السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مررررررحبا زوزو ، الله يسعدك مثل ما بتسعدينا بروعة أفكارك

خاطرة البداية على لسان سيرينا صحيحة تماما
لكن الحق يقال هي إلي جعلت نفسها أم مش هو

اجل لدينا عروس عذراء حقيقة و لديها ولد من زوجها نفسه ههههههههههههههه
يا لغرابة الموقف ، لكن لا مفر من العقاب القادم

كان بالفعل عقاب و اهانه بالغة القسوة ، لكنه اغفل عن اهم نقطه ، انم روبين ابنه مثلها و عليه ان يكون راغبا في انقاذه بالمقابل
اما عن جزئية ادعائها الخجل فلا استطيع لومه في تفكيره المتشكك خاصة مع خطبها المزعومة

طيف ابنها وحده هو ما يجبرها على البقاء و هو أيضا البلسم الشافي لأوجاعها و كرامتها المهدرة ، لكنه طفل بمنتهى الذكاء و اكبر من سنه
لأجله تتحمل المزيد المهم ان يقهر المرض

كلمات النهاية تتميز بالحكمة و النضوج لنرى هل يأتي أم لا

على الجانب الأخر بالطبع هو يعاني الكبت و الحرمان بالإضافة للغضب الشديد الذي يملأ كل خلية فيه و يجعله يمعن في إيلامها عاكسا ألمه الداخلي خلال ذلك

اجل حمام بارد قد يفي بالغرض في إطفاء ثورة الغضب ، لكن الذكرى التي انطلقت لا أظنها تسمح له بذلك
لقد كان متأثر بها و يحبها طيلة الوقت و هي لم تدخر جهدا في الجهر بمشاعرها بكل طريقة لكن الظروف كانت دوما تعاكس
الحمد لله على اختفاء تلك الفالنتينا حاليا

خاطرة نهاية الفصل الثامن جاءت منطبقة على الذكرى و ليس الوقت الحالي
لكنها عكست حسرتها على إهماله المتعمد لها ، حتى الصورة التي رافقتها أظهرت سيلينا المراهقة الأصغر سنا من الناضجة حاليا ، أحسنتي غاليتي

منتظره البقية بحماس

الله ييسر كل أمورك و يزيدك من فضله
دمتِ بكل الحب و الود