هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااي
انا على مشارف الجنون ,في الحقيقة كان الفصل دسما بالأحداث , لكنه زرع فينا كمية كبيرة من الفضول و الإثارة. اتمنى فقط ان تسد الأحداث جوعي الى حين نزول الفصل القادم وهو الشئ الذي انا متاكدة انه غير وارد فعزائي الوحيد هو اعادة قرائة الفصل من وقت لآخر ووضع العديد والعديييييييييييد من الإحتمالات حول ما سيحدث.
اشعر بالشفقة نحو سلمى فهي لا متزوجة ولا مطلقة ,لكني احب شخصيتها الصبورة "الصبر مفتاح الفرج"" بالتأكيد ستجد السعادة في الأخير او هذا ما اتمناه.
أما الثنائي غزل و رعاد فقد احببتهما جدا ويظهر جليا ان علاقتهما في تطور .
والآن مع الأبطال ,في الحقيقة لقد خاب ظني بسيادة فقد وجدتها ضعيفة جدا عكس ما ألفنا و عكس التوقعات , وعلى قدر حبي لشخصية وشخص قحطان اتوق لخنقه حتى الموت ,فكيف استطاع تعذيب مخلوق رقيق مثلها.
اما عن القنبلة التي فجرتها في آخر الفصل قهي حقا صدمتي , فهدا دليل قاطع على لعنة جديدة ستصيب حبيبتي سيادة ونوع جديد من العذاب ستعيشه . لكنني اعلم ان هناك خطأ و انه لا وجود للحمل.
اتمنى فعلا ان ترأفي قليلا بها فكفاها معانات ,
انتظر الفصل القادم بفارغ الصبر فانا متلهفة من الأن
وفقك الله حبيبتي والله لا يحرمنا منكي

وحشيتيى كتير كونت منتظرة يوم الثلاثاء يفارغ الصبر والفصل اكثر من رائع وخصوص النهاية القاتلة وافترض انى ده الا هيحصل فى سيادة بانتظارك على نار

شيوخ لا تعترف بالغزل
مرحبا بيرو
شخبارك
كان ودي ازعل ولا اعلق لكن ماش الكلام يقرقع بصدري مثل غليان القدررررررررررررر
الشكوى لله
نرجع للتاسع لأنه كان ملياااااااااااااااان و ضجت في رأسي الافكار
مابين ماضى و مستقبل يظهران كـ نجوم في ليل حاضر ومعتم
نادين:
شعرت بنادين هنا كما لم اشعر بها سابقا
شعرت بها كـ لؤلؤة منزوعة من صدفتها لتغمر بوحل الشاطئ
فلا هي تستطيع ابراز قيمتها ولا تستطيع التخلص من الاوحال لتتشبث بصدفة فتعود بسلام للمحيط
وهل هناك سلام؟
اللؤلؤة لا تكون لؤلؤة إلا بتعرض حيوان الصدفه الى ذرات الرمال التي تكون بتيار الماء وهو يفتح صدفته ليرى بفضول ماحوله
وعندما يتحول أبدا لا يعود إلى ماكان
وهنا خطرت ببالي فكرتان متناقضتان او ربما يتكاملان
هل نادين بذاتها نقية تدنست غصبا عنها و من ثم قررت أن تترك هذا الوحل ولكنها عالقة به لا تستطيع الخروج الا بالتشبث بالقوة بشيء اقوى و يستطيع التحليق لينتزعها انتزاعا من الوحل فيجف في الهواء الطلق و تستطيع هي لوحدها او معه تقشيره ليظهر صفاء اللؤلؤ النقي؟
أم أن أم نادين تختزن مفاجأة وهي تعلم علم اليقين أن نادين من عائلة عريقة وذات ليلة كئيبة اخرج السكر فردا منها ليقع بين احضانها لتكون نادين الثمرة المحرمة
فخافت ان تحدثت عنها تسحق هي وإياها و يكونان في خبر كان؟
او ربما ليس الخوف بل انتقام؟
لكنه احتمال ضعيف لأن روح الأم جبانه
ولربما نادين بنت احد العائلتين يا العزب يا الشيب
الخوف الذي يظهر على الأم يؤكد أن لوالد نادين سطوة و حظوة ولن يقبل بسهوله الاعتراف بها إن كان بالاساس يعلم بها فضلا على أن يكون هناك في المجتمع من سيعاضد بغي على سيد
كم عمر نادين؟
هل يمكن أن يخطر ببال احد أن سالم والدها؟
أو
أحد من ال الشيب وهذا ما جعل العداوة بينهم و بين ال عزب تزيد فيحقرون من شأنهم؟
أم ستكون بطريقة ما اخت لأولاد الراجي؟
و تكون سخرية الكاتبة أن تجمع بين الاختين بزاوية رجل واحد و حب واحد
أي كان اصل نادين فهي حتى الآن تعد لقيطه ولو برأي نفسها و هذا ماجعل أمها تتجرأ و تجرها معها إلى بيئتها الدنيئة ولو لتستطيع أن تحيا
وأي حياة!!
حياة عافتها نفس نادين ولكنها قبلت بها لأنها نشأت عليها اولا و لتحمي امها ثانيا و لتعول نفسها و من حولها ثالثا
لتقع في حيرة
لما دوما أنا فقط متعة؟
ومالذي يملكه هؤلاء ليحق لهم التمتع بي ساعة يشاؤون و رميي ساعة لا يريدون
مالذي يجعل هؤلاء يستبيحون عرضي ولا يرضونه لنسائهم و عندما ترن جرس الخطر بعلم النساء يبدؤون بالتنافض كما الفئران
لو كانت دنيئة لفكرت بالابتزاز كـ طريقة
لكنها ايضا هي ذكيه و تعلم أن من استسهل عرضها سيستسهل منيتها فمن سيسأل عنها ؟
لذا كان التفكير السليم أن تنضم لزمرة النساء التي يخافون منها الرجال
لابد أن تكون ... زوجه
ومن هنا تحصل على المال؟ الحماية؟ الحب؟
ربما
لكن مافي نادين لايهدف لكل هذا بقدر ماهو بركان يريد أن يثور محطما قمة جبل حبسته بلا سبب
مافي نادين كبرياء موروث
جينات تأبى المهانة
كرامة لم تستطع سوء التربية ولا قذارة المنشأ أن تحطمها او تمزقها
فرأت بعلي شيء لم تستطع أن تفهمه كـ بغي ولا كـ أنثى محنكه فترجمته بـ أنه غر
ترجمة ركيكه لرجولة نشأت في صحراء العادات حيث تصول و تجول كـ الأسود و الضباع
كمن يشبه الاسد الاهي بـ القط الأليف
فقررت بناء على الترجمة الخاطئة أن تخط خطتها للخروج من الاوحال الاسنة
لعبة قذرة لو فكرنا أن نادين تسعى للمال او الوجاهه
لكن نادين لا تعلم من يكون على
فقط طبيب محترم نظر لها كـ انثى محترمه
فقط صوب نظراته إلى كبرياءها المطمورة بالوحل فحرك البركان تحتها
ولهذا قررت ان تلعب بقذارة
كما البركان يتسرب يبحث عن نقطة ضعف في الفوهه فيفجرها او ينفجر منها
هل تعد تلك قذارة من البركان؟
او سنن الطبيعه؟
اليس من حقها كـ امرأة محترمه أن تبحث عن الاحترام
كيف سيؤثر ماضي نادين على مستقبل علي
وقبلا كيف ستتعلق الانثى الموحله بـاحبال الرجوله و هي تظنها طيعه ساذجه ولا تعرف أنها اشواكا ستنغرس براحتيها لتدميها قبل أن تصل بها إلى القمة
*******
احساس الرفض عند الشيخ و يقابله احساس الواجب
فكرت طويلا في هذا الجزء البسيط من الفصل ووقفت عنده مطولا
قحطان كـ شيخ مسئول لا مدير له مصالح
قبل زواج اخته من ابن عمه لأن هذا واجب سنته الاعراف لكن الرجولة بداخله ترفض الأمر ليس لأن له مصلحة او منفعه بالقبول و الرفض اكثر من اعادة الشاة الشاردة - سويلم- للقطيع
وهذا تحصيل حاصل طالما هو نفسه قبل الواجب و تزوج ابنته
فلماذا يقبل زواج سلمى بفراس وهو يدرك برجولته أن فراس ليس بالرجل القادر على حماية اخته؟
لأنها فقط مراسيم الواجب التي تقلدها مع المشيخه
البنت لأبن عمها
كما جوهرة لحسن
سلمى لفراس
لكن جوهرة بقربه و سلمى ستكون بعيدة جدا عنه
جوهرة عاقله
وسلمى طائشه
اه من العقل عندما تتحرر من مراسيم المشيخه لترى الذل انهارا تسبح فيها جوهرة حتى لا تقطع لك مراسم المشيخه
******
حسن و الهوى
مالذي اعجب حسن بسيادة؟
فكرت كثيرا بالأمر... مالذي ثار في حسن عندما رأى سيادة
جمالها أم ثورتها على قحطان و أمام الرجال؟
ثورة هو عجز عنها وهو رجل
وعجز عنها وهو يعامل جوهرة بوحشية



يتبع

ههههههههههه
نرجع لسيادة الحاضرة
حتى الأن لم تقرر الخوف من قحطان لذا هي لم تحدد نوع الانفعال الحقيقي لذلك
ترى مما قد يخاف قحطان و كيف سيتصرف حيال الخوف؟
******


يتبع

هههههههههههه
احذفي المداخله الي تو ماضبط القص و اللصق
من كثر هالاعلانات بالمنتدى ما اعرف اكتب

نكمل
حسن و الهوى
مالذي اعجب حسن بسيادة؟
فكرت كثيرا بالأمر... مالذي ثار في حسن عندما رأى سيادة
جمالها أم ثورتها على قحطان و أمام الرجال؟
ثورة هو عجز عنها وهو رجل
وعجز عنها وهو يعامل جوهرة بوحشية
فهل فكر بدناءة أن يجعل الوحش بداخل جوهرة هو من يحرك المعركه له؟
هل اراد اذلال جوهرة بواحدة من جنسها لتنكد على قحطان؟
الصورة غير واضحة من كثرة الدخان المتصاعد من نيران غيرة حسن من قحطان
******
اخلقي سعادتك بيدك يا سلمى
ماهي السعادة بنظر سيادة؟
اهي الحب؟
هل كانت تظن أنها عندما تحب عبدالعزيز و يحبها بالمقابل ستكون سعيدة و سعادتها منسوجه بيدها
وهل هذا مايقف امامها حتى لا تكون سعيدة و راضيه مع قحطان و تصارحه بالحقيقة؟
ام وعت سيادة أن شخصيتها المتنمرة هي جزء من الف جزء النمر الذي يكون قحطان لذا رفضت ان تكون بعضا من كل لأنها دوما الكل بالكل؟
اما سلمى فهي دوما جزء من نسيج العائله و فراس دوما خيط في نسيج العائله فمعا سيكونان نسيجا واحدا مهما تباينت الألوان
ونسيت أو تناست أن سلمى ايضا نمر مهما روضت تضل وحشا عندما تجوع
فمالذي ستفقده سلمى و ستجوع إليه ولن يعوضها فراس عنه؟
وكيف ستروض وحشيتها في أرض الغربة
****
محاولة سيادة مع اخوها
محاولة غريبة تذكرني بحصة الانتظار و كأنه فرض ليس منه فرار وهي ليست بذات بال
هههههههههههههه
اخبر امي؟
بماذا يخبرها؟
وماذا تفعل الام الاجنبية بالصحاري البدوية
والدك فر إليهم فاحتوته
وانت هبطتي عليهم و تلقوك
فرق كبير بين ماضي ابيك و حاضرك
وانت تدركين ذلك لكنك تريدين التأكد
********
ولع النساء بيوم الزفاف
لما تبذل الفتاة الغالي و النفيس بثوب لن تجرؤ على لبسه في غير تلك الليلة
هل تفصل بين ماضيها و حاضرها
بين تواجدها كـ بنت و كونها زوجه
لا ادري اهي فطرة ام سر الحياة
او لبنة تعلو بالشرع و العادة سواء
هي انتقال بين لحني من فم عازف لناي
يأخذ نفسا وهو يطيل النظر للصحراء
يجمده صقيع ليلها و يستدفئ بحطبها نار
يطرد وحش ليلها بلحن يعانق بياض النهار

الي هذا صار لون ثوب الزفاف ابيض ام هو النقاء

اقولك يا بيرو؟
حطيه موضوع للنقاش حار فيه دليلي وضاعت عنه فلسفتي
********
الانكسار بالنظرات والتراجع بالخطوات هل يعني الضعف ام فقد حق الجبروات للاحساس بالظلم؟
لا ادري كيف خططت هذه العبارة و انا اتخيل قحطان الرجل ينفصل عن مراسيم المشيخه داخل ذاته ليواجه نفسه وبقوة بحقه بعواطف ... قد لا تكون مستساغة في اعراف الشيوخ
لا ادري ايضا لما تخيلته رغم صغر سنه انه يأتي وكـ عرض سينمائي قديم يعرض بالابيض و الاسود ويقف نفس الموقف أمام ام نادين
ليس معنى هذا ان ابوه هو والد نادين لكن خيالي شطح بأن والد نادين ربما كان شيخا تخلى عن مشيخته بلحظة ضعف وبعد رؤية الانكسار بالنظرات تراجع خطوات وهو يعي الظلم الذي اوقعه ولكن الجبروت بصفه
جنااااااااااااااااان يابيرو
خيال قارئة مجنونه


يتبع