كاتب الموضوع :
العمر الماضى
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
رد: رواية حكايا ماضينا بقلمى العمر الماضى ... الفصل الثاني
مراحب يا حلوة
اولا مبروك عليك روايتك الثانية
المقدمة رائعة وكلماتها عن الروح والجسد والأصدقاء مبدع جداً وأسلوبك باستخدام التشبيهات جميل للغاية
روايتك تبدأ برضا التي تبدو كأنها تعيش في عالم اخر
ولكنها لا تبدو حالمة كثيراً بذات الوقت حياتها ليست سهلة كما نرى هناك صعوبات تواجهها واهما تركها تعليمها
اما عن العرسان فقد تناولته بطريقة فكاهية جميلة جداً لم امنع نفسي عن الضحك اكثر من مرة
منى فتاة مخلصة لصديقتها الغالبة رضا وتمد لها العون
عن الحاجة علاقة رضا بأمها قوية وانت تخللتها بعض المشاحنات
انتهى الفصل بمشهد اعقد انه لآدم دون جوان الرواية فيما يبدو وشكله رح يجننا
البداية في الفصل الثاني مع حلمها العبيط بادهم صبري يبدو ان رضا في حالة ميؤوسة منها
اسماء لم احبها ابدا مطلقا
اما عبد الله وأمه الحمد لله انك فشيتي قلبي فيهم
كان يجب ان يحدث لتتخذ والدتها خطوة ما لا يجب ان يضيع مستقبل رضا
منى وحادث اعتقد ان البطل فيه هو طارق ويبدو انه أيضاً مغرور ورح يصدعنا
عودة لآدم الذي اظهر كم هو فاسد ما شاء الله الرجل الفراشة وفوق ذلك فهومتبكبر بشدة
الخطبة ولقاء غير متوقع بين ذلك الشرس صاحب الحادث ومنى ويبدو ان البداية انطلقت عندهما
ما زال هناك الكثير من الغموض وأكن حتى الان طريقتك بالسرد رائعة ومشوقة وأسلوب جميل سلس قريب من القلب
شيء واحد فقط أردت ان اعلق عليه هو ذكرك للضحك ب هههههههه
كنت أفضل ان تصفي الضحكة بس أخرة او عميقة او قوية هذا يجعلني اشعر بها اكثر كقارئي أفضل من ان اقرئها بشكل احرف
اما الباقي مانا استمتعت به لأبعد حد خصوصا ان لديك حس فكاهي يجعل القراءة مسلية وأفكار جديدة خصوصا فكرة الأسنان لتطفيش العريس مبتكرة
تسلم أيديك وانا من الان متابعة معك لآني حابة أشوف تحطم غرور آدم و رضا وهي تقع على جذور رقبتها ههههههه
اما طارق لابد ان يصاب بصدمة خصوصا لعد حديثه المعنف لمنى
بانتظار القادم انا متشوقة لاكتشاف المزيد وخصوصا لقاء منى بذلك الشاب
دمتي يا حلوة الله يزيدك من فضله يا رب
|