لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > سلاسل روايات مصرية للجيب > روايات أونلاين و مقالات الكتاب
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات أونلاين و مقالات الكتاب روايات أونلاين و مقالات الكتاب


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-12-11, 08:38 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

د. أحمد خالد توفيق يكتب: أنا أتذكر (5).. سديم


وثب كلب باتجاهي فتراجعت (رسوم: فواز)

برد .. برد .. برد.
من القسوة أن يموت المرء بينما البرد يلتهم أطرافه.. كنت آمل في ميتة مشمسة دافئة نوعًا...
نباح الكلاب من بعيد وأنا أركض مذعورًا..

************

الكلاب لم تكن تنبح في تلك الليلة منذ أعوام، بل كانت تزوم.. وكانت سديم تتقدم المشهد.. الأسمال التي تلتف بها تتطاير في ضوء القمر الشاحب.. كانت تتقدمني بخطوات بطيئة. برغم كل شيء كانت فيها لمسة من فتاة صغيرة لعوب.. كأنها صورة ساحرة تم تشويهها وحرقها..

الكلاب كانت تحيط بنا في دوائر وهي تنبح.. ثم تتراجع للخلف دون أن تبعد عيونها وتنفتح الدائرة... سديم تصدر صوت هسيس غريبًا.. أعرف هذا لأنها تتقدمني لكن لا أنظر لها أبدًا.. أكتفي بالنظر إلى قدمي؛ لأني لو رفعت عيني لرأيت..

وكنت أعرف أن الكلاب تراها جيدًا.. أنا أراها جيدًا.. الناس لا يرونها على الأرجح...

كانت تحكي لي عن أشياء....
عن الطفلة الساحرة سديم التي تلهو في حديقة الأسرة ليلاً.. عن الأب طيب القلب الذي يجلب لها لعبة قطار ودمية تتكلم.. ماما.. بابا.. عن الأم الرقيقة التي تتظاهر بالحزم أحيانًا... عن الأخ الأصغر المزعج... عن الحياة الكاملة التي فرّت من أناملها..

- "أنا أحبك يا محمود".

ولأنها تحبني تحميني من كل كلاب المقابر ذات الشعر المنتصب حول العنق.. تحميني من الزئير الغاضب الخفيض..

في ليلة أخرى كانت هناك يد قوية امتدت لتحيط عنقي من الخلف، وشعرت بالمعدن البارد تحت ذقني وسمعت صوتًا لاهثًا في أذني:
- "نقودك بسرعة.."
سمعت صوت فحيح غريب أتى من مكان ما..

مددت يدي الراجفة في موضع الحافظة من سترتي، وحاولت أن أخرج الحافظة لولا أن تخلت عني تلك القبضة.. ولما نظرت رأيت هذا الوغد مكومًا على الأرض..

رأيت الخيال المميز لسديم في الظلام.. لا أعرف إن كان رآها أم لا لكنه بالتأكيد سمعها.. فهي صاحبة الفحيح... وكانت تقول:
- "معذرة.. هذه من حيلنا المعروفة!

************

أخيرًا رأيت ثلاثة كلاب تركض نحوي في حديقة القصر الشاسعة.. كلاب جلال الشريف السوداء من طراز (روتوايلر) التي تبدو كالبلطجية الخارجين من السجن.. كتلة عضلات حية تركض نحوي.. لا بد أن جلال هذا مجنون.. لن يستطيع أي حارس أن يسيطر عليها في الوقت المناسب.. هذه عملية إعدام وليست تخويفًا.. رفعت يدي محتجّا كما كنا نفعل ونحن أطفال.. كأنني أقول: مش لاعب يا كابتن .. دي مش طريقة..

لا بد من شجرة في مكان ما.. لكن لم أجد شجرة.. وجدت ثلاثة مقاعد تحت عمود إضاءة، فأمسكت بأحدها ورفعته.. إن القوة العضلية لهذه الوحوش تكفي لإطارة المقعد من يدي فورًا..
يجب أن أتماسك..
كلب رابع آت من بعيد..
وثب كلب باتجاهي فتراجعت لأجد أن الآخر ينهي وثبة طاشت..
سقطت على الأرض وسقط المقعد من يدي، ولا أعرف كيف وجدت الإلهام...
الهسيس..
الهسيس الذي أطلقته سديم في تلك الليلة وجعل الكلاب تتراجع... إنني قادر على أن أفتعله بحنجرتي..
وعندما نهضت على قدمي فوجئت بأن الكلاب تتراجع.. لا تبعد عيونها عني لكنها تقف صفًا وتتراجع للخلف... هذه حيلة تعمل..

لم أنظر للخلف ورحت أركض.. لكني كنت أعرف أنها لا تقتفي أثري.. أصوات أقدامها ثقيلة جدًا ولا يمكن ألا تسمعها فوق العشب الرطب..
توقفت ونزعت سترتي.. ألقيت بها بعيدًا وكذا فعلت مع ربطة عنقي..
الحذاء.. سوف أتخلص منه.. الجورب..
إن هناك أشياء كثيرة تحمل رائحتي في عدة مواضع.. وإن كنت فعلت هذا بسبب الحر وليس التضليل.. البرد الذي كان يقتلني تحول إلى حر يقتلني كذلك...
- "توقّف!"

ورأيت من بعيد حارسين يركضان نحوي.. عرفت الرأس الصلعاء والأناقة المفرطة في الظلام... لم يكونا مسلحين.. لماذا يحمل شخص بهذا الحجم سلاحًا؟ رحت أركض وأنا أعرف أنهما يركضان خلفي، وكنت سريع الحركة لذا عرفت أنني سأتعبهما قليلاً.. من بعيد أرى حمام السباحة العملاق يسبح في الأضواء وتطفو فوق مياهه البالونات الملونة من بقايا الحفل...
- "الفحيح يا محمود .. جرّب الفحيح!!"
أي فحيح؟ ثم تذكرت.. اللص يلفّ ذراعه حول عنقي وسديم تطلق ذلك الصوت الغريب.. معذرة.. هذه من حيلنا المعروفة!
أطلقت الفحيح.. وللحظة تصلّب الرجلان وهما يراقبان ما أفعل... لا يفهمان سر هذا الخبال الذي أصابني فجأة... ثم بلغت التردد الصحيح والنغمة الصحيحة.. عندها رأيت أن أرجلهما تتخاذل..
يسقطان.. لكنهما ينهضان ثانية وقد أمسك كل منهما برأسه..
ليست حيلة ناجحة جدًا...

ومن بعيد أرى المزيد من الرجال قادمين.. معهم كلاب.. وقفت حيث أنا وقد أدركت أن المزاح انتهى على الأرجح. وسط الرجال كان أحدهم يتقدم في ثبات وهو يضع يديه في جيبيه.. مثالاً للسيطرة وقوة الشخصية..
كان هو جلال ذاته..
كانت عيناه تلمعان..

************

التفت الذراع حول جلال وجرّته إلى حمام السباحة (رسوم: فواز)


هكذا كانت عيناه تلمعان بعد انتهاء الحفل..

سديم الصغيرة الجميلة تركض في حديقة دارها.. الكل بالداخل يمرحون، وعمو جلال الشاب يمشي وسط الأشجار.. هناك تعريفات كثيرة للنجاح لكن من بينها أن يكون عندك قصر مثل هذا.. ستعرف أنك قد بلغت القمة.. ستعرف أنك لا تملك أرزاق الناس لكن تملك حياتهم كذلك...
هنا يرى الغزال الرقيق الطفل يجري.. وحده..
ينظر لها بعض الوقت ثم يناديها.. سديم..
- "عمو جلال.."

ثم رأت عينيه...
كانت عيناه تلمعان بذات البريق..
سديم تصرخ وتركض في الحديقة خائفة.. سديم تنادي أباها.. جلال يحاول اللحاق بها.. يا لك من حمقاء.. سوف يجذب صراخك الجميع...

في النهاية تمكّن منها.. وضع يده على فمها.. نظر حوله.. لن تخرس أبدًا.. لن تخرس.. لماذا يا سديم؟ ترين أنني ضحية.. حتى عندما ألقيت بك في حمام السباحة البارد ورحت أضغط رأسك تحت مستوى الماء كنت أنا ضحية.. أنت جعلتني أفعل ذلك..

لقد صرت جثة طافية يا سديم.. أنا آسف.. الغلطة غلطتك...
البقاء لله يا فتحي بيه.. كلنا سنلقى النهاية ذاتها... لو أردت أي شيء اتصل بي.. هل حقًا تريد بيع هذا القصر؟ سأجد لك زبونًا مناسبًا..
تماسك.. تماسك..

************

- "تماسك يا أستاذ محمود.. أنت رجل ناضج.. سوف نتفاهم".

ثم أخرج سيجارًا وأشعله ليبدو وغدًا.. نفث الدخان بكثافة بينما الرجال يحيطون بي..
تراجع بظهره قليلاً ليصير بيني وبين حوض السباحة حيث تسبح البالونات. فجأة حدث كل شيء..

فجأة انشق الماء ليخرج هذا الشيء المبتل.. الشيء الملفوف في أكفان.. شيء أعرفه جيدًا.. فجأة التفت الذراع حول جلال.. فجأة جرّته الذراع إلى حمام السباحة...

صرخ في هلع.. لكن الحقيقة أن كل شيء تم بسرعة إلى درجة أن الرجال لم يتحركوا.. ظلوا يراقبون المشهد في رعب.. حتى الكلاب تراجعت للخلف بلا صوت...
الماء انتثر... الماء يفور... جلال يصرخ كأن تمساحًا يمسك به بين فكيه..
في النهاية ساد السكون.....

وعندما ساد السكون بدا الرجال كأنهم جنود مات قائدهم ولم يعودوا على استعداد للقتال لحظة واحدة أخرى... ومن بعيد جاءت الفتاة شيرين وكانت تبكي.. لقد انتهت المسرحية نهاية دامية حقًا..

************

أحبك يا سديم..
وأنت تحبينني حقًا..
هناك أجزاء فهمتها وأجزاء لم أفهمها بعد. مثلاً فهمت لماذا بدأت أهتم بجلال وأكتب عنه.. أنت أوحيت لي بذلك.. كان هذا هو الانتقام. لكن ما لم أفهمه بعد هو هل كان هذا القصر هو قصر أبويك فعلاً؟ لم أستطع التأكد من هذه النقطة، ولم أعرف إن كان هذا هو حمام السباحة الذي مت فيه أم لا.. لقد استطاع جلال أن يخفي التاريخ القديم لهذا القصر.. لكن لو كان هذا هو القصر ذاته فأعصاب الرجل قوية جدًا، دعك من أنني لا أفهم لماذا تركته كل هذه الأعوام واخترت الليلة.. ما لم يكن خوفك عليّ جعلك تفعلين ما لم تعتادي فعله، وتعبرين الحدود المحرمة بين العالمين..

لماذا لم تساعديني وأنا في الحديقة؟ يبدو أن سبب هذا هو أنك مرتبطة بمياه حمام السباحة فقط، على أن ما تعلمته منك أفادني كثيرًا..

الحراس لم يفهموا شيئًا ولم يروا ما حدث جيدًا.. قالوا إن جلال بيه أصابه الهلع فجأة وسقط في حمام السباحة... قد أكون أنا محقًا وتكونين أنت من فعل هذا، وقد يكونون هم محقين وأنا مخرف كبير..
ما أعرفه يقينًا هو أنك لي وأنني أحبك..

يومًا ما سيتم اللقاء النهائي بيننا وتتحطم كل الحواجز..
يومها هل ستعرفين وجهي؟ هل ستتذكرين اسمي؟ هل ستعنين بي في رحلتنا المرعبة عبر الظلمات، كما فعلت بياتريس مع دانتي في (الكوميديا المقدسة)؟
سوف نرى.. سوف نرى..

تمت

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
قديم 07-01-12, 11:27 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي

البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 228460
المشاركات: 4,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: إحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسي
نقاط التقييم: 3596

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
إحسآس الورد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 

السلام عليكم
قرأت اسم القصة
فشدني الاسم إليها
أنا أتذكر
ترى من يتذكر ؟؟
وماذا يتذكر ؟؟
أعجبتني قصة الصحفي مع الفتاة الميتة
أكانت حقا أمامه أم أنها كانت وهم
احببت البدايات الغامضة للمكان الذي يجلس فيه
وكان الأمر مشابها لما كان عليه قبل ثلاثين عاما
وكأن الليلة تتكرر
التحدي الذي عرضه جلال على الصحفي
الحياة لعبة فعليك أن تتقنها بطريقتك
لقد أحسن جلال في اللعب
لكن القدر وقف مع محمود
وسديم حبه القديم أيضا وقفت الى جانبه
وانتقمت
عهوودتي تسلمي على الطرح الرررائع
ننتظر جديدك
لك أرق وأرقى تحياتي
:)

 
 

 

عرض البوم صور إحسآس الورد   رد مع اقتباس
قديم 07-01-12, 12:49 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم

سوستي بحب طريقة ردك دائما رائعة

و تسلمي حبيبتي أي جديد أجيبه على طوووووووول

بس ابي استفسر انت قلت منتظرة جديد نبيل فارووق .. ياترا هل انتبهت انه الرواية دي لأحمد خالد توفيق ولا لأ

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
قديم 07-01-12, 02:33 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي

البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 228460
المشاركات: 4,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: إحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسيإحسآس الورد عضو ماسي
نقاط التقييم: 3596

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
إحسآس الورد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 

هههههههههههه
عهووودتي يا قمرتي
والله م انتبهت
بس دلوقتي انتبهت
لأنو قبليها على طول كنت بقرا قصة لنبيل فاروق
ففكرت دي كمان لنبيل فاروووق
تسلمي حبيبتي ع الانتباه
وتم التعديل
:)

 
 

 

عرض البوم صور إحسآس الورد   رد مع اقتباس
قديم 20-03-12, 01:16 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 220847
المشاركات: 177
الجنس أنثى
معدل التقييم: هبه 26 عضو له عدد لاباس به من النقاطهبه 26 عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 138

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هبه 26 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 

شكراااااااااااااااااااا جدااااااااااااااااااااااااا على هذه الرواية الرائعة فهى ممتعة جدااااااااااااااااااااااااا كما تعودنا من د/احمد خالد توفيق

 
 

 

عرض البوم صور هبه 26   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
احمد خالد توفيق, انا اتذكر, رواية, قصة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات أونلاين و مقالات الكتاب
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:49 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية