لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > رومانسيات عربية > رومانسيات عربية - القصص المكتملة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

رومانسيات عربية - القصص المكتملة رومانسيات عربية - القصص المكتملة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-03-13, 09:58 PM   المشاركة رقم: 416
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عهد الكلمات


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 167604
المشاركات: 658
الجنس أنثى
معدل التقييم: رباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالق
نقاط التقييم: 2651

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رباب فؤاد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
Jded رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

 

أحنى رأسه في إنهاك وهو يشعر بثقله على كتفيه، ليأتيه صوت ساخر من خلفه ـ"ألم تتذكر بعد سبب وجودك أمام وزارة الداخلية؟"
تنهد في عمق قائلاً بألم ـ"أقسم لك يا سيدي أنني صادق معك. أنا لست من القاهرة، وأحببت استغلال الوقت ريثما تنتهي معاملاتي بمجمع التحرير. لكنني ضللت الطريق لأنني كنت أتحدث بالهاتف وانحرفت إلى الشارع الخطأ. هذا كل ما حدث".
اقترب صاحب الصوت وهو يقول بسخرية ـ"وهل تريدني أن أصدق هذه الحجة التي لا تقنع طفلاً صغيراً؟"
ثم ما لبث أن أردف بفحيح شرس وهو يقف أمامه ـ"أنت عضو بجماعة محظورة، وتاريخك معهم قديم منذ كنت بالجامعة. فكيف تريد أن أصدقك حينما تدعي أنك ضللت الطريق أمام وزارة الداخلية"؟
رفع رأسه إلى مصدر الصوت محاولاً تخمين مصدره في الظلام المحيط به قائلاً بنفاذ صبر ـ"لقد انفصلت عن الجماعة منذ أكثر من خمس سنوات. أنا لم أكن في مصر من الأساس حتى قبل عامين".
هز صاحب الصوت رأسه قائلاً بابتسامة واثقة ـ" بالفعل لم تكن في مصر لأنك كنت في معسكرات تنظيم القاعدة باليمن. أتنكر ذلك؟"
شعر باتساع عينيه_ أو ما ينبغي أن يكون كذلك_ تحت العصابة القاتمة التي تحيط بهما ليقول بانهيار ـ"يا سيدي أنا كنت أعمل مدرساً في جنوب المملكة العربية السعودية، وحينما أنهيت تعاقدي سافرت لزيارة بعض الأصدقاء في اليمن عبر الحدود، ولم يطل بقائي هناك. أمضيت اسبوعاً واحداً فقط. فكيف أنضم لتنظيم القاعدة؟"
أصر صاحب الصوت على رأيه وهو يقترب بفحيحه من أذن الشاب هامساً ـ"ألم تسمع بالتجنيد عبر الانترنت؟ والحصول على محاضرات (أنور العولقي) ليس مستحيلاً. ربما ذهبت للتعرف إليه بشكل شخصي بعد أن آمنت بفكره عبر الانترنت".
هز رأسه بعنف معترضاً بشدة ـ"أقسم بالله أنني لم أتصل بأي ممن تتحدث عنهم أو غيرهم. أنا مدرس لغة انجليزية سافرت بحثاً عن فرصة عمل ذات دخل مجزي حتى استطيع تحمل تكاليف الزواج، ولو أنني من أتباع الفكر الجهادي كما تتهمني فلماذا لم أسافر إلى العراق أو أفغانستان؟ ألم يكن من الأفضل أن أحارب الاحتلال الأمريكي هناك؟"
برقت عينا الضابط كمن حصل على مبتغاه وهو يبتسم ابتسامة نصر قائلاً ـ"ها قد اعترفت بنفسك. أن محاربة الاحتلال الأمريكي هدف سامي. ربما تلقيت تدريبات في اليمن بهدف الانتقال إلى العراق أو أفغانستان فيما بعد".
هتف رغماً عنه ـ"هدف سامي لكني لا أعتنقه ولا أؤمن به. أنا رجل مسالم، وحينما أحارب فلابد وأن تكون حربي خاصة بي، ليست في بلاد أخرى".
ربت على كتفه بانتصار وابتسامته تتسع لتشمل وجهه كله ـ"إذاً تعترف أن وجودك أمام مقر وزارة الداخلية في يوم اجتماع مجلسي الشعب والشورى لم يكن من قبيل الصدفة".
كاد يصرخ كمداً من محاولات الضابط إثبات التهمة عليه.. فمنذ اعتقلوه في اليوم السابق وهم يصرون على اتهامه بعمل إرهابي.
لم تكن المرة الأولى التي يُعتقل فيها على خلفية اتهام بالإرهاب، لكنها المرة الأولى التي يحظى فيها بهذا الاحتفال في لاظوغلي...قلب الجحيم.
أنواع جديدة من الضرب المبرح الذي لا يترك أثراً، فهم لم يلمسوا وجهه أو رأسه.
أما باقي جسده فتعرض لباقي أنواع التنكيل والتعذيب والصعق بالكهرباء كي يعترف بأنشطته الإرهابية.
يوم واحد في هذا الجحيم لا يُقارن بعام في أي معتقل أو مقر آخر لجهاز أمن الدولة.
يوم واحد أوشك خلاله أن ينسى اسمه وتلك المسكينة التي لا يعرف عنها شيئاً، بل ويخشى السؤال عنها كيلا يلفت الانتباه إليها. فهو لن يحتمل إيذائها، وبالتأكيد لن يتردد في الاعتراف بأي شيء يريدونه فقط كي يتركوها سالمة.
سالمة...تذكر الأخرى التي لم يدق قلبه لسواها، والتي تسببت ذكرياتها معه في كل ما مر به منذ الأمس. فلولا تلك الذكريات ما ضل طريقه، وما وطأت قدماه ذلك الجحيم، وما....
قاطع أفكاره صوت الضابط الذي ربت على كتفه بقوة قائلاً ـ"يبدو أن جلساتنا سوياً ستطول يا شيخ (وجيه)".
أطرق برأسه في استسلام وروح السخرية تطفو على روحه وصوته وهو يقول هازئاً ـ"ما دمت لم تقتنع بأنني مجرد تائه في شوارع القاهرة، فلا داعي لإقناعك بأنني لست شيخاً".
ومع ارتفاع ضحكات الضابط المستفزة، أصبح واثقاً أنه لن ير شمس الحرية ثانية.
*********************

 
 

 

عرض البوم صور رباب فؤاد   رد مع اقتباس
قديم 31-03-13, 10:00 PM   المشاركة رقم: 417
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عهد الكلمات


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 167604
المشاركات: 658
الجنس أنثى
معدل التقييم: رباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالقرباب فؤاد عضو متالق
نقاط التقييم: 2651

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رباب فؤاد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
Jded رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

 



لمعت عيناه بابتسامة حقيقية وهو يقود السيارة ليخرج بها من بوابة المجمع السكني الراقي الذي سيسكنانه، قبل أن يلتقط كفها بين أنامله ويقبله في حب.

كان يعد الدقائق ليصل إلى المعادي، رغم ازدحام الطريق، ليكمل ما قطعه وصول (مودي) من المدرسة.

فحينما تعلقت بعنقه استغل الفرصة ليجذبها معه إلى عالم خيالي لم يرد مغادرته، وكأنه يعوض نفسه ويعوضها قحط يومين من جفاف المشاعر.

لكن جرس الباب سرعان ما قطع تواصلهما لتجفل مبتعدة عنه كقط مذعور وهي تبحث بعينيها عن معطف والدها الذي تخلى عنها كيلا يكون كالضيف الثقيل بينهما.

ابتسم رغماً عنه وهي تلملم شعرها ومد يده بالمعطف قائلاً بخبث ـ"استحيت أن ألمسك في وجود مندوب والدك".

جذبت منه المعطف في سرعة وهي تفر إلى غرفتهما، ليتجه هو لاستقبال صديقه الصغير الذي كان واقفاً برفقة حارس العقار الذي يوصله حتى باب الشقة.

ثم قرر فجأة اصطحابهما لتناول طعام الغذاء في الخارج، ثم الذهاب إلى منزله الجديد الذي تزوره أميرته للمرة الأولى.

لم تخف عليه نظرات الدهشة في عينيها وهي تتأمل الفيلا وديكوراتها الراقية التي لا ينقصها سوى الأثاث والستائر لتستقبل أجمل عروس، لكنه لم يشأ أن يتوقف كثيراً عند تلك النظرات.

فقد كان كل ما يشغله هو متى تعود إلى ذراعيه.

لم تفارق كفها أنامله طيلة الطريق وهو يضغطها بحب وكأنه يحتوي قلبها في راحته وليس كفها الرقيق.

وأخيراً وصلا إلى المنزل..ليتنفس الصعداء.



استقلت السيارة إلى جواره بعدما وضع هو الصغير النائم على الأريكة الخلفية وأحكم حوله حزام الأمان، ثم انطلق بالسيارة عائداً إلى منزلهما في المعادي.

التزمت الصمت تماماً وهي تطالع الطريق والمدن الجديدة التي لا يسكنها إلا علية القوم، والأسئلة تتصاعد بداخلها حتى توشك على خنقها.

فبعد عودة أخيها المفاجأة من المدرسة في الظهيرة، والتي أبعدتها قسراً عن طوفان مشاعرهما القوي الذي اجتاحها وكاد يغرقها، قرر (مازن) اصطحابهما إلى منزله الجديد لرؤيته.

ربما كانت الفكرة في حد ذاتها مغرية، أن ترى عشهما الجديد وتختار أثاثه مع زوجها.

لكن ما رأته خالف كل توقعاتها.

فالمنزل لم يكن شقة كما تخيلت... وإنما فيلا من دورين تحيط بها حديقة رائعة وحمام سباحة صغير وأسوار عالية تجعلها أشبه بفيلا رجل أعمال، وليس فيلا صحافي شاب كزوجها.

لا تدري لماذا شعرت بتحول الأسئلة البريئة إلى شكوك تتصارع داخلها بقوة وتتنازعها في شتى الاتجاهات، حتى شعرت به يحتضن كفها بين أنامله ويقبل أطراف أصابعها بحب ليبعثرها ثانية.

حاولت التماسك أمامه وهي تعاود النظر من النافذة، تاركة كفها أمانة لديه.

حينما وصلا إلى بيتها كانت تدرك جيداً ما يريده. فأسلوب حمله لأخيها وحديثه الهامس كان يوحي بمدى حرصه على أن يبقى نائماً، لا أن يوقظه كما كان يتعمد في اليومين الماضيين.

وصدق حدسها حينما تركتهما معاً واتجهت لتخلع حجابها، لتجده في إثرها يحيط كتفيها بكفيه ويهمس في أذنها من الخلف بنعومة ـ"اشتقت إليك حبيبتي.. يا إلهي..كم أحبك".

شعرت بأنها سرعان ما ستقع في شركه إذا ما تلكأت في التخلص من كل ما بجعبتها، لذا استدارت إليه بهدوء لا يشي بما يعتمل داخلها من غليان متسائلة ـ"اليوم فقط اشتقت إلي؟ وماذا عن اليومين السابقين؟ هل كنت وعاء زهر فارغ خلالهما كيلا تعيرني انتباهك؟ أم أنك تذكرت فجأة أنني زوجتك؟"

عقد حاجبيه من هجومها المفاجئ ليجيبها بأسف حقيقي ـ" لقد اعتذرت عن خطئي بحقك خلال اليومين الماضيين، وها أنذا أمامك أنتظر عفوك حبيبتي. لقد كان عقلي مشغولاً بأمر ما، وهذا ما أثر على تعاملي معك. لكنني عدت لقواعدي سالماً ما أن انتهى ذلك الأمر".

ابتعدت عنه لتُكسب صوتها قوة وهمية وهي تهتف بحنق ـ"أي أمر هذا الذي يجعلك تعاملني كالخدم ولم يمر على زواجنا أسبوعان بعد؟"

ثم ما لبثت أن هتفت ثانية ـ"لماذا تزوجتني؟ ولماذا تركتني صبيحة زواجنا؟ ولما...."

قاطعها وهو يقترب ويمسك عضديها قائلاً بصدق ـ"تزوجتك لأنني أحبك".

نزعت نفسها من قبضته وهي تهتف بألم ـ"منذ متى؟ منذ متى تحبني؟ أو بالأحرى متى اكتشفت ذلك؟ هل اكتشفته هذا الصباح الذي تصادف أن تقابل أبي الروحي فيه؟ ولماذا تكررها على مسامعي وكأنك تحاول أن تقنع نفسك بصدقها قبل أن تقنعني بها؟"

عاد يعتقل ذراعيها ويركز عينيه في عينيها قائلاً بحزم ـ"أكررها لأنني أريد تعويض الأيام التي لم أقلها لك فيها. ونعم اكتشفت اليوم أن دافعي للزواج منك كان الحب..حبي لك وليس أي شيء آخر."

أسند جبهته إلى جبهتها ليتبع هامساً ـ"لو أنني أحببت الجسد لأخذت منه ما أريد وقتما أشاء وكيفما أريد. لكنني تأكدت اليوم أنني أحببتك أنت. أحببت روحك وابتسامتك وكل ما تفعلينه منذ تبدئين يومك وحتى نهايته. ولهذا كرست يومي كله للاعتذار لك علك تغفرين غبائي".

شعرت بصدق كلماته يزلزل صلابتها الوهمية ويوشك على هدمها من الجذور، لكنها تماسكت لتسأله بشك ـ"ولماذا لم يعلم أي من أهلك بزواجنا؟ بالطبع لم تخبرهم بزواجنا لأنه كان نزوة سرعان ما...".

قاطعها وهو يضع كفه على فمها ليمنعها من إتمام جملتها قائلاً ببطء من بين أسنانه ـ"زواجنا لم يكن نزوة. وأهلي يعلمون بزواجنا وكانوا في طريقهم لحضوره لولا إصابة والدي بكسر في ساقه قبل زفافنا بيوم واحد. وشقيقي هاتفني يوم الزفاف وهنأني، واتصلت أنا بوالديّ أطمئن عليهما أكثر من مرة. أنتِ التي لم تسأل عنهما ولم تُبد اهتماماً بأسرتي. وعلى أي حال، سنسافر جميعاً إليهما نهاية الشهر الحالي كي أقدمك إلى الجميع كأي زوجة ابن".

اتسعت عيناها وهي تسمعه يمطرها بمعلومات لم تنتبه إليها من الأساس، وهي التي تتوق إلى الشعور بالأسرة ثانية.

أبعدت وجهها عن كفه لتطرق في صمت وكأن صدمتها في تقصيرها الشخصي ألجمت لسانها، ليتنهد هو في عمق وهو يضمها إليه ليهمس في أذنها ـ"أنا لا ألومك، ولا أبرئ نفسي من التقصير في المسؤولية. لكنها فرصة على أي حال لنبدأ من جديد. فلنتخيل أن اليوم هو زفافنا ولنفتح صفحة جديدة في حياتنا بعيداً عن أي شكوك".

استكان رأسها على صدره للحظات، قبل أن تستيقظ شكوكها ثانية. فرفعت رأسها في حدة وابتعدت قائلة في حزم ـ"ما دمت تطالب بفتح صفحة جديدة، فلابد من القضاء على ما تبقى لدي من شكوك".

عقد حاجبيه متسائلاً وهو يتابعها بعينيه تجلس على المقعد المواجه لطاولة الزينة قائلة بهدوءـ" سأسرد عليك بعض الملاحظات واجمعها أنت معاً لنرى هل يكون استنتاجنا واحد أم لا".

استحثها بنظراته وهو يجلس على طرف الفراش أمامها لتتابع هي ـ"سيارة ألمانية موديل العام الحالي لا يقل ثمنها عن مائة وخمسون ألف جنيه... شبكة قيمة تقارب المائة ألف جنيه...فيلا من طابقين بحديقة خاصة ومسبح خاص في التجمع الخامس لا يقل ثمنها عن مليون جنيه، وهذه أرقام تقريبية بالطبع لأنني لا أعرف القيمة الحقيقية. أضف إلى ذلك مقالاتك النارية التي تهاجم كبار المسؤولين ورجال الأعمال دون أن يقترب رجال أمن الدولة منك ولو بشكل عارض لمنعك من مواصلة هجماتك تلك...".

صمتت لحظات تزدرد لعابها الجاف لتضيف بتوتر وهي تحاول محاصرة عينيه الغاضبة بنظراتها ـ"المحصلة في رأيي هي من أين لك هذا يا فارس الكلمة؟ فهل لك أن تجيب؟"

وكان سؤالها في محله.

***************
قراءة ممتعة

 
 

 

عرض البوم صور رباب فؤاد   رد مع اقتباس
قديم 31-03-13, 10:37 PM   المشاركة رقم: 418
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
اسرة المشاعر
المركز الاول مسابقة القصة القصيرة


البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 140895
المشاركات: 4,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: سلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميعسلافه الشرقاوي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 11719

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سلافه الشرقاوي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

 
دعوه لزيارة موضوعي




وااااااااااااااااااااااو

البارت رووووووووووووووعة يا بوبة
ايه الجمال ده كله
تسلم الايادي يا جميل

طيب نبتدي منين
من النهاية

علا
يا لولو يا حلوة يا جميلة
الظاهر ان الايام اللي جاية ضرب نار مكثف بينك وبين ابو الميز
حلوة يا بنت وانتي بتنطحية
اومال كان فاهم ايه بسلامته
يبعد وقت ما هو عاوز ويقرب وقت ما هو عاوز
عيل تلم وبارد
جاتك نيلة في تقل دمك
هههههههههه
لا بجد نرفزني وعصبني وعاوز ياخد بوكس يعلم في وشه
طيب انت غبي فعلا واعمى القب والنظر
يا بني ادم يا متخلف مش قادر تفهم الفرق بين علا وبين كاميلا
بس اخرس وانت موكوس كده
عصبتني اكتر من انا متعصبة

لولو يا بنت معلش استحملي جوزك بقى هتعملي ايه
وهنا يحضرني اني اقول
رااااااااااااااائع يا رباب المشهد بتاع المعطف
مس شغاف قلبي وخلى عنيا تدمع
تسلم الايادي يا جميل
دايما مبدعة يا بوبتي

سلمى
انتي يا بنت انتي
يا ست البنات كلهم
انا بشجعك وبؤازرك وبدعمك من كل قلبي
وبمناسبة وجيه
ايه يا عم رافت انا بحبك حتى ودعمي الكامل ليك انت وخطيبتك
ليه نكدت على تؤامتك كده
ده كلام برضه
يالا حصل خير
بس انتي ظالمه وجيه يا سلمى
ده بيتوجب معاه احلى واجب في لاظوغلي
الظاهر حبوا ينتقموا منه على غبائه وانه سابك زمان

بصي يا رباب
المشهد ده حرفي وعالي التقنية جدا
و اتش دي كمان
بجد خلاني احس بالقهر واجز على اسناني لغاية ما جالي صداع
ده طبعا غير النكد اللي خيم على راسي
تعيشي وتنكدي علينا يا قلبي

راندا وحمزة
حمزة احلى سلام لنائب رئيس التحرير يا جدع
وسلام كمان من عندي لانه راجل وحمش وعرف يشكم المخبر اللي هو مجوزها دي
بجد احترامي ليك بيزيد يوم عن يوم انت وعنيك الفيروزي ومحدش يفهمني صح

راندا مهما عملتي انتي تيت وقرف
جتك القرف قرفتينا
بس حلو برضه عرفتي تسيطري على موجات الجنان الخالص اللي بتصيبك

ايه تاني
اه
صقفة ساحقة لموضوع دور النشر
اديله مترحموش
وادي جامد عشان جامد ما اخدش :D

بارت اكتر من رائع يا بوبتي
منتظرة الباقي على احر من الجمر
ومستنية اما اشوف رد فارس الكلمة ايه على علا
مستنية ضرب النار ياعني
بس ابقي قوليلنا عشان ناخد ساتر
هههههههههههههه

منتظرة يا قلبي
اراك على خير


 
 

 

عرض البوم صور سلافه الشرقاوي   رد مع اقتباس
قديم 31-03-13, 10:47 PM   المشاركة رقم: 419
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

 
دعوه لزيارة موضوعي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 3 والزوار 2)
‏روفـــي, ‏حياة12+, ‏moly80

مبرووووووووووووووووووووك نول الفصل يا رباب
لي عودة بالتعليق بعد ما اقرا على رواء ان شاء الله
:)

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
قديم 31-03-13, 10:54 PM   المشاركة رقم: 420
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مبدع


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38720
المشاركات: 2,993
الجنس أنثى
معدل التقييم: Emomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1554

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Emomsa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رباب فؤاد المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي رد: 31_ قلب أخضر بقلم رباب فؤاد .. القلب التاسع

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا روبي .....

فصل حرارته عالية ...... محتاج خافض للحرارة ......

فصل ممتع سبحنا فيه ما بين الماضي والحاضر .... ووجدنا بعض اجابات اسئلة ونتجت اسئلة اخرى .....

فصل مواجهات ..... واعترافات ..... ولحظات عاشاها ابطالنا ستظل دائما في الذاكرة من احلى اللحظات التي لن تتكرر ......

وجيه .....
التزامه الشديد خسره حبيبته ..... وجعل له ملف في امن الدولة .....( عزيزتي ) من من مواليد الستينات والسبعينات ليس له ملف في امن الدولة ..... مسك المصحف عرضا معناه انك مختلف ويجب التعليم عليك .... دخول المسجد والصلاة في جماعة فرضين متتابعين معناها انك خرجت عن الطريق المستقيم ..... انك تنسي تحلق ذقنك او تلبسي حجاب طويل شوية معناها انك خلاص انتهت واصبحت العدو .....

وجيه ... التزم نعم .... ولكن طريق التزامه مع الحركة الجهادية التي كانت تعتبر عدو للبلد ..... مع اني الى الحين اتسأل هل اقامة الصلاة في المسجد في جماعة تشدد ...! ام ان هذا هو الحال الغير طبيعي ..... اي ان الطبيعي السهر في كازينو والا صلاة العشاء في جماعة .......
وجيه كلفه الالتزام اختلافه مع سلمى ..... مع انهم في الاصل مختلفين الا في تبادل المشاعر ..... المهم تزمت وجيه معها جعلها بما انها لا تحب احد ان يفرض سيطرته او رايه عليها جعلها تنفر منه الى اقصى اليسار ووتتقطع سبل الاتصال بينهما الى حد التفرقة وهي اختارات الشتات في الوطن وهو اختار الشتات خارج الوطن ......


من مع وجيه ليست زوجته بل اخته .......


سلمى .....
خطوة اخرى ستقربها من وجيه مرة اخرى ولكن عن طريق حملات ستشنها على الامن وظلم الاعتقال ..... وخاصة عندما تأتي التحريات بالعلاقة السابقة بينهما ....
رائع انك اتجهت وعرضتي قضية الادباء الشبان الذين يتم استغلالهم من الادباء الكبار بحجة ان كل اديب يجب ان يمر بمرحلة الذل والهوان الا من رحمه الرب عز وجل .....

مواهب كثيرة للاسف خسرها المجتمع بسبب انانية بعض الادباء الكبار وخوفا من المواهب الجديدة ..... ومنطق انك يجب ان تمر بما مررت به من قبل ....
وللاسف مازال موجودة هذه الامور .... مع ان النت حل مشاكل كثيرة لهذه المواهب الا ان حلم طبع كتاب عليه اسم الموهوب حاجة خاصة وحلم الكل يتجه الى تحقيقه .....

الدكتور \مصطفى .....
شعر بابنته الروحية هنيئا لك هذا اللقب فانت اسم على مسمى ...... لقد شعرت بحزنها مع انها حاولت التظاهر بالسعادة صحيح انك اب ..... وكلمتك جعلت مازن باشا يراجع نفسه ويضعها تحت الميكروسكوب ليعنفها وجعلها ترجع الى القواعد السليمة .....

راندا .....
غيرة تملكية ..... ولكي تزيل اثر لسلمى والنيولوك الخاص بسلمى ..... عملت على هذه الحفلة الخاصة جدا ..... وجعلت زوجها يدور في فلكها مرة اخرى كما تعتقد ..... وعندما يفكر حمزة انه سيهرب منها سيكون بسبب غيرتها وليس امراءة اخرى ...... ولذلك ليعلمها انه ليس ملك لاحد بل هو شريك حياة وسكن لها ..... وليس شيئ للتملك بل انسان مشاعر واحاسيس واب وزوج .......

حلو الصداقة وروح الود بينهما والرقي في التعامل ( حمزة .... مازن ..)وربنا يبعد عنهما راندا ......



مازن .....
فلاش باك رائع ..... تيار وعي متوظف بحرفنه ...... منجاة نفسية مميزة ..... وضحت الى اي حد ان مازن تأثر من زواجه الاول .... وكرجل شرقي وشاب له معتقداته ومفاهيمة المختلفة ( عن كميلة ) ويجد عكس ما يتوقعه يسبب له حالة من عدم التوزان المشاعري ..... وخاصة ان هذه الصدمة كانت بداية الغيث ..... فهذه الكميلة لم تكن ابدا كميلة الا شكلا ولكن اخلاقا ومبادئا بعيدة كل البعد .... صحيح مازن اعاد توزانه الحياتي الا انه فقد نقائه الفكري .... وحسن الظن والثقة بالنساء ..... ومازال امام علا الكثير لتعيد ترميمه عند مازن ...... فعقده لن تنتهي بل ستزيد ......
علا .....
قلت في البداية ان حالة الاستكانة والهدوء هذه ليست صفة اساسية بل طبع طبعت به نفسها حتى تشعر بان تؤامتها لم تغب عنها ولم ينتهي ذكراها من الدنيا اما شخصية علا اساسا غير ... مشاكسة لا ترضى بسهولة ذكية ..... تنتقي كلماتها بدقة لتصل الى الهدف بجانب انها بئر اسرار ايضا لم يعرف مازن عنه الا الظاهر فوق السطح مازال امامك الكثير يا مازن لتعرفة عن حبيبتك ......

ماين لك هذا يافارس الكلمة ؟..... الم يقل لك ان عائلته ثرية .... وانتي لا تعلمين الكثير عنها ( كذالك القراء لا يعرفون الكثير عن عائلة مازن .....) لنرى معا الاحداث القادمة لتفك لنا الكاتبة الموهوبة سر مازن وعائلته ..( ومن اين لك هذا ؟؟؟؟؟)

معا بالقرب ..... لا تطولين

 
 

 

عرض البوم صور Emomsa   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أخضر, بقلم, رباب, فؤاد
facebook




جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:57 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية