(حصري ومميز) 11 _ بين القلب والقدر .. بقلم dew .. مكتملة مع رابط الكتاب .. مميزة جدا - الصفحة 144 - رومانسيات عربية

22-11-11, 08:56 PM

المشاركة رقم: 716

المعلومات
الكاتب:	dew
اللقب:	قطر الندى

البيانات
التسجيل:	Jul 2007
العضوية:	32556
المشاركات:	8,341
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	5602

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبداع أنثى
يــالــبـــى قــلبــك يــانــدوووش ... فــــديـــت الــعـــســـــــل وربــــــــي ويــلــومـونــي بحــمـــاتــــي الــقـمـــر هههههههه هــذا تــعـبيــر عن شعــوري الــصــادق أمــا ع البـــارت لـــي بــــاكـ بجيب الكــفــي وآجــي أقــرأ بتـركـيـز

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لبى قلبك انت ياعروستنا ^_^
وتسلمي لي والله ..الاهداء هذا قليل في حقك .. وانا منتظرة تعليقك بفارغ الصبر ^_^

23-11-11, 01:06 AM

المشاركة رقم: 717

المعلومات
الكاتب:	dew
اللقب:	قطر الندى

البيانات
التسجيل:	Jul 2007
العضوية:	32556
المشاركات:	8,341
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	5602

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة شوق
قلوب تحترق؟؟؟؟ عزيزتي .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام والرحمة ..كيفك وردة ؟ وحشتيني ياناقدتنا العزيزة ^_^ قرأت الفصل بشكل مختلف هذه المرة اتحبين أن تعرفي ؟؟ ممكن تتفاجأين!! بالطبع أريد أن أعرف ..واعرفي أني أحب المتعة التي يبثها تعليقك فيّ ..فدعيني أتفاجأ ^_^ تخيلت نفسي عجوزا سبعينية ارتدت طاقية إخفاء وجالت بين البيوت التي شهدت سيناريو الأحداث .. كيف يمكن لامرأة في السبعين من عمرها من تفهم الأحداث التي جرت بالفصل من منطلق عمر مديد شهد مزيد من آلام و أفراح و أتراح ؟!! هل ستنطق بحكمة ؟ أم سيكون الزمن جار على عقلها وأصابها بالخرف؟ ههههههههههههههههههههه عندما قلت امرأة سبعينية لم أستطع أن أسيطر على ضحكتي المستمتعة ..إن كانت السبعينية تملك عقلك وبصيرتك فأنا متأكدة أنها ستنطق بالحكمة ^_^ دعيني فقط أضع بعض الموسيقى الكلاسيكية لأستمتع بما تخطين ^_^ عندما دخلت أول مرة للحكاية تتبعت الخيوط لأرى ما جمع الأبطال و نسج الحكاية فعلمت أنها العائلة : عائلة أدهم نجيب وهنا تقول لي السيدة السبعينية أن مايحكم الفصل هو :كلام الناس!! جميل جدا ..دعينا نرى مالذي قاله الناس ... فراس وماجدة فراس شاب منطلق تخصص تخصص غريب نوعا ما عن ما يتوقعه والده و انفصل عن العمل معه متحديا الأسرة و المجتمع ولم يبالي بكلام الناس ونجح بذلك وكون نفسه .. يرى أن خجله من رفض ماجدة له عندما كانا في الجامعة هو خوف من أن يكون حديث طلاب الجامعة؟! لذا رأى أن يدس الورقة لها ويختبر ردت فعلها لتكون خطوته التالية. وهنا أراه اختارها هي بالذات لأسباب منها أن لا علاقة لها بأي من الشباب فهي منغلقة وراء الكتاب تدرس بكل اجتهاد و جاء تمزيقها للرسالة شهادة بأن أخلاقها عالية.. وهنا استغربت أنه لم يطلب يدها مباشرة خوفا من ضياعها لأن أمثالها يتزوجون بسرعة عالية.. فقلت ربما طلب من والده فرفض بحجة أنه مازال صغير غرير أو لأي سبب كان فانتقم لنفسه باختيار عمل يحبه ولايرضي والده و عنه يبعده .. (كلام عجايز) وعندما قابل والدها بالحفلة أحس منه بغصة و أنه رافضه لسبب هو جاهلة فتكون حجاب غير مرئي جعل روح المغامرة لدية يحتال عليه ليذهب لماجدة مباشرة يبحث معها المؤامرة (أقصد الحب والزواج) ولما اعتبرتها مؤامرة؟ لأن الأعداء تكالبوا عليه هي ترفضه لأنها أرملة تخاف كلام الناس و لديها ولديها تخاف أن ينجرح منهم الإحساس أهله ينتظرون زواجه من صبية صغيرة لم تتعرض لزواج أو أمور خطيرة الناس و كلامهم عما يجعل شاب موهوب يتخذ زوجة سبقه إليها أحد وخلف بها ندوب؟!! لذا احتال على الجميع بمن فيهم نفسه وماجدة ليطلب منها ولو مكالمة ثم ميعاد و مقابله ليتفاهمان أو يختلفان حول أمر الاقتران لما؟ لأنه بطبيعته مغامر و يعلم أن ماجدة لا تعرف هذا الطريق رائع فعلا ..تحليلك لما خالج فراس قمة في الروعة ودعيني أقول لك أن ما جعل فراس لا يتقدم إلى خطبتها لم يكن جبنا منه ..وهذه نقطة جدا جميلة أثرتها في عقلي وكنت غافلة عنها ..أنني لم أوضح لم لم يتقدم إلى خطبتها بسرعة ..انا كنت قلت أنه سافر للدراسة خارجا بعد فترة ليست بالقليلة بعد اعترافه الكتابي ..لكنني سأسهب في مشاعره أكثر في الفصول القادمة وكلي أمل أن أوفق في شرح مشاعره ..تحليلك لشخصيته رائع ..لقد فهمته ..هذا ماأحبه في تعليقاتك لأنها تشعرني أنك تغوصين داخل الشخصيات ^_^ ماجدة لازالت تضع كلام الناس سيوف و خناجر تغتال منها أي أحساس و كأن جريمتها كانت بترملها وعقوبتها الرزوح تحت أمومتها بالأبدية متجاهلة شبابها و كل إحساساتها. ولهذا فرت منه كالغزالة من النمر أو الصياد خوفا من كلام الناس لأنه وقود يحرق القلوب فعلا ..مسكينة ..هي عكسه تماما ..هي تضع دائما كلام الناس في المقدمة ..متناسية أن رضى الناس غاية لاتدرك ... عمر و صبا عمر عندما تركته حلا يبدو أن الناس لاكته كما العلكة لما و مالا سباب التي حصل منها الفراق؟ وبالرغم أن هذا كان له حافز ليكون النفس و يثابر إلا أنه ضل خنجر في جيبه يخاف أن ينغرس في خاصرته مرة ثانية .. فما الذي سيقوله الناس؟ لذا تعهد أن تكون هي انتقامه (صبا وليست حلا) فإن لم ترضخ وتستلم لحبه ستكون لغيره محال حتى لو فرض محبته بقلبها بالإخبار والسبب أنه لن يتحمل همس ولمز الناس لما تتركه النساء؟ ياسلااااااااااااااااااااام .. مذهلة ..انت مذهلة في الدخول إلى كوامن الشخصيات ..قد يكون هذا هو سبب تشبث عمر في صبا والزواج بالإضافة إلى حبه لها ^_^ صبا تريد الهوية حتى تثبت للناس أنها مظلومة طوال السنين الماضية وأن أحدهم اغتال أحلامها قبل اكتمالها وسبب لها الهجر واقصد هنا أخوها بالتبني والسبب أنها ليست أخته من صلبه وكلام الناس بذاك يزيد فعلا جل ماتريده هو إثبات لهويتها .. لربما هي تحمل اسم عائلة لكنها لاتشعر الانتماء إليه .. كمال و رانيا كمال وضعت أمه وضحى كلام الناس حاجز كشرك العنكبوت لما لا تنجب قبل أن تموت فمن سيذكرك أو يحن عليك بعد عمر طويل؟ رانيا فقدت حبيب وعندما وجدته أحست الشفقة في عينيه فخافت كلام الناس هذا الحبيب يتقلب في النعيم فما بالها تلك الفتاة لاهية لا تتزوج فتترك حبها القديم أم ياترى تنتظر الفرصة لتحين؟ صحيح ولربما أدركت أن القطار بدأ يترك المحطة وماإن عرض كمال عرضه حتى تشبثت به ..الله يعينها .. سوسن بين نادر و أوس سوسن تعرضت للحادث فكانت علكة للناس بحديث تافه ففرح أخوها بخلاصه منها حتى ترحمه الناس من نقرها و حديثها فجاء نادر ظنته لوهله بلسم لجراحها فوجدته خنجر أنغرس بعمق في جراحها و هو يردد على مسامعها حديث الناس على مسامعها بلا إحساس ففرت منه و قلبها عليه يحترق و أوس تخاف الاقتراب منه حتى لا تلوكها أحاديث الناس أو عندما يعلم بحالها تواجه ظنون تطل من العيون وربما تقفز منال للصورة لتحل لنا لغزها فتكون لأوس و يرجع نادر لسوسن خصوصا أنه ترك تلك السنيورة برغم حالها الميسورة لأنها كانت فقط مغرورة ولم يبالي بكلام الناس و خاصة أمه و خالته التي فقد منهم الإحساس ولم تباليا باحتراق قلوب فلذات أكبادهم هممممم الثلاثي هذولا ..سوسن ونادر واوس ..سوسن انصدمت لما قاله نادر لها فهربت منه ..ولانعلم هل ستفصح لاوس عما حدث لها ام انه سيبقى طي الكتمان خصوصا أنه لم يحصل ضرر بليغ ..اووووبس تكلمت كثير ههههههههه ماأقول الا خليكي متابعة معي حتى نعرف ايش اللي بيصير ^_^ حلا و أمها و خالتها أم حلا تخاف كلام الناس و تريد لابنتها زوج ولو بلا كرامة أو إحساس وتسعى لذاك ولو بالابتزاز وهاهي تحيك أمر الطلاق قبل أن يتم الزواج؟!! أكيد لانها عارفة ان فرص زواج ابنتها المطلقة على الرغم من جمالها تقريبا شبه معدومة ... حلا عادت بثقة مغرورة تظن أن النفوس المفطورة بكلمة منها ستكون فرحة مسرورة فهالها الجفاء من عمر و كأنها بحياته لم تمر فخافت كلام الناس يطالها بالمساس فخضعت كما خضعت خالتها لأمها تحيك لها بالخفاء عرس ولو بتراكم النساء!! صحيح وراح تكون غبية لو ماوافقت أمها في المخطط خصوصا ان العريس اللي يحيكون له المؤامرة عموره الحبوب (عريس لقطة ) فيبقى كلام الناس رابط لكل الحكايات الكل خائف من نظرة المجتمع أو أن يكون علك في أفواه الناس.. برااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافو عليكي ..فعلا ..كل الحكايات يربطها رابط خفي لكن صلب ..كلام الناس يؤثر على قراراتنا ..وردة انت تذهليني في كل مرة .. حتى انا لم أستوعب أنني انسج رواية يكون فيها كلام الناس هو الرابط ..اما قلت لك انك تخيفينني بتعليقاتك ؟ هههههههههههههههه عاد تصدقين يوم تأخرت بالفصل قلت عسى ماحست عليها القصة وراحت تغير الأحداث .. شفتي أفكار الناس؟!!الف سلامة عليك والحمد لله على سلامتك

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله فطست ضحك من جملتك الاخيرة ...تبرعين حقا في زرع ابتسامة من روحك المرحة ..رائعة ..بالعكس ماحست القصة ولاشي ..الا خليتيني آخذ نظرة شاملة للشخصيات انا كنت غافلة عنها ..وهذا اللي أحبه في تعليقاتك ..تخليني أشوف الصورة كاملة بدل ماانا موزعتها على الشخصيات ^_^
الله يسلمك ويوفقك ويسعدك على تعليق رائع فعلا ..لاحرمنا الله من روعتك يا ناقدتنا السبعينية هههههههههههههههههه

23-11-11, 01:12 AM

المشاركة رقم: 718

المعلومات
الكاتب:	dew
اللقب:	قطر الندى

البيانات
التسجيل:	Jul 2007
العضوية:	32556
المشاركات:	8,341
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	5602

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى الشريف
فراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااس خخخخخخخخخخخخ ههههههههههههههههههههههههههههههه داخلة على الحامي كذا ياهدى ههههههه السلام عليكم أولاً... وعليكم السلام ياعسوولة بارت يجنن يا ندووش بس لأنك ركزتي على فراس العسول... ههههههههههه تسلمي لي والله ..يعني أركز على فراس في الفصول الجاية ^_^ ايش رأيك ؟ ههههه يا الله في حد يرفض قمر زي هذا... ماجدة العجوز ذات الحمولة الزائده خخخخخ بس عنجد ربي يهنيك فيه... ههههههههههههههههههه شفتي غبية هالماجدة لكن لاتقولي عنها عجوز حرام ..يمكن يتركها فراس اذا سمعك تقولي كذا ههههههههه ندوور البارد ما تزعل مني حبيبي أنت كمان عسول بس الحق ترى ديو دخلتلك في أوس وما ادلاي ايش هههه لاااااااااااااااا نادر بارد ؟ وتقوليها كذا يا هدى ..لالالا خلاص نادر زعلان منك هههههه ترى انا دخلت أوس علشانك علشان نادر يبقى لك وحدك ههههههه اعذريني على الرد القصير أنا في وقت صعب الأن الدراسة متراكمة والامتحانات ويا دوب قادرة أخصص وقت للقراءة بس عنجد مبدعة يا ندى ومو لازم أقول هذا يكفي البنات مكفيين وموفيين تحياتي لك ^^

تسلمي لي والله ياعسووولة ..ربي يوفقك يارب وادرسي منيح والرواية لاحقة عليها ^_^ انا سعيدة جدا ان الفصل اعجبك يالغلا ..ربي مايحرمني منك ولا من طلتك الحلوة ..على فكرة الكلام اللي في التوقيع جدا رائع ^_^

23-11-11, 01:30 AM

المشاركة رقم: 719

المعلومات
الكاتب:	waxengirl
اللقب:	ناقد مميز جدا

البيانات
التسجيل:	Aug 2007
العضوية:	39151
المشاركات:	1,624
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	1141

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

حمد الله على سلامتك ياديدو
عاملة ايه ؟؟تسلم ايديكى على البارت الجديد المليان بالاحداث غير المتوووووقعة..بس انا بقى زعلانة كده خليتى ماجدة تكسف فراس هو احنا عندنا كام فراس بس فى القصة....اتفضل صالحينى وخلى الجزء اللى جاى توافق قوليلها ان اللى بيقروا شايفين انه كويس وابن حلال وهيتحمل المسئولية وقد مواجهة المجتمع وبيحبك كمان يلا اتوكلى على الله..
قلوب تحترق ..قلوب هذا البارت يحرقها فعل الحب بكل تبعاته المعذبة .... الغيرة ...الغضب ....الاشتياق...الرفض....ابطالنا تناوبت عليهم شتى المشاعر ....
فعمر وصبا اصبحا فريسة الظن الذى سببه عدم التصارح والبداية الخاطئة بالخطوبة الزائفه.... فكلاهما يحب الاخر وكل من حولهم يلاحظ ذلك الا اصحاب الشأن نفسه فهم تائهون فى مشاعرهم الخاصة يغلفانها دائما بالصفقة المتعاقدين عليها....
عمر.....أمتوقع ان تقوم صبا بعد كل ما عرفته عنك بالمصارحة عن حبها له... لا وعلى حد تعبيرك ياندى صارخة بهذا الحب..... - كم هو ساذج ..ولكن عنده امل ..... - يكفى انها تتذكر فقط انها مجرد اداة للانتقام من الحسناء حلا..لتتراجع الف مرة عن هذا الاعتراف .........الا اذا كنت انت من تعبر عن هذا الحب ليس مواقفا فقط ولكنه صراحة فالموقف بينهم لا يحتمل اى تصرفات واية تفسيرات تجعل صبا أكثر حيرة .. بزواجهم سيقربهم بالتأكيد ليروا انفسهم بطبيعتهم فعلا ..وموافقة عمر على هذا الزواج ما هو رغبة منه فى ان تحبه صبا ذات العيون الدخانية فى يوم من الايام .............
صبا ....... لا شك انها ستحرق نفسها بهذا التقارب من عمر .. ولكنها ستستطيع ان تخفى مشاعرها عنه حتى تزال الحواجز الذى وضعها هو بينهم ..ولكن الحواجز التى سوف يضعها القدر هل ستتحملها وتتحمل نتائجها؟؟...
سوسن ...........تحتاج الى الامان فى حياتها واستعادة الثقة فى حياتها وهذا وفره لها نادر فى بادىء الامر بينهم .... ولكن ظهور اوس الذى مثل لها الامان هل هو شعور وقتى كان بسبب الموقف التى وضعت فيه ...خصوصا وهى تلتمس الامان فى هذه اللحظات من اى انسان تعرفه وظهور اوس ما كان الا هذا .................
ادهم نجيب ..... نرتكب جرائم ونسعى جاهدين لطمس ملامحها حتى لا تؤذينا ذكراها او تقوم باافاقة ذلك الكائن النائم النابض ليخبرنا باانا ارتكبنا خطأ فادحا اى كانت اسبابنا .....
ماذا سيفعل عندما يكتشف ان هذه الصغيرة اقرب اليه مما يتوقع ..وهل يتحمل الصدمات وهل يستطيع مواجهة رغدة ....
وهذا يجعلنا نتسائل هل نستطيع المسامحة بعد ارتكاب اخطاء جسيمة فى حقنا لولاها لاتخذت حياتنا نهجا اخر.....
رانيا .............قرار مبنى على رغبة مستترة بالانتقام ... قرار ينتج عنه الالام كثيرة .. زوجة ثانية عليها التعامل مع نوع اخر من المشاعر ... هى تعلم انه يكن لزوجته الاولى مشاعر .... وانها برغم كل شىء وبرغم مشاعر الاعجاب بينهم وسيلة للانجاب.... وهو يعلم ان زواجه منها سيلقن زوجته درسا كبيرا .....
وصف حالة كمال وهو يدخل الى جناحه مفتقد ضحى كثيرا كان معبر جدا ... انا ما اتوقعتش ان ضحى هتكون موجودة.. >>>مش كفاية ضحى جين مجننانا كمان هتبقى ضحى بتاعتك ياديدو.>>>>>>
لذا اتطلع للقاءضحى وكمال ..... وماذا سينتج عنه خصوصا انه هيبقى لقاء قاسى وبرغم حبه لها الا ان كبرياؤه مجروحة.... كما اننى اعتقد انه سيقوم بتنفيذ قراره ويخبرها ... سؤال ياديدو ضحى رجعت من نفسها فعلا ؟؟ ولا فى حد اقنعها..
ماجدة ......... فى هذا الفصل اعترفت ماجدة سرا بحبها لنفسها..ولكنها تعرف جيدا نظرة المجتمع لها وتخشاها وزادات الفكرة وترسخت فى عقلها نتيجة موقفها السابق مع ام وائل وما واجهته من ناحيتها فهى معذورة فعلا .. وعلى فراس المتألق جدا فى هذا الفصل - ان يصبر ولا ييأس منها ...

تسلم ايديكى ومنتظرة الاحداث القادمة ..بالتوفيق ياجميل

23-11-11, 01:33 AM

المشاركة رقم: 720

المعلومات
الكاتب:	dew
اللقب:	قطر الندى

البيانات
التسجيل:	Jul 2007
العضوية:	32556
المشاركات:	8,341
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	5602

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق
مرحبا ندوش ..ربنا ما يحرمنا من قلمك الراقي و لا فيض مشاعرك المرهفة حبيبتي و يسعد ايامك كلها ياهلا وغلا بهومي العسووووولة .. الله لايحرمني هالطلة الرائعة ...^_^ بداية مع فراس و ماجده بنظراته المسترقة الى جميلته التي تركز على اى شيء عداه ههههههه اعجبتنى ابتسامته التي وصفت من قبلها بالرائعة اما من ناحيته بالغبية ههههههه الى هذه الدرجة تفقده صوابه خخخخ و ما باله ادهم يوجه له الكلمات بنبرة حديدية كأنه سيسرق ابنته او اخته ههههههههههههههههه ايه أفقدته صوابه يا هومي ياعيني عليه ..وبعدين أدهم ماراح يكون أدهم لو ما أنتبه لنظرات فراس لماجدة ^_^ من ناحية اخرى ضميره مثقل بالبحث عن صبا .. المشكلة ان نتيجة بحثه لن تسفر عن شيء بل ستسفر عن شي وستكون مواجهة حامية بينه وبين صبا .. ^_^ ان شاء الله أقدر أكتب لكم المشهد كويس ^_^ فجرت صبا شرطها في قلب عمرو و اثارت زوبعة من الرفض و الاحباط و لكن سرعان ما نفض ما اعتراه و جاراها في لعبتها و اعلن الحرب هو الاخر .. و فجأة ارتفعت الحرارة في المكتب حتى وصلت الي هنا ههههههههه مسكينة صبا لا تعلم اي جحيم دخلته بقدميها ههههههههههههههههههههه فعلا لاتعرف مالذي جنته على نفسها .. متحمسة كثير انا للجاي >فيس شريرررر ههههههههههه وااااااااااع وافقت رانيا و انهارت امالي في عودته لزوجته الحمقاء .. اعمل فيكي ايه ندوش هيء هىء و المشكلة الاكبر ان رانيا لا تحبه بل وافقت في محاولة منها لحفظ الباقي من كرامتها التي اهدرها حبها القديم هههههههههههههههههههههه هومي انت وامورة الوحيدين اللي معارضين الجوازة دي ؟؟ ممكن اعرف ليه هههههههههههههههه ههههههههه ذكرني نادر و هو يتمسك بالنوم باستماتة بنفسي حين يوقظني احدهم و لم اكمل نومي بعد خخخخخخخخ ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وانا مثلك ..ممكن أقول أي حاجة حتى أرجع للنوم بسرعة هههههههه ماذا ماذا ماذا .. ندوش ايه الى بيحصل بين اوس و سوسن .. انت ناويه على ايه بالضبط ؟ طيب و نادر !! احم احم ... <فيس التلميذ الخجلان خخخخخخ انتظري علي بس <فيس يرقص حواجبه ..كل طاقاتي الشريرة راح تنطلق حلا و امها تمنيت من قلبي ادخل الرواية بس عشان اشوطهم خارجها هههههههه ههههههههههههههههههههه تفضلي هومي البيت بيتك والمطرح مطرحك ^_^ نادر عنده كل الحق و لا يمكن يعتذر لوالد غيداء بعد ما قاله و فعله .. لا يوجد رجل يرضى على نفسه هذه المهانة و هو اصلا طبيب ماهر و مشهود له بالبراعة .. اما عن عشقه الازرق فامامه وقت حتى يجده و اكثر حتى يسامحه على كلماته الحمقاء فعلا الله يعينه على اللي راح يصير له >_< في البداية فرحت لمعارضة والدة رانيا لفكرة زواجها من كمال لكن ردة فعل والدها ضيعت فرحتي لان شكله موافق .. هنشوف هههههههههههههههه ايوه هنشوف ^_^ ماجده اخيرا عرفت ماهية الالعاب النارية التي تنطلق داخلها ما ان ترى فراس هههههههه اختبرت الشرارة التي لم تعرفها سابقا .. لاول مرة تعرف الحب و تختبر الغيرة .. يبدو انه يوم السعد لفراس .. ماجده معه بمفردهما .. فرصه لن تتكرر يا ريته يلمح لها عن مشاعره ماتخافي راح يكونوا مع بعض ^_* الموقف في مكتب صبا كاد يشتعل من نظرات عمر و باسل .. لو طول عمر شويه كان لكم هذا الاحمق بلا شك .. و لكن لما العنف مع صبا و ما هو ذنبها يا عمر لقد اوجعتها ياختي الواد حمش ههههههههههههه ماجده كلما عرفت فراس اكثر تكتشف فيه المزيد من المميزات التي تقربها منه اكثر .. كانت نزهة ممتعة اكدت لها شعورها نحوه .. مناقشاتهم معا وضحت الكثير من الامور المشتركة بينهم .. يكفي ما فاته جيد انه صارحها و لو بنصف الحقيقة فقط .. ردة فعلها طبيعية تماما صدمت فراس و لكنه سرعان ما تماسك مجددا و لن يحيد عن قراره .. على الجهة الاخرى ماجده ليست افصل منه فهي متألمة و تشعر انها اقتلعت قلبها بعبارتها فعلا كان الله في عونها ماجدة لكن فراس لن يستسلم لقرارها .. تجربة اختيار بطاقة الزفاف مع عمر كانت غنية بالمشاعر و التفاهم و لكن دائما طيف ادهم نجيب بينهم كنت عارفه ان والد رانيا هيوافق و لكن الشكوك التي بذرتها والدتها قد تؤتي بثمارها .. من يعلم هيييييييييييه هييييييييييييه عادت ضحى ههههههههههه اتمنى يكون الاوان ما فات و تلحق زوجها قبل ما يضيع منها .. اما عن رانيا فممكن نزوجها بس واحد تاني غير كمال خخخخخخخخخ ههههههههههههههههههههههه هومي مافيه فايدة انا حاطة عيني على كمال .وماراح أحيد عنه .. الجوازة دي هتتم ^_^ فصل رائع جدا ندوش و غني بمختلف المشاعر تهاني يا ذات القلم الحريري .. كل فصل يحمل ابهار من نوع جديد دمتي بكل الحب و الود

انت الأروع هومي ..بجد ألف مليوووووون شكر على تعليقك الرائع كما هي عادتك في كل شيء عزيزتي ^_^ أتمنى لك كل الخير حياتي وان شاء الله يعجبكم القادم ^_^