كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
مرحبا ندوشي واااااو فصل خطير و كل الشخصيات متغيره فيه
اخ منك حريرية المشاعر حقا و مايسترو المواقف الحالمة الراقية و لكنك اصبحتي مفترسة في تعذيب الشخصيات هههههههه .. حرام عليكي صبا و العذب الى محاوطاها به .. ذاقت الحب مع عمر و عرفت معني السعادة لاول مرة في حياتها و لكن كأنه كتب عليها ان لا تكتمل فرحتها دوما .. اصعب شيء ان تعيش و احساس بالترقب يلازمها بان كل شيء سينهار بكلمة واحدة يقولها ادهم .. كيف تهنأ و هي مهددة هكذا .. كمان عمر انا ادرك كم يحبها و يهيم بها و خاصة الان بعد ان تعمقت معرفته بها .. هذا سيؤدى الى غضب و ردة فعل اشد .. كلما زاد الحب زاد الجرح
انا افضل ان تخبره بنفسها الان و نفسه طيبة عليها و تفهمه بدون ضغوط الآخرين و تتركه يتفهم الامر ببطأ و يستوعب .. احسن من المعرفة من غيرها و هنا الخطر
طبيبنا النكد دائما ينقذ الفتيات من مواقفهم الصعبة و لكن كما عادته ينهي الموقف بكارثة هههههههه شخصية نادر هو الدليل العملى على قدرة ندى على قلب الشخصيات من النقيض الى النقيض خخخخخخخ مسكين نادر وقع في يد من لا ترحم .. ما زالت اتساءل اين ذهب نادر القديم ؟ و الى متي سيهرب و يختبىء وراء عشقه الازرق الذي اشعر انه ربما تحول الى مشاعر ذنب لما اقترفه بحق سوسن في آخر مقابلة لهما
بيان لديها ضغوط كافية تجعلها لا تحتمل ضغوطه هو الاخر و ما بال ذاك الحاتم يلاحقها .. لم احبه على فكرة
ماجده و فراس الثنائي المحبوب .. معذورة ماجدة بانشغاالها و عدم قدرتها على مصارحة فراس .. ماذا ستقول له ؟ ان والدها اجرم في حق الطفلة و اخته ليحميها ؟
لدى تعليق حول موضوع المقارنة بين فراس و جهاد
برأيي لا يوجد وجه للمقارنة بينهم فهما مختلفان تماما واحد في الغرب و الاخر بالشرق .. ربما ماجدة كانت غير شاعرية و تزوجت من جهاد بعملية دون مشاعر و قد تعرفنا على شخصيتها ايام الجامعة .. لكن اغلب الفتيات في بداية زواجهم تكون هكذا خاصة عندما تكون الفتاة لا تجارب لها و تفكيرها كله محصور بدراستها فقط .. و هنا ياتي دور الزوج في ان يفتح امامها عوالم جديدة و يعرفها على هذه المشاعر .. جهاد لم بكن ذلك الزوج الذي يحتوى وزوجته و يملأ حياتها بالحنان و الحب .. لقد زاد الفجوة بينهم ببعده و عدم اهتمامه و حصر كل اهتماماته في هواياته .. كليهما لم يعامل الآخر على انه نصفه و كان الاولاد هم العامل المشترك بينهم
فراس بحبه و مشاعره التي اغرقها بها اخرج مشاعرها المدفونة و ايقظها من سباتها و أظهر شخصية ماجدة الحقيقية .. ربما لو كان جهاد اشعرها بحبه و احتواءه لاختلفت حياتهم
نعم ادهم معه حق لا يحب ان يخبر زوجته ابدا الان .. يحب ان يضع النقاط فوق الحروب قبل اى شيء .. مش ناقصين تدخل حلا و امها
الدكتور نادر لازمه كشف و تحليلات فورية فضربات قلبه ليست منتظمة و و يبدو ان اللون الذهبي اصبح يؤثر عليه كما الازرق .. الله يكون بعونك بيان هههههههههههههه ما فعلته ابسط شيء على هجوم نادر المباشر الذي فاجأه هو شخصيا .. بدا فاقد السيطرة كليا رقم ان الموقف مبشر و قد يكون فيه حل لكل مشاكل بيان مع والدها و مسكنا لحالة نادر
رسالة ضحي سببت مشكلة لا داعي لها .. رانيا في هذه الفترة الحرجة ما زالت غير مؤهلة لتفهم ذلك لانها ببداية حياتها مع كمال و لم تثق كليا انه نسي ضحي خاصة و هي تعرف مدى عمق حبه لها
اخيرا اتي المشهد المنشود .. ربما افضل هكذا فادهم لم تكن لدية الشجاعة للمواجهة و الموقف سيحتم عليه اخبارها الان .. لاول مره ارى راغدة هكذا احسنتي ندى .. اتوق للرجوع للمشهد لاعرف تفاصيل سقوط ادهم يبدو انه كان مشهدا مدويا و راغدة افرغت حزن السنين كلها دفعة واحدة
كان جميلا جدا ان جعلتي هذا المشهد متزامن مع مشهد عمر و صبا و هي تحكي له عن معاناتها و حرمانها .. الان كل شيء اقترب من النهاية ربنا يستر على الجميع
وااااااااااااع انتهي الفصل !! ظلتت ابحث علي اجد صفحة هنا او هناك .. لكن لا انتهي ولا مفر
تسلم ايدك ندوش الفصل اكثر من ممتاز و به المنعطف الرئيسي للرواية .. ربنا يسهل عليكي القادم
دمتي بكل الحب و الود
|
11-01-12, 05:17 PM
جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
العرض الشجري
