لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > عبير الاحلام > قصص عبير الاحلام القصيره
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

قصص عبير الاحلام القصيره قصص عبير الاحلام القصيره


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-03-12, 10:41 PM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ملاك ليلاس

البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 224145
المشاركات: 2,135
الجنس أنثى
معدل التقييم: malak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييمmalak99 عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1649

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
malak99 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : قصص عبير الاحلام القصيره
Congrats

 

السلام عليكم ورحمة الله

كيف أواني .. كيفك يا وردتنا الندية بعطر كلماتها الذي يملىء المنتدى أريج الأحاسيس الجميلة

أسفه على تأخري بالتعليق كنت انتظر إعلان على شريط الإهداء لأني دخلت صفحات القصة في اليوم الاول ولكني لم أجدها فعلقت على فصل وقصة حتى انتبهت لأعلان قصتك الحبيبه او ربما نزل ولم انتبه له اعذريني صديقتي الغاليه

متفردة دائما وعنوان متفرد مثلك شدني جدا منذ ا ن قرأته وحاولت ان استشف ما خلفه والحقيقة فشلت .. جريمة حروفي اسم رائع فعلا علمت كم هو معبر جدا وكم كانت تلك الحروف تخفي حبا كبيرا جريمة فضحت مشاعرها

اشعر بأن هذه القصة تحكي عنك شخصيا بشكل او بأخر او ان الكاتبة تشبهك في أشياء لا استطيع تحديدها ^_*

أسلوب بديع كما عودتينا دائما يحمل عبارات جميله حالمة تداعب المشاعر

طريقة سرد جديدة في القصة ضمير المتكلم ركزتِ به كثيرا على البطلة وعلى كل خلجة من مشاعرها وعن الأحداث التي تحدث لها وتكون هي محورها

شعرت وأنا اقرا ان الكاتبة تتحدث الينا بطريقة عفوية جميله وكأنها ترد على تسألنا

جوي ( بهجتي) لم تستطع ان تتخلص من ذكريات تحاصرها تتملكها بكل مافي الكلمة من معنى حتى وان حاولت اقناع نفسها بغير ذلك فحجبت نفسها في ثامي الكاتبة خلف نظارتها ورواياتها وخلف ستائر النسيان او بالأحرى التناسي

ذكريات سكنت قلمها وترجمتها حروفها نجاحا وهو لم يكن الا فشل تناسيها ذلك الحب تجسد في أبطال رواياتها و لم تدرك تلك الحقيقة الا بعد ا ن قرات ذلك المقال الذي حطم تلك القوقعة حول روحها المتلهفة كان اللاشعور يكتب عنها ويبوح بمكنونات قلبها

طرقة احترافية بأخذنا الى ذكريات قبل اربع سنوات .. اربع سنوات مدة طويلة جدا استطاعت الصمود خلف كبرياءها المجروح وهي تعتقد بخيانة زوجها لها

الزواج الذي كان يحاول ان يحميها من فتاة تحاول الاستحواذ عليه وتنوي لها الشر

التلميذة الشريرة كارمن

جوي كانت عنيدة جدا فخلال تلك السنوات لم تحاول ان تستمع اليه رغم كل محاولته الحثيثة لتبرير موقفه

رواية ضلع ادم كان لها دور كشخصية في القصة .. لها تأثير على جوي وبالتالي استحوذت على اهتمام مارك فقرأها بعد ان اجبره الحنين الى زوجته لقرأتها

كذلك موقف السيارات جمعهما في لحظات قوية الصفعة اولها وأخرها القبلة

لم يدر في بالي بأن راسل هو من كتب تلك المقالة هل صداقته الحميمة لمارك تعطيه الحق بالعبث بمستقبل صديقة زوجته ولكن رب ضارة نافعة

في الوقت الذي طلب فيه الطلاق والذي عرضة عليها لمجرد ان يظهر لها حنقه منها .. الطلاق الذي لم تفكر في طلبه لأربع سنوات ربما اللاشعور كان ينسيها هذا الأمر تلاشت تلك الغيمات السوداء التي كانت تخفي عنها الحقيقة اما تلك الطاولة وهما يتحاوران عبر المناديل الورقية فأخذهما ولم يدركا خلاله ان العيون تحدق بهما

الحقيقة في نهاية القصة شعرت بالغضب من البطلة اعرف انها شاهدت بعينيها وسمعت بأذنها لماذا لم تعطيه فرصة للدفاع عن نفسه طيلة اربع سنوات وهي العاشقة له !!!!

المشهد الأخير في قمة الاحترافية أيضا كالبداية فشعور الكاتبة وإحساسها بما حولها يتكرر ولكن ألان وزوجها بجانبها

أواني قصة في قمة الروعة أعجبتني جدا أخذتني إحداثها وعباراتها إلى عالم من الرومانسية الحالم كاللمسات الحالمة تداعب القلوب .





 
 

 

عرض البوم صور malak99   رد مع اقتباس
قديم 23-03-12, 12:02 AM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مبدع


البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 147004
المشاركات: 5,481
الجنس أنثى
معدل التقييم: Jάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2060

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Jάωђάrά49 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : قصص عبير الاحلام القصيره
افتراضي

 

السلام عليكم شكرا رهومة على التنزيل يا قمر وشكرا لارووووووووع كاتبة اوانتي الحلوة

اخبرتك انني سانتشي بسحر كلماتك على مهل مني
وايضا كنت في صمت جريئ مني منذ البارحة الى اليوم صمت جريئ تركت الفسحة بدل ان انزل الرد احببت ان اقرأها على جزئين حتى اتعطر بها واستنشقها
انها عبق كلماتك عزيزتي لم استطع ان اتوقف وانا ارى العنوان جذابا كصاحبته جريمة حروف
واخطر ما في الامر انني قرأت لابرع كاتبة تمشي بمهل بسلاسة وبذهاء كامل حتى تعطي روايتها او قصتها طابعا متكاملا من حروف وكلمات وجمل متناغمة والادهى يا اوان تلك الاحترافية العالية في ربط الاحداث وربطها بسلاسة تامة انها كعقد من اللؤلؤ نلمس لؤلؤاته بتتابع وشهدنا فنه وجماله وشهدنا رقيه وسحره وشهدنا نظامه وروعته
اعجبتني البداية البطلة كاتبة ككل الكاتبات تسعد بأخر رواية لها ولكن ايضا كانت الرواية التي ستريها مدى فداحة جريمتها في حروفها والتي هي جريمة حروفها التي فضحتها بل سبرت اغوارها العميقة وكشفتها للجميع دونها هي هي الوحيدة التي لم تستطع ان تقرأ الأحجية التي خطتها كلماتها ليفشيها ذلك الناقذ اللاذع
المشاهد كانت متقنة عالية لم يمر علي مشهد لم لم ارى فيه البطلة وهي تغضب وهي تفرح وهي تبكي على كتف صديقتها وهي تنظر بعمق عينيها شاهدت تفاصيلها البسيطة الحزينة والتي جعلتها مرسومة كلوحة فنان بارع كل البراعة وورع ايضا
وكنت اريد ان اعترف لك انني بكيت فعلا وتحركت مشاعري بشكل كبير مع كل احزانها وبالاخص وهي تلوح بعجلة الماضي في الهواء لتعيد ما مر عليها من ذكرى
حب راق جدا وتلك الرسائل محنكة في كلماتها تلامس القلوب تعشقين الكلمات وكاتب الكلمات
حتى يصير الانسان مزيج من اثنين بطلة وبطل عاشقين ادمان وعشق لا ينتهيان
لكن ما اوصلني لحافة البكاء واني بكيت فعلا بسبب حساسيتي الزائدة في هذه الفترة لانك جيتي تعزفين وتطربين اروع الالحان على الجرح فانتفض الجرح يا سيدتي لكن لم يكن لينتفض الا بروعة كاتبة محترفة مثلك ويصعب علي الا تغرورق عيوني مع البطلة وهي تشاهد المشهد المدمي وكيف داس على روايتها ضلع ادم لكن هي لم تفكر الا في تلك الرواية التي داسها لم تفكر لوهلة انها تدوس على ابرع ما فيه الا وهو قلبه العاشق
مشاهد جدا مؤثرة بشكل رائع وعاااااااااالي جدا جدا
وتلك السيئة كارمن التي قتلتها الغيرة لا محالا لكنها نالت جزيل الجزاء حقيقة وكانت تستحق الشنق على فعلتها للتفريق بين زوجين بتلك الطريقة الخبيثة
قوة البطلة في محلها لابد من ان تكون قوية وتعيش والا لما خلق هناك نفس ويوم جديد تشرق فيه شمس وهاجة
بعد ان عادت على ارض الواقع اتعسني جدا ما حصل معها وهي تكابد لتذهب الى الكلية واكبر ما اثر فيا وهو لقاءها به ومحاولته لاخذ شيء نسيته ومصرة على نسيانه
انا توقفت في تلك اللحظة افكر قبل ان اكمل ما هو الشيء الذي فاتني ونسيته وتذكرت باسف انهما افترقا ولابد من انه يريد الطلاق حزنت جدا جدا جدا
ولكن ما بدا يحصل بعد ذلك اخذ يملأ قلبي معها بالالم والامل
لان عيون العاشقين لاتموت لانها تظل متوهجة بحياة الحب سواء كان حبا او الما ستظلها معبرة على الدوام اكثر الاشياء في الانسان تعبيرا هي عيونه
لكن عندما علمت انه لم يكن مرسل المقال ارتاح قلبي قليلا وبعد ان انصرفت او بالاحرى تركته يذهب وقد اعطاها معلومة حركت كيانها ان تلك الافعى قد طردت ارتحت اكثر
الصراحة اهتز قلبي وهو يمر عاصفا من السيارة التي اقلها فيها زوج صديقتها وتلك النظرة في عيون البطل هزت قلبي معها صراحة شعرت انها نظرة عتاب لكن كان مشوار التاكد طويلا
والان وبعد ان اخذت الى بيت صديقتها اكتشفت الامر المروع ان زوج صديقتها صديق مارك من افشى سرهما الكبير وقد كان الدمار الساحق لكيانها
عندما عادت الى شقتها وهي تجد الصحافيين اعجبتني بشكل كبير العبارة التي نطقت بها عن القلم عندما يدفعنا القلم امام رصاصات الذكرى...لابد ان نهجر القلم قبل ان يسكننا الالم
هذه الجملة عدت اليها مرارا وتكرارا لاحللها ههههه بيني وبينك حاولت عدة مرات ان اتخذ من اشياء في حياتي موقفا في رواية لكني لم استطع لكن ان تتخذ البطلة هذا الموقف فانا اصفق لها لانها على الاقل لم تظل عالقة بل واجهت حياتها وكتبت وكانت الكتابة لها مثل البلسم الذي انقلب الى سم فتك بروحها
استيقاظها في الصباح اعجبني تعبير الصباح على وجهها الناصع البياض اعجبني التعبير جدا
وبعد ان اكتشفت ان الشرطيتين ليستا من زوج صديقتها بل من مارك لابد ان تغزو عصافير الشوق والحب والامل قلبها رغما عنها لكنها حاولت اطفاء الشعلة تلك بطريقة ما
لكن وبعد دخولها القاعة ويالسحر الكلمات التي تبادلاها بالاخص هو هو الذي كان جالسا ولم يستطع الا ان يكوي نفسه بان يكتب لها يريدها ان تتجاوب باية طريقة انه عاشق ولهان فكيف لها الا تنصاع وفعلا من المنطقي جدا الا تنظر اليه لان النظر الى عينين فقط دائرتين وكاننا نكشف روحنا نعريها تماما من اي شيء قد يحجبها عن من نحب
ومشهد المنديل العزيز الذي سقط ونزولهما الاثنين اعجبني المشهد مشهد جداااااااا رائع راقني جدا فيه من المنطقية الكثير يعني منطقيا ستبكي ومنطقيا سيمسح دمعها ومنطقيا ستشعر بمن حولها وستشعر بالاحراج لتخرج يعني مشهد مثقن جدا كباقي سابقيه
والنهاية الحلوة التي تجعل كل رواية لها مذاقها الخاص هذه فعلا نهاية جميلة ههههههههههه وبالاخص عندما نطقت بالجملة عن الصبيان جيش من الاولاد ووافقها ههههههه ضحكت انا ايضا لان فعلا هي تضحك وهو اخذ الامر بجدية وكيف لها ان تلد كل هذه الدزينة امر عصيب
شكرا لك يا احلى كاتبة على ابداع لايفوقه ابداع الصراحة حتى صرت الان اعرف تماما اني اقرأ لكاتبة متميزة كاتبة انتقلت الى طابع الاحترافية باحترافية لا اظن ان بعد اليوم سنشك بمقدار روعة كلماتك الجميلة وتعبيراتك الراقية والرائعة في مجال الكتابة
اتحفتتنا بروعة قلمك دمتي بكل الود وانتي هكذا كاتبة محترفة

 
 

 

عرض البوم صور Jάωђάrά49   رد مع اقتباس
قديم 23-03-12, 01:03 AM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
السلطانة
ملكة الإحساس


البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 100284
المشاركات: 6,125
الجنس أنثى
معدل التقييم: وردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسي
نقاط التقييم: 4220

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وردة دجلة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : قصص عبير الاحلام القصيره
Flowers

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمره لم تحترق مشاهدة المشاركة
  
هكذا هــي الأنثى عندما تخلع لون الحزن
وترتدي لون الأمــل تتخلى عن العقبات
لتتجاوز المنطقة المحظورة لليأس
و تصعد من قعر قاع اسود
أوان من كــانت هكذا بالآمس
أراهــا اليوم تزأر
وتخلق من العواطف رائعة جديدة تتربع في عرش روائعها
بعنوان ( جريمة حروفــي )

زووووووووز سعيدة جدا بوجودك على ساحة جريمة حروفي ^^
شكرا لك عزيزتي
ما اضيق العيش لولا فسحة الامل


اصدقك القول إن العنوان أثار الاستغراب في نفسي
ولم افهم غموضه أبداً إلا بعد أن قرأت القصة الرائعة
ها أنـا اختار اللون البنسفجي لأنه لون تامي المفضل
تلك الشخصية المثيرة العاشقة التائهة في دوامة الحزن

انت ذكية انتبهت الى ما لُمح إليه دون ان يصرح هههه

كم أحببت ما قاله مارك وهو
يصفها ( لكنك خدرتي حبك لي بعقار الهروب ! )
يا الله كم اعجبني هذا التعليق

يسعدني انه اعجبك
لان القصة كلها تدور حوله

لنبدأ من البداية
أولاً : أنــا لا استسيغ الروايات التي تحكي الشخصية الرئيسية
عن نفسها وتقوم بوصف انفعالاتها وما تشعر به
ولكن أحببتها جــداً لديك وكنت متمكنة بحيث لم تخطئي
في بعض المناطق ليكون من يحكي الراوي
لذا حقاً ارفع لك قبعتي

اشكرك عزيزتي
واعترف لك انا ايضا لا استسيغ ان تكون القصة بلسان البطلة !
ولم اعتقد ابدا اني سأكتب بهذا الاسلوب
بل كنت اشعر بقلق كلما استمريت بكتابتي بصيغة المتكلم
و لكن طبيعة القصة فرضت علي ان اختار هذا الاسلوب
الحمدلله انه راق لك وتظنين اني نجحت فيما فعلت ^^

ثانياً : جمعتي بين الرومانسية والتشويق
فقدت استقمت في جلستي وأنــا اقرأ كلمات ذاك الناقد
وحقــاً كنت سأكره لو كان مارك هو من قام بهذه الفعلة
لــذا أرفع لك القبعة مجدداً


لابد من بعض " البهارات " لكي تكون القراءة ممتعة ههههه

ثالثاً : مشهد المناديل الذي لم يبقى فيه جزء إلا و به أحرفهما
ألقى بي صريعة في دوامة القلق خخخ

هههههههههه

لقد تسارعت نبضات قلبي وأنــا أقول ما هذه الفضحية
اخرجوا من هنــا النــاس يتابعون لا تتهوروا

خخخخخخخخخخخخ
فضحونا .. شفتي بالله هههههه

فقد تمكنتي من دعوة مخيلة القارئ لتقتحم تك القاعة
لذا أرفع لك القبعة مجدداً
بل هي الآن اختفت تعانق السماء
باختصاااار الرواية راقت لـــي كثيراً

خجلتيني والله
يشرفني ان تروق لك قصتي
فقد سبق وقلت لك كم احب قلمك الرائع
و هذه الشهادة منك وسام اعتز به


أواااااااان
اعتقد جريمة لحروفك الرائعة مـا ساخطة
من كلمات الاعجاب التافهة شيئاً

صــــدقيني تعليقك هذا من التعليقات التي لن انساها ابدا
رغما عن انف فيس النسيان ههههه

لذا ســـأعترف لك علك تغفرين لي
لم أجد خطــأ اتصيده لك عزيزتي خخخخ
وهذا مــا بحثت عنه حتى لا اشعر بأني متحيزة لك

يسعدني انك بحثت و حاولت تصيد الخطأ لي
ارحب بأي انتقاد

لأكتشف أنك وما زلت ماهره . . تابعي صديقتي وستصلين يوماً
اكتفــي بالتحية وبانتظــار الجديد
وأنا متأكدة الآن أنا مشاركتي رقم ( 1000 )
كانت تستحق أن تكون هنا
وهذه أيضــاً هدية رائعة لعيد ليلاس
دمتي . . وكوني بخير


عزيزتي زووووز اسعدتيني والله بوجودك
واسعدني اكثر ان القصة اعجبتك


دمتي بكل الحب

أوان

 
 

 

عرض البوم صور وردة دجلة   رد مع اقتباس
قديم 23-03-12, 01:18 AM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
السلطانة
ملكة الإحساس


البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 100284
المشاركات: 6,125
الجنس أنثى
معدل التقييم: وردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسيوردة دجلة عضو ماسي
نقاط التقييم: 4220

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وردة دجلة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : قصص عبير الاحلام القصيره
Shakehands

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الربيع مشاهدة المشاركة
   اولاً اهنئ ليلاس بعيدة السابع اتمنى له المزيد والمزيد من الاشراقات والابداع والتميـــــــــــز


هلا ومرحبا يا اميرة الربيع

اللهم امين
ان شاء الله دوم يجمعنا ليلاس
احلى صحبة واحلى ناس


اول ماقرأت بهذا العيد الذي يجمع العيدين معاً رواية عزيزتي وردة دجلة

اتشرف عزيزتي

رواية تفوق الجمال

مليئة بالمشاعر والاحاسيس

بطلتنا كاتبة وهي من تسببت بفضح نفسها فعلاً جريمة حروفي

بطلنا الصابر الذي تحمل عدم فهم تامي للموقف وعدم سماحها له بتوضيحه

الله يعينك على الصبر سنين وانت صابر ، وهي كذلك في بحر الالم والحزن ودون شعور منها لازالت تذكرة

لاادري هل رحلات المحبة تتطلب كل هذا العذاب !!

الذي لم افهمه لمـــــــــــاذا كارمن سوف تؤدي تامي ، وكان مارك يحميها ؟

قد يكون فاتني شيء حتى لم افهم السبب لا ادري !! عذراً


الحسد والغيرة هذا هو كل ما في الأمر !!
كارمن ثارت عندما علمت بحب مارك لتامي و هي التي يصدها مارك منذ وقت طويل
لذا دفعتها الغيرة لمحاولتها .. ان تفسد ما بينهما
مارك لم يحمي كارمن وانما سايرها وهذا ما خلق المشكلة
اوهمها انه يحميها من نفسها وتهورها
بينما هو في الحقيقة يحمي زوجته


واخيراً موقف الاجتماع رااااااااااااااائع وجميل استخدام المناديل الورقية للرد على بعض اللـــــــــــــــــــــــــه جميل جداً

انشغالهم ببعض ولم يعوا مايدور من حولهم ووجود الاعين الفضولية

سقوط المنديل وتقابل النظرات التي طال الامر بينها ،، ابداع ابداع منك ذلك


شكرا لك .. سعيدة ان المشهد اعجبك


شكراً لما قدمتي وطرحتي لنا ، احاسيسك وصلت الينا وكلمات شاغفت قلوبنا

منتظرين منك المزيد فلا تحرمينا تحياتي لك


عفوا عزيزتي

اسعدني وجودك


 
 

 

عرض البوم صور وردة دجلة   رد مع اقتباس
قديم 23-03-12, 02:23 AM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : قصص عبير الاحلام القصيره
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

أواني الغالية تحياتي
وشكراً لهديتك جعل الله ايامك وايام ليلاس كلها اعياد
طبعاً لا داعي لاشارة ان التمكن اللغوي المرعب يظهرمن اللحظة الاولى في الرواية ..... اصبح هذا امراً اعتيادياً في رواياتك ... فانا وقبل دخول اتوقع ان تستوقفني الكثير من الجمل والعديد من التراكيب التي ابدعها قلمك
و وعدت نفسي بعدم التوقف عندها حتى لا يتضح لي انني كتبت تعليقاص بحجم الرواية هههههههههه اتمنى ان اجد نفسي في النهاية قد وفيت بالوعد :)
اعجبتي طريقة خطابها لنفسها احببتها منذ خدعتني وتحدثت عن صوت البحر والعصافير ليمتد بي الخيال خارج شرفتها ... اوبس لأكتشف بعد ذلك انها تتحدث عن منبهها هههههههههههههه
واستمرت تحادثني ... وان اعشق من يوجه الحديث الي .... واحب التفاعل فكانت هي تسأل وانا اجيب ....
وبمجرد بدئها الحديث عنه بلا مقدمات معي ..!!! مع انها لا تعرفني وهذه اول مرة نلتقي ... عرفت انه يحتل حيزاً كبيراص في صفحات كتاب حياتها .... وكلما اصرت على التأكيد على نسيانها له ... وعدم اهميته ... كلما زاد اقتناعي ان العكس هو الصحيح
اه ... انها كاتبة ... يا سلام نوعي المفضل من الاشخاص .. اممممم باستثناء الفترة التي يصيبهم فيها استعصاء .... فهم عندها لا يطاقون :)
ويبدو انها ناجحة ....
لفت نظري اعتراض صديقتها على تغير طباع بطلتها في السنوات الاخيرة ... اصبحت اكثر شراً ؟؟؟!!!! لماذا يا ترى ؟؟
اه طبعاً ليس بتأثير علاقتها به ابدااااااااااااااااااااا
عناوين رواياتها التي تبدو كرسائل صارخة ... طبعاً ليست موجهة اليه بكل تأكيد ....
طيفك يتبعي , سأنتقم منك , سأنساك .
طبعاص لما اناقشها بالموضوع فهي لم تعطني فرصة اذا انها استمرت في ثرثرة لا تنقطع عن عناوين الصحب وثوبها الذي اعتبر جريمة في عالم الازياء و ... و.... احزنتي عدم ثقتها بنفسها ... ولكنن لم اناقش ... خشيت افساد فرحتها
هل رأيتم فراشة تدور حول الزهرة قبل ان تحط فوق براعمها الفواحة ؟ هكذا كانت انفاسي البهيجة التي تعاقبت ....
من يستطيع بالله عليكم افساد مثل هذا الفرح الطفولي ؟؟؟!!!
وعادت للحديث عنه ... هه ها طبعاً لتؤكد لي عن مدى سعادتها وقدرتها على الاستمرارية بلا ااااا وجوده في حياتها ....
وطبعاً ان احتفظت انا بالصمت فلن يفعل الآخرون ... وجاءها ذلك المقال في الجريدة السوداء كما وصفتها ليضع أمامها مرآة صافية تعكس لها واقعاً تآبى الاعتراف به وترفضه بجنوووووووووووون
لااااااااا فيس الصدمة هي تامي ؟؟؟؟؟؟
وبدات الاسئلة تنهمر كشلال في عقلي ... عندما عادت الى صفحات كتبها .... واسماء ابطالها ... مارك ؟؟!!!!
حسناً .... اريد ان انطق ان استفسر ان ...... وعدت الى ما قبل اربع سنوات .
يا للرواية المحظوظة دوماً تلمسها اصابعك وترقد بين احضانك بهجتي انا أكره ادم هذا .
واااه يا قلبي فيس يتذكر سعادته اول مرة سمع اسم الدلع في الاستراحة خخخخخخخخخخخ
ولكن اول ما تبادر الى ذهني كيف لشخص بهذه الرقة والعذوبة ان يفترق عن محبوبته ... ما الذي حصل في هذه السنوات الاربعة
اردت ان اطوي الصفحات طياً
هههههههههههههههه رائعة اواني تلك الحوارات المتبادلة بينهما عن طريق الرسائل النصية ادخلت البهجة الى قلبي .
وتوضحت الافكار اذاص هو استاذها ... وتزوجا ... جميل جميل.....
ويبدو الحب بينهما في اوج عطاءه وتفتحه .
وجاءت كارمن ...
ههههههههههه
تنظر الي بحقد وكأني دهست قطتها المفضلة بسيارتي , أو سرقت منها حقوق اختراع ما
هههههههههههههه شكراً اواني جداً معبر .
وكان ذلك المشهد المروع مع كارمن .....
صدقيني منذ بداية قراءتي للمشهد بررت له بكل طيب خاطر
كارمن هي ذلك النوع من الناس الذي يشبه العقارب ... اذا تم استفزازه لن يهنأ له بال حتى يلسع ... اراد امتصاص غضبها ... واراد ايهامها ان لاشيء بينه وبين تامي ليكف الاذى عنهما معاً ....
نعم بكل تأكيد ... ولكن ... فقط ..... عندما قال لها بهجتي ....
اه وددت لو صفعته 100 صفعة ويزيد .... والقيت بمبرراتي كلها تحت قدمي ودست عليها .... ما كان لك ان تستخدم هذا اللقلب التحببي الخاص بها مع اي شخص اخر .... مهما كانت اسبابك ....
وداس على رواية ضلع ادم كأنه يدوس على قلبها .
الله عليـــــــــــــــــــــــــك يا اوان .... اعشق الكاتب الذي يجاوب افكاري باحساسه العالي
عندما صفعته تلك الصفعة تمنيت لو كنت انا من كال له اخرى واخرى ...
الله عليك يا اوان عندما انبثق من الم المعاناة اسم الرواية .... الجريمة التي ارتكبتها حروفي ......
لا زالت تنكر على نفسها وتدعي نسيانه .....
وكانت عشرات الاسئلة تتقافز الى ذهني عندما انتابها الجنون واتلفت روايتها واتصلت بصديقتها و ...و عدت الى الماضي ثانية
ولقاء عاصف بعد عودتها للجامعة سنة كاملة .... تبدو عنيدة عند تامي فوكس التي اذكرها جيداً ..... وتبدو قاسية وشامخة ......
تذكرت لتوي عبارته فيما مضى إنا اسكتلندية ... وما عيب الاسكتلنديين يا هذا ؟؟؟!! شعب مناضل عنيد حد القسوة عندما يسعى لتحقيق هدف ما .... لو ذبحته مئة مرة يتحامل على المه ويعاود النهوض من جديد ليصرخ مطالباً بالحرية :) فيس يتذكر ويليام والاس
ولا يبدو بأنها ستستيقظ من ثمالتها بل أظنها استمرت في شرب نفس الشراب طوال هه السنوات .... آما إدمانه فلا أظنه قد تمكن من علاجه .... سنرى .
وكطائر الفينيق من قلب الرماد ... نهضت واستحمت وتجملت .... ذكرتني ب تامي فوكس التي قاومت المرض والاحباط وبكل فخر قامت لتستعيد ما انفق والدها عليها من اموال طائلة في تعلم المهارات ... لتنفذها وتشترك في المسابقة .... هههههه اياااااااااااام .
أه كم هو مؤلم النظر في عينيه .... حياة مكتظة بالذكريات تحوم في عينيه .
اه اواني لماذا انت قاسية ك تامي ؟؟!!! لم اعهدك هكذا
كانت الافكار التي جالت في رأسي أنه عندما اخرها انها نسيت شيئاً ... كنت اظن انه سيقول لها نسيت ان تاخذي رواية ضلع ادم التي تركتها ملقاة على الارض في ذلك اليوم المشئوووووووم ..... ولكن ... الطلاق ..... لماذا يا د. مارك وانت لا تريده ..... اكيد لا تريده ... ام هو تحد لروحها الثائر .... يا الله اريد ان اعود للصفحات لأعرف ما يجري .... كنت اريد ان اكتب التعليق بعد ان انتهي ولكني خشيت ان افقد روح المتابعة .... ام منكن يا كاتباتي العزيزات .....
مسكينة يا تامي ... حقاً من كتب المقال ؟؟؟ سؤال تقافز الى ذهني كنت قد نسيته في غمرة الاحداث .... هل من المعقول ان يكون هو ؟؟؟ تحداها لتخرج من قوقعتها بالوسيلة الوحيدة التي يعرفها ... اثارة غضبها المصحوب ب عنادها .... ام هي صديقتها ... ظناص منها انها ستجعلها تواجه واقعاً يراه الجميع من حولها الا هي ...؟؟!!!!!!
اها ص 22 اخبرتني ان الفاعل هو راسل خخخخخ فيس كونان ميد ان تشاينا :)
اوه .... فيس مرعوب ... عندما دافع عن نفسه تجاه اتهامها له بانه من كتب المقال ... كنت سعيدة أنه لم يستطع ان يقرأ ما يجول برأسي من افكار ....
ارتين الروعة في كتابتك اواني ... الشخوص بتنا نشعر بهم احياء يتنفسون .... يتكلمون .... خطابها المستمر لنفسها ولنا جعلنا نتورط اكثر في مجريات الاحداث
مدهشة اواني وبكل صدق مدهشة كم توصلين الاحساس بدقة عالية
عندما يدفعنا الالم امام رصاصات الذكرى ... فلا بد ان نهجر القلم قبل ان يسكننا الالم .
قرأتها ...... وصمتت ..... كنت اريد تجاوزها .... ولكنني ابيت
عدت وقرأتها ..... ورددتها ... بصوت عال ملأ سكون غرفتي
....... اواني ....................................................... :)
شكراً لذلك الألم الذي دع بيده أحدهم :* ليتلقى رصاصات الذكرى ...... تلك الجريمة النكراء التي ارتكبتها الحروف كان لها نتيجة مذهلة قلبت كل المقاييس ... فبعد ان هُجر القلم الذي سبب الالم .... الجريمة التي ارتكبها لم يعاقب عليها بالحبس بل عوقبت جريمة الحروف باطلاق قصة ولا اروع .....
ورصاصات الذكرى كانت الرحمة لنا جميعاً .
كنت اعلم انه من وضع الشرطة لحمايتها .... ههههه وماروسميث هو راسل فيس توه انتبه للموضوع خخخخخخخخخ
واه من عنادها اه .... لقد تفوقت على عناد فوكس وماكسويل مجتمعين ....
برعم أمل أخذت أقاوم جاهدة ألا أسقيه فيزدهر ......
اسقي يا بنتي اسقيه ابوس ايدك .... على حسابك مياه دجلة والفرات ..... والنيل وبردى ...... وكل المستطحات الامائية الاخرى التي لا اعرف اسمائها .... اسقيه ودعيه يزهر ....
لماذا تطرق بمطرقة قربك كل أبواب التناسي والنكران ؟؟
الله عليك يا اواني الله :)
وذلك الحوار الذي اخترت له يا اواااااااااااااان مكاناً عجيباً وطريقة غريبة و وسيلة فريدة من نوعها ....
وسقط المنديل .... ذلك الذي اصبح كنزاص عزيزاص ..حمل بوحاص غالياص قد احتبس لسنواااااات
وكل كل شيء يسير على ما يرام حتى نادها بهجتي ... انا نفسي شعرت بغصة ... تذكرت مكتبه وكارمن ... ابرر له صدقيني يا اوان كل شيء ولكن غصة قاسية تتملكني عندما اذكر انه استباح ذلك اللقب باستخدامه مع غيرها ... مما افقده كل خصوصية او تميز ....
ولكن اه من قلبي الرقيق ما ان بدا بالتفسير والشرح والايضاح .... حتى ذابت نقمتي قكطعة سكر في فنجان شاي ..... كنت قد افتقدت اثناء الرواية وسعدت بحصوله على حيز من الحوار هنا واخيراً فشكراً اوان .
ههههههههههههه انا فهمت ما يعنيه يا حبي ... فلا ترفعي انفك الاسكتلندي العنيد في وجهي
انك تتحدثين مع من قرا الرواية ل 7 مرات حتى اصبح يحفظ مكان حروف الجر .... فعندما يقرا مارك بعض المقاطع التي تعيد له ذكرايات اهـ ههههههههه فانا اعرف تماماص ما يقصد :)
ههههههههههههههه يا بهجتي يا بهجتي بعد دقائق قليلة فقط عادت حروفك تضج في رأسك حروفك التي كنت تريدين القائها في حبس منعزل بعد اتهامك اياها بجريمة نكراااء ... ها هي زي تعود للخروج ببهجة وخفة :غرام السنوات في موقف السيارات
ههههههههههههههههه وطبعاص الليدي جوي تريد 3 بنات وسبعة ابناء
ونهايــــــــــــــــــــــــــــــة رائعة لقصة ولا اروع ليرافق التميز القارئ حتى الصفحة الاخيرة ..... وقعت في فخ النسيان .....

اوان اولاً شكراً .... شكراً .... شكراً
لذلك المدعي العام الذي اتهم الحروف
لذلك المحامي الذي داقع عنها
لذلك القاضي الذي اعلن برائتها
وقبل كل شيء شكراً لتلك الحروف التي ارتكبت اروع جريمة
لا اعتقد بأنني سأنصفك مهما قلت .... وسيبقى ما استطعت التعبير عنه اقل من مشاعري الحقيقية ... وقلبي الذي امتلأ بهجة بهذه الرواية
اظن بأنني قلتها لك سابقاص واعيد : انت لا تكتبين ... ان ترسمين
ريشة فنان تضرب يميناص ويساراً ... لتخرج لواحات ولا اجمل ... من يدخل روايتك كمن يدخل معرضاً فنياً ... يتجول من لوحة الى اخرى وانفاسه تزداد تلاحقاً ..... بعض اللوحات يرسم الابسانة على وجهه .... وبعظها تجعله يمسك بذكنه مفكراص وهو يقطب حاجبيه ... وبعضها تجعل يديه تتشابك بتوتر وقدميه تجولان يميناص ويسياراص عليه يتمكن من فهم اللوحة الموجودة امامه اذا غير المنظور .... وبعض اللوحات تبكيه .... واخراص تآسره وتسلب دقة او اثنتين من دقات قلبه ....
وكما كل المعارض تختلف الاراء والازواق عند رؤية اللوحات .... ولكن يبقى الشعور المشترك الذي يجمع كل الحاضرين
بهجة بهجة بهجة مااااااااااااااا بعدها بهجة للتجول في المعرض وايدي لا تملك الا ان ترتفع بالتصفيق حال ظهور الفنان



اسمحي لي بهمسة قاسية في اذنك :
عار عليك ان تنقطعي عن الكتابة .... ان لم يكن خوفاً من ذنب حروفك المسجونة ان يتعلق برقبتك
فإكراماً لكل من يكن الاعجاب لقلمك .... وكل من تزرع رواياتك السعادة في قلوبهم .

لا اريد ان اطيل انتظار الجديد ..............
وأدعوك لقراءة قصر الزهور ..... قال الزهر آه .....
فهي تملك عندي مكانة موازية لضلع ادم .... مع انه شتاااااااااااان ما بين الاثنتين .


من قلبي لك دائماً كل الود والاعجاب ودمتي بكل الخير والعطاء .


 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(وردة, أوان, بقلم, دجلة), جريمة, حروفي!
facebook




جديد مواضيع قسم قصص عبير الاحلام القصيره
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:40 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية