مجموعه من 50 فرد كانوا يحضرون محاضرة
وفجأة توقف المحاضر عن الكلام وقرر ان يعمل نشاط للمجموعة كلها
أعطى كل واحد من المجموعة بالونة وطلب من كل واحد فيهم انه يكتب اسمه على البالونة التى اعطاها له ..
بعدها جمع كل البالونات ووضعها فى غرفة أخرى وبعد ذلك سمح لهم ان يدخلوا الغرفة التى فيها البالونات
وطلب منهم ان يجد كل واحد منهم بالوناته خلال 5 دقايق
وبكل حماس بدأ كل فرد في المجموعة يبحث عن بالونته المكتوب عليها اسمه..
وكانوا في فوضى وفى حالة مزاحمة وتدافع شديد اثناء البحث
ومضت الـ 5 دقائق و واحد او اثنين فقط هو من وجد بالونته والباقيين لم يجدوا بالوناتهم المكتوب عليها اسمهم
ثم طلب منهم ان يقوم كل فرد بأخذ بالونه عشوائية وان يعطيها الى صاحبها المكتوب عليها اسمه
وفي خلال دقيقة واحده كان كل منهم معه بالونته المكتوب عليها اسمه
قال المحاضر: هذا ما يحدث فى واقع الحياة ... كل شخص يبحث عن سعادته فى حماس وهو لا يعرف اين هى السعادة.
ولكن السعادة الحقيقية تكمن فى اسعاد الاخرين .. حاول ان تسعد الاخرين في هذا الوقت فقط ستأتيك السعادة التى تبحث عنها بكل بساطة وبدون مشقة البحث التي ستعانيها.

^ يستحق القرآءة (y)!

-*

　*
المتفائل ليس أعمى، ولا واهمًا يعيش في الأحلام
وإنما هو واقعي يدرك أن الحياة بقدر ما فيها من المشكلات
يوجد إلى جوارها الحلول، وبقدر العقبات فهناك الهمم القوية*
التي تحوّل المشكلة والأزمة إلى فرصة جميلة .
مما اعجبني

‏
*

تعلّمنا بيتَ الشعر القائل :
ما كل ما يتمنى المرء يدركه
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

- ولم نتعلّم بيوت الشعر القائلة :
تجري الرياح كما تجري سفينتنا
نحن الرياح و نحن البحر و السفن ُ
إن الذي يرتجي شيئاً بهمّتهِ
يلقاهُ لو حاربَتْهُ الانسُ والجن
ُّفاقصد الى قمم الاشياءِ تدركها
تجري الرياح كما رادت لها السفن

**الأول يدعو للرضا بالواقع
والأخريات تدعو لصناعة الواقع ♡~
مما اعجبني

أحترامك لأطفالي يعني أحترامك لي.
✏️📓

-البنون من زينة الحياة الدنيا، ومن يرزقهُ الله بأطفال فهو على قدر كافي لتحمل مسؤوليتهم لأن الله (لايكلف نفساً الا وسعها).
-إحسان التربية من حقوق الطفل، وأحترام الحقوق واجب أنساني.
-فلنحمل راية حقوق الطفل وأحترام الطفولة في مجتمعنا تحت شعار( أحترامك لطفلي يعني أحترامك لي)، فالأطفال سيكبرون ليصبحونَ جزء فعّال لهذا المجتمع.
*مجتمعي العزيز:
-أحترم أذن طفلي فلا تتلقظ بما هو بذيئ او غير لائق أمامه؛ بل تكلم بكل لباقة وأدب بوجوده.
-أحترم مشاعر طفلي فلا تصرخ في وجههِ وتحرجهِ أمام الأخرين؛ بل عاملهُ بكل هدوء وأحترام.
-أحترم ثقة طفلي فلا تخدعهُ بوعودٍ وهمية؛ بل أوفي بكل وعد تقطعه له.
-أحترم عقل طفلي فلا تكذب عليه وتؤلف القصص الهدامة؛ بل كن صادقاً وواضحاً معه.
-أحترم حاجةَ أبني للعب فلا تتوقع منه ان يكون صنماً جامداً؛ بل أعطهِ مساحتهُ في الحركة.
-أحترم أَمن طفلي فلا تكون مصدر خوف وتهديد له؛ بل مصدر حمايةً وأمان.
* مجتمعي العزيز:
طفلي جزء من المجمتع ويحتاج للشعور بالأنتماء والحب والأمن والأحترام والحرية ومسؤولية التربية لاتقتصر على الوالدين فقط بل هي مسؤولية أجتماعية يشترك فيها الجميع.
يجب أن نراقب سلوكياتنا وتصرفتنا مع الأطفال. فقد تكون السلوكيات السلبيه للبالغين هي القنبلة المؤقوته لتفجير الأطفال وقمع الطفولة، بينما السلوكيات الأجابيه تفجر الأبداع وتقوي المحبة وتزيد الثقة وتزرع الأمل.

كلام جميل ...وسنتعلم ان لم نكن نعلم😊

واخيراً وصلت للألفية السابعة
من زمان عن الالفيات