مشكووووووووووووووووووور يالغلا على الرد
والسموحة شكل الغلط مني وانا ما انتبهت

الصراحة الرواية ابدااااااااااع من البداية الله يوفقك


ونحن من البداية وياج للنهايه خخخخخخخ




ونسيت اقولج الاسبوع الماضي سالتج عن
روايتج الاولى وقلتيلي انها غرام وانتقام
اليوم خلصت الرواية بس اقولج جنااااااااان
عقولت اهل السعودية بس صدق رووووعة
لو اني شوي كرهت هند وغادة بس
فالنهاية حبيتهم

وانتي مبدعة واستمري وللامام دوم
باذن الله ونحن معاج يالغالية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مساءات الخير و الرضا من الرحمن

بارت موجع بقد ما هو بارت رائع تسلم الايادي نسومه

========================
(( نوف ))

شنو سبب ضيقتها اللي تحس فيها ؟؟هل هذا بسبب احساسها أن ناصر صار فيه شيء ؟؟

و شنو ممكن تكون ردة فعلها على موت ناصر ما أتوقع بتفرح لان مهما كان اللي مات إنسان

مو جماد .وبكل بارت نوف تبين أنها مو حامل و أرد و أقول الحامل وحدة من حريم ناصر

ممكن تكون نسرين ..و نوف اكيد لازم تحاد على ناصر اتوقع سالم ولدها يروح يجيبها من

فرنسا و حتى قبل ما تولد ...

=========================
(( تركي ))

ظلمة المستمر بحق نوف اتوقع الكره والحقد كبر بقلبه و أكيد راح يفكر ينتقم منها عشان اخوه

و خصوصا بعد ما يقرأ وصيه ناصر بس شنو نوع الانتقام هذا هو السؤال ؟؟ هل يتزوج منها

و يعذبها و اتوقع أم سالم راح توقف بوجهه لو فرك بهالشيء مو حبا بنوف بس لانها تبيه يرد اميرة

و ممكن ترضى بشرط أنه يرد أميرة ...و البارات بتكشف لنا ...

==========================
(( سلطان و منى ))

سلطان معقولة عشر سنين ما فكر بيوم يروح يعالج و أو حتى يكشف على نفسه و شنو سبب الجعز

اللي صابه هل بسبب حادث مثلا أو غيره .تصرف منى ممكن فيه شوي من القساوة بس اللي مثل

سلطان يحتاج قرصة أذن عشان يوعى على روحه و يتحمل المسوؤلية و لازم يجرب من الكأس اللي

يسقي فيه غيره .سلطان محتاج هزة عنيفة عشان يفكر يعالج و ينصلح حاله و ممكن هالشيء هو

الحلم اللي يشوفه وليد له علاقة فيه ...

==========================
(( مروان و سلوى ))

هذيل الاثنين مساكين لان ربي طامس على قلوبهم و الله حالهم يوجع القلب لما تشوفين شباب المسلمين

الفلوس و الدمار كل اهتماماتهم بالحياة شيء يحزن و طبعا ما وصلوا هالحال إلا فيه سبب غير الفقر

و الباين أن أهلم معطينهم الضوء الاخضر و خصوصا تدليع أبو مروان لسلوى هذا خلاها تتكبر حتى

على والدينها ...

==========================

بانتظارج بكل شوق ...