لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-12, 08:07 AM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 



-5-


لحقه وليد الى غرفته ورمى بجسدة على السرير محدثا ضجة بينما
كان ساجر يتناول اقراصه ويلحقها بكوب ماء بارد .

“ الازلت تتناول هذا الادوية “

ابتلع ساجر الاقراص و اومأ برأسه دون ان ينظر الى وليد ،
اكمل وليد استجوابة باستياء :
“ انك تدمن عليها.. ان كمية الاقراص التي تملكها مرعبة يارجل ... “
قاطعة ساجر ودفعة ليفسح له المجال حتى يندس تحت الملاءة :

“ وليد .. اعلم بان هذه شقتك .. ولكن اسمح لي لن تنام بقربي .. ان هذا سريري “
“ اعطني ل اتناول من الاقراص المنبهه.. احتاج لها حتى اتمكن من التركيز في الاستذكار “
“ لولا معرفتي بك .. لصدقتك يا رجل .. ثم انك لو لاحظت اني اتناولها قبل النوم لعلمت
بانها ليست منبهه “
" اذا اعطني منها حتى اتمكن من النوم "
دفعة ساجر مرة اخرى " ابتعد انك تثرثر كثيرا .. ثم الم يكن اختبارك اليوم هو الاخير ؟ "
" لا .. لدي غدا آخر اختبار ... وساعود بعد اسبوع سيقتلني والدي ان علم بذلك ..
يظن بأن رحلتي غدا "
" تحجج بالجو اذا "
" انت لا تعرفة لن يقتنع "

ترك وليد السرير ليهم بالخروج موجها الحديث لساجر :
“ تمنى لي الحظ غدا “
“ اتمنى ان تصبح زوجا ناجحا “
ضحك وليد فلم يكن ل يتوقعها منه :
“ تعلم باني لم اكن اقصد ذلك .. انك تعرف جيدا كيف تغيضني “
“ هذا سبب تعلقك بي .. اطفأ الانوار وحاول ان تكون هادئ ..
ان حماسك يرتفع حينما يتلعق الامر بالاختبارات “


...... ...... ...... ...... ......

لم يكن بجاد يعي تماما كيف قادته قدماه الى ذات المكان في هذا الوقت
فقد كانت الشمس توشك على الشروق بينما اكتست السماء بلون الفجر الداكن في بداياته .
كان المكان كما هو لم يتغير مع مرور الوقت ، سوى قليل من اثر السنين .
شعر بملمس ناعم يحتضن كفه اليمنى ماجعله يستدير مسيرا الى صاحبة تلك الانامل الناعمة ،
وجدها تبتسم وتحرك شفاهها لتتكلم ولكنه لم يكن يستطيع سماعها ، ف مال ليهمس :
“ لا استطيع سماعك “
عادت تهمس بدورها :
“ لا تتركني "
عقد حاجبية وراح يرمقها لثوان قبل ان تختفي تلك الابتسامة وتتحول الى نحيبا مفاجأ ،
شعر وكأنه رأى ذلك المشهد من قبل في وقت بعيد ، بعيدا جدا .
راحت تصرخ به من جديد بذات العبارة ومع كل مرة تصرخ فيها ، يصبح لونها اكثر شحوبا من
السابق حتى بات في النهاية كلون جثة هامدة ، ثم مالبث ان هوت على الارض كخرقة بالية .

انتفض جسده برعب ليستيقظ ويجد نفسه في غرفته غارقا بعرقة .
لقد كان حلما ، هكذا تبادر الى ذهنه مباشرة وكأنه لم يكن يتوقع ان يستيقظ منه ابدا،
فقد كان يشعر بكل تلك التفاصيل الصغيرة ، رائحة الفجر ، همسها ، لمسة كفها الناعمة ،
ثم صراخها ، كاد ان يقسم بانه لم يكن حلما لولا ان وجد نفسه في غرفة نومه .
خرج بجاد من غرفته بعد ربع ساعة بحلة جديدة استعداد لمقابلة اصدقائة الذين
لم يراهم منذ عودته من السفر .
كان الطابق العلوي للمنزل شبه خال من الناس ، لولا وجود غرفته في ذات الطابق ، فرغم
وجود ثلاث غرف اضافية - كانت احداها لوالديه في السابق - الا انها بقيت خالية دون ان يشغلها اي احد .
هبط بجاد الى الطابق السفلي بخطى واسعة ولم يجد احد في طريقه سوى الخادمةالتي قالت
له بان والده يقضي وقته بصحبة جارهم” ابو صالح “ كعادته ، بينما تستلقي والدته في غرفتها
لاخذ قسط من الراحة .
قرر ان يلقي نظرة على والدته قبل ان يخرج ، فقد كانت الساعة تشير الى السادسه والنصف
ولم تكن من عادت والدته ان تبقى في غرفة نومها في مثل هذا الوقت .
كانت غرفة والدية تقع على يمين الدرج ، داخل رواق متوسط الامتداد لتفصل مدخل غرفتهما
عن غرفة المعيشة المواجهة للدرج .
هم بجاد بفتح الباب لولا سماعه صوتها الذي استوقفه حيث كانت تخاطب والدته :

“ كنت ابحث عنه في الجوار ... “
جاء صوت والدته هادئ :
“ لقد خرج منذ وقت طويل ... قد يعود قريبا ... او قد يبقى بصحبة “ ابو صالح “ حتى العشاء ...”

“ حسنا اخبرية باننا قد نسافر غدا انا وامي فجرا ... لذا سنؤجل “ العمرة “ الى وقت لاحق “
“لماد لقد استعددنا لها انا وعمك ... ماسبب سفركم المفاجئ ؟ “
“ سنسافر لزيارة جدتي ... انها مريضة “

تفاجأت والدته قائلة :
“ حقا ! ... مابها لم تكن تعاني من شيء “
“ انها تتقدم بالعمر ... وباتت لاتقوى على فعل اي شيء بنفسها ...
انها لا تبارح فراشها “
“ حديثٍ ما تمر به ؟ “
لم يسمع رد راما ولكنه علم بانها اومأت برأسها حينما استطردت والدته :

“ اللهي .. لقد قدمت الى هنا منذ عام او اقل ... اذكرها “
“ انها تسأل عنكِ باستمرار ... وتسأل عن [ الطويل ] “
ابتسمت والدته مجيبة :

“ لم تكن تذكر اسم بجاد .. لقد كانت تنسى باستمرار ... “
ثم تمتمت بصدق “ اللهم اشفها يا حي يا قيوم “
سمع صوت راما الذي يعيد له ذكريات بعيدة وهي تقول :
“ آمين “





 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 10-06-12, 08:30 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 


-6-

“ اين كنت ِ ؟ “
استدارت بفزع لصوت والدتها ، كانت تجلس لمتابعة التلفاز قبل ان تدخل .
كررت والدتها السؤال :
“ اين كنت ِ “
خلعت راما غطاء رأسها وسارت مبتسمه لوالدتها :
“ كنت اتحدث الى زوجة عمي ... لم اجد عمي في المنزل لأخبره بسفرنا غدا ..
لذا اخبرتها لتبلغه “
“ واين بجاد ؟ “
“ كان نائما .. على ما اعتقد “

سارت راما حتى جلست بقربها وتسائلت بهدوء :
“ اين خالي الم يصل بعد ؟ “
“ اتصل بي منذ دقائق ... بات قريبا “
“ بالمناسبة اتصلت بمديرة المدرسة لابلغها بسفرنا .. وقد تفهمت الموضوع “
“ جيد ... ثم اننا لن نغيب طويلا .. “
“ اخبرتها بذلك ايضا ... و تحدثت مع ليلى ...
ستحاول ان تنوب عني في بعض الحصص ... “

“ حسنا ... انا ساذهب الى الداخل كي اصلي ...
وانتي ابقي مع الخادمة حتى تنتهي من وجبة العشاء سيصل
خالك في اي وقت لذا حاولي ان تستعجليها “

“ لا تقلقي “

...... ...... ...... ...... ......


“ اخفضي على النار ... واتركية كما هو لدقائق .. لاتقلبية “
اومأت الخادمة برأسها واكملت عملها في تقطيع الخضروات بينما
خرجت راما وهي تمسح كفيها بملابسها من بقايا الماء العالقة .

تفاجأت اثناء سيرها الى الداخل بخالها يهتف بصوته المميز :
“ ي اهل البيت “
فاستدركة خطاها الى المدخل الثاني لمجلس الرجال المطل على
الرواق الذي من خلاله تستطيع الولوج الى المنزل ، هتفت راما بدورها :
“ تفضل تفضل .. حياك “

وجدته يقف بانتظارها وعلى وجهه ابتسامة صادقة لرؤيتها فما ان تقدمت لتسلم
عليه حتى احتظنها كعادتة .
لم تكن لتحتضن عمها كما فعلت مع خالها فقد كانت تشعر بخجل واحترام شديدين
جعلتها تخلق حواجز بينهما رغم محاولاته ل ابقائها على سجيتها في حضوره .
ابعدها خالها محدقا بها :

“ لازلتِ تزدادين جمال في كل مرة اراك فيها “
ابتسمت مجيبه :
“ حقا .. لقد مرت فترة طويلة على مثل هذه الاطرائات .. تفضل بالدخول “

كانت تشير بيدها الى الداخل اثناء سيرها بقربه .
“ اين هي والدتك ؟ “
“ في غرفتها ... كانت بانتظارك ... ساذهب لا اخبراها “

هم خالها بالدخول الى غرفة المعيشة بينما استدارت للخروج لولا انها
تذكرت شيء قبل ان تغادر لتعود متسائله في حين كان يهم بالجلوس :
“ هل احضرت بعض الملابس حتى اخبر الخادمة لتنزلها ؟ “
“ لا لاداعي لذلك لقد تركت سلطان خلفي وهو يقوم بذلك “
سرت برودة في اوصالها عند سماعها لاسمه ، ثم اضاف عمها دون ان تدرك فعلا ما قاله
: “ سنعود بعد الغد ... لدى سلطان بعض الاشغال هنا لينهيها لذلك لن نسافر فجرا “
“ اوه لقد اخبرت زوجة عمي باننا سنسافر فجرا ، قلت لها ان تبلغ عمي بذلك “
“ لم اكن لأتي الى هنا وارحل قبل ان ارى عمك يابنتي ... هيا اذهبي واخبري والدتك بوصولنا “
“ حسنا “

...... ...... ...... ...... ......

كان يوما طويلا بالنسبة لها لم يكد ان ينتهي .. ولأول مرة تشعر بأن المنزل عادت اصوات الرجال تعج فيه
بعد ان رحل والدها وأخيها .. فغريب ان يجتمع سلطان وبجاد وعمها وخالها في يوم واحد ..
لم يكن يمتليء بالناس الا يوم العزاء ... وبعدها بات المنزل اكثر سكونا من السابق .
دست راما جسدها في فراشها استعداد لنوم رغم ان ما كان يشغل تفكيرها
قد سلبها لذة المنام ، فقد كان وجودها معه في نفس المنزل يثير قلقها .
لم تكن راما لتتوقع ان يزورهم سلطان مع والده ، يتملكها شعور بأن والدتها سعيدة جدا
بقدومه على نحو مريب ، وفد تلاشت فرحتها بالسفر و بزيارة جدتها، فقد كانت تعلم بأنها
لو غيرت رأيها ورفضت السفر لعلم الجميع بأن سلطان وراء رفضها .
كان سلطان قد طلب الزواج منها قبل زواجها الاول ولكنها قابلت طلبه بالرفض وتزوجت
بعدها بفترة قصيرة جعلت علاقتها بأهل والدتها متذبذبه .
احيانا كانت تفكر في ماذا لو انها قبلت به ؟ ، وكيف كانت ستبدو علية حياتها معه ؟ .
نفضت كل تلك الافكار الغريبة وقررت ان تنام ، فلديها الكثير من الايام المقبلة لتفكر كما
تشاء بكثيرا من المواضيع .


...... ...... ...... ...... ......


كانت الساعة تشير الى الثانية عشر ، حيث كانت شقته غارقة بالصمت فلم يكن هناك
احد مستيقظا سواه في حين ظل ساجر مواصلا نومه .

“ يبدو انه مفعول ذلك الدواء “

تبادر الى ذهن وليد ذلك في حين كان يهم الى الداخل قاصدا غرفته ، كان يسير الهوينى
محاولا ان لا يحدث ضجه توقظ ساجر ، امسك بمقبض الباب واداره ببطء ولكنه اصدر صوتا لم يكن
عال ولكنه كان كفيل ليفزع وليد ، تسللت اضواء الرواق بخط رفيع على ارضية الغرفة .
كان قد فتح جزء بسيط من الباب يمكن من خلاله الولوج الى الغرفة دون ان يشعر به ..
مرت ثوان حتى وجد نفسه في داخل الغرفة المظلمة ما جعله يقف في مكانه
لدقائق حتى تعتاد عيناه على الظلام .

تمكن من رؤية جسد ساجر تحت الملاءه نائما على ظهرة ، بدا لوهلة وكأنه يحدقا الى السقف
ماجعل رعشة تسري في جسد وليد ، ولكنه كان مخطئ في ذلك حين سمع صوت انفاسه
المنتظمة لتأكده بأنه كان نائما .
اكمل وليد سيره الى السرير حتى توقف وانحنى ليبحث فوق المنضدة عن هاتف ساجر .
مسح بيده المنضده دون ان يتمكن من رؤية ما تلمسة كفه ، قلم ، اقراص ، كتاب ، كوب الماء
الذي كاد ان يسقط ، ثم الهاتف .
مرر يده على الهاتق حتى تأكد بانه هو ، تناوله و عاد ادراجه واضعا الهاتف في جيبه
وخرج بهدوء دون ان يشعر ساجر به .
اغلق الباب وسار مسرعا الى غرفة المعيشه ورمى بجسدة على الاريكة محدقا بشاشة الهاتف .
توجه الى قائمة الاسماء متوقعا ان يجد ما يبحث عنه ولكنه وجد ما صدمه وجعله يحدق بالشاشة في ذهول .


...... ...... ...... ...... ......





 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 10-06-12, 08:32 AM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

.
.

قراءة ممتعة ... "


.
.

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 11-06-12, 05:24 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 242577
المشاركات: 118
الجنس أنثى
معدل التقييم: ريم . م عضو على طريق الابداعريم . م عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ريم . م غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

.
.

ان كنت لا اصلح في مجال الكتابة ... فأفيدوني برأيكم
لازلت انتظر

.
.

 
 

 

عرض البوم صور ريم . م  
قديم 13-06-12, 04:22 AM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 236809
المشاركات: 305
الجنس أنثى
معدل التقييم: صباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 707

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
صباالجنووب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ريم . م المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

رائــــعه ريـــــــــــم جد...وصف ممتع ومشووق لكل حدث وشخصيه ,,,رغم ان القفله قــويه شوووي ,,,,.؟؟

بجــــااد وحب وتعلق امه وخووفها علييييييييييييه طبيعي جدآ ولــدها الوووحييييييييييييييييييييييييييييييييد....

وليـــــــــــد وش شااف في جوال ساااجر ولييييييييه مصر يعررف كل شي عن سااجر رغم ان سااجر شخصيه

غاامضه وحااط لكل شي حدود في علاقته مع ولييييييييييييييييييييد..اتووقع صووره لطفل يشبه سااجر يمكن ..؟؟

رامــا اتووقع هي للي شاافها بجااد في الحلم اتووقع راح تكوون زوجه له بحكم انها بنت عمه...

لالا استمرري في ابداعكككك لين النهااايه ....ولي طلب صغير إذا ممكن الخط يااليت يكوون اكبر من كذا ..ومشكووره ..................

 
 

 

عرض البوم صور صباالجنووب  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة ريم م, ليلاس, روايات خليجيه, روايات سعوديه, روايات و قصص, رواية اسمي ساجر, سلمى وليد, ساحر, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t176992.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 01-11-14 05:03 PM


الساعة الآن 02:49 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية