لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-05-11, 09:30 AM   المشاركة رقم: 71
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وأصبحت الموسيقى هادئة الآن، وتعلقنت لاسي بهاري وهما يرقصان وقد لا بكون هو الافضل لتتعلق به، ولكنه الوحيد الآن أمامها. ورفصا متقاربين ووضع هاري فرب اذنها ليسألها:
- هل لنا أن نذهب الآن يا حبيبتي؟
- نذهب، ولكن الوقت لا زال باكراً.
- لقد تجاوزت الساعة الثانية صباحاً...ولا أظن هذا وقتاً باكراً.
- لا تكن مزعجاً، ليس عليك الظهور باكراً في الغد لدراستك.
- لم أكن أفكر بالصباح... بل بالوقت الذي ستتأخرين في العودة فيه الى البيت؟
- لدينا الوقت الكافي لنذهب الى المنزل، فانا أتمتع الآن.
- وأنا كذلك. ولكني أافكر بطريقة أفضل من هذه للمتعة.
فضحكت:
- أنت شرير!
- اعلم ولكنني...
وقاطعهما صوت أجش غاضب:
- ارجو المعذرة!
واستدرات لاسي لتشاهد أمامها كول. وتوقفت عن الرقص مع هاري لدي سماع صوته. وانتزعا نفسيهما من مزاج الغزل للهجته الباردة. وأحست أنه قد سمع جزءاً من حديثهما.
ونظر هاري الى االرجل الآخر متحدياً:
- نعم. هل أستطيع خدمتك بشيء؟
فنظر اليه كول ساخراً:
- ليس أنت...لا. أريد التحدث الى لاسي.
- انها معي... لذلك كل شيء تود قوله قله أمامي.
وتلقى نظرة ازدراء متعجرفة على فظاظته..وقال كول:
- لا أظن هذا..فما سأقوله لها خاص جداً بيننا.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 06-05-11, 09:33 AM   المشاركة رقم: 72
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

- نحن لا نخفي أية أسرار عن بعضنا.
حتى لاسي نظرت بحدة الى هاري لهذا التصريح. ربما كانا قد خرجا معاً بضع مرات،
ولكنهما لم يكونا أبداً مقربين لهذه الدرجة، ولكنها لم تستطع لومه على هذا التصرف المدافع عنها، فقد أثار تعجرف كول فيها المشاعر نفسها.
فابتسم كول اابتسامة شريرة:
- ما أريد قوله لها ليس سراً بالضبط. وأعتقد ان كل من في النادي يفكر ما سأقوله.
فقالت لاسي بغضب:
- ماذا تعني؟
- هل لنا أن نذهب الى طاولتك ونجلس؟
ولأول مرة أدركت كيف يمكن أن يبدو منظرهما أمام الناس...فأحنت رأسها، وسارت أمامه.
ومال في كرسيه الى الأمام وقال ببرود:
- والآن. أنت تجعلين نفسك معرضاً للناس. واستطيع القول أنك لست في وعيك الكامل.
وحاول هاري الكلام:
- وما دخلك...
فقاطعه كول..
- أما بالنسبة لك، فاذا لم تتوقف عن اغوائها فسأقتلك.
كلماته كانت ناعمة، منخفضة، وقوية لدرجة أن لاسي عرفت أنه يعنيها..فهل يمكن ن تكون هذه الغيرة؟ لو أنه فقط يغار!
وبدا على هاري أنه استعاد وعيه بعد صدمة الهجوم عليه، فابتسم إبتسامة الواثق:
- ربما تكون السيدة تحب الاغواء.
- ربما...ولكن اذا كان سيغويها أحد فسأكون أنا...فلاسي لا تزال خطيبتي.
وبدأ التأثر على هاري:
- اذن أنت كول ريتشاردز!
- هذا صحيح، ولقد فهمت االآن لماذا لست سعيداً برؤيتك عنا معها.
- اوه...افهم هذا، ولكنها ادعت انكما لم تعودا مخطوبين، لذلك لا أرى الامر يعنيك الآن.
فشهقت لاسي:
- أنا لا ادعي أي شيء...أنا لست...
فسارع كول للقول بثبات:
- لقد حصل بيننا نزاع مؤقت، وهذا كل شيء. وهي الآن معك لرد الضربة لي.
فضحك هاري:
- يبدو اانها نجحت.
فابتسم كول قلقاً:
- ألا تفعل هذا دائماً! اذن في هذ الظروف أرجو أن تتفهم رغبتي في إيصالها بنفسي لى المنزل.
فسارعت لاسي للقول:
- لا أريد أن...
فقاطعها:
- ولا أنا يا حبيبتي...هيا معي يا لاسي.
ولم يتخدع هاري بكلامه المعسول، متذكراً التهديد الذي أطلقه منذ اللحظات واالتلميحات وراء كلامه. فقال كاذباً:
- لقد جاءت الى هنا معي...وستذهب معي.
وضاقت العينان الرماديتان به دون شفقة.
- هل انت واثق من كلامك؟
فوقف هاري، وسحب لاسي معه.
- واثق جداً..من دواعي سروري مقابلتك سيد ريتشاردز...لا... لا تزعج نفسك بمرافقتنا الى الباب...فنحن نعرف الطريق.
ومدت لاسي يدها لتأخذ حقيبتها، فوضع كول يده على ذراعها فصاحت آمرة:
- اتركني!
- أريد التحدث معك يا لاسي.
ورفعت يدها اليسرى في وجهه:
- لقد قلناا كل ما يجب قوله..أترى لقد نزعت خاتمك، خاتمك الملكية.
- وهل يعلم ريتشارد عن صديقك الجديد؟
فهزت كتفيها دون اكثراث، وقد نسيت ادعاءها السابق بانها على علاقة مع اخيه:
- ولماذا يجب أن يعرف...لا أحد يمتلكني.
فرد بصوت منخفض:
- اذن...ربما على شحص ما أن يمتلكك...عمت مساءً.
وأجفلت لتغير المفاجىء. وأجابت:
-عمت مساءً.
ونظر الى هاري مجدداً:
- أعتقد انك لن تحاول القيادة وأنت في هذه الحالة؟
- واذا فعلت؟
- سأتصل بالشرطة لأبلغهم بحالتك هذه.
فرد هاري بجفاء:
- شكراً..ولكن بما انني لا أملك سيارة فهذا ليس ضروري. تصبح على الخير سيد ريتشاردز.
منتديات ليلاس
ووضع ذراعه فوق كتفي لاسي. ولم يرد كول، بل استدار على عقبيه ليبتعد. وكانت لاسي لا تزال ترتجف من المجابهة عندما عادت الى جانب هاري بعد أخذها لمعطفها. وصعدا الى سيارة تاكسي منتظرو، وأعطى هاري عنوان لاسي. وااستدار إليها في عتمة السيارة:
- انه رجل مصمم عنيد السيد ربتشاردز.
- لا علاقة لي به.
- ولكن يبدو أنه ليس من رايك.
- أنه يريد فقط ان يكون شريراً؟
قهز هاري رأسه:
- لا أظن هذا، لقد كان كالمجنون لرؤيتك بين ذراعي.
- ليس بدافع الغيرة...اؤكد لك!
- هاي...لا داعي لأن تكوني عدوانية معي...أنا فقط أقول لك ان الرجل لم يعجبه أن تكوني بين ذراعي. ولو لم نكن في مكان عام لضربني دون شك. ولم يرم تهديده جزافاً حول ملامستي لك.
وتوقف التاكسي خارج المبنى الذي تسكنه فقال هاري:
- اظن انك تفضلين عدم صعودي معك لشرب القهوة.
وأحست بالامتنان لتفهمه.
- شكراً لك يا هاري... مرة أخرى هه؟ ااتصل بي.
- بالتأكيد...تصبحين على الخير يا حبيبتي.
وقبلها على حدها بنعومة.
ودخلت لاسي الى الحمام رأساً عندما أصبحت في شقتها. وفتحت ماء الدوش قبل ان تدخل غرفتها لتخلع ملابسها..وبدأت أحداث السهرة تؤثر عليها وأخذت نبضاتها تتسارع.
وساعدتها المياه الساخنة على إراحة ألم أعصابها قليلاً...ولكنها لم تستطع التخفيف من إذلالها. لقد نجح كول في تصوير سهرتها مع هاري بالرخيصة. وبالرغم من كرهها للاعتراف، هكذا كان الأمر...لقد جعلت من نفسها حمقاء الليلة. غبية بالكامل.
وعادت الى غرفة نومها من الحمام وقد انتعشت تماماً. ولكن المنظر االذي كان بانتظارها جعل لونها يشحب أكثر مما هو...وشهقت:
- كول....ماذا تفعل هنا؟
وكان متمدداً بطوله فوق السرير...وجلس ييطء، وأخذ بتفرس بجسدها:
- انتظرك....وماذا يمكن ان افعل غير هذا؟
******************************
نهاية الفصل الثامن

*************************


 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 06-05-11, 03:02 PM   المشاركة رقم: 73
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 181095
المشاركات: 54
الجنس أنثى
معدل التقييم: سهر اليل عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 22

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سهر اليل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يسلمووووووووو ياعسل ناطرين الباقي ,,,

 
 

 

عرض البوم صور سهر اليل   رد مع اقتباس
قديم 10-05-11, 07:30 AM   المشاركة رقم: 74
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهر اليل مشاهدة المشاركة
   يسلمووووووووو ياعسل ناطرين الباقي ,,,

هلا بيكي نورتي حبيبتي

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 10-05-11, 07:33 AM   المشاركة رقم: 75
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 


9 - مناورات!



- تنتظر...تنتظرني أنا؟
ووقف...وتقدم نحوها متمتماً:
- هه...لقد كانت عيناك تعد باشياء الليلة، ولست أنوي أنوي أترك غيري يحصدها.
- تعد باشياء...أنت مخطىء!
ولامس خدها الشاحب:
- لا أظن...أنت لا تبدين على ما يرام هل تحسين بشيء؟
- لا...
- لا غثيان ولا شيء. لقد تعبت طوال السهرة.
- أنا لست تعبة، ولم أشعر بالغثيان.
لم تتوقع رؤيته من جديد الليلة، وأحست بالضعف من وجوده، خاصة في غرفة نومها. فقال بنعومة:
- اذن ما بك...تبدين شاحبة كالاموات.
وابتعدت بجفاء عن يده المداعبة:
- شكراً لك. ولكنني احس بصداع.
وسمعته يضحك...فاستدارت إليه بغضب:
- ما المضحك فيما أقول؟
- لأن هذا هو العذر الكلاسيكي.
- العذر لماذا؟
- للامتناع عن الغزل. ألهذا لم يصعد صديقك معك؟
- هاري ليس صديقي ولدي طريقة أفضل وأبسط من التعلل بالصداع فما علي سوى القول "لا".
وكم تمنت لو انها ارتدت روب الحمام بدل ان تلف نفسها يالمنشفة فقط، فقد احست بأنها عارية، والمنشفة لا تصل الى ركبتيها. واحست به وراءها تماماً:
- ولكنني لا انوي إطلاقاً أن أقبل بكلمة "لا" منك الليلة.
والتفت ذراعاه حول خصرها ظهرها إليه...وأكمل:
- لقد قدمت لآخذ يا لاسي.
- لن تحصل على شيء مني...ماذا حصل لعشيقتك الليلة؟
- مونيكا؟ انها في منزلها مع زوجها...كنا أتصور.
- هل يعرف انك كنت تسهر مع زوجته الليلة؟
- اوه أجل...انه يعرف.
- وهل يحب زوجته لدرجة ان يسمح بأن يكون لها لصدقاء رجال.
- ليس لدي فكرة عن مشاعره حول هذا فقد كان معنا الليلة ضمن مجموعة من ثمانية...ولكن لا أظن انك لاحظت هذا فقد كنت منغمسة مع هاري.
- مجموعة من ثمانية...ومن كانت شريكتك؟
وأدارها بين ذراعيه لتواجهه.
منتديات ليلاس
- جميلة طويلة سوداء الشعر تدعى لوسي.
- اذن اذا لم تكن مع عشيقتك فلماذا لم تكن مع لوسي؟
فادعى الصدمة:
- حقاً لاسي. لقد قابلتها للمرة الأولى هذا المساء، ولن احاول شيئاً مثل هذا لمعرفة قصيرة هكذا.
- انت تفاجئني!
فضحك:
- هكذا ظننت...تبدين ظريفة وشعرك ملفوف بالمنشفة هكذا...ولكنه ظرف مخادع.
ةجذب المنشفة عن شعرهان وتركه ينسدل بطوله كموجات بنية جمراء حول كتفيها...وأكمل:
- تبدين كطفلة صغيرة هكذا...ولا أريد الآن أن أتذكر طفولتك.
وأحست بضعف تجاهه، ونور الغرفة الخفيف ساعد على تطوير الوضع إلى جو الاغراء...وتمسكت بهذه النقطة يائسة:
- ولكنني صغيرة بالفعل يا كول. ولن تتمكن من تغيير هذا الواقع.
- في هذه اللحظات لا أريد تغيير شيء فيك...
ولم تستطع أن تقاوم مشاعرها أكثر من هذا، لم تستطع محاربة الرغبة التي تشعر بها نحوه...كل ما يجري من نقاش، من خلاف يقود الى أمر واحد...وتحركت ذراعاها إلى رقبته، وتوقفت عن المقاومة، تتمتع بسيطرته عليها. فقال:
- هذا رائع...ما كنت بحاجة إليه تماماً...وأنت كذلك اعترفي!
- أنا...
- اعترفي يا لاسي!
- أحتاج إليك يا كول.
فضحك ضحكة انتصار.
- دعني ارتدي ملابسي يا كول.
- اوه لا...بامكانك الدخول تحت أغطية الفراش وأنت هكذا... ولكنك لن ترتدي ملابسك...ليس بعد أن وصلنا إلى هذه المرحلة.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
carole mortimer, احلام, engaged to jarrod stone, دار الفراشة, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات رومانسية, روايات رومانسية مترجمة, رويات احلام المكتوبة, كارول مورتيمر, كذبة واحدة تكفي
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:16 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية