رمد بتأييد : جلست فترة 3 شهور اتعرض لجلسات اتخلص فيها من حالة الرعب اللي مريت فيها
كنت مابغى احد ابي بس ابوي جمبي
صابتني فوبيا خوف من فقدانه
اساسا ذيك الفتره كنت اخاف كل شي على صغري جاني وسواس
كنت اخاف اموت اخاف اركب سياره اخاف من الناس
ابي بس ابوي
بعدها بفترة جاني عمي قصاف بدا يطلعني من الوضع تدريجيا
الى الان اتذكر كيف خلصني من الخوف من السيارت
كان يسوق فيني ببيت ابوي عشان يبين لي انها بهذي البساطه
فزت واقفه وهي تكمل حديثها
حتى استندت بكلتا كفيها على المكتب بعد ما وضعت كوبها على المكتب ايضا
اكملت باستفزاز وكأنها انفصلت عن شخصيتها قبل قليل وهي تحدثه عن الحادث
رمد : وطبعا استمر خوفي على ابوي وخوف اني افقده والفضل راجع لك لانك اخذته قبل ماتخلص من خوفي
التمس الحقد بصوتها
لذا اعاد ظهره للكرسي وكلتا ذراعيه ترتاحان على اذرع كرسيّه
سياف ببتسامه جانبيه : جبانه ! ، انا اللي خلصتك من خوفك لما اخذته ، ولا انتي جلستي حياتك معه خايفه خليتي غيرك يخلصك من خوفك خليتي الماضي عقبه بحياتك
اكمل بيروده : جبانه يارمد جبانه
دارت عينيها على مكتبه لتهم بالرد عليه
الا ان ورقةً ما لفتت نظرها
ورقة تحمل اسما قد فاض شوقها لصوته لحظنه
لرؤية قوته عليها وخوفه
" قصّاف الراسي ،،،" لم تستطع قراءة باقي الكلمات
بترت مابعد الاسم لتتبقى عيناها تحاوط اسمه
كل شعور يحمل الخوف عليه من مكيدةً ما قد هاجمها
رفعت رأسها لسياف وهو يلمح لمعة عيناها
تعرف انه يعرف انها قرأت اسمه قصاف
كرهت ثقته وقوته وهو ينظر لها بالبرود هذا
وكأنه يخبرها ان امر قصاف وماغير ان شاءت ام ابت بيده هوَ
رفعت كوب العصير الذي تبقى نصفه بخبث ومكر
وهي تسكبه على الورقه التي تخص قصاف
لتمحي اسمه او تتسبب ب اتلاف الورق
لم يمنعها من ما تقوم
تركها وهو يتأملها مستريح على كرسيه بنفس وضعيته وابتسامه جانبيه ترتسم على ثغره
انتهت من سكب العصير
رمد بخبث : اوبس تبللت الاوراق ، I'm sorry
مسح على عارضه بهدوء حتى اتكأ عليه بكفه : رمد بتجننيني انتي ؟ توك تشكين لي وقبل ساعه تبكبكين والحين تتفرعنين ؟
همست اليه بنفس كلمته وهي ترفع كتفيه تمثل قلة الحيلة : الشكوى لله
اعطته ظهرها خارجه للأعلى
فالنوم قد سيطر على اجفانها
ما ان اغلقت باب مكتبه الا وعينه سقطت على الورقه التب التفتها بعصيرها
امسك الورقه بيده ليعيد قراءتها بعينيه ثم كورها بكفه ليرميها وهي تتعدا مكتبه
ضغط على عينيه ب اصابعه يدلكها لعل الظغط يتلاشى
على الاقل عرف بعض النقاط من حديثها عن الحادث
اخذ هاتفه وهو يعيد الاتصال على رقم منصور .



-


تمشي بجوار حاتم بصمت وبالها لدى تلك الملامح
تالله تعرفها تذكرها لكن من اين
هذا مالا تتذكره
تشعر انها رأتها بمكان ما لاتصدق بكونه اجنبي
حتى وان كانت لغته متقنه
الا ان ملامح العربي معروفه
تخشى ان تكن شكوكها في مهب الريح وانها لاتعرفه
وهو ليس بعربي ، ستقع في موقف لا يحسد عليه
تذكرت انكاره لها قبل ان يهم بالمغادره حين اخبرها ان لا جذور له من العرب
اقتربا من عمارتهم وهي لم تنتبه لما كان يقول حاتم طيلة مشيهم
شدّ نظرها نفس ذاك الاجنبي الذي جلس بجوارها
هذا ان كان اجنبي ،
هذا ماتمتمت له لنفسها
تعلقت انظارها به وهو خارض من عمارته بعجل وهاتفه ب اذنه
يبدوا انه لم ينتبه لها
كانت ستسير لولا كلمات قد اذهلتها
فهد بعجل وهو يخاطب رماح : كفو والله يابو كساب ، تمام لاتشيل هم
اختفى عن عينيها بسيارة الاجرة
ليتركها تتخبط ب افكارها
اذا كذِب ، عربياً اباً عن جد والدليل كلماته تلك
،،
مرّت نصف ساعه وهي تجلس امام حاتم الذي يكلم سياف هذا ماتبين لها
وهي تفكر بذاك والشبه والكذب
وما دواعيه
تأملت حاتم وملامحه الصارمه
يبدوا في نقاشٍ حاد مع سياف
حاتم بحقد : وولد عمك ذا متى بيعقل ، ماشي لي على خطى مقرن ليه ، تمشي خطوه يخرب عشره !
انجذبت حواسها لدى " ولد عمك "
فغرت فاههها وكأنها للتو تذكر
حاولت ربط الاحداث
ابن العام ذاك من كان بجوارهم احد ايام العيد
نعم ذاك تالله يشبهه ربما هو
حاولت نطق اسمه الا ان الاسم تجهله لازالت تنساه
نعم هو نفس البنيه والهيئة
تود ان تسئل حاتم عنه
لكن ماذا تبرر له سؤالها
لم تستطع امساك لسانها وهي تراه قد اغلق هاتفه
اسيل بتردد : ولد عمك مين حاتم
رفع عينه لها بصدمه وهو يشعر بالنيران تفور برأسه
من فكرة اهتمامها بهم
حاتم بحدة وغضب : ناوية تتطمنين على الغالي حبيب القلب ، لاتخافين بجهنم اللي تقلعه مدري وينه
ولو ادري ذبحته ومابرد قلبي بعد
اسيل ببرود وسخريه على حاله تصنعتها : ياليل ما طولك وحنى على ذا الموال الحين شدخلنا بذا انا سئلتك عن فهد ذا اللي ماعرفه والظاهر انه مسكين حاله من حالي وانتم طايرين بالعجة ؟ ماسألتك عنه سألتك عن ولد عمك
حاتم : اوووه والله وصرنا ندافع ونقول عنهم مساكين ، تسأليني عن اخوه معناتك تسأليني عنه
لم تعي لكلامه اهتمام بل لم تسمعه جيدا
وهي تحاول تذكر اسم ذاك ، يبدأ بحرف الراء نعم بحرف الراء
لكن والباقي ؟؟
فزت على ظربة يد حاتم على الطاولة لتنبهها
حاتم : كل ماصدقتك ترجعين تثبتين لي صحة رسيل
وش ذكرك فيهم الحين
فزت واقفه بقهر من اتهامه المباشر المعتاد وهي تعطيه ظهرها
متوجهه لغرفتها : حسبي الله ونعم الوكيل ، الله ياخذكم انت ورسيل وعيال عمك ذولا اللي ماعرف منهم حتى اساميهم وياخذني قبلكم ارتاح
اغلقت باب غرفتها ليصدع صوته
تاركة حاتم ينظم انفاسه الهائجك بذكر ذاك الخائن
غبية تدعي ب ان الله يبعدها
وما بالبعد عني راحةً لها
توجه لدورة المياه يتوضأ ، كي لا يقدم على فعل يندم عليه بسبب غضبه


-


رماح بالسيارهوهو يتأكد من وضع اسلحته معه ووسائل اخرى
محسن احد رجال رماح : طال عمرك اتركنا بدالك بهالمهمة ماني متطمن لها
رماح وهو يعبي سلاحه بالرصاص : كلها حرمة ماتحرك قوتها شعره
نزل رماح من سيارة رجاله ليشير لمحسن " ب انتظرني لين اطلع "


-


مرت ساعتان على نوم حاتم
يبدو مستغرقا بنومه متعب ، لم ينم مدة يومان
تود ان تطمئن عليه لكن تخشى ان يتنبه عليها ويرى حرصها
سقطت عينها على من كان يسير مشيا من بعيد متوجها لعمارته
كانت تنتظر من بلكونتها
واخيرا اتى
اخذت بالطوها وهي تهم بالنزول على عجل بعد ان اغلقت باب الشقه بهدوء
كان سيهم بدخوله لعمارته لولا يدا قيدة ذراعه بشكل مباغت
استدار بنية الهجوم لولا عيناها الامعه بظلمة برلين استوقفته
نظر لوجهها وشعرها المنثور بصدمه من وجودها
حتى انها قد نست حجابها
تنبه على صوتها الهامس
اسيل بشك : رائد ؟
بان الاستغراب على عينيه
لتكمل ب اسم اخر بما ان هذا خطأ وهذا ماستشعرته من ردة فعله
اسيل : ريان ؟ راشد ؟
استرخى بشبه ابتسامه تكاد لاترى
فهم انها تخمن اسم رماح
اذا قد باتت تعرفه
فهد بلكنه اجنبيه : عذرا لا افهم ماتقولين I'm so sorry
اسيل بحده خافته : لاتكذب لاتكذب
خشي ان يراها حاتم ويتضرر لها خشي عليها بالفعل
لذا ابتعد عنها ببتسامه واسعه بانت بها صف اسنانه البيضاء : good night my friend
قالها وهو يضع بجيبها ورقة مستطيله
اشار لها بيده وداعا وهو يمشي الى الخلف ووجهه مقابلها
ما ان وصل الى الباب حتى استدار واعطاها ظهره
عادت ادراجها فورا وقلبها يطرق طبولا
هذا اخر حبل لها لتستطيع اثبات برائتها ستصل ل ابن عمهما هذا لتجعله يخبر اخيه ويقر ببرائتها
بات قيد الظلم يقيدها
باتت تكذب نفسها وتصدق ظلمهم
وتخشى هذا يوما
اغلقت انوار غرفتها لتتوجه لسريرها وهي تقلب الورقه بيدها تقرأها
بينما ذاك بالطرف المقابل
كان للتو ارتاح واطمئن ب انها دخلت بيتها وهو يرا الانوار قد اغلقت
كان ينظر لها من نافذته المظلمه كي لا تراه
اعطاها ظهره راميا نفسه على سريره بتعب
تذكر شكلها العفوي للتو
بشعرها الذي يحركه الهواء بعنف ليتصادم للخلف وعلى وجنتيها
بعيناها الامعه وكأمها كانت تنبئه عن بكاء قبل وقت
ابتسم وهو مغمض عينها : بختك ياحاتم بها !


-


قهقه بصخب على شكلها المذعور ظانا انها تخشى الشخصيات هذه
قصاف : هههههههههههههههه يابابا شخصيات دزني كرتونيه ماتاكلك
قدر بين يدي ذاك القط العملاق ووجهها قد اقتحن حمره بغضب كانت تجاهد عدم البكاء : قلت لك بعدني عنه خله يتركني
قصاف امامها يود ان يلقط لها صوره : يابنت هذي وحده مدري واحد لابسين ذا اللبس
قدر بغضب : قصاف اعرفهم بلا سخافه بس بعده عني قبل اصرخ ، اصلا انا شفتك تأشر له بعيونك يمسكني ولا هو كان بيتركني بعد ماشافني ارفض
تجاهلها وهو يلتقط لها صورة رغم عدم ثباتها وهي تحرك ساقاها لتفلت
نظر للصورة ليراها بالفعل تبكي
رفع رأسه لها امامه لينفجع بلون وجهها الاحمر الباكي بصمت
سحبها امامه بسرعه وهو يشير للمقنع بيده انتهينا شكرا
اخذها جانبا قليلا وهو يمسح وجنتيها ليتفاجئ بها تدفعه ببكاء
قدر : تحب تسوي اللي يضايقني ماتتغير انت غريزة انغرست فيك حب الاذيه ، تشوفني اقولك بعدني مابيه يلمسني مابيه
كانت تمسح على عضديها وذراعها بتقزد وعنف تحت انظاره
قدر ببكاء : مابي احد يلمسني خلاص مابي انت مكفي وموفي لحد يلمسني
صعق من ردات فعلها
شدها لحظنه بعنف ليدفن وجهها بصدره وهو يمسح على ظهرها
يعلم انها بعد كلامها هذا لاتريده ان يقترب
الا انه لم يجد شيئا افضل من احتضانها لتهدأ
قصاف : اشش خلاص هدي محد جايك
رفع رأسها وهو يسمعها لازالت تبكي
حاوط وجنتيها بكفيه : اشش بنت ، وش قلت انا خلاص اكسر يدهم ان مدوها
قدر بضيق اكبر من كلامه ، لما لا يكسر يديه من اكتافه اولا
اخذ يسيرها حتى صعدا السياره
ما ان اقترب من منزله الا وهاتفه ينير ب اسم رماح
تذكر ذاك الموضوع الذي نساه
وكيف ينسى شيئا كهذا لا يعلم كيف تناساه
ظغط على الهاتف دون وعي وافكاره تظرب برأسها مئات الاشواط
شعر بالغضب يكسيه لينقلب حاله 180 درجة
التفت لقدر بحدة : انزلي سبقيني للغرفه
ما ان نزلت حتى رفع هاتفه يجيب
قصاف : بشر
انعقد حاجبيه من ماقال رماح
لينزل بغضب وهو يفرغ غضبه بباب سيارته متوجها للداخل
ومئات الافكار تغزوه


-


انتهى
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
توقعاتكم ؟
طبعا مثل ماقلت البارت هذا شويه حماس وبدايه لأكشن البارت الجاي
واضن يرضي جميع الاحزاب ولا ؟
اعطيتهم حقهم
واستودعتكم الله

-

 
 

 

عرض البوم صور خيرزان  
قديم 23-08-15, 04:28 AM   المشاركة رقم: 680
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2014
العضوية: 284565
المشاركات: 52
الجنس أنثى
معدل التقييم: شيماءعبدالله عضو له عدد لاباس به من النقاطشيماءعبدالله عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 103

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شيماءعبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيرزان المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: ما يلتقي برد و دفا

 

وااوا مرررره جنان البارت أحس أسيل جنت ع نفسها بتقربها من فهد وش يفكه من حاتم حتى لو نيته زينه ع العموم أدري حاتم بيعذب بها وبيقطع قلبي عليها بس راح تكررهه واتمنى تأخذ فهد بس بالمقابل فهد يأخذ درس عمره من حاتم،،وحاتم ماهوو حاس بالنعمه اللي به اصلاً رسيل الحقيره تسواه لانه مصدقها ومكذب اختها،ورمد وسياف الله يعين وقدر رحمتها صدق حقيرر قصاف اسوء شعور تحسين نفسك وصخه ومالك قيمه يعنني تأثر قصاف يوم بكت هالله هالله

 
 

 

عرض البوم صور شيماءعبدالله  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
يلتقي
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t198942.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 12-01-16 05:39 AM
Untitled document This thread Refback 06-10-15 10:28 AM
Untitled document This thread Refback 24-08-15 03:29 AM
Untitled document This thread Refback 24-08-15 01:21 AM
Untitled document This thread Refback 23-08-15 11:08 PM
Untitled document This thread Refback 23-08-15 03:29 PM
Untitled document This thread Refback 23-08-15 01:35 PM
Untitled document This thread Refback 03-06-15 01:26 PM


الساعة الآن 02:47 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية