كاتب الموضوع :
هبـه الفــايد
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
سلام ياهوبة ..
كيف حالك ياحلوة؟
اسمعي او اقرأيي انسب (:
بدأت بقراءة الفصل الثاني وقد لاتكون تعليقاتي مطولة ..
بس عشان الحق بباقي قارءاتك
وانما التعليق القادم سيكون مفصل مطول لحد ما تملي مني ..
نبتدي ...
باين من وصف حالتها بالطائرودة انو عندها نوبات ربو مزمنة والا شي ثاني .. هاي لازم نستعين بدكتورة عبير
ايش كان تشخيصها للحالة؟؟
لم تكن تهمها الاشاعات والاقوايل لكن عندما ترمى الاتهامات في وجهها هكذا وبهذه القسوة ..
هل تدرك خطأها ... هل استحق من ضحت بسمعتها من اجله ؟
بدأت اسباب ادعاها الغرور تتكشف في ظل ماضيها الذي كان عبارة عن طفولة تستثير شفقة وعطف الجميع .. وليس حبهم الحقيقي ..
بما انها تعرف ما يفضله وطريقته في شرب القهوة فمعرفتها تتعدى تلك القبلة وما لحقها من كلام جرحها ..
يعجبني ادراجك الكثير منالتفاصيل والمعلومات الفنية واسماء الاماكن .. فهذا يمنح الرواية واقعبة ومصداقية .. بالتأكيد هذا يحتاج الكثير من البحث ...
ذكرتني تفاصيلك عن الجبن .. في مرة زوجي كان مسافر لألمانيا ودعوه ناس الى فرنسا في الويك اند .. يحكيلي رحت ومبسوط والا يطلع الاكل كلو اجبان .. وهو مو محبين الجبن .. قال لهم انا بعرف كيري وكرافت .. وماتقبل اجبانهم الغالية ذات الروائح الييييي .... خلينا المهم رجع يومها جوعان ...
ياحرام المسكينة كانت جوعانة .. خلوها تكب الاكل بالزبالة .. بسم الكلام ..
اصراحة الانتقالات في الفصل الثاني بين الماضي والحاضر غير واضحة .. ربما عندما اقرأ الفصل الثالث تتوضح الامور اكثر
انا ايضا لم افهم مبدأ مساواة اللون الابيض للاسود .. قد يتشاركان في صفة الحدية والوضوح والصراحة المباشرة .. لكن ربما تكون لديه وجه نظر .. سأكون بانتضار تفسيرها ..
ليش قصت شعرها ...؟؟ حزنتيني ياهوبة ..
لكنه يحبه قصيرا!! غريبة قلما احب الرجل شعر المرأة قصيرا...
حادثة الثلج وانحسار الجليد عليهم في الماضي ..
احسستها مكسورة ضعيفة جدا .. بعيدة كل البعد عن الغرور الذي تدعيه ..
هل بانتهاء هذا الموقف ينتهي ما بينهما في الماضي ..؟؟
ولم جاءته اليوم ؟ مالسبب الذي يدعو بها ان تعود اليه ؟؟
هل عاد لتعطيه المفتاح الذي اراده بشدة؟ وماهو المقابل لهذه التضحية؟؟
وكيف وصل هذا المفتاح اليها اصلا ..
بعد وجبتها الشهية ووصفة الفطور الخاصة بدأ الامور تتوضح لي بشكل افضل ..
أعجبتني الوصفة هوبة .. شكلك طباخة بريمو ..
يبدو انهما ادمنا على الغرور والمكابرة رغم ان ما يحصل بينهما بعيد عنه كل البعد ..
فما ان بدأت الحواجز باتلاشي حتى ارتفع سد منيع عندما سمعت ما دار بين هنري وساليست
لتعود مرتدية قناع غرورها تحتمي به من توقها اليه ..
...
بول اخوها صحيح؟ ذكرت الاسم في بداية الرواية ...
مقدر لهما ان يشهد مشاهد انكسارها .. وان يكون منقذها .. ان يصارع مشاعره بين احتقارها والحنق عليها او احتضانها وحمايتها كطفلة تائهة...
لغة الحوار في الفصل الخامس قمة في الابداع والاجادة والمعاني الفلسفية على لسان البطلين كانت ذات دلالات رهيبة..
ابدعتي في هذا الفصل هوبة ..
الفصل السادس رائع جدا .. امتعتني الخواطر التي ضمته تحاكي الاحداث وتثري المعاني.. ببراعة
ابدعتي هبة
اعذري قصر تعليقي
وموعدنا في الفصل القادم ...
|