السلام عليكم
كيف حالك مومو مشتاقيين كثيير
بداية لاتبشر بالخير مع نزار وكلماته الخطيرة
والتي تصف واقع وشئ مفروغ منه في مجتمعنا
مرور ستة اشهر مو بالوقت الطويل الي يخلي هبة تغير رأيها بالنسبة لاحمد لا وكمان تتمنى ان يعيد الخطبة
وعن جد سؤال صحيح وخطير من اين لك هذا ولكن مادام في علي بالموضوع اذن سترك يا رب
وقربه من علي بيخوف كثييير
والواقع اجبر كل من هبة وامها بالرضا بالموجود والسكوت
واول الغيث قطرة تزوج الاب بفتاة اصغر من اصغر بناته
بس البنت داهية ومسببة للمشاكل والادهى ان الاب عارف وما يعرف شيسوى يا خبتك الثقيلة
وصحيح الامر يجوح وصعب على هبة ان تواجه ابوها وان تنظر له مرة ثانية
وانى لااعذر الاب ابدا لكل عمر حقة و(حويته )مثل ما نكول عندنا
والكارثة الثانية على الابواب وهي قامت تتطير من السبت
ودخولها للام القلقة لايبشر بالخير وكمان تواجد على من الصباح
ودخول الاب لغرفتها وهو الغير قادر صحيا كانه وراه مصايب والدليل استهلاله الكلام بان بستدر تعاطفها معاه
وكانت الطامه اعلانه بانه سيزوجها وليس طلبه والعريس رئيس على بالعمل
اذن هنا هي عقدة الحبل (علي )
وصدمة هبة بوالدها وردة فعلة كانت موجعة وكمان اعترافات امها جاءت متاخرة شوية وهي الي حاولت عمرها كلة ان تبعد بناتها عن مصيرها هي ولكن للاسف الصغيرة والمدلله هي الي وقعت بشر اعمال اخوها الفاضل
ونقاش على ووالدها يبين كيفية موافقة الاب ضمنيا على اغتلاسات على وظهور اهتمامه فقط بمجريات الحوار بعد ان تاكد ان على بخطر من رئيسه المخبول
لكان كيف سمح لنفسه ان يرمي بنته للتهلكه ولاجل من ؟؟
وقرار هبة ورغم صعوبته وصسوته لكن اني معاها تماما
تسلم الانامل فصل مذهل
منتظرين القادم
موووووووووووووة

:71_asmilieسلام علييكم
اخباااركم
مبرررروك على رواية موني عارفة اني جاية متاخر

رواييييييييييية خطيييرة


مارح اعلق عليهاا لان مو وقتة

فدبيييييييتك

مبروووووووووووووووووووووووووك التثبيت حياتوو