خاطرة مميزة
وكان خالد زاهر هنا يظهر لنا ابداعه بالحس العامي
فبعد عدة خواطر بالفصحى
فهو الان يصف الفراق ولوعته بلغة وكلمات قد تكون خرجت من افواه الكثييير منا
رغم السخط وعدم الرضي الظاهر الا انه لم يصل لحد النقمة والقنوت
اما ليدي ولانها سبيشل
فكانت قصتها كذلك
اظهرت كيف ان المحب قد تمر الايام والاشهر بل ربما السنين وهو لا يستوعب فقد حبيبه
احسنت بمزج احساسها مع حالة الطقس فقد جعلتنا نتخيل ونتعمق اكثر في نفسيتها
وحزنها
حتى نسيانها او دفنها لامومتها لم تكن الا لانها تريد ان تشعر انها غير موجودة بعد فقد ها للحب والزوج

كانت فعلا تحتاج الى صفعة كي تفيق
والصفعة الحسية هنا كانت كافية
لان الكثير تصفعهم الحياة بفقد اخر
استمتعت كثيرا هنا فلا عجب في ذلك فلطالما كان هذا حالي بين هذا الابداع
شكرا لكل من ساهم لكي يظهر هذا العمل الابداعي
والشكر موصول لصاحبة الخلق الحسن انها رحمتنا من الانتظار اكثر

الخاطرة رائعة كما عودنا الباش مهندس دايما

القصة :
مؤثررررررة بجد>>>>الله يسامحك ليدي حزنتيني

فعلا مؤثررررة بشكل
منى>>>>يا ترى اسمها زي اسم مين :)
مااات عنها زوجها وهي مو راضية تتعايش مع الفكرة
سنة بحالها وهي اساع في صدمة
رفضت الحــــــــــــــــياة
رفضت الفـــــــــــــــرح
رفضت ابنــــــــــــــــــها

لحتى ما اجا ذاك اليوم اللي بدات فيه بالشعور بحزنها
اليوم اللي ارغمتها رهااام فيه على تفريغ كل حزنها
كل صدمتها
كل فجعتها

عشان تبدا حياة جديدة
بس هي عارفة بل متاكدة
انها ما راح ترجع زي قبل
ف بعد عمر اكيد ماراح ترجع منى القديمة
...
.
.
ابدعتي ليدي بوصف مشاعر منى ...فعلا قصةقصيررررررة بس مؤثررررة...يعطكي الف الف الف عااافية
والى الامام
مووووه

رائعة ثورة على النساء ةالقصيدة جميلة جدا