كاتب الموضوع :
مايا مختار
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
السلام عليكم
أهلاً مايا ... كيف الحال ؟؟
فصــل جميــــل و أحب شيء فيه هو جاريد .... ههههههههههه
من نهاية الفصل السابق و نحن نعرف أن هذا الفصل سوف يكون
مأســــــــــــــــــــــــــــــــــــاة
مأساة لكاي و بروني على حد السواء
اعترافه لها بكل شيء كان صعبا عليهما .. صعبا على الجميع
أفضل شيء في هذا الفصل هو عدم ظهور دومينيك اللزج بصفيره المزعج
ثم كاي ... اشفقت عليه كثير .. أكثر مما أشفقت على بروني ... ربما لأنه يملك القرار بيده و كم هو صعب هذا القرار
و بروني التي أخذت صفعة ... إحم إحم ... اقل ما يقال عنها أنها صعبة
و هي حتى لم تعرها أي اهتمام
كان همها هي القسوة التي تنضخ من عيني أباها
كم هو مقزز أكثر من دومينيك ... حقود و قاسي حتى امه " أو المرأة التي ربته " لم يعرها أي اهتمام
مثال الوالد السيء
و ذهابها للشاطئ حيث التقت به
جاريدان
الحديث اللي دار بينهم أثبت لي أن موقفه مثل كاي ... هو قالها ... يعني والده جادجو مثل كاي .... غريب جدا
كان الصديق الذي تريده في تلك اللحظة
كم حزنت عليه و هي تسأله عن ماضيه ووالدته التي عُمِلَت بقسوة شديدة
ثم قراره بتيسير امر زواجهم في أرض الغجر ... لم يكن احساسي جيدا للمستقبل في هذه الفترة
لكن كاي رفض و بكل قوة
استغربت كثيرا اصرارهم عليه
ألا يعلمون أنهم بهذا الإصرار يؤذونه ... يؤلمونه أكثر من إيلام أنفسهم
كاي المسكين بين اصرار جاريد و دموع بروني
مسكين
و المعزي الوحيد في هذه المأساة هو جاريد
و لكن هل الذي قلتيه في خضم الحوار عندما قال شقيقه ... حقيقي
هل هو شقيق كاي أم كان خطأ مطبعي أم كان لفظ لدرجة قربهم كأنهم كالأخوين
الإجابة عندك ... قولي لنا ؟؟؟
و في الأخير فضول بروني .. يجعلها تجرؤ على ما تهاب ...
أنا متأكدة أنها لن تفعلها ... لأنها في المستقبل كانت تسأل بيبيتا على وجه جاريد .. فهذا يعني أنها لم تره
توقعاتي الدبدوبية .. تقف حائرة اليوم
ليش لها و جه غير هذا
على الرغم من أني سعيدة بوجود جاريد في هذا الفصل
لكن أحداث الفصل محزنــــــــة لدرجة أنني لم أكن طائرة به
أتمنى أن يعود كاي القوي الواثق في المرة القادمة
فصل جميـــــــــل مايــــــــــــــــا
بانتظارك
|