لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > عبير الاحلام > المواضيع الجانبية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-01-12, 01:29 PM   المشاركة رقم: 211
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,341
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوشة العزاوي مشاهدة المشاركة
   اسفة جدا جدا جداااااااااااااااا
على التاخير يالغالية
بس دخولي لعبير الاحلام صاير قليل كثييير
رفودة كتبتي فوفيتي
علقتي فأنرتي
عن جد رواية من روائع ما قرأت واستمتعت بقرائتها ومتابعتها لحظة بلحظة
صاحبة القلم الحريري
لم تأخذ دودي هذا اللقب اعتباطا او مجاملة
ولكن كانت تستحق كل حرف كتبت به هذه الجملة
مشكورة يالغالية على تذكيرنا باجمل روايات دودي الحبيبة
مووووووووووة


ياهلا والله لوشتي العزيزة منورتني ياقمووورة والله انا الأسعد بحبكم وتشجيعكم لي الله لايحرمنيي منكم آمين
وكلامكم هذا يخليني بجد أحس انكم تتكلمون عن شخص ثاني ههههه
تسلموا لي والله ..الله يخليكم لي آميييييييييييين ^_^

 
 

 

عرض البوم صور dew   رد مع اقتباس
قديم 04-01-12, 01:46 PM   المشاركة رقم: 212
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوكاليبتوس مشاهدة المشاركة
   رفدو قرات موضوعك وفهمت ليش تقولين ان الروايه استنزفتك..واتاكدت ان روعة التحليل واكبت
روووعه الروايه كلام من هااااااااارتي والله
عرفت اوان عبر خواطرها وكلمة اذهلني احساسها بالكلمه واظن انها من القله الذين عرفتهم
شخصيا ان ما كان اندر الاشخاص الي يقدرون يخلون الكلمات بالف لون وشكل جديد على فهمنا
ما ادري اذا هالشي سهل وعفوي وطبيعي بالنسبه لها او ياتي بعد معاناه الاكيد نعمه الله يبارك لها فيها
حبيييييييييت الروايه بج حبيتها عبر كلماتك الي سلطت الضوء على زوايا الروايه الكثير والحافله بالاكثر

رفدو فطستييييني من الضحك على حكاية السبرنغ رول واحمد الله ماقريته الفجر ولا كان صابني التوحش
والانفجاع المتخصص بهالوقت بالذات
ورديتي ياقمر زعلتيني بجد فيه شي احزني كثييييييير بوصف العجوز والابره مع انه تشبيه بليغ لقلق البطله
الا انه اثر فيني وهذا وانا مو غارفه موقف البطله الي كانت فيه لما شعرت بهالشي
عموما تشبيهات اوان ماجاءت من فراغ ولم تقع فالفرغ بل من القلب الى القلب(مش في استرحة ديو ) خخخخ

خاطرة لا اعلم سر حبي ..رسرها في رقتها لم يكن هناك الكثير ليزيفها فقط منطق الحقيقه..ولاول
مره تقترن كلمة المنطق بالجمال...لكننا هنا نتكلم عن كلمات خطت بيد اوان

عواااااااااااااااافي رفدووووووووووو عالموضوع




اوكااااااااااااااااااااا يا عسل هلا وغلا
والله قلم آوان مذهل ..... وخواطرها عصية على الوصف ... واوووووووووووووووووووو

هههههه كنت مفكرة حالي انا الوحيدة يلي بتنفجع وبتتوحش على الفجر ... اتاري معاي شركاء
الله يعافيك ويسلمك يا اوكا ولا يحرمني من طلتك الغالية على قلبي

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
قديم 04-01-12, 01:48 PM   المشاركة رقم: 213
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوشة العزاوي مشاهدة المشاركة
   اسفة جدا جدا جداااااااااااااااا
على التاخير يالغالية
بس دخولي لعبير الاحلام صاير قليل كثييير
رفودة كتبتي فوفيتي
علقتي فأنرتي
عن جد رواية من روائع ما قرأت واستمتعت بقرائتها ومتابعتها لحظة بلحظة
صاحبة القلم الحريري
لم تأخذ دودي هذا اللقب اعتباطا او مجاملة
ولكن كانت تستحق كل حرف كتبت به هذه الجملة
مشكورة يالغالية على تذكيرنا باجمل روايات دودي الحبيبة
مووووووووووة

هلا لوشة مووووووووووووووواه
انا صاير فيني مش قادرة اطلع من عبير الاحلام
مشكورة للمرور والتعليق
اشوفك قريباً اما نجتمع عشان نخطط لاغتيال اوكا

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
قديم 04-01-12, 02:08 PM   المشاركة رقم: 214
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
Itsme

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة دجلة مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الياسمين رفدو ^^


اولا سعيدة لانك استمتعت بقراءة الرواية
ثانيا الخاطرة رووووعة ههههههههههه ليست مضحكة بشكل مخجل بل ممتعة بشكل مذهل
اعجبتني جدا لدرجة اني قرأتها مرارا وتكرارا ^_^
كثير تعجبني الخواطر من هذا النوع او لنقل الميني اغنية هههههههه
خصوصا ان الخاطرة عن اولادي الاعزاء اليكس ومياسين خخخخخخ

,,,,,

لاااا ،، جيد انك ما اختصرتي ... ما اشبع من اراء القرآء ابدا .. طماعة درجة اولى

ممم انا عندما ابدأ بالكتابة لا يكون في بالي ابدا ان اطيل .. القلم يجرني معاه
لكن لاكون صريحة من نفسي لا اشعر ككاتبة حتى الان ان الرواية كانت طويلة ههههه
لكني كقارئة ربما اشاطرك الرأي .. لأنني عندما اقرأ رواية طووووووويلة اشعر بتململ كبير.
كما قلت معك حق .. لكني لا اتقصد ان تكون طويلة ولكني انجرف مع القلم
على فكرة ان كانت هذه طويلة ونسيت بدايتها فالله يعين القراء على اسير فراشة الاوبال
ليست طويلة ودسمة فقط وانما توقفت .. يعني بين قوسين الاحداث اصبحت في خبر كان ههههه
,,,,

تصميم الغلاف مثل ما قلت كان رائئئئع ... لما ام طيبة اعطتني الغلاف (قبل ان تكتب فوقه العنوان والملخص)
بقيت لربع ساعة كاملة إن لم يكن اكثر "ابحلـــــــــــق" في الصورة ههههه
خصوصا ان الصور كانت من اختياري ولم تكن بدقة عالية لكن ام طيبة مبدعة و كانت النتيجة مذهلة كما اردت واكثر
,,,
بالطبع لكل قارئ له ذوقه
ولولا الاذواق لبارت السلع
,,,,
اتعرفين دائما اقول ان اكثر ما يسعدني من القراء هو ان تعجبهم الخواطر ..
لان الخواطر عشقي الاول دون منازع في عالم الكتابة

مممم لكن عندي فضول
قلت انت
" ولكني أوان ... النجوم البعيدة وسأبقى ...
اسمي بصمة حياتي ... نجومي البعيدة عينيك يا حبيبي. "

لماذا استبدلت اسم مياسين بـ اسمي ؟!

,,,,

هههههههههه يسعدني حماسك مع الاحداث
لكن انا دائما منحازة مئة بالمئة الى اليكس وفي نفس الوقت منحازة مئة بالمئة الى مياسين ههههه<<فيس الام الي ما تفرق بين اولادها ههههههههه

,,,,

لا اقول ان الرواية لم تستنزف مشاعري ولكن عندما كنت اكتبها كنت سعيدة بها وستبقى دوما طفلتي المدللة
لا اعلم لما ... لكن شخصية اليكسندر عزيزة وقريبة الى قلبي جدا
ربما لانه رغم قوته وهيبته وسلطته و خوف الناس من مركزه الا انه من الاعماق حنون ... وانا احب هذه التركيبة الخطيرة على خلايا النساء ههههههههههه


لم اخطط للتفاصيل منذ البداية ... كما قلت القلم(او بالاحرى لوحة المفاتيج هههههه) هو من جرني لاستمر في النجوم البعيدة ..
ببساطة >> الرواية هذه ادخلت السعادة الى قلبي .

,,,,,

لا استطيع ان اعدك ان نعيد كتابة الخواطر بلون اخر .. لان المسألة ستحتاج الى جهد كبير من المصممات
لكن اعدك ان كان هناك كتابات قادمة ان تكون الخواطر بلون اوضح

,,,,,

سعيدة بتصحيحاتك اللغوية ... ان شاء الله في المستقبل انتبه اكثر ^^

,,,,,

ههههههههههههه رفدو ذكرتيني باحتجاجات القراء في نهاية الفصل الثالث على .. مممم قسسوتي خخخخخ
لانني قاطعت بادرة ذوبان الجليد خخخخخخخخ


,,,,,

اعجبنيي تصميمك جدا عن ذلك الدفتر الخيالي
متعددة المواهب ماشاء الله عليك ِ
خصوصا انك استعملت نفس الصور التي استعملتها ام طيبة
رائعة انت يا رفدو
كناقدة وكقارئة وبكتابة ردودك الخنفشارية

,,,,,

ههههه يسرني انك تراجعت في حكمك علي بالتسرع فيما يخص صامويل وروزا
والسبب كما قلت ,,,, الاشخاص الاكبر سنا اكثر حكمة واققققققققققل تعقيدا
كما ان الحل جاء بعد تفسير منطقي و فك اللبس بينهما
اي لم يعد هناك سبب للقطيعة السابقة وكما قلنا الكبار في السن اكبر عقلا من ابطالي المجانين ههههههه
ولذا لم اطيل فترة المصالحة

,,,,,

ههههههههههههههههههههههههههههه
بالعافية عليك السبرنغ رول ههههه
لا تخافي الاكل ليس معارضا للرومانسية ابدا خخخخخ

,,,,,

مشهد حرق الدفتر لامس شيئا في داخلي
لم اكن سأسمح باتمام حرقه
شعور بالندم فضيييييييييع عندما نحرق نتاج العمر
انا كنت في موقف مشابه لمياسين يوما
حرقت دفاتري الشعرية وليس دفترا واحدا ... حرقت دفاتر مذكراتي .. حرقت قصاصات خواطري المقتضبة
طبعا بعيدا عن الاسباب العاطفية الرومانسية كمياسين ... حرقتها لاسباب اخرى
ولكن رغم اني افكر اني لو عدت بالزمن لحرقتها مرة اخرى .. الا اني احزن حزنا وندما لانني احرقت خواطري الغالية على قلبي ....
لذا لم اكن استطيع ان ادخل شخصية مياسين تحرق الدفتر
ليس مرة اخرى !!

,,,,

الخاطرة التي اخترتها والتي تجسد مياسين المراهقة .. تأنيت فيها قليلا
وكما لاحظت مشاعرها بسيطة ... بريئة ... كما هو حب المراهقة
لذا نعم انا ايضا اشعر ان من تمكن الكاتب ان يكتب شيئا مغايرا لشخصيته او مبادئا يرفضها
يسرني انك تظنين اني تمكنت من ذلك ^^


,,,,,

الفصل الاخير كان صعبا انا اعترف بذلك
فكرت به كثيييييرا قبل ان اكتبه
شربت الكثير من الشاي والنسكفاي ههههههه
ومشيت ومشيت في انحاء البيت حتى آلمتني قدماي دون مبالغة
لان المشهد (وجود البطل في غرفة العمليات ) مكرر كما قلت في كثير من الروايات
وانا لااااااااااااااااااااااااااااا احب التقليد
كنت اريد وصفا خاصا بي
كنت كلما كتبت شيئا من تخيلي واعجبني ثم فجأةتذكرت اني رأيت شيئا شبه مماثل له في احد الافلام امحيه
واكتب شيئا اخر

,,,,,

انا بالفعل لدي رواية غير مكتملة
اشعر بالخجل عندما اذكر توقفها
ولكن كما يقولون تجري الرياح بما لاتشتهي السفن
قبل شهرين تقريبا واجهتني ظروف جعلتني اتوقف عن اكمال اسير فراشة الاوبال
ولم استعيد قلمي منذ ذاك الحين
ويفزعني ان لا اكملها
يفزعني ان اخلف وعدي للقراء ولا اكملها
لان شعوري عندما اخلف وعدي واتوقف عن اكمالها لن يكون لطيفا ابدا

انا لن اقول ان النجوم لم تتعبني ولم تستلزم مثلما قلت الوقت والجهد والتركيز والبحث
لكني لم اضجر منها ابدا ولم اشعر انها كانت عالة علي ... حتى عندما وجهت صعوبات
جميل كان الاحساس لما تتدفق الكلمات دون ان اعصر عقلي كالليمونة المسكينة لا استحضر الافكار والتعابير ههههههه .. جميل كان احساسي عندما كتبتها
وعندما اتذكر اني كتبتها اشعر ببسمة في اعماقي
احبها جدا هذه الرواية


رفدو ...
اشكرك على اعادتي لتلك الشخصيات التي احببتها جدا
والقريبة جدا الى قلبي ...

,,,,

"
قد لا املك لغة الكلمات التي تجيدينها ولكني اعلم لغة الورود التي تحبينها "

هههههههههههههه شكراااا على الوردة
هذه كانت جملة اليكسندر "اللوكي " خخخخخخخخخخخخخخخخخ
لا اعلم ان كنت تعلمين ماذا اقصد ب"اللوكي" خخخخخخ


تقبلي مني هذه الوردة الوردية السريعة ^^
بما انك تحبين اللون الوردي كما اظن





بطاقة شكر وتقدير معطرة بعطر الياسمين لك رفدو




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا احلى اوان

هههههههه والله فرحتيني انك حبيتي الميني غنية ... الله يجبر بخاطرك

وصدقيني ما كان بإمكاني ان اختصر .... بل كنت لأزيد

الخواطر لن ازيد فيما قلته عنها .... فكما سبق وذكرت : الصمت في حرم الجمال جمال

لماذا استبدلت اسم مياسين بـ اوان ؟!
احسست بتلك الخاطرة انها اوان .... شيء ما زرع في قلبي ... واجراس رنت في رأسي .... بعض حالات الجنونية التي تنتابني خخخخخخخخخخخ

واذا كنت انا كما تقولين رائعة كناقدة ... فأنت أروع وأروع ك كاتبة

واسعدني جداً جداً اعجابك بالتصاميم

واحزنني احراقك لدفاترك وخواطرك ولكن لا بد ان الظرف كان اقوى منك :(

لن ازيد على ما قلت في السابق فلا بد انك قد مللت مني ....

مش عارفة معنى اللوكي شو ؟؟؟؟ :(
والف شكر للهدية الرائعة بموت في اللون الزهري

لك ودي وشكري العميق وان شاء الله تيجيني فرصة واحظى بقراءة فراشة الاوبال

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
قديم 07-01-12, 07:42 PM   المشاركة رقم: 215
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روفـــي المنتدى : المواضيع الجانبية
Icon Mod 44 هل تستحق أمورة نجد لقب كاتبة ؟(نقد مميز جدا لرواية..للماضى ايضا اسرار)

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل تستحق أمورة نجد لقب كاتبة ؟؟؟ هذا السؤال الذي راودني في بداية قرائتي للرواية .... كان قلقي كبير عندما بدات القراءة دون ان استمتع او اشعر بالشوق للمتابعة ....... يا الهي ماذا افعل ؟؟؟ وفوق كل هذا وذاك ليتني لم أكن اعرفها .... لقد اصبحت صديقتي ... وهي لطيفة جداً ... وانا اتبادل معها العبارات في كل يوم .... ليتني لم اعرفها بطريقة وثيقة .... لكان اسهل علي ان اقول لها: شكراً يعطيك العافية .... جهودك مشكورة ... رواية رائعة ... نقطة وانتهى الموضوع .
أما الآن .... فهي بمجرد قرائتها لهذه العبارات ستعرف ان الرواية لم تعجبني ولم تثر اهتمامي .... اففف يا الهي ماذا افعل ؟؟؟؟ كنت قلقة جداً .... تركتها ل يومين .... ثم فجأة قررت .... وماذا لو .... كنا اصدقاء
وماذا لو ..... كانت مشرفة
من حقها علي ان ابدي رأي بصراحة .... ومن حقي عليها ان تتقبله اذا طرح بشكل مهذب ....
ولكني معجبة بها كشخص ..... يا الله وبعديييييييييييييييييييين
خلص اغلقنا باب النقاش ... سأتابع القراءة وسأكتب ما أشعر بها وليكن ما يكون .
هههههههههههههه اوكي امورتي .... خلاص ما يوقع قلبك .... عشان انا بعد ما اكملت قراءة غيرت رأيي تماماً ....
واليك ما حصل بالتفصيل يوماً بيوم :


في البداية أحببت لون الغلاف الخارجي جداً ... ولا أدري لماذا لم تعتمدوا نفس التصميم للصفحات الداخلية ....؟؟؟؟؟ :(

بداية مليئة بالتشويق .... دخلنا عالأكش مباشرة
لفت نظري منذ الصفحات الثلاث الاولى واقعية البطل ... امممم نوعاً ما لا أعرف ما تخبئه الصفحات بعد لكنني أحببت كونه بطلاً من لحم ودم وليس مجرد بطل احلام ....فنادراً ما نسمع أن البطل يخاف أو يقلق ... جون كان قلقاً في الصفحة الثالثة .... وكأنه لا يأبه لرأي القارئ : أحببتني أم لا فإنا ليس لدي وقت للتفكير بردة فعلك لدي مشاريع أهم.... استهوتني الفكرة : بطل واقعي هذه كانت أول صفة أطلقتها على جون
ثم .... توقفت يدي التي تحمل قطعة الشيبس في منتصف الطريق بين الكيس وفمي .... عفواً .... ماذا ؟؟؟ .... خبر عن موت البطلة ...... اممممم جميل جميل ... رواية تخالف المعتاد وبداية غريبة .... عادت قطعة الشيبس من حيث اتت حتى لا يشوش صوت هرشها تفكيري الذي أصبح مركزاً في معرفة ما حصل لتونيا .....
ويبدو أن ما حصل كان كثيراً .... سينقشع ضبابه تباعاً
لفت نظري دقة وبراعة الكاتبة امورة نجد في وصف الملامح شكل الوجه والعينين والذقن .... الخ .بطريقة ممتازة تجعل القارئ يتخيل الوجه كأنه يراه .
لاحظت بعض الضعف في الصياغة ... أورد مثالاً :
- فكرت بأن طفليها قد كبرا بسرعة وبأنهما لم يعودا صغيرين فسرعان ما سيكبران وسيتجه ..... / كبرا .... سيكبران .....؟؟؟؟

كنت قد بدأت اشعر بالملل .... حتى دق قلبها في الصفحة الـ 15 دون أن تعرف لماذا .... أدركت عندها أنها ربما أصيبت بفقدان الذاكرة بعد الحريق ربما ... وربما لا .... لا زلت في طور القراءة .
حسناً اتضح أنه لم يكن فقداناً للذاكرة .... تغير في الأسماء ....ترى لماذا ؟؟؟
للعلم أحببت اسم جوناثان هيريرا فهو ذو وقع مؤثر خخخخخخ
أظن أنني أعجبت ب جوناثان في الصفحة الـ24 عندما أوقف بطاقة اعتماد تلك التافهة المدعوة سارة ... والتي كان واضحاً وضوح الشمس أنها ستكون مصدراً للمتاعب
تشابكت الأحداث وتشعبت ... زواجها طلاقها ... اخوها الذي مات ... اليخاندرو الذي ظهر من العدم ....و تزوجها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل تلك أمور شجعتني على المتابعة ... بعد أن كنت قد مللت لبرهة .... نعم وبدأت الأحداث بالتسسسسسسسسسارع .... لقائهما في المكتب ... أعجبني حواره مع نفسه ... مت وأصبحت معك :)
استعدت معه بشوق الأحداث .... أنا في العادة لا أحب الفلاش باك ... يوترني ويضطرني لإعادة القراءة حتى أبقي على تركيزي .... هنا معك يا بيبو ... أحببته للمرة الأولى فانا لم أجد نفسي أتوتر ... أو أتشوش .... على العكس كنت انتقل معه من مكان إلى آخر ومن حدث إلى آخر بمنتهى السلاسة وأنا مستمتعة بالاطلاع على أسرار الماضي .... والآن عن إذنك فلقد تركته مرمياً على الأرض يُضرب من كل حدب وصوب ... سأعود لأرى ما حل به ....
ما هذا الإجرام رصاصتان واحدة في القدم و واحدة في اليد اليمنى ؟؟؟ وصف متقن لمشهد مثير ... كنت أكاد أبصر أولائك الرجال القساة بقبعاتهم وهم يتحلقون حول جون المسكين وهو مرمي على الأرض .... يتصببون عرقاً ..... تفوح رائحة أنفاسهم الكريهة وأعينهم تلتمع حقداً .... يا له من شخصية مريضة هذا ال سيباستيان ... أما لحقده وغله وقسوته من حدود .

وليس هنالك أفضل من عدة جولات من السباحة لتصفي الذهن .... و بينغووووووووو ... ارتبطت الأسماء والخيوط وأدرك جوناثان ما غاب عن ذهنه ...إنها حية ترزق .
اووووووو يا امورة نجد اووووووه عشقت ذلك الانبعاث لصوت الجسمي وسط أحلامي .... انه من أحب الأصوات إلى قلبي وخصوصاً هذه الأغنية ..... أحببت الفكرة أكثر من استخدام الأغاني الأجنبية ..... لطالما كنت أدندن بعض الأغاني التي أجدها مناسبة لموقف معين أثناء قراءتي لروايات هارلكوين .... كنت أقول في نفسي لو أن الكاتبة تتقن العربية ... لأخبرتها بهذه الأغنية ... وكمن تناسب هذا الموقف او ذاك ...... ههه انت عارفة انا على تواصل معهم دايماً ما بيقدروا يعملوا شي بدون ما يستشيروني :) هههههههههههه
رائعة هذه الفكرة يا امورة نجد ولقد أعجبتني جداً جداً جداً ........ في قربك انت نسا إنه يا عمري طير ... لا تشد عينه السما ولا يريد يطير .....
في الصفحة ال 81 تحول بطلنا إلى أبله يرسم أحلاماً في الهواء ..... وعندما كنت على وشك طرق أصابعي على لوحة المفاتيح لانتقاده ... عاد لتمالك نفسه وإدراك ما ينتظره من المواجهة مع زوجته السابقة .

- فهنا من الطابق الأربعون من المبنى يستطيع مشاهدة غرانت بارك بأكملها بمروجها الواسعة وأزهارها التي لونت الحديقة بألوان الربيع والمعالم التاريخية المليئة بها تلك الحديقة من نصب وتماثيل كتمثال لينكولين وسبيرمان التي شيدتا بالقرب ..../
أليس الأفضل لو قلنا : فهنا في الطابق الأربعين من المبنى يستطيع .........َبالإضافة إلى المعالم التاريخية التي امتلأت بها الحديقة ..... كتمثالي ....... اللذان شيدا بالقرب ...... .
شكراً لما تلا ذلك من معلومات عن نافورة باكنغهام :) والمعالم الأخرى ...
أكرر أنك بارعة في وصف أشكال الأشياء والأشخاص بشكل جيد جداً.

مرحباً....
مرحباً ....
ما ابسطها من كلمة وما اعقده من لقاء
ونشبت على حد تعبيرك تلك الحرب الشرسة بين الإرادتين
.... ومن الواضح بعد ما سبق ذكره عن علاقتها بالخاندرو إنها تكذب بشان الأطفال ... وان جون هو والد أطفالها .... ؟؟؟؟ سنكمل لنرى

......... اوووووه يا امورة نجد اختيار سوبر موفق للاغنية الثانية ....
تقول إني ما أهمك ... يا برودة والله دمك ... كنت في عيني أضمك وأتغزل بيك واسهر..... يا لا لاه يا لاه يا لالا تغرق الغرقان اكثرررر .

يا للفضيحة يا بيبو مشرفة أنت وتقبع روايتك في عبير الأحلام ملخبطة الصفحات ؟؟!!!!! ستصبح سمعتنا في الحضيض لو اكتشف احدهم ذلك ...
انتقلت من الصفحة 98 لأجد نفسي في 488 - 489- 101 وعاد التسلسل
يعني يوجد نقص صفحتان 99- 100

حوار ممتع ذلك الذي دار بينهما أمام سيارتها ....
ولكنها كانت قاسية جداً عندما قالت : أتذكر كم كنت بريئة وكم كانت أحلامي بسيطة قبل أن تدمرها بيديك ... لذا أرجوك أشارت إلى قلبه بإصبعها "إن كان لا يزال جون في مكان ما هنا .... جون الذي أحب تونيا الطفلة البريئة أجوك أن تبتعد عني ... دعني وشأني .
حرام جوناثان ... بجد كانت قاسية جداً معه حتى ولو كانت لها مبرراتها .
صورة أمه والمرأة التي إلى جانبها من هي يا ترى أختها ؟؟؟؟
وللأمانة وجدت أن استمتاعي بالفواصل الغنائية قد خف عندما لم اعرف الأغنية مع آن كلماتها جميلة إلا أنني لم اسمع بها قبلاً : أرفض المسافة .

الفصل السابع :
ذاهبة للنوم سأعاود القراءة غداً .....

الفصل السابع عودة :)
أعجبتني تلك القصة التي اخترعتها ... صديق أخي وزوجي ... ولم يحضر الجنازة ....
زهرة الليزانثس التي كانت نبوءة مبكرة لما سيحل عليهما من فراق وبعد .... قابلتها بشجاعة زهرة الاستر .....
أجل ... فما من شيء يقدر على هزيمة الفراق إلا ... الاحتمال والصبر ... الذي لا بد أن يأتي بنتيجة جيدة ... أتمنى ذلك من أعماق قلبي .
لأن كانت لي في الفصول الماضية بعض التحفظات على الحوار الذي كان ساذجاً قليلاً في بعض المرات .... ولأن شعرت لفترات ما بالملل .... إلا أنني مع انقضاء بضع صفحات من الجزء السابع بدأ حقاً بالاستمتاع ... تلك المواجهة مع نفسها عندما شاهدة زهرة الليزانثس في الباقة التي وضعت في الدرج ..... هل سيتركها بمفردها ثانية ؟ لا يمكنه إن يفعل ذلك ..... لا يمكنه هجرها ..... أحببت تلك اللحظة الصادقة التي وقفتها مع نفسها .... برغم كل كلامها وصراخها بأنها تريد منه الابتعاد .... يقبع حبه في أعمق أعماقها .... كانت لحظة دافئة جعلتني متعاطفة معها بشكل كبير ... أحسست بحزنها وآلمها .... بررت لها غضبها وسخطها .... واهم من هذا وذاك .. وجدت أنني لا أرغم نفسي على المتابعة بل ... أريد ذلك ... أرغب بذلك .... و أحب ذلك .... ابتدأ قلمك يجذبني .
وخاتم أيضاً ..... إنها الحرب اذاً ..... ذلك الجوناثان الذي كنت ظننته في الفصول الماضية ضعيفاً جداً بالنسبة لشخص صقلي الأصل ... بدأ يبذل مجهوداً في السعي لتغيير وجهة نظري ..... واكتشفت أيضاً وأنا أقولها بكل شجاعة ودون خجل ... سذاجتي هي من صورت لي ضعف شخصيته بينما كان السر في وعيك وتفتح ذهنك أيتها العزيزة امورة نجد .... فما ظننته أنا ضعفاً كان خطة مرسومة منك لتجعلينا نرى مدى نضج وتطور شخصيته عبر السنوات .... وهذه خبرة يمتلكها المحنكون فقط من الروائيين ..... ارفع لك يدي بالتحية والاحترام .... إذ اثبتي عمقك ك كاتبة وسطحيتي ك قارئة ...... :(
وعاد قلبي لينبض مشجعاً جون :
لا بأس عليك يا فتى .... ثابر ثابر .... ستلاقي الكثير من الصعوبات لكنك لا بد أن تصادف النجاح في النهاية .... وسأشجعك انا باستمرار ..... أما تونيا فلا بد ان تختفي مقاومتها كما اختفت زهرة الليزانثس من باقاتك :)
حضور روبيرتو كشف جزءاً مهماً من أسرار الماضي ...
واقعية تنافي أي رومانسية هذا الوصف الذي ينطبق على شكل جوناثان عندما كان نائماً على مكتبه .... أخبرتك سابقاً وسأعيد ... شيئ جديد علي في عبير الأحلام أراه للمرة الأولى أن يطابق البطل أي شخصية عادية واقعية من لحم ودم ... وليس خيالياً أو اسطورياً .... فهي لم تصف جمال رموشه او خصلات شعره المتهدلة بشكل ساحر على جبهته ... أو فمه الأخاذ .... بل وصفت وجهه المضغوط و لعابه الذي يسيل .... ههههههههه وحدك من تفرد بهذه الطريقة التي لفتت انتباهي ... بيبووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو أنت رائعة :)
ذلك الخليط الساحر لواقعية جوناثان ومثاليته كان أكثر ما جذبني إلى شخصيته ..... واقعي بانفعالاته ... مثل اللحظة التي دفعها بها بطريقة آلمتها .... ومثالي في ردات فعله ... كساعة قرر أن يخفي عنها الحقيقة حرصاً على عالمها من الانهيار ... حتى لو اقتضى ذلك أن تبقى أصابع الاتهام موجهة إليه ... أو أن يفقد الفرصة الضئيلة التي لاحت في الأفق لإعادة المياه إلى مجاريها بينه وبينها .
ذلك الموقف .... ذلك اللقاء .... ذلك الحوار .... بين روبرت وجوليا ههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا الهي كان من أجمل ما قرأت ... دمعت عيناي لكثرة الضحك .... رائعة أنت يا بيبو ..... :)
تعرفين لو قامت شركة ديتول بعمل هذا المشهد كدعاية وإعلان لها كان لا بد أن تجني أنت الآلاف ..... لأن الشركة كانت ستجني الملايين ......
كما أنني أتمنى أن ينتهيا بقصة حب رائعة هذان الاثنان .... فهما يستحقان ذلك فأنا معجبة بشخصية جوليا منذ بداية الرواية .....
والآن استميحك عذراً فأنا عائدة لأرى من هو روبيرت هذا ؟؟؟؟.
قاطع ضحكي ذلك الفلاش باك القاسي الذي أعادني إلى ليلة مقتل توني ... وذلك المقزز سباستيان ... لا بأس فها نحن ذا نزيح الستار عن المزيد من الأسرار .....
اه ... اه يا صديقي يا اليخاندرو كم كنت رجلاً نبيلاً ........
وآه .... أه كم عانيت يا جوناثان المسكين ......

وعدنا الى روبيرت وجولياااااا
عن جد رووووووووووووعة
بيبو .... اقسم لك هذان الشخصان يستحقان قصة حب منفصلة
بشرفك ولوووو .... وحياة الله بيجنن اللقاء .... جد بحكيكي لازم تعمليلن قصة منفصلة عبير الأحلام القصيرة بلييييييييييييييييييييييييييييييييز
فيس منفعل يطلع أصله ويحكي عامية خخخخخخخخخخخخخ

او لا لا لااااا كم تمنيت لو كنت مكان ليزا أثناء تلك المواجهة العاصفة في المصعد .....
وكشف العشاء الأول المزيد من الأسرار ..... ولم ينته الامر نهاية موفقة مع انه ابتدأ بشكل جيد .
وهاهو العشاء الثاني يكشف المزيد ..... لا عجب أن يكون اسم الرواية للماضي أيضاً أسرار .....
ألن تتوقف تلك العذابات التي تمر بها تونيا مع كل سر جديد يكشف ؟؟
وجون المسكين الذي يعاني لمعاناتها .... آما آن له أن يرتاح ؟؟؟؟
كلا لا أظن ذلك فلا زلنا في الصفحة الـ 267
ترى ما الذي ينتظرنا من أسرار ؟؟؟؟؟
ولم ننتظر طويلاً ... ليأتي روبيرت فيضيف المزيد من الغموض والتساؤلات من هو دي لاروس ؟؟ الرجل المريض ؟؟؟
وجاء العشاء الثالث بدعوة منها .... على آمل ان تستوضح ما أخبرتها به اوليفيرا.......
.... لولا تلك الأفكار في ذهنها لعشقت تلك اللكنة الايطالية المخبئة بعناية بين طيات كلماته ......
تزوجيني ........................................................
لم أدر أينا كان الأكثر ذهولاً أنااااااا أم تونيااااااا
أظن إنها أناااا لأن تونيا لم تعر العرض انتباهاً بل سارعت لاتهامه بالكذب .... أنت تكذب كما تتنفس .
ولكنها كانت ظالمة في اتهاماتها هذه المرة .....
ولكنها معذورة بسبب كل ما تحمله من الم داخلي ..... كنت أنا هنا من يغني مع تونيا :
إلى متى يا جرح قلبي بتوجع
الى متى والصبر ماله معك حد
الى متى مال للخطا عذر مقنع
الى متى هالاسئله مالها رد
ماهو مهم الدمع للعين يرجع
ولايطيح وتلحقه راحت اليد
وش عاد لو حتى على القاع وقع
اهم شي انه نشف بعدها الخد

وعدنا ل روبيرت وجوليا ...... ولاااااااااااااااا زلت مصرة على أنه يجب عليك ان تخصيهما بقصة في عبير الأحلام ... فالشخصيتان مدهشتااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااان
وهاي هي ذي الحقيقة تطرق الباب ... في الطابق العشرين من المول الذي يمتلأ بالضجة والأصوات .... وها هو جون يلتقي ب ابنته ....
كل هذا الغضب .... يا الهي ترى ما الذي سيحدث عندما يعلم بأمر الصبي ؟؟؟
سنرى ذلك غداً ربما لأنني الآن لم اعد قادرة على فتح عيني من شدة النعاس ... لذا أودعك يا امورة نجد على آمل اللقاء .
.... عدنا :
تلك الواقعية التي جذبتني في شخصيته عادت للظهور عندما اكتشف صورة ابنه .... يده التي انهالت على الحائط وأرعبتها .... عدم عناقه لها كما يفعل اي بطل عادي في ذلك الموقف .... التجأت منه إليه على حد تعبيرك .... لكنه خذلها .... في نظري لم يخذلها بل كانت ردة فعله طبيعية ورااااااااااااااائعة كبطل ..أكرر .... من لحم ودم وليس مثالياَ
.... وقد قال لها بكل بساطة وصراحة برغم كل الحزن الذي يغلف قلبه والغضب الذي يملا جوانحه .... ليس ذنبي ولا ذنبك ....
... أخبرتهم أيضاً أنني أفضل الدونات المغطى بالشكولا ولكن احداً لم يكترث بي همممممم لا بأس سأخدم نفسي بنفسي غداً ربما ...
أيضاً عندما مرت أغنية شبيه الريح لم أتفاعل معها جداً ..... ربما لأنني سمعهتا مرة او مرتين في حياتي ...... عدم تفاعلي معها لا ينقص من جمال كلماتها بكل تأكيد .
لاحظت في مرات عديدة حصول تكرار لتعبير معين واستخدام مشتقات منه بشكل متتابع لا يفصل بينها إلا بضع كلمات لن أورد لك الكثير فقط مثال واحد صفحة 359 إلى الطرف اليمين تكررت كلمة :
أغرقه ..... غارق ..... يغرقان ..... غرق ....... لو أعدت صياغة التعبير لتخلصت ربما من تكرار الكلمة ..... مما يجعل الجمل أقوى وأجمل صياغة مما هي عليه .
..... كشفت لنا الكسندرا ... المزيد من الأسرار .... وتبعتها اوليفيرا لتكشف أكثر وأكثر ......
وعدنا ل جوليا وروبيرت ..... واكرر للمرة الألف يستحقان ان تفرديهما برواية خاصة بهما .
ها انذا أمام الفصل الخامس عشر وقد تخلصت من كل خوفي السابق بأنني كرهت الرواية أو وجدتها مملة أو لا ادري ما اكتب عنها .... ويا ربي اعمل إيه ..... كيف أخبر بيبو بأنها فاشلة خخخخخخخخخخخخ هي مشرفة بكرا تطردني .... وأفكار أخرى سوداوية ... كانت تطاردني حتى في المنام .... تخلصت منها كلها ورميتها بعيداً لأعيش المتعة في القراءة .....بل أصبحت أتابع بشوق ....



هههههههههههه شعرت بالغضب من شركات الالكترونيات أي جهاز تتحمل بطاريته البقاء على قيد الحياة أكثر من ساعتين .... يا بيبو ياااا بيبو ما هذه الأفكار يا فتاة ... روعة
عرفنا من هو دي لاروس ....... وكان اللقاء بالجدة مؤثراً .....
انتهى الفصل بلقائنا للخال المسكين وصدمته برؤيتها ...
... ومررنا بجولة سياحية ثقافية ممتعة في باليرمو فشكراً لك ......
ودخلنا الكنيسة ضاحكين ... ليذهلنا جون بطلب الزواج ..... ولتصعقنا هي بالرفض .... اللعنة على تلك الأسرار التي تقلق راحتنا طوال الرواية .... لما لا تنكشف وتريحنا ..... يا أخي اخبرها وأرحنا فلا يمكن للآمر ان يزداد سواءً أكثر مما هوعليه حالياً .
وعندما اخبرها انه سيبقي الأولاد في ايطاليا ....... اوه يا الهي امورة نجد كفي عن تبرير تصرفات البطل .... دعيه يتصرف بقسوة دون تفسير ودعينا نحن نبرر له ذلك اذا احتاج الأمر .... لا تقومي بوضع الأعذار له في كل مرة يقسو بها عليها ...... لا تبرري ولا تفسري .... دعي الامر لقارئك ياعزيزتي .
مباراة الملاكمة تلك آمر شيق وممتع ههههههههه
ويأتي الفصل السابع عشر لتكشف الكسندرا لتونيا المزيد من الأسرار...
أحببت تلك الانتقالات بين ما يحدث مع تونيا وجون ... وما يحدث بين روبيرت وجوليا .... وجدتها ممتعة ... وأعطت المزيد من التشويق للقصة .
وجاء الاعتراف العظيم الذي من المفترض أن يحل كل الاشكاليات ..... انه سباستيان .... وهو ليس والدك ..... اووووووف واخيراً
وبدل ان يحل كل شيء .. انهار كل شيء .. طبعاً عدا امور جوليا وروبيرت التي تحسنت ,..... ولم يكن ينقصنا سوى تلك الكريهة سارة وعودتها ....
وجن جنون القصر بأكمله .... وهو المطلوب فما من شيء يمحو الأحقاد والأحزان .... الا الهم المشترك الذي ينسي المرء كل ما عداه ........ وعندما وصل إلى ابنه ....... يا للهول ...... معاناة وتوتر .... ليقول توماس بكل بساطة : احبك كثيراً .. للغاية وانا سعيد لأنك أبي ..... اوووه تنفست الصعداء بعد ان حبست أنفاسي لعدة صفحات ... وعادت لتحتبس من جديد مع انزلاق جون ... ذكرني صراعه مع الحبل بصراعه مع حياته وأسرار الماضي التي تحاول شده ليغرق في هوة سحيقة ..... وانتصر على رعبه وشد نفسه نحو الأعلى ... كما سأراه قريباً ينتصر على مرارة وأسرار وأشباح الماضي .
أثناء ذلك المؤتمر الصحفي شعرت بالحزن على جون لماذا عليه أن يبقى حاملاً لهم كل شيء منذ البداية .........وحتى النهاية ...
كانت تلك كلمة حق وصدق عندما اعترفت تونيا بنفسها قائلة :
إنها لم تعمل من اجل تلك العلاقة .... لم تفعل أي شيئاً لتثبت له بأنه تحبه ...
ولذلك فلقد استحقت لحظات الرعب التي تعرضت لها عندما طلبت منه الزواج ... ولكن عشقه الأزلي لم يدع قلبه يطاوعه على إيلامها طويلاً ...
ومع فتات زهرات الليزانثس المتطاير تطايرت أحزان الماضي وأسراره وعذاباته ...
وأنهيت الرواية بضحكة سعيدة بعد تنفيذ ذلك الرهان المجنون بين روبيرت وجون ...... ودي لاروس الذي كنت قد نسيت وجوده عاد ليظهر مودعاً إيانا في النهاية ..... وأغلقتُ الصفحات سعيدة بوجود اليزابيت الصغيرة التي وعلى عكس جدتها التي حملت اسمها ... ستملك مستقبلاً مشرقاً وسعيداً .
ولكن ما أسعدني أكثر من اليزابيث أن أملي لم يخب وكانت الرواية عظيمة .... وإذا كانت كما أتوقع أول أعمالك فمن الظلم أن لا نرى لك أعمالاً أخرى فمن حق القراء عليك أن تقومي بالكتابة ولا تحرمينا هذا الإبداع ... وهذا القلم المرح السلس ....الغامض .... تميزت في وصف ملامح الأشخاص .... واقعية للشخصيات مثيرة جداً ...... أناقة تظهر فيما ترتديه البطلة ... وأظن أن هذا طابعك الشخصي ..فلا بد ان خزانتك تستصرخ من كثرة الملابس ولا تجدين في معظم الأحيان مكاناً كافياً لوضع الأحذية والحقائب المطابقة .... وأنااااااا على ثقة بأن الحكومي يصيبها صداع من المصروف كلما ذهبتِ للتسوق خخخخخخخ
جدياً أقول أعجبتني أناقة البطلة وذلك التأكيد على حقيبتها وحذائها ذوي اللون المناسب ... لربما كانت اموراً لا يعيرها أشخاص آخرون اهتماماً كبيراً ولكن أنا أحبها جداً فهي تساعدني على تكوين صورة ذهنية واضحة ....
شكراً أمورة نجد ولا تبخلي علينا فنحن بشوق لجديدك .





والى من لا يزال ينتظر جواب السؤال : هل تستحق أمورة نجد لقب كاتبة ؟؟
الجواب وبناء على رأي المتواضع تستحق وبكل جدارة .








 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مأوى, أمورة, مايا, ليلاس, أخبار, محبي, محبطة, معجبي .هبه الفايد, المتميزة, الروائيات, الزهور, الفايد, النجوم, القراءة, الكاتبة, اعتزلت, انااااا, بالالتماع, تجرؤ, بسببك, تستحق, تعالو, بعبق, تفوح, يفتى, ربما, رواية, صماء, rafdo, غرور, واحد, ناقدة, وتستمر, وبقية, وردة, وكبرياء, كاتبة
facebook




جديد مواضيع قسم المواضيع الجانبية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:16 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية