من ارشيف الذاكره
في يوم كنت اصلي العشاء و كان يصلي بجواري شخص يدعي مدحت انا اعرفه
المهم سار كل شيء بخير إلي ان وصلنا ثالث ركعه
عندما سجد الإمام السجده الأولي و قمنا منها لم يقم مدحت من السجود
ظننته اطال الدعاء لكن سجد الإمام ثاني سجده و لا يزال مدحت لم يقم من سجدته الأولي
انهينا ثاني سجده و قمنا رابع ركعه و مدحت لا يزال ساجدا
هنا بدأ الرعب يتملكني بشده هل مات مدحت ساجدا
و جلست افكر في حياة مدحت و اقول هل من يعمل عمل مدحت فقط يكفيه ليموت ساجدا
و جلست اقول هو مدحت كامن مؤمن لتلك الدرجه
هو صحيح يصلي الفجر معظم الوقت و صحيح انه يكون امام احيانا لكني لم اكن استعظم إيمانه و لم اتخيله تقيا لدرجة الموت ساجدا
و طار عقلي و فقدت تركيزي و ركعنا و لا يزال مدحت ساجد
و قمنا من الركوع و مدحت ساجد
و سجدنا و مدحت ساجد من ركعه كامله
لا حول ولا قوة إلا بالله كنت قد بلغت من الرعب و التعجب مبلغا كبيرا
قمنا من السجده الأولي قام مدحت
سبحان الله
بعد ما سلمنا سألته ماذا حدث
اجابني إجابه مريحه للغايه:

















نمت اثناء السجود

اووووووووووه المشروع اللي بحلم بيه و منتظره من زمن اخيرا جاني
الحمد لله

لاحظت مؤخرا في مصر انتشار الأفراح و بشده
كثير من معارفي او زمايلي او اقاربي اما افراح او خطوبه او كتب كتاب في مسجد
معروف انه مطبق حظر تجوال حاليا
لا ادري لا يستطيعون الصبر لنهاية الحظر و يتزوجوا بعدها
متلهفين للزواج و بشده

قمت بشراء رواية 2 ضباط و سأرفعها فور الإنتهاء من مسحها بإذن الله
اخيرا عاد الفنان الراقي عصام يوسف ليتحفنا بجديد