لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > عبير الاحلام > روايات عبير الاحلام المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير الاحلام المكتمله روايات عبير الاحلام المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-03-12, 11:35 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اوكاليبتوس المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
Congrats

 
دعوه لزيارة موضوعي




مرحبا كالي .. شكرا حبيبتي على العاشر و ما ادراك ما العاشر هههههههه

من البداية و انت داخله حاميه جدا .. نيك قريبها و يحمل ذات الدماء !! اذن هو من ساعد اوغستين و تبرع له .. و هذا ينسف شكوكها من الاساس .. و يزيد موقف صوفيا حساسية
تشبيه جميل جدا وجهها الملطخ بآثار الكحل بذلك المهرج الحزين


ما حدث يظهر انني كنت محقة بظني باوغستين من البداية .. فالقشرة الصلبة التي يظهرها ما هي الا ستار لشخص حنون و محب لاسرته و اكيد غياب بيلا كان مسبب له الم شديد

واااو مكان ساحر من شأنه ان يخرجها من تلك الحالة النفسية السيئة .. نيك مسكين بجد لقد احتملها بما يفوق قدرته هههههههه و هي ساقت فيها على الاخر
مطبخ يجنن حبيته << فيس سرحان بتخيله هههههههههههه
اممممم شريكته في القبيله اظنها علمت الان فقط عن خططه لها خخخخخخخخخخ
نيك و بيلا متشابهان في مشاعر الغربة و الانتماء تلك و كل منهما قار على تعويض نقصان الآخر .. مشهد من اجمل المشاهد و ارقها


صوفيا و اوغستين تحملا الكثير و كله بسبب والدتها البغيضة .. لا هي تركتها تنعم بدفء اسرتها و لا منحتها هي هذا الدفء
و بيلا الان تعطيها الفرصة تستعملها كأداة لجرحهم من جديد اذا استمرت على عنادها
رغم ان بيلا تعرف والدتها خير معرفه و لكن هذا لا يمنع ان تتألم من معرفة انها لم تكن تمثل لها اكثر من مجرد اداة لكسب المال

اخيرا عادت المياه لمجاريها .. الان بيلا في مكانها الطبيعي و فيرونيكا ساهمت بذلك دون قصد لعل ذلك يريح ضميرها في النهاية
انجلا و ذلك المستهتر سيرجيو هما من كانا معا و ينظران لبيلا بحقد او هي انجلا على الارجح و الدليل انه بغيابها غابت محاولات الحاق الضرر ببيلا

يا سلام طلة جديدة رائعة .. هذه هي بيلا الحقيقية بدون اقنعة او حواجز بينها و بين الناس
خلي انجلا تموت بغيظها
و انا ايضا سعيدة جدا لادريانا و جياني فهما يستحقان بعضهما رغم كل شيء .. طالما صمد حبهما امام كل تلك العواصف اذن هو حقيقي و يستحق الدفاع عنه
خخخخخخخخخخخ مشهد الفتاتان بالصالة منتظرتان كان رائع هههههههههه
اعلم الزفاف الذي يتحدث عنه اوغستين هنا هههههه و هو ليس لجياني على فكره بل لذلك اللاهي عن ما يدو حوله و تكاد تقتله بيلا من غيرتها عليه هههههههههههه

فيرونكا و الافعي انجلا تخططان يا ليت بيلا سكبت محتويات كأسها فوق رأسيهما .. كان سيكون منظرهما فريدا هههههههه
ربما ادريانا رقيقة القلب و تحرج بسهوله لكن ليس و بيلا موجودة .. ذكرتني في هذا الموقف بالدجاجة الام التي تحمي فراخها خخخخخخخ


كلما تخيلت صوفيا عروس ادرك انها امرأة فريدة .. حسنا قد تكشف المزيد من الاسرار امام بيلا الان
وااااو تكشفت الصورة كاملة الان .. اذن نيك ليس ابن جوليان و لكنه حفيده و ذلك سر التشابه بينهم .. لم يعد هناك مجال ليخفي سره عن جدته الان .. ملعوبه كالي ظل السر حبيس تلك الرسائل طوال تلك السنوات

ههههههههههههه و الله زمان وحشتنا مغامرات بيلا و نيكولاي .. فاكره ايام مغامراتها الحمقاء التي كانت تحبط دائما على يده .. الان هي دخلت عرين الاسد بقدميها
مره تحت المكتب و مرة خلف المشجب هههههههه و ما زالت المغامرات تتوالي .. الله الله لم يعد ملكه ليمنحها اياه .. اين ذهب ذلك النابض يا تري !!
حديث من القلب طال تأخيره .. ماذااا نيك ذهب اليها في المدرسة !! و بدأت الذكريات تومض في ذهنها .. هل اختارت تنحيتها جانبا كي لا تتألم أكثر و تشعر بمرارة الفقد مضاعف ؟


مشهد النهاية قاتل يا اوكا حرام عليكي .. لمن تلك الجثة ؟!! لم يغب عن ذهني مشهد انجلا المتوترة و التي تخفي شيئا مريبا .. اذا لم تكن هي فشخص يتعلق بها لا ريب

فصل خرافي انتقلنا به نقلة كبيرة عند ابطالنا جميعهم .. مليء بالمشاعر الحلوة و الحزن الدفين مع لمسات من المرح المنعش كعادة كالى دوما نعيش بين كلماتها مختلف الحالات
تسلم ايدك ايتها رائعة التي تكللين الحروف ببهاء افكارك


بانتظار الحادى عشر

دمت بكل الحب و الود ♥



 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس

قديم 16-03-12, 11:33 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
فارسة الزمن الجميل



البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148221
المشاركات: 5,460
الجنس أنثى
معدل التقييم: اوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييماوكاليبتوس عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1235

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اوكاليبتوس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اوكاليبتوس المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق مشاهدة المشاركة
  


مرحبا كالي .. شكرا حبيبتي على العاشر و ما ادراك ما العاشر هههههههه

ياهلاااااااااااااا وصباح النور والسرور
هههههههههههههه اعرف الاجابه عالسؤال هذا الفصل العاشر كان الفصل السلحفاتي في وصوله

من البداية و انت داخله حاميه جدا .. نيك قريبها و يحمل ذات الدماء !! اذن هو من ساعد اوغستين و تبرع له .. و هذا ينسف شكوكها من الاساس .. و يزيد موقف صوفيا حساسية
تشبيه جميل جدا وجهها الملطخ بآثار الكحل بذلك المهرج الحزين


ما حدث يظهر انني كنت محقة بظني باوغستين من البداية .. فالقشرة الصلبة التي يظهرها ما هي الا ستار لشخص حنون و محب لاسرته و اكيد غياب بيلا كان مسبب له الم شديد

تدرين هالدمعه الي يرسمونها على وجه المهرج المبتسم نفسي اعرف ايه الفكره منها لانها
من زماااااااااااان محيراني..
اوغستين كان ومازال رجل قوي لكن العمر والمرض والاحزان عملت الواجب معاه
بس كله يتعوض وسعادة الجميع على بعد فصل فيسي الي على عكس بومتي ويحب
النهايات السعيده



واااو مكان ساحر من شأنه ان يخرجها من تلك الحالة النفسية السيئة .. نيك مسكين بجد لقد احتملها بما يفوق قدرته هههههههه و هي ساقت فيها على الاخر
مطبخ يجنن حبيته << فيس سرحان بتخيله هههههههههههه
اممممم شريكته في القبيله اظنها علمت الان فقط عن خططه لها خخخخخخخخخخ
نيك و بيلا متشابهان في مشاعر الغربة و الانتماء تلك و كل منهما قار على تعويض نقصان الآخر .. مشهد من اجمل المشاهد و ارقها


صوفيا و اوغستين تحملا الكثير و كله بسبب والدتها البغيضة .. لا هي تركتها تنعم بدفء اسرتها و لا منحتها هي هذا الدفء
و بيلا الان تعطيها الفرصة تستعملها كأداة لجرحهم من جديد اذا استمرت على عنادها
رغم ان بيلا تعرف والدتها خير معرفه و لكن هذا لا يمنع ان تتألم من معرفة انها لم تكن تمثل لها اكثر من مجرد اداة لكسب المال

هههههههههه بصي ياستي مع اني ما احب ادخل المطبخ الا اني كمان قطة مطابخ
بموت على المطابخ وتصاميمها خاصه اذا كانت مصممه كمكان مش للطبخ بس.
اما القبيله خليهم يجيبوها ويفرغوا كل مشاعر الانتماء فيهم ما الومه اذا فكر بقبيله
عايز اسره من العيار الثقيل بعد طول حرمان..اما ام بيلا فدمار للانسان فكيف بالطفل
ان تكون اقرب الخلق اليه اشدهم جفاء وقسوه وفراغ عاطفي زي ماوصفتها بيلا من البدايه
نوع من القرش..فلا مشاعر قد تشفع امام غايات هذا النوع من البشر


اخيرا عادت المياه لمجاريها .. الان بيلا في مكانها الطبيعي و فيرونيكا ساهمت بذلك دون قصد لعل ذلك يريح ضميرها في النهاية
انجلا و ذلك المستهتر سيرجيو هما من كانا معا و ينظران لبيلا بحقد او هي انجلا على الارجح و الدليل انه بغيابها غابت محاولات الحاق الضرر ببيلا


...................و.........................و.............. ....... شوفي حبر القراصنه

ايوه هذا هو الكونان الحقيقي نقطه جهنميه الربط الي بين الاشياء بس ايه
الاكيد مش هقولك


يا سلام طلة جديدة رائعة .. هذه هي بيلا الحقيقية بدون اقنعة او حواجز بينها و بين الناس
خلي انجلا تموت بغيظها
و انا ايضا سعيدة جدا لادريانا و جياني فهما يستحقان بعضهما رغم كل شيء .. طالما صمد حبهما امام كل تلك العواصف اذن هو حقيقي و يستحق الدفاع عنه
خخخخخخخخخخخ مشهد الفتاتان بالصالة منتظرتان كان رائع هههههههههه
اعلم الزفاف الذي يتحدث عنه اوغستين هنا هههههه و هو ليس لجياني على فكره بل لذلك اللاهي عن ما يدو حوله و تكاد تقتله بيلا من غيرتها عليه هههههههههههه

ياعيني يا ادوره= دلع ادريانا مسكينه اختها زين اكتفت ينطرون بالصاله
حبيت ذلك اللاهي ..ايون هو بس فهاللحظه كان لاهي لكن مش اي شي بيفوته



فيرونكا و الافعي انجلا تخططان يا ليت بيلا سكبت محتويات كأسها فوق رأسيهما .. كان سيكون منظرهما فريدا هههههههه
ربما ادريانا رقيقة القلب و تحرج بسهوله لكن ليس و بيلا موجودة .. ذكرتني في هذا الموقف بالدجاجة الام التي تحمي فراخها خخخخخخخ


كلما تخيلت صوفيا عروس ادرك انها امرأة فريدة .. حسنا قد تكشف المزيد من الاسرار امام بيلا الان
وااااو تكشفت الصورة كاملة الان .. اذن نيك ليس ابن جوليان و لكنه حفيده و ذلك سر التشابه بينهم .. لم يعد هناك مجال ليخفي سره عن جدته الان .. ملعوبه كالي ظل السر حبيس تلك الرسائل طوال تلك السنوات

اووووووووكي خلاص حقيقة نيكولاي صارت على كل لسان وانتو شكلكم سبقتوا بيلا ونيكي والكل
اما موضوع سكب الكاس فهي قررت انها تعالجهم بالتي كانت هي الداء..وما ينفع مع الثنتين
الا كيد النساء وبيلا بدت تضبط اوراقها كويس زي ما بدت تضبط في حياتها


ههههههههههههه و الله زمان وحشتنا مغامرات بيلا و نيكولاي .. فاكره ايام مغامراتها الحمقاء التي كانت تحبط دائما على يده .. الان هي دخلت عرين الاسد بقدميها
مره تحت المكتب و مرة خلف المشجب هههههههه و ما زالت المغامرات تتوالي .. الله الله لم يعد ملكه ليمنحها اياه .. اين ذهب ذلك النابض يا تري !!

اين ذهب قلبه ؟ والله بيكون ياعندي يا اخذته هبه يا البنت رفوده سبقت الكل ههههههههههه
توقعي شخصيه وحده فينا تنط بنص الروايه وتريح نيكولاي من الثقل الي سايقته بيلا
وتعالى جنبي ..تعالى جنبي اناأنأ انأ خخخخخ لسه مارني فقره من مسرحية ريا وسكينه شكلي تاثرت


حديث من القلب طال تأخيره .. ماذااا نيك ذهب اليها في المدرسة !! و بدأت الذكريات تومض في ذهنها .. هل اختارت تنحيتها جانبا كي لا تتألم أكثر و تشعر بمرارة الفقد مضاعف ؟


ايوه يا فرويد التحليل ميه على ميه مع ان عمرها كطفله ما ساعد لكن ان تلغيهم تماما غريب

مشهد النهاية قاتل يا اوكا حرام عليكي .. لمن تلك الجثة ؟!! لم يغب عن ذهني مشهد انجلا المتوترة و التي تخفي شيئا مريبا .. اذا لم تكن هي فشخص يتعلق بها لا ريب

الحبر ياااااااااااااااا هومه الحبررررررررر

هههههههههه ايون الخيط الي مسكاه سليم بس ميييييييييييييين ميييييييييييين مييييييييين
لسه فيس مسرحية ريا وسكينه معاي


فصل خرافي انتقلنا به نقلة كبيرة عند ابطالنا جميعهم .. مليء بالمشاعر الحلوة و الحزن الدفين مع لمسات من المرح المنعش كعادة كالى دوما نعيش بين كلماتها مختلف الحالات
تسلم ايدك ايتها رائعة التي تكللين الحروف ببهاء افكارك


فديييييييييييتك وفديت ردودك الي دوووووووووووم لها طعمممممممممم ثاااااني
وكلامك مردود عليك ..تسلم ايدك ايتها رائعة التي تكللين الحروف ببهاء افكارك وذكائك

بانتظار الحادى عشر

دمت بكل الحب و الود ♥




تسلميييييييييييين يالغلاااااااااااااا والله لايحرمني منك مواااااااااااااااااااه

 
 

 

عرض البوم صور اوكاليبتوس   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, أوكاليبتوس, أوكاا, مكتملة, الزنك, الشوك/بقلم, ايزابيلا, ايطاليا, اسرار, حصري, روووووووعه, سهرة, عبير الأحلام, نيكولاي
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير الاحلام المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:32 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية