لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > سلاسل روائع عبق الرومانسية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

سلاسل روائع عبق الرومانسية سلاسل روائع عبق الرومانسية


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 05-04-15, 03:54 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,135
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسن الخلق المنتدى : سلاسل روائع عبق الرومانسية
افتراضي رد: رواية .. همس الحواس .. بقلم حسن الخلق .. الهمسة العشرون

 
دعوه لزيارة موضوعي

عدنااا



لي لي وإيهاب

طبعا لن يهدأ للأرملة السوداء أي بال إن لم تفرق بين لي لي وايهاب. وجاءتها الفرصة على طبق من نحاس ههههه

وليد الذي أصابته نفس عدوى إيهاب لم يستطع ان يقاوم سحرها بل استسلم له طائعا.

رغم توضيحها له انها ليست شاغرة الفؤاد إلا انه متأكد من أن ايهاب يتلاعب بها بسبب ما سممت به تلك الأفعى افكاره.

أستطاعت ان تدبر مكيدة وتوثقها بالصور لكي تكون سببا للتفريق بينهما. ولكنها لم تحسب أن الحب الصادق لا يمكن تشويهه بهذه البساطة.

رغم انه أصيب بطعنة الغيرة الحادة ولكنه واثق من ان لي لي لن تخونه . ولكنه يريد أرضا ثابتة لكي يقف عليها ويستطيع أن يبعد عنها اي متطفل بعد ان توسم به.

وليد خشي ان يصيب لي لي بعض جنون ايهاب الثائر ولكنه بتدخله اجج نيران اﻷخير اكثر . ولكنه تأكد من أن ايهاب صادق في مشاعره تجاه لي لي واطمأن لكلام لي لي انها مكيدة من تلك الحية الرقطاء .

أحببت الطريقة التي دافع بها ايهاب عن غيبة ياسين عندما حاول وليد ان يصافح روفان.

انا متشوقة للزفاف القريب بالتأكيد .






إياد ورفيف

عودته لمنزل استقبله ببروده جعلته يشعر بمرارة الخذلان للمرة الثانية وها هو سيناريو ريلام يتكرر .
اخبار دخول والدة رفيف للمشفى جعلته ينسى كل شيء ويهرع ليكون بجانب زوجته المنهارة .

حاول بكل وسعه أن يريح رفيف ويؤمن لوالدتها العناية التامة واللائقة .

اكتشافه ان يزن شقيقها اصابه بالخجل من نفسه لظلمه إياها . ولكنه أحترم فيه اعتداده بنفسه ورفضه للتدخل في شؤونه.

وجوده إلى جانبها منحها العزوة التي افتقدتها بعد جفاء يزن. وجدت ملجأ يسكن من روعها ويربت على ظهرها ليمنحها الطمأنينة.

أتصال إياد بصديقه باسل مثل مساعدة غير مباشرة ليزن بعد معرفته بقصة اﻷرض التي طورها. وكان صديقه أهلا للطلب ولباه على وجه السرعة.

موقف جميل ومؤثر من إياد الذي يثبت اصالة معدنه وأنه لا يبحث عن المباهاة والرياء فها هو يعمل بخفاء لمساعدة شقيق زوجته ليخرجه من اﻷزمة .








يزن ودانة

جن جنونه عندما سمع قول صهره بأنه سيتكفل بعلاج والدته. فهبت حميته ورفض عازما على بيع أرض أحلامه ولكنها لن تغلى على أغلى أحبابه .

جاءه عرض باسل في أفضل توقيت فقد كفاه هم بيع اﻷرض التي لم يكن ليتردد فيها لحظة واحدة.

واﻵن يستطيع أن يطور مشروعه .

دانة تلقت نصيبها المعتاد من نظراته الحارقة وردتها بالمثل . ولكن مروره بهذه الظروف جعل شيئا ما يلين تجاهه.

أحست بقلقه وحاولت أن تواسيه ولكنها لم تلق تشجيعا منه فأكتفت بمراقبته عن بعد.

أحببت تأثرها بصديقاتها والتزامها بالصلوات وهذا من تأثير الصحبة الصالحة بلا شك.

ما زالت تعاني من تدهور حال شقيقها وكم ضايقها ما نشر عنه في المجلة .

أظنها اطمأنت بعد علمها بعزوف روفان عن الزواج فلا شك بأنها في اعماق قلبها تود لو انها تكون من نصيب شقيقها الذي ظهرت محبته لها في تصرفاته دون ان يدرك ذلك.






يحيى وكنزي

كنزي ما زالت تتعرض لقصف مدفعية عنيف من ذاك المعتوه الذي يصر على التقدم اﻷعمى بإتجاهها .

أغلاق هاتفها لن يردعه عنها كنزي لا تفهم أنها تطمعه بها ﻷنها لم تتخلص من عقدته تماما.

يحيى آثر اﻹبتعاد كإستراحة محارب فقد قوبلت محاولاته بالصد منها. يريد ان يعطيها مساحة كي تأتي إليه بنفسها فهو صبور وهدفه يستحق الإنتظار.

كنزي لم تستطع مواجهة الحقيقة بعد رغم حديث والدتها وبثها الطمأنينة في نفسها من ان يحيى لا مثيل له وهو اهل لها.

حضور ايهم اربكها ورغم ان الفرصة كانت مواتية إلا أنها اضاعتها. وبصراحة اعذر يحيى لتبدله فهو بشر رغم كل شيء ويؤلمه نبذها له بهذه الطريقة المجحفة.








روفان

رؤيتها للخبر الذي نشر عن ياسين اكد لها أنها لم تخطأ بقرارها . وأنهما من عالمين لا يلتقيان.

مقابلتها لوليد كانت فيها اريحية فهي لم تذعر منه مثل ياسين . رغم عبثه إلا انه غير مؤذي وهذا ما جعلها تكون على سجيتها معه.

أحببت صدقعا وعدم كذبها ونقاء سريرتها. وكلامها المطمأن لدانة عن رحمة الله الواسعة وترغيبها في الدين بالمعاملة الحسنة.






كارما و عبدالرحمن

سفر ثريا كان بدافع جعل الساحة مفتوحة لهم وﻷنها تريد أن يتقربوا من بعضهم في غيابها.

كارما تلميذتها النجيبة ظلت مثل الشوكة في حلق عبد الرحمن حتى بات يفتقد مضايقاتها له.

موقف علياء وهي تطلب منهما المغادرة واشتعال الساحة إيذانا بحرب الوسائد اعطت كارما فرصة مثالية لتستغلها جيدا ولم تضيعها.

عبدالرحمن تلقى سيلا عارما من اﻹعترافات التي كالتها له كارما جعلته يدك آخر اﻷسوار التي تحصن بها .

هزه صدقها وأعترافها الصادق بحبه فوجد نفسه يبثها مشاعره ويعترف لها بحبه.

أظنهما محظوظان ببعضهما فتلك عانت الفقد والحنان من امها وهو عانى ايضا الفقد والحنان ولكن عوضهما الله ببعضهما فهما متوافقان ومنسجمان للغاية.






ريلام

تحاول ان تحفر انفاقا بعد أن عجزت عن شق الطرق نحو هدفها. وجدت في حماتها ضعفا تجاه السمعة الناصعة والتي بلا شك ترى بان رفيف لا تساعد في إبقائها.





لقاء أقطاب الشر

توحدت قواهم للإطاحة بآل المرشدي يحدوهم الحقد والحسد على ما يخططون.

اتمنى ان تبوء محاولاتهم بالفشل فتخطيطهم اجرامي مخيف.


الجرو

بدأ بالتخطيط للإيقاع بين رفيف وزوجها. بتخطيط وضيع مثله.








علياء وتميم

تميم تأثر بما شاهده في الدار وما لاحظه من تغير في حال إياد بعد زواجه من رفيف كل ذلك بين له سطحية الحياة التي يحيونها.

حاول ان يلفت نظر أمه إلى حقيقة الحياة وأنها ليست مجرد الزيف الذي يغرقون انفسهم فيه من مظاهر براقة تخفي خواء دواخلها.

بالطبع واجهت قوله ذلك بالسخط فكيف يذم طريقة عيشهم التي تفتحت عيونهم عليها ليأتي حديث السن هذا كي يذمها.

ولكن تأييد والده ألجمها رغم حنقها الظاهر على ذلك .

ولكن تميم قرر ان يفجر قنبلته بعد ان مهد الحقل ﻹستقبالها فهي لن تؤثر فيه بشكل مدمر اﻵن.

أعلن عن رغبته باﻹرتباط ب علياء وعرفها بالطاهية . أستحسن والده الخبر فهي قد راقت له على ما يبدو.
اما والدته فقد أزبدت وأرعدت وهددت وتوعدت ولم تستغها كنة لها.

بل وصفته باﻷمر الذي يفوق احتمالها فقد أصيبت في كلا ابنيها .

تميم الذي يعشق اللهو بالنار تعرض للسعها الحارق بعد ان جنى على نفسه وطلب ما لا طاقة له بحمله.

اعطته علياء قرصة خفيفة كي تحذره من العبث معها. ولكنها فوجئت بأنها قد زودت العيار وتسبب في إيذائه.

تميم آلمه تصرفها وما زاد اﻷمر عليه حساسته تجاه الأكل الحار.

انسحابه الهادئ أخافها وجعلها تهرع لإيقافه واﻹطمئنان عليه. ولكنه لم يرد عليها مما زاد احساسها بالذنب وكادت ان تنتحب من أجل ذلك.

ولكنه لم يحتمل رؤية دموعها فضغط على جرحه وأستدعى مزاجها الغاضب بإغاظتها كي يزيل ضيقها ويبدده.

بصراحة أعجبني الموقف جدا جدا فقد ابدعت في تصويره فهو ما يحدث في الواقع فتعرضه لمثل هذا الموقف صعب حتى ولو كان على يد من يحب وبنظري لو لم تلحق به علياء لخرج يحمل جرحا في نفسه .

ولكنه تبدد بمجرد ان رأى نظرة الاهتمام الحقيقي والتأثر من أجله.

علياء لا تتخلى عن طبعها المهمل في اغلاق الباب . وها هي تواجه اعتداء من مجهول ولكن من حسن حظها انها انتبهت له واخذت حذرها وتصدت له.

أظنها اصابته بفقدان الوعي ولا شك بأن تميم سيهب ﻹنقاذها.

توقعي أنه من طرف الضبع هيثم وأنه في المخطط الذي ينوون به اخراج علياء ورفيق من حياة ابناء المرشدي.


أطفال الدار

أحببت البراءة والعذوبة التي يتحلى بها هؤلاء الصغار . عطاء و فارس وحديثهم الطفولي كان رائعا . فكم هو رائع عبق الطفولة الشذي .
أستمتعت للغاية معهم .


سلمت يداك على ما سطرته من روعة ... همستين حلوتين تحكيان حلاوتك وجمال إبداعك.

تقبلي مروري وخالص ودي


°•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•°

 
 

 

عرض البوم صور bluemay   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المقدمه, الخلق, الحواس, بقلم, رواية
facebook




جديد مواضيع قسم سلاسل روائع عبق الرومانسية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t198537.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 14-03-15 03:53 PM


الساعة الآن 01:13 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية