راااااااااااااااائعة
عجبني جدا جدا جدا وصفك لمشاعره ناحيتها وطريقة رؤيته لها
فان الحب جعله لا يري الحقيقة
فكرة مميزة
يعطيك العافية

أخي الكريم ..

غصتُ حتى رأسي في بحر خاطرتك ..

وتقلبت مشاعري بين .. شفقة .. وحزن .. وألم ..

أحسستُ بأن المشاعر المنسوجة هنا لا تعني فقط حباً بين أبكم وأعمى ..

بل هو نوع من الحب ..

الحب الصامت ..

وتجاهل الطرف الآخر له ..

مؤلم حقاً ..

شتت قلبي وأوجع خافقي ..

إن كان الإنسان لا يستطيع أن يقول على الأقل كلمة أحبك فقط لأن الشخص الذي يحبه سيتجاهله !!!!

هذا ما فهمته من خاطرتك ..

غير أن إبداعك في تصوير المشهد كان لي كأنه واقع ملموس أمامي ..

أعطني منكِ الفرصة لأتعلم ..

شكراً أخي لك على رقة تعابيرك ..

ولك خمس نجوم ..

تقبل مروري ..

وصف رائع لصراع عاصف داخل قلب لا يتعدى قطره بعض سانتيمترات

خاطرتك تذكرني بمن يتعثر ويتألم في رقصته امام لجنة حكم.... فيستجمع قوته او ما بقي منها محاولا الوقوف مبتسما ربما لانه تخطى عثرته....
لكنه يتفاجأ وبقوة تصل الى حد الصدمة، انه ما ان اعتدل حتى تعثر مرة اخرى بطريقة تفوق المرة الاولى في صعوبتها وألمها وقد تناثر ما يحمله من ابتسامة باهتة ومعطف كبرياء مزيف أخفى فيه حرجه...
وهنا يتضح له كم انه سئ الحظ فاشل ،، وللأفاقة من الصدمة الثانية سيمر وقت لليس بالقصير...قد يكون في اسوأ احواله وقد يكون مثابرا .... ولكن في كلتا الحالتين هو خارج المنافسة...

ابدعت في صقل الفكرة وعرضها