كاتب الموضوع :
زهرة سوداء
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Golden Heart  |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سوسو سا سوسو أنا جيت ... فيسي اللي بيرمش لك بعيونه وبيبعت لك أكبر موووووووووووووووه مراضاة على التأخير ...لكن والله الأيام دي ظروفي ما يعلم بيها إلا ربنا ويادوب أدخل أقرا الفصل وأروح قبل لآعلق...
اهلا وسهلا يا قلبي والله مو زعلان المهم انك نورتي امووووووووووووة.
نرجع بقى لأابطالنا ولأيريا اللي أغمى عليها فجأة ... والأسد المزمجر أن لا يمسها أحد ... يعني إتضح أنها مش صدمة ولا حاجة وأخينا كان مدبر الموضوع كله ... رهيييييييبة يا سوسو ... ووقف في وجه الكل معارضا كل الآراء موضحا أخطاء الكل بما فيهم نفسه في سبيل الإختلاء بها وحل مشاكلهم.. وأخذها وتركهم غاضبين ويرموا الملامة كل على الآخر ...
هذا هو دايموني
المكان اللي صحت فيه ذكرني برابنزل - الاميرة ات الشعر الطويل... مع أختلاف فخامة المكان طبعا.... كانت مفاجأتها بوجود وحشها المحبوب الذي صرح وبكل بساطة إنها في مملكته ولا أمل لها بالهروب ... بإختصار إضربي راسك بالحيط يختي ما عندك حل إذا ما عجبك الوضع ... رائع عندما يخبرها إنها في الجحيم وإنها لطالما رغبت بذهابه إليه فأخذها معه ... عرف كيف يجتاز حصون الغضب التي تحاوط نفسها بها جيدا فإستفذها بإخلاصها الذي جعلها تنفث غيرتها عليه.... ورغم إعترافه بحبها إلا أنها ما زالت تكابر.... ولكن ماذا إستفادت فقد إجتاحها الندم بعد رحيله عنا....
فيس بحب هاي القصة كثير اممم مسكينة يختشي الحب مبهدلها
ثم حدث شيئا غير متوقع قبل كل الموازين بينهما... إختفائه الغامض جعلها تواجه نفسها بالحقيقة التي لطالما أبتها عليه... وظهرت أيريا القديمة التي تضع مصلحة حبها أولا قبل نفسها ... نزلت رغم رعبها وتنازلت وتواضعت مع رجاله من أجل مساعدتها ... حتى أنها أعدت الحساء بيديها ... لكن صدمة أخرى ضربتها وهي تجد ضريح بيلا المقام من أجلها وعلى ذكراها... بقدر حبها له ألمتها حقيقة أنه لم يحبها ... ومن الجيد أنها أقنتعت نفسها إنها لن تنافس شبحا وستحافظ على زواجها....
شفتي ما خلت شي الا وعملته يضرب الحب
سكررررررررررررة وهي بتحتضن ألونزو غير المعتاد على إنفتاح النساء ... لكنه قدر قلقها على مديره بل وأسعده حبها له...نعم إنقلبت الآمور عليها 180 درجة ... فهو لم يصدق تغيرها السريع خلال الساعات الماضية لآختفائه ... لكن إعترافها المؤثر له وحبه لها جعله يصدق ما يراه في عينيها وما يسمعه في صوتها من حب ... إلا أنها قضت عليه سريعا بذكرها للأولاد فأعتقد إنها عادت لخططها السابقة...
مع الاسف جولدي هي الي زرعت الشك والان اتى دور القطاف
ألمها كان كبيرا عندما لم يصدقها رغم ما حدث بينهما من لحظات... والاسوأ كان مغادرته لها دون حل الوضع ... وفي عزلتها والالم الذي يذبح قلبها وجدت الحل (سأعاقبك عقابا لن تنساها سأحبك)... رااااائع الإقتباس كلما قرأته أثر بي أكثر وأكثر ... وضعت خطتها سريعا قيد التنفيذ مستفيدة من كل الدعم الموجود دون أن تنسى أن تستعين مرة أخرى بعماله الذين أطاعوها مسببين الصدمة لدايمون ....
وضعت خطة محكمة ضده ههههه
هههههههههههه... لم يصدق ما تحاول أن تفعله له بل ظن إنها تلعب دورا جديدا لتنال ما تريد لكنها مازالت مصرة على إثبات موقفها بكل الطرق الممكنة ومهما حاول إخجالها أو إبعادها تجاوزت ذلك بقوة وأدت واجب الزوجة والحبيبة ببراعة... يا عيني عليها وهي بتغني ليه وهو نايم وهو شايفها في الحلم ... جد حبيييييييييت المشهد يا سوسو رائع ... في الصباح نالت الجرعة المعتادة من الآحراج ... فيسي اللي منزل عينيه بخجل وخدوده محمررررررررة...
ههههههههشفت الحنية فيس برمش
(أنت الآولى في اشياء كثيرة أيريا) يا له من إعتراف جميل في لحظات يغطيها الشك ... إلا أنها كانت أقوى منه ومازالت مصرة ان تعلمه المعنى الحقيقي للحب ....إبتعادها المفاجئ عنه أعاده لتلاعبها به مرة أخرى لانه لا يستطيع رؤية الصورة المعروضة أمامه بوضوح فما زال الشك يذبذب الصورة... والأن خرجت له بمعزوفة جديدة .. لإنتمائها لكل ما ينتمي إليه وزادت الطين بلة بإصرارها على ألونزو بأن تصير جزء من عائلته وهو رحب بالفكرة متناسيا رئيسه الذي يغلي غضبا من زوجته... لا وكمل ألونزو الناقصة وبعد القطاف عرفها على كل الآسرة التي إستقبلتها بحفاوة شدييييدة مشعلة الغيرة في قلب صديقنا...وكملت عليها بمبيتها عندهم ... ربنا يصبره عليها ههههههه....
خليه يذوق نار الغيرة شوي حرام هي لحالها عم تحترق
مبيتها عند النساء لم يكن في صالحها فقد تبينت كل الحقائق المخفية عليها ... مما عكر صفو حبها له ... بمراجعتها كل الآحداث التي كانت غائبة عنها وقلبت عليها مواجع حاولت تنناسيها... وألونزو ما قصر أول ما عرف حقيقة الوضع عمل فيها حامي الحمى وراح لرئيسه يوصيه على أخته الجديدة ...ههههههههه.. وأخينا من هنا ولع ناااااااار عليها .. وكل ما عليها تزداد الهوة بينهما... إنفجارها فيه جعله يرى الأمور من وجهة نظرها ويرى مدى الآلم الذي سببه لها بعدم تصديقه حبها .... لكن القدر لم يمنحهم الكثير من االوقت فقد تدخل في أسوأ اللحظات مانعا كشف الحقيقة... مشهد قوي جدا جدا جدا تسلم يديك سوسو....
شفتي الونزو يا ختي اخو من ذهب ....انا شو اعمل حظهم قليل القدر لازم يتدخل بعدين هما بحاجة لصتدمة قوية ليعرفوا اولوياتهما
وحدث ما كانت تخشاه ... أصيب إصابة خطرة قد تودي بحياته في أي لحظة ...شعرت بها قبل أن تراه أخبرها قلبها بما به ... ولم تحتمل منظر زوجها المهيب وهو مسجى مغطى بدمائه ففارقت عالم الوعى إلى عالم آخر عسى أن ينسيها هممها ولكن هذا ما لم يحدث فقد ظل يطاردها حتى في غيبوبتها ... فما كان منها إلا أن قررت المقاومة من أجله وأجلها ... ثلاثة ايام من العذاب الصرف وهي تراه يرقد دون حركة رغم استجدائها المتكرر له ...لكن في النهاية كان صوتها هو شرارة الوعي له ولو كان لفترة بسيطة ... لكن إفاقته زادت عذابها وألهبت قلبها المعتل وهو ينادي بيلا... صراحة صحيح الحب أعمى يعني أنا فهمت إنه بيتكلم معاها وبيناديها جميلتي أو حلوتي شئ من هذا القبيل وهي يا حسرة مخها جرى على طول لإيزابيلا... حالة متأخرة ...
حالة ميؤوس منها الحب بس يضرب مرة هي القاضية
تحولت في غضون إنتظاره إلى النقيض تماما وكان أحدهم سرق الحياة من قلبها... وأكثر ما أثر بها إكتشافها الحقيقة من وجهة نظرها التي لن ينساها دايمون ... ورغم إنها رضيت بواقعها وأن تظل معه تنعم بما بيمنحها إياه أفضل من أن تتركه وترحل .... إلا أن شكوكها تتأكلها من الداخل ... رغم إفاقته وتحسنه المستمر إلا انها مازالت في حزنها العميق على نفسها ... تحذير الطبيب بعدم التسبب له باي شد عصبي حعلها في قمة الحذر معه بالإضافة إلى ما هي فيه ...وأخيرا لاحظ هو ما يبدو عليها من حزن ... أما إعترافها بسعادتها المفقودة فقط من أجله وبسبب وجوده في حياتها جعله يدرك ما تعانيه فعلا ...
التحمل من اجل من تحب حتى لو كان على حساب نفسها هي رضيت بالبقاء بجواره حتى لو ما احبها ولكن قربه وسعادته هو ما تسعى اليه وهو لانه يحبها شعر بها وبالمها
الحب معادلة صعببببببببببببببة
تعرفي يا سوسو قصة زبد البحر أو عروس البحر لطالما أثرت بي ... حضرتها فيلم مرة واحدة بس وما عدتها مرة تانية ... أصل أنا بحب أحضر الآفلام كم مرة ... لكن ما بحب الننهايات الحزينة ويومه بكيت لمن هي قفزت في البحر رغم إن أخواتها واقفين تحت يناظروها ... جميل أنه أدرك المقصود من القصة والمعنى المخفي في الكلام والرسالة الموجهة له... ورغم مقاومتها لإغراء المواجهة إلا أنه دفعها وبإصرار لإخراج كل ما يعتمل في نفسها من ألم وشك وغيرة من ذكرى تقف بينهما..... صحيح أن الحب يجعلنا أغبياء وهذا ماكانت عليه هي .. له حق أن يضحك عليها حتى لو أغاظها رد فعله هذا...
تصوري قصة زبد البحر والحورية حضرتها مرة بس وانا صغيرة وما عدتها فيس بكره الاحزان طبعا دايمون ذكي لقطها وهي طايرة هههههوكان لازم تعترف له بكل ما تفكر
وبدات المواجهة الحاسمة لكليهما ... جد قوي ومؤثر المشهد وكل منهما يخرج ما بقلبه للآخر عسى ولعل أن ينجلى الغمام من حياتهما وتسطع شمس الحب ... أصلا أنا بنت شطورة مش قلت من أول يا سوسو إن قال كدة عن أختها عشان يغيظها .... فيس بيصفق لنفسه ههههههههههه... يا لهوي بالي على والجبل عايز ينحني عشانها ... والله هز قلبي بتصرفه ... لكنها ما عطته فرصة يقلل من نفسه ولو عشان خاطرها هي ... يختي على الحب ... فيس دايب على الآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخر .... سكرة أيريا دي يعني بعد كل الإعترافات والتوضيحات والحب المنتشر في الآجواء مازالت رافضة ميا بيلا ... يختي لا تكوني بطرانه على النعمة ... لا شكلهم ما راح يخلصوا أصلا هم مش شبه حب ولا حاجة وهم عايزين يختلفوا على أي حاجة والسلام ... ولا دة لحلاوة المصالحة يا ستي سوسو...هههههههه
اه يا جولدي يا فقساني الك شفتي ما رضيت انه ينحني لها اصل الي بحب بحب يشوف حبيبه عزيزا لا ذليلا ابدا
مش عايزين ميا بيلا ش حلوة خليها ميا موري هههههه
سوسو خلص الكلام من عندي ما عارفة شو أقول من الجمال ده ... (أجل هناك ألم في صدري ليس له علاقة بالجرح انه ألم... شوقا لك ) ... وهي (عدني دايمون لو ضاق صدرك يوما أن تأخذني نفسا يريحك من ألمك)... تحفة يا سوسو ماشاء الله ... جد حبيت المشهد من بدايته وهي بتعترف بأسباب إتخاذها لعائلة جديدة وحتى إعترافهم الرائع... وأخيرا حل السلام علي نفس الكل بما في ذلك التوأم المتوفاة ... إختيار رائع لتعابير ولا أروع في هذا المشهد جد تغلبت على نفسك وإذا بدأت الإقتباس لوجدت نفسي أقتبس كل الصفحة .... راااااااااااااائع سوسو ربنا يحفظك ....
يا حياتو تسلميلي يا رب ما انحرم منك
وبدينا مرحلة جديدة في حياة العائلة... مرحلة توحي بالخطر والتشويق .... والتوأمين يا عيني عليهم قمرات ... البنت هومي هربت صورهم قبل كدة لكن شخصياتهم شكلها روعة وراح يجيبوا لنا الضغط والسكرى والسكتة القلبية قبل ما يجيبوها لآهلهم... وشبابنا الحلوين شكلهم قدامهم معارك طوييييييلة قبل ما يستقروا أخيرا....
لا حبيبتي سلامتك يارب ان شاء الله العدى هههههه دي مش معارك يا خبر علي هيحصل
سوسو يا سوسو... يا سوسنتنا العطرة التي فاحها شذاها ليغمر حياتنا ويسعد قلوبنا وايامنا ... ربنا يسعدك يا قمر بقدر ما بتسعدينا ... فصل يستأهل كل الآنتظار وكل المجهود االمتعوب عليه ... تفوقت على نفسك به ... ولسه ما خفى كان أعظم ... تعرفي شكله مكتوب على أقرا روايتك وأنا في المستشفى لأانها المرة التانية وأنا أقرا الفصل وأنا هناك ....ههههههههه... شفتي كيف ما قدرت أنتظر حتى أقراها لكن معذرة على التأخير في التعليق .... ربنا يحفظك حبيبتي ويديم عليك نعمته ويزيدك من نعيمه ....
اموة حبيبتي انت صارت المرة الثالثة هههه الله يسلم عمرك يا قلبي وينولك مطلبك يا رب الله يخليك ونعم عليك بالرضا
مووووووووووووووووه يا قمر ...وفي إنتظار الفصل الأربعاء إنشاء الله... أروح الحين بقى أعلق على الآسياد إذا قدرت...
|
اكبر اموووووووووووووووووووووووة تسلملي طلتك الحلوة يارب ما انحرم منها
|
14-07-12, 05:28 PM
تسديد
جديد مواضيع قسم سلاسل روائع عبق الرومانسية
العرض المتطور
