واااااااااااااااو لوشتى
ما أروعهم من فصلين و بجد أنتى كلك ذوق نزلتى الفصل التانى و حنيتى علينا و ما رضيتى تعذبينا علشان نعرف رد فعل آبى بعد ما عرفت أن جاريث التعيس بيعرف كايتى شكراً كنير لوش
أول حاجة عجبنى كتير رد فعل جاريث لما آبى قالت له ان تشارلى شبيهته بالأمير ياسلام كان فعلاً أمير و وصفهفى عيون آبى لما ضحك حبيت يفضل كدة على طول
أما العشاء و الحوار اللى بينهم كان راقى و رائع زى ما كارول معودنا بطلة على قدم المساواة مع البطل
بس فى عقل جاريث الباطن عرف أن آبى هتكون كافيه بكل أنواع الحلويات و مش هيصيبه الملل معاها أبداً
فطيرة , خبز الأسكا, حلوة خطمى و كمان خبز الزنجبيل كل الحلويات دى و فجأة ظهر سد الحنك (كايتى) و ياريتها كانت أسم على مسمى و قفلتبقها شوية لا أزاى طيب و جاريث أزاى يكون فى موقف وحش بس يستاهل اللى حصل له فرحانة فى بعد ما بقا خلاص قدر أن يقرب من آبى رجع لأول المشوار من تانى
شكل دانيال كده كان أحقر من الحقارة أكتر من كايتى و أخوها أكيد طبعاً مش هو الأب بس اللى محيرنى أيه اللى جبر آبى أنها تتجوزه؟!!!1!!!!!!!!!! عارفة ردك لوش .........
واااااااااااااااو على جاريث سيدة أعمال على حق مستعدة تستمر فى العمل بس مع حبيبى جوردان- أنا بعلن حبى له من قبل ما اعرف أيه قصته وقعت فى غرامه لوش من أول ما شفت صورته - أو الأمور جوناثان وده العذاب الأكبر لـ جاريث
دى نتيجة أفعالك أستحمل بقا يا عم
يسلم أيديكى لوشتى الله لا يحرمنا من كرمك كلك ذوق يا قمر
بارك الله فيكى
و شكراً أم طيوبة على صورتك الحلوة المعبرة
تحياتى لكل المتابعات و مفتقدة كتير وجود حياتى فين مختفية يا بنت

مشكورة على الفصلين الرائعين