السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلاكيت تانى مرة اعيد التعليق لان الاول طار مع قطع النور(الصيف قرب وهنرجع لرزالة النور وقطعه الله المستعان)

طبعا بغض النظر عن القفلة- لان خلاص اتعودنا على القفلات اللى ترفع الضغط - لكن المهم النتيجة انا متأكده انك مش هتزعلينا يا هومى خصوصا ان الاصوات تعالت وتنادى بحبسكلكن متقلقيش وراكى قراء جامدين برضة هنعمل مظاهرة على باب قسم الشرطة وهنخرجك اذا لزم الامر


نرجع لابطالنا الحلوين وهبدأ مع رفيف واياد

بيعجبنى جدا وجود عليا فى حياة رفيف ودعمها لها فكرة المشروع اكتر من رائعة ووضحت سر نظرات رفيف السابقة لاى قطعة مجوهرات واحساسها بأن القطعة تحكى معها فالموضوع ليس مجرد هواية لكن يبدو انه غرام يشابه غرام عليا بالطهى
فكرة دعمها بأموال المرشيدى منطقية جدا
بالرغم من انى اشفقت على اياد الا ان قرار رفيف بتأجيل المناقشة بينهم حتى تثبت كيانها اراه ضرورى للتخلص من احساسها بانها اقل منه وان هذا سبب بروده معها لانه مهما انكر الا ان الفكرة متأصلة فى عقلها فلتثبت نفسها اولا ثم تصلح امورها
اما اياد فقد بدأ بالفعل يتعلم وان كان بأصعب طريقة فلا بأسقد يكون بعض الالم والضيق سببا فى علاقة قوية مستقرة تصمد امام مصائب الدنيا وابتلاءتها


لى لى وايهاب
لى لى اثبتت طيب اصلها ومعدنها النفيس وكذلك حبها القوى لايهاب بتمسكها به وليس مجرد تمسك وانما قرار حاسم بتعجيل الزواج
اثبتت بالدليل القاطع صلابتها وقوتها عند اللزوم فاستحقت وبجدارة وتقدير ايهاب اكثر من السابق
اما ايهاب فاعتقادى انه ما كان ليكتشف حقيقة الافعى الا بموقف واضح وصريح فكل التلميحات السابقة لم تجدى نفعا
اذا الصدمة هى الحل وكانت للاسف اكتشف بأبشع الطرق
لعل قربه من ليناره يخفف من الامه فليس من السهل ان تشعر انك كنت مستغفل ممن كنت تعتبرهم اقرب الناس اليك


لولو وتميم

اخيرا تم الصلح ومنحته لولو صك العفو ولكن تميم ايضا مبدع اساليبه لكسب ودها وارضاءه غايه فى الجمال
حقيقة اشفق عليها حينما تعرف بحادثه ولكن لعله خير
عندى احساس ان سميحة ممكن تغير رأيها وتكف عن محاولة اثناء تميم عن ارتباطه بلولو اذا رأت حبها له ولهفتها عليه اثناء تعبه-ده توقع قولى صح او لا-


كنزى ويحى وايهم

اخيرا اقتنع الغبى ان كنزى لا تعاقبه وانما هى فعلا تحب يحى صراحة يستاهل اللى حصل له خليه يموت بحسرته ويعض اصابع الندم لاخر العمر
اما يحى فرد فعله طبيعى جدا والدور على كنزى الان لتثبت له صدق مشاعرها وتترك التردد وتحسم الامور واعتقد انه بيدفعها لده فقراره بأنه لن يقبل انصاف الحلول فى رأيى ليس انه سيتخلى عنها ولكنه يدفعها لاتخاذ قرار حاسم بمعنى اخر اما كل شئ او لا شئ
فكرة انه يتركها نهائى غير وارده فى رأيى لان انسان قضى عمره فى انتظار الحب لن يضيعه او يفرط فيه بسهولة خاصة انه يراها تستحق بدليل فرصه المتكررة لها
يعنى باختصار معاملة يحى الحاليه ما هى الا تغيير فى استراتيجيه التعامل لدفع كنزى للتعبير عن مشاعرها وهدم الحاجز الذى ترفعه دائما فى وجهه عن التطرق للحدي عن المشاعر


ابراهيم وسميحة
فرحة بالحفيد المنتظر اعتقد ان ابراهيم بدأ يساوره الشك فى امر ريلام فهل سيكون كشفها على يديه؟


ياسين

قال احد السلف من المحن تأتى المنح قد يكون الحادث بدايه لتغير حياته للافضل فالقرب من الموت ليس بالامر الهين فمن لم يعظه الموت فلا امل فيه


دانه ويزن

حلوة لعبة القط والفار اللى بينهم دى
انا مع يزن فى خوفه ان مشاعر دانه تكون عارضة او انها لن تتحمل صعوبه حياته ولكن مع ذلك لابد ان يعطيها الفرصة لاثبات العكس

ريلام وانجى وهيثم
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار


استمتعت بهمساتك يا هومتى
لا حرمنا الله من ابداعك
اسعدنى التواصل معك فوق ما تتصورى
احبك فى الله