..



ععدتُ وكَـ / الععَـآدَهْ سَـ أثرثِــرْ . . : $

لَكِنِيْ أثِقُ بِـ سٍخخَـآءْ * السيّدَهْ الرآئِععَـهْ . .

ممممم . .


إججـَـآبَـآتُككِ كَآنَتْ رآئِععَـهْ . .

أححُبّ الححِـوَآرْ دآئِممَـاً . .

فَـ / كيفَ إنْ ككَـآنْ مَـعْ كَـآتِبَـهْ مميّزَهْ . . !

ممم . .

بينَ سسطُورِكِ وَججَدتُ أنثَــىْ بـِ روحِ ططِفلَهْ . .

تُسسعِدُههَـآ الهديّهْ ججِداً . .

بِـ قدرِ ممَـآ تصصقُلُههَـآ الششوككَهْ بِـ قَسسوَهْ . .

وَججدتُ أنثـَـىْ تخبِّئُ الككَثِييرْ بينَ ححَنَـآيَـآههَـآ . .

وتبتَسسسِمْ . .

تتألّمْ لَككِنهّـآ تضضححَكْ لِـ تسسعَدْ وتُسسعِدَ مَنْ ححَولههَـآ . .

رأيتُكِ كَـ / اللّتِيْ فقَدَتْ ششَيئَاً و أنهكَههَـآ البححثُ عَنهْ ، !

فَـ فضضّلَتِ ترككَهُ لِـ رِيَــآححِ القَدرْ تجترّهُ ححَيثُ مششِئَةُ اللهْ . .

إلَىْ أيّ قــدرْ تككتُمُ هِبَهْ آلآمَهههَـآ . . ؟ !

وَ مـَتَـــىْ تششعُرُ أنّههَـآ أوششكَتْ علَىِ الإنفِجَـآرْ . . !

تبدِينْ رقِييقَـهْ كثِييراً ورآئِقَـهْ . .

مَـآ اللذي يعككّـِـرْ صصفوَ هِبَـهْ . . ؟ !


وَ مَـآ ههُوَ الححُلمْ اللذيْ توقِنُ هِبَـهْ أنّهُ لَنْ يتحققّ ، ، !


* عُذراً سيّدَتِيْ ربّمَـا أتجَـآوَزُ الحَدْ . . : $$

لكِنْ لَكِ الحقّ بِـ الإججـآبَهْ أوْ التججَـآهُلْ ، :")


؛،



الرآئِععَـهْ أسسِيلْ ، :/


يبدُوْ أنّـكِ أخططَأتِيْ بينِيْ وَ بينَ أخختِيْ . . ^^

فَـ أنَـآ ججُودْ اللّتِيْ فِيْ المقههَـىْ . . وليسسَتْ قهوَهْ ، ،

فآتِنْ مرُورُككِ .. ’’



..