كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
دبوي عزيزتي غاليتي والله ابدعت في الفصل... فعلاً فصل لندع المشاعر تتكلم... وتكلمت وانشدت اناشيد الكروان والدوري الطليق... فصل انقبض قلبي به على راغدة...
آه يا راغدة كم تألمت وأظن شللك عائد لهذا الزوج المستهتر... تظن ان ابنتها توفت... لماذا يا أدهم لماذا وانت رجل القانون الشهير لماذا يا أدهم أسمعنا روايتك عن الحادث...
أدهم كن حازم مع زوجتك أكثر وساند ابنك واخبرنا عن تلك الطفلة الى رميتها لسامية... ما كانت الظروف يا ترى لتقدم على هذا العمل الشائن حرمان رضيعة من والدتها
عمر عزيزي عمر لقد اعتذرت منك صبا فكيف خرجت صورة حلا لك بهذا الاعتذار؟ هل لا زلت في اعماقك ترغب بها؟ أياك ثم أياك...
صبا الى أين بهذا الاعلان؟ اتردين ترك شركة عمر ليتم الشق الواسع بينكما أكثر...
ماجدة وأخيراً نطق أبو الهول وخرجت من فمك كلمة لا لوائل... أفرحتني...
ماجدة انظري كيف تعامل فراس مع ابنك راضي وتذكري ما فعل وائل عندما بكى راضي... شتان ما بين الثرى والثريا بالأخص عندما اعترف فراس لنفسه انه يحبها ويريدها...
رانيا تلك الفتاة الهادئة المجتهدة بمهنتها مت بتجربة مريرة أليس ذلك... وما الخاتم الا دلالة على ذلك... فيا كمال لا تتلاعب بها... أحببت هذه الفتاة على طيبتها وافكارها البدائية...
د. نادر لم تستطيع التخلص من عشقك الازرق... وأخيرا اقدمت على عمل صائب... غيداء ليست لك انت تريد الازرق ولا شيء آخر... ابحث عنها الان... اين انتِ يا سوسن؟ لا كلام ولا استئناس برؤياها...
ابدعت عزيزتي برسم مشاعر ابطالك وامتعتينا بذلك... فصل رائع بكل حرف وكلمة وجملة...
انتظرك بلهفة...
|