لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-08-11, 05:55 AM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

في اليوم التالي , كان المطر غزيرا , ولم يأت أي مريض للمراجعة , حتى جاكو العجوز رغم حاجته للعمل لم يغامر بقطع هذه الطريق , وزينة لم تأت . اقترح اندريس عليها أن يستغلا الطقس السيئ و تساعده في بحثه , فقبلت ايف بحماس على أمل أن ينسيها العمل مشكلتها , وبالفعل مع مرور الدقائق , تخلصت ايف من ارتباكها و اضطرابها أمامه , وفجأة تمنت أن تطول هذه اللحظات الهادئة بينهما , و بعد الغداء كشفا على مريضيهما وعادا لمتابعة عملهما , وبعد ساعتين , وبدأت ايف تشعر بثقل في جفونها و لم تستطع منع نفسها من التثاؤب .
- تمددي قليلا على هذه الصوفا .اقترح اندريس عليها بصوت حنون دافئ.
- و لكن ما يزال أمامنا الكثير من.......
- سأهتم بذلك بنفسي ..قاطعها بلطف .....ارتاحي قليلا ...نهضت و جلست على الصوفا . وما هي إلا لحظات حتى نامت نوما عميقا , ولم تستيقظ إلا عندما أحست بيد تهز كتفها , انه اندريس .
- استيقظي , اشربي هذا الكوب من الشاي , سيعيد إليك وعيك ...لاحظت ايف أنه عاد لطبيعته البعيدة الحافة , فنظرت إليه جيدا , لماذا هذا التغير في موقفه ؟
- صديقك على الشرفة , انه لم يتردد في مواجهة المطر كي يأت لرؤيتك ..أضاف بجفاف .
- من؟ مايكل؟ سألته بدهشة .
- لا , ليس هو ...و لكن سأترككما معا , إذا احتجت لي فأنا في غرفتي .
- انتظر ! أنا لا أرغب ب..........
لكنه غادر الغرفة وتركها , فحملت كوب الشاي و خرجت إلى الشرفة .
- بليك! ما الذي جاء بك بمثل هذا الطقس الرديء ؟
- حسنا إنها ليزا ....فهي لم تتصل بي مساء أمس , وعندما اتصلت بها أخبرتني اختها أنها سافرت . ألديك فكرة متى ستصل؟
- لا, لم أكن أظن بأنها ستأتي قبل أن تتصل بك .
- هذا ما يقلقني , أخشى أنني نمت و لم أسمع رنين الهاتف , أتعتقدين أنها ستخاطر بالمجيء في هذا الطقس ؟
بنفس اللحظة رن جرس الهاتف , فأسرع بليك و ايف معا نحو الهاتف .
- آلو! قالت ايف وقلبها يدق بسرعة .
- ايف ؟ أنا ليزا . أتكلم من المطار .
- مطار سنغافورة ؟
- لا , هنا في كوالا لومبور , سأستقل سيارة أجرة , وسأصل في منتصف الليل , لا أريد أن ... . وانقطع الخط فجأة .
- ليزا ! أجيبي , ليزا ..رددت ايف وهي تهز السماعة ..يا الهي , انقطع الخط ..ثم نظرت الى بليك متسائلة .
- إنها في الطريق , ماذا يمكننا أن نفعل ؟
- لاشيء..أجابها بليك و هو يهز كتفيه بعجز ..أعتقد بأن السائق ما أن يلاحظ رداءة الطريق , سيترك ليزا في القرية , وستتصل هي بنا فنذهب لاصطحابها .
- أتمنى ذلك ..أجابته و هي ترمي نفسها على الكنبة .
- هيا , لاتقلقي ليزا ذكية و تعرف ماذا تفعل في الوقت المناسب .
- أنت على حق .
- كما و أن هذا يرضي الجميع , سأضطر فقط لقطع مسافة كيلو متر واحد حتى القرية , و ستكون هي سعيدة بإنهاء رحلتها مع الصيدلي الوحيد في المنطقة كلها .أضاف بابتسامة ماكرة ..هي ضعي لنا أغنية جميلة .
منتديات ليلاس
- ستكون سعيدة بالتأكيد ..و نهضت ووضعت كاسيت و أخفضت الصوت , ثم غرقت ايف في أفكارها رغم قلقها على ليزا , وتمنت أن لا يصيبها مكروه في هذه العاصفة ! و شردت مع كلمات الأغنية العاطفية الهادئة , و تأثرت كثيرا و كأن هذه الكلمات تعبر عن أعماق مشاعرها . انها مستعدة لكل شيء كي تهرب من دانتنغ كي لا تواجه نظرات اندريس الحادة اللامبالية .... وخاصة كي لا تكون موجودة أثناء لقائه بليزا .لأنها تغار من هذه السعادة التي ليست من حقها أحست باليأس القاتل , فأخفت وجهها بيديها كي توقف دموعها و فجأة أحست بيد تربت على كتفها .
- ما بك , ايف؟ سألها بليك بقلق.
- يبدو أن هذه الأغنية أثرت بي ..قالت و هي تمسح دموعها .
- هيا ايف , صحيح أني لست جديا , لكنني أفهم تماما عندما يكون أحد حزينا , قولي لي بماذا يمكنني أن أساعدك ؟ أترغبين بالكلام ؟
- لا.........
- أتعلمان أن خط الهاتف مقطوع ؟ رن فجأة خلفهما صوت حاد .
- يا الهي ! ليزا ! صرخت ايف و هي تنهض بسرعة ..كيف سيمكنها الاتصال بنا ؟
- لا بد أنها ستنتظر نهاية العاصفة . أجاب اندريس بجفاف , ثم عاد إلى غرفته بسرعة.
ازداد تساقط المطر و ازداد توتر ايف أمام مزاج اندريس السيئ . أعدت آنيا المائدة , فأسرع بليك وأخذ مكانه .
- يجب أن تنادي الطبيب , وإلا سيبقى بدون عشاء .


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 29-08-11, 05:56 AM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

- نعم أنت محق . أجابته ايف مبتسمة .
يبدو أن موقف الطبيب جرح مشاعر بليك أيضا , عندما طرقت باب غرفته , كان قلبها يدق بسرعة .
- العشاء جاهز, هل أنت بخير ؟
- نعم , لا تقلقي من أجلي ..أجابها بصوت ضعيف , ولاحظت الفتاة اليأس في نظراته.
رغبت في أن تكلمه , لكن لم تتمكن أية كلمة من عبور شفتيها , وظلت واقفة مكانها .
- سآتي حالا, اذهبي أيتها الفتاة الصغيرة ..لكن ايف لم تتحرك .
- أحب أن أسمعك تناديني دائما بالفتاة الصغيرة.
نهض اندريس و اقترب منها و ضمها اليه برغبة قوية و التقت شفاههما في قبلة حارة . فجأة سمعا طرقا أعادهما الى الواقع , ايف كانت مشتعلة الوجه و تشعر بالخجل من استسلامها الغريب , فابتعدت عنه بسرعة .
- ما هذا ؟ سألته ايف بقلق دون أن تجرؤ على النظر اليه .
- دكتور ! دكتور ! عاد النداء من جديد .
- يا الهي . حالة طارئة .
بلحظة واحدة نسيا كل شيء و نزلا السلم بسرعة , وعلى الشرفة كان بليك و انيا يتكلمان مع قرويين مبللين بالماء و الوحول .

- تعالوا بسرعة ..قال أحدهما ..خرجت سيارة عن الطريق .
- أهناك جرحى ؟ سأل اندريس .
- لست أدري , السيارة سقطت في البحيرة , حاولنا الاتصال بكم لكن الخط مقطوع .
- ألدينا حبال متينة ؟ سأل اندريس دون أن يضيع مزيدا من الوقت .
- نعم . نعم ..أجابته آنيا و هي تسرع إلى المطبخ . عادت بعد دقيقة واحدة , فتناول اندريس لفة الحبال .
- هيا بنا . قال اندريس يأمر الرجال.
منتديات ليلاس
- انتظروا , سآتي معكم ..قال بليك ..لدي مصابيح قوية في سيارتي.
- و أنا أيضا سأرافقكم ..قالت ايف و هي تناول الطبيب حقيبة الطوارئ .
- لا ابقي هنا , واستعدي لاستقبال بعض و لكن لمن هي تلك السيارة ؟ سأل اندريس أحد القرويين .
- إنها سيارة تاكسي من كوالا لومبور .
كان وقع جوابه كالصاعقة . تاكسي ! قادم من العاصمة ! و لكن ...لم تتمكن ايف من نقل شكوكها لهم لأنهم كانوا قد أسرعوا لإنقاذ .....ليزا.
- يا الهي ! مستحيل ! ليزا لا! صرخت و رمت نفسها على الكرسي .
- هيا آنسة كارول , لا تفقدي الأمل ..واستها آنيا ..سأعد بعض الطعام , لابد أنهم سيكونون جائعين .
سذاجة آنيا زادت من توترها , يجب أن تتصرف , وتزاحمت الأفكار في رأس الفتاة. فجأة تجمد الدم في عروقها عندما سمعت طرقات على الباب , هم ؟ للأسف , هذا ليس سوى جاكو العجوز .
- سمعت أن هناك مصاعب , جئت للمساعدة .
- أوه جاكو! هذا لطف منك! صرخت ايف و قد تأثرت بحمية الرجل و شهامته ..لقد ذهب الجميع , أنت مبتل . آنيا ستقدم لك ملابس جافة و بعض الطعام , ابق معنا قد نحتاج إليك .
تبع جاكو آنيا و عاد بعد قليل و قد بدل ملابسه. جلس الجميع ينتظرون بقلق عودة الآخرين , كان جاكو أول من رأى أنوار المصابيح الكهربائية , فصرخ من الفرح و أسرع لملاقاتهم دون أن يهتم بالمطر , وكذلك فعلت آنيا وايف . تقدم اندريس يتبعه بليك يحمل امرأة ضعيفة بين ذراعيه
- ليزا؟ صرخت ايف بصوت مخنوق . وضع اندريس يديه على كتفها بلطف و ضمها إليه بحنان .
- إنها بخير . همس بإذنها . لشدة فرحها , قفزت ايف على عنقه , ولكن نداء الواجب جعلها تبتعد عنه بسرعة .
- ماذا يمكنني أن أفعل ؟
- ساعدينا على وضعها على سرير دافئ ..أجابها اندريس بمرح .
بعد أن نقلوا المصابة إلى سريرها بدلت ايف ملابسها و غطتها جيدا , ثم نظفت جرح جبينها و ذراعها بمساعدة اندريس , رغم فقدانها للوعي .
- ألم يكن هناك آخرون في السيارة ؟
- بلى السائق , انه بخير , وفضل البقاء القرية .
- وليزا؟
- ستستعيد وعيها بسرعة , وجروحها ليست خطيرة , اطمئني .
انضم إليهما بليك بهذه اللحظة , وكان العداء بين الرجلين قد اختفى , ودهشت ايف عندما رأت الطبيب يبتسم له بمحبة عندما رآه ينحني فوق ليزا و يتلمس وجهها بحنان .
- الحمد لله , ايف لقد وصلنا في الوقت المناسب ....بعد ساعة فقط كانت السيارة ستغرق في المياه . قال بليك و سالت الدموع على وجهه , لم يفكر بإخفائها , بل أمسك يد ليزا الشاحبة و أخذ يقبلها بحرارة . فنظرت إلى اندريس , فرأته يتأمل المشهد بانفعال ظاهر , فجأة امسك يد ليزا الأخرى و جس نبضها .
- إنها بخير , بليك يجب أن نتركها تنام .



 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 29-08-11, 05:57 AM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

- سأبقى بجانبها , إذا لم يكن لديك مانع ..قال بليك بإصرار .
- ولكن ألا يجب أن تأكل أو تشرب شيئا ؟ سألته ايف .
- لا , ليس قبل أن تفتح ليزا عينيها .
همت ايف بالإلحاح عندما أحست فجأة اندريس يضمها إليه و يخرجها من الغرفة
- الأفضل ألا تزعجيهما .همس بإذنها . بليك يعرف تماما ماذا يفعل , كما و أنني أريد أن أكلمك ايف .
تفاجأت ايف بردة فعله و لطفه و رقة نظراته , فتبعته إلى غرفة الجلوس , حيث كانت آنيا قد أعدت لهم القهوة .
- يا له من رجل , بليك هذا ..قال اندريس بهدوء ..ألا ترين ذلك ؟
- نعم انه طيب ..أجابته ابف وهي تنظر في عيونه كأنه كان يدفعها لقول شيء , أيريدها أن تعترف بحبها للصيدلي ؟ بالتأكيد لا , فقد اكتشفت أخيرا أنه يبادل ليزا نفس الحب الذي تكنه له .
- أتحبينه كثيرا؟ ألح اندريس.
- انه شاب لطيف , سبق أن قلت لك ذلك.
- لكنك رأيته مع ليزا.......
- نعم , وأنا سعيدة لأجلهما ........و قطعت كلامها فجأة و نظرت إليه بحدة ..دعني , ما هذه الأسئلة ؟ و اتجهت نحو الباب هربا من نظراته .
لكن اندريس أمسكها وأجبرها على النظر إليه .
- أريد أن أعرف الآن ماذا يمثل بالنسبة لك ..ألح اندريس مهددا .
منتديات ليلاس
-لاشيء . أؤكد لك ..اعترفت و انهمرت دموعها بسرعة .
- إذا ما معنى هذه التمثيليات التي تلعبينها معي ؟ لماذا تصرين على إبعادي عنك ؟ هل أثير اشمئزازك إلى هذا الحد ؟
- أوه لا , اندريس ! صرخت بيأس ..بل على العكس .
- حسنا , اشرحي لي .....لماذا هذه اللعبة الغبية ؟ إذا كنت تعتقدين أنني لم أفهم خطتك مع مايكل هذا ! كنت تريدين أن تبعديني عنك ,أليس كذلك ؟
- بشكل ما . أنا........
- تكلمي بصراحة! صرخ اندريس غاضبا .
أوشكت ايف على الانهيار , بعد هذا النهار الطويل و أحداثه المأساوية , لم تعد تملك الجرأة على الصمت أكثر.
- لم أكن أرغب بأن أعترف لك بأنني ........أحبك ..قالت له و هي تمسح دموعها .
- لماذا إذا هربت مني بهذه الظروف ؟ سألها بصوت هادئ دافئ .
- لأنني لم أكن أتحمل فكرة أن أجرح من جديد .
- تجرحين ؟ وكيف يمكن أن يحصل ذلك ؟ منذ أن أتيت إلى هنا , وأنا لا أفكر إلا بك , كم من مرة قاومت رغبة قوية في دفع باب غرفتك و التوسل إليك ؟ لكنك كنت تخلقين مسافة بيننا فلم أجرؤ , كنت أشعر بأن سببا غريبا يجبرك على تجنبي ما هو هذا السبب .
- لأنني كنت أعتقد أنك مغرم بليزا !
- أيتها الغبية ! وضمها إليه بقوة ..أنا منذ مدة أعلم أنها مغرمة ببليك , وكنت دائما أشك به و أعتبره يتلاعب بعواطفها , حتى هذا المساء . عندما اكتشفت أنه صادق بحبها و أنه قادر على إسعادها . اذا أيوجد سبب آخر لتهربي مني ؟
- لا , كل ما أرغب به أن أبقى بين ذراعيك .
فرفع وجهها نحوه و أجبرها على النظر إليه و قبل شفتيها مرة , مرتين عشر مرات ......
- غدا . سنصطحب الطفلة ميسرا إلى أهلها , وسنستغل الفرصة و نذهب إلى جاهم لنشتري خاتم الخطوبة لهذه اليد الجميلة ..أضاف و هو يقبل يدها.
- مسكينة ميسرا! أنا أكيدة أنها ستتساءل لماذا الطبيب و الممرضة سعيدان جدا .
ضحكت واندريس يقبلها قبلة مليئة بالوعود

النهاية


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 29-08-11, 06:02 AM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

تمت والحمدلله
قراءة ممتعة للجميع للاعضاء وللزائرين
وكل عام وانتم بالف خير
تحياااااااتي لكم ياامورااااااااااااااااااات المنتدى
وهذه ورد مني لالكم


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
قديم 01-09-11, 09:15 AM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,218
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اماريج المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

تسلمين ياقلبي على نقل الرواية .. والله لا يحرمنا من اختياراتك وذووقك
في امان الله وحفظه

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا تبعديني عنك, جاني آش, jenny ashe, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير الجديدة, sister in a sarong, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:51 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية