تعليق الفصل الرابع


واااااااااااااااااااااااااو .... مشاعر فياضه و رومنسية لا مثيل لها
اعجبني كونه رياضيا ايضا و يجيد الكاراتيه ..هذه نقطة تفوق له على جوانا

مهنتها الجانبية و هي تعليم الكارتيه للاطفال كشفت جانبا جديدا لها
بدت حنونة و مراعية جدا

اثناء مبارزتها مع ماكسي كنت مع ماكسي اكييييييييييييييييد
و سعدت لانه فاز عليها لان شرطه كان احلى ^^

بول و كريسي ثنائي ظريف و راائع
اعجبتني حواراتهما ... استهزاءهما بجوجو هههههه
و كذلك اهتمامهما بها و نصائحهما

ليام
تجربة سيئة ام ماذا ؟
اهو شخص خانها ..ام توفي و تركها تعيش على ذكراه ؟

والدة ماكسي

الهذه الدرجة حقد عليها ماكسي ؟
الهذه الدرجة أثر فيه علاقة والديه من غير حب ؟

أحس انه متأثر كثيرا لدجة انه يمكن ان يكون قد ظلم امه
دون ان يدري


حين قرر الاعتراف بل و اعترف لها مناديا لها بحبيبتي
جاء اسم ليام ليكسر كل الذي بني بينهما لحد الآن

فما الذي سيحدث الآن ؟؟


لي عودة بعد قراءة الفصل الأخير

الفصل الأخير


علمت ان هناك ما تخفيه هذه المرحة .... و كم هو مؤلم تخبطها في ذكريات مضت و لن تعود
رغم انها معالجة نفسية لكن ما مرت به جعلها تبقى اسيرة الحزن رغم ما تظهره من سعادة
و تفاءل و مرح

ماكسي <<< المنقذ
نعم هو البطل الذي انقذها مثلما انقذته

اسعدها مثل ما اسعدته

كل منهما كان له الدور الكبير في تغيير حياه الأخر
و كم هو جميا ان تلتقي في حياتك بمن يقلب حياتك رأسا على عقب
و يجعلك تتساءل كيف عشت بدونه من قبل ؟

هكذا هما هذا الثنائي ..هنا بدأت الحياه الجميلة لهما

الفتاة المرحة ، المتفاءلة المجنونة و الرجل الرزين .. الخشن الذي يخفي الحنان خلف رجولته
هم الشخصيات المحببة لدي جدا
لذلك استمتعت بكل لحظة لهما معا في هذه القصة الجميلة


كريستي و بول ...صورة عن الاصدقاء النادرين جدا
خاصة كريستي خوفها على صديقتها و حرصها عليها من الأمور التي اذا وجدناها في شخص ما
نكون حمقى ان ضيعناه
و كم هي قليلة و نادرة هذه الصداقات


ندوووووش
لا عجب انه لقبك القلم الحريري
اشكرك على مشاركتنا ابداعك
و اشكر روفي لانها السبب في جعلي اقرأ ها القصة الرائعة جدا

تقبلي مروري
و ان شاء الله ازورك في اعمال ثانية ^_^
بالتوفيق عزيزني

بسم الله الرحمن الرحيم

احم احم

رويات العبق يا أجمل بستان
مررت بها لآقطف من ثمارها مايطيب من العشق والهيام ,
وأحترت من أين أبدا فكل بستانها فل وريحان
بقلم زهور تبدع الانغام ,
عاشقات للحب يملا عبيرها في كل مكان ,

جئت اليه مسرعا خجلان
فانا لا احب ان يكون وجودي مجرد تعليق وسلام
وليس لدي من الوقت لكي اسرح في عالم بغاية الجمال
فهناك دين يقيدني وارجو من الله ان تعذروني
فالدين هم وارق وللشهية فقدان
عذرا احبتي لكم وتقبلو مرروري الان
لحين عودة قريبة اقطف من ثمارها بلطف وأمان
لكم مني تحية مليئة بالاحترام

شكري وتقييمي