لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > عبير الاحلام > روايات عبير الاحلام المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير الاحلام المكتمله روايات عبير الاحلام المكتمله


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 21-12-10, 02:25 AM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 160826
المشاركات: 2,636
الجنس أنثى
معدل التقييم: doll عضو ذو تقييم عاليdoll عضو ذو تقييم عاليdoll عضو ذو تقييم عاليdoll عضو ذو تقييم عاليdoll عضو ذو تقييم عاليdoll عضو ذو تقييم عاليdoll عضو ذو تقييم عاليdoll عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 902

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
doll غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي

 

و اخيراااااا قدرت اجى ...النت شوية و الطلبات شوية ...هههههه

الف مبروووووك لختام اول مولودة ليكى و يا رب تكون بداية كر الصوف.....

دلوقتى بتاخدى لقب كااااتبة رسمى....هههههههه

ماشاء الله لا قوة الا بالله...ربنا اعطاكى موهبة فريدة و التأليف و كتابة الشعر ...اللع يحميكى ....توجتى صفحات الرواية بالخواطر المعبرة عن حال الابطال و القراء على حد سواء لاننا كانا مرينا بكل المشاعر الحلوة فى الرواية و كانك حاسة بينا فكتبتى الخواطر الجميلة...

من البداية دوختينى ..الف و ادور و اقول يا ناس حد يرد على اسئلتى ...اصل وردتنا الحلوة مش عارفة الاجابة ...ههههه
حيرتنى آن و جروح ستيف و مشكلة كايد و سارة بحد ذاتها كانت لغز كبير و اخيرا قدر ستيف يفك الشفرة و يتجوزها...ههههه

سااارة ....كم كانت مفاجأة اكتشاف العلاقة بين اعز صديقاتك و ستيف..كم تحبك هذه الفتاة الى درجة الاتصال بستيف و اقناعه بنقل النادى الى محل اقامتك ....كم انتى غالية ليس على قلب تشاريتى فقط بل ايضا على قلب ستيف....من هنا بدات اندلاع اولى شرارات الحب ...قوة ارادتك جعلتك فى مقدمة المرشحين بالفوز ...و كأنه يرى فيكى الحنين الى الفوز الذى لم يناله ...و اللى عرفنا اسبابه بعد زنين من القراء عل الكاتبة تبوح بالسر...هههههه....
نحمد الله ان مكالمة تشاريتى قد مرت بسلام بلا صدامات ....تحت رعاية الاسرة الحنونة عشتى ايام من السعادة و انتى بقرب الحبيب الذى لم يدع فرصة لمحاولة سحب الاعتراف بحبه و يا له من لون احمر بلون زهرة القرنفل الذى يغزو وجنتيك ....دعوتى الرب الا تكون الهدية العزيزة قد احترقت فأخذتكى اللهفة الى اطلال النادى لرؤية الهدية ...يا لها من مفاجأة ...انها سليمة ...حقا هدية تستحق المجازفة ...احسنتى باختيار اللواء ذو الوجهين...القاسى و الحنون ...هذا هو ستيفن....ما اقساه فى لحظات الغضب و ما اجمل حنوه على من يحب....

و فجأة تنقلب كل لحظات السعادة بسماعك صوته يخاطب فتاة ...و لكن تاتى جاسمين لانقاذ الموقف ...ما اسوأ الشك بالحبيب..

و ياتى موعد المسابقة ...الكل مشدود الاعصاب...

ظهور جميل للوك فى مدرجات المشجعين ...هذه اخلاق الرياضين بتجلى الروح الرياضية الشريفة...

برادلى قدم اعتذاره بمنتهى الرقة اظهرت مدى حبه لصديقه...

و يا لها من مفاجاة ...ظهور تشاريتى و زوجها ....ظهور اضاف حافز الاصرار على الفوز...

كم انت رائع ستيف...دائما تشملها بحبك و تقدم احلى الهدايا....

فرحة الفوز لم تكن من نصيبها وحدها ....و كأن ستيف هو من فاز ...حقا تستحق الفوز بعد كل هذه التدريبات القاسية ..

لم تخلو الرواية من الاكشن بظهور الدنىء خوليو و اصرار ستيف على القاء القبض عليه بنفسه.... و ظهرت معها اسرار الندوب و معاناة كاتى.... و بعنادك اصريتى على الذهاب معه فلم يجد ما يقنعك به غير حملك ككيس البطاطا و حبسك فى الغرفة حتى عودته....هههههه

و لكمة هنا و ركلة هناك ...طااااخ طيييييخ طووووخ بووووووم ...سقط المجرم....هههههه

اخوات رائعات هن اخوات ستيف ...ذهبتن معا الى الاسواق ....و كنتى نعمة الصديقة لجاسمين فى ابداء النصح ...

اختيار فستان السهرة كان رائعا و اعطى النتائج المطلوبة ...الا و هى سلب لب ستيف مع قلبه....ههههههه ...اصبح لا يطيق صبرا حتى تصبحين زوجته ...احسنتى باسدال شعرك على فتحة الظهر الكبيرة .... ماذا تفعل يا ستيف ؟؟؟؟اين تضع يدك؟؟؟؟؟ اصبر حتى تصبح زوجتك....يا لها من فاتنة هذه الليلة....

ظهور آن جدد احزانك ...ولكن صدقا ...هذه المرة هى نادمة فعلا ...و لكن ما فعلته صعب الغفران...ما ان هربتى من الحفل ...حدث ما لم يحمد عقباه....تعرض ستيف لنفس ما تعرضتى له من شك ...و لكن هذه المرة رآكى بام عينيه فى احضان رجل غريب فهو لا يعرف النسخة الثانية منكى...اصبح كالثور الهائج و اشبعك من شراسته ما لم تحتملين...

شدة غضبه جعلته يحطم المرآة و تجرح يده...و كان كل الحمامات قد امتلأت و لم تجد غير حمام غرفة الضيوف....ههههه
وكأنه االقدر جعلك ترى الحقيقة متمثلة فى القلادة الفضية ...

تهديد من جاسمين ان لم تتصالح مع سارة فلن تكلمك مرة اخرى و حبس من تشاريتى للعنيدة سارة محاولة منها كسب الوقت حتى مجىء ستيف....

و و صوووول التورنيدووووو....ماذا تفعلين يا فتاة ؟؟؟؟!!! ارؤية التلفاز و بمنتهى البروووود اهم من الحديث مع ستيف....؟؟؟؟؟

ولكن من يستطيع مقاومة هذا الساحر ....فذابت بين ذراعيه ...وسط بحر احضانه الدافئة وجدت الامان الضائع و الحب المفقود وتوجت قصة الحب بالنهاية السعيدة بميلاد الجواهر اميرالد و

اواااان ....رواية شيقة و ممتعة و متأكشنة و مليئة بشتى المشاعر من حب و حنان و قسوة و عناد و.....غموووووض

اوااان ,,,كاتبة مثقفة ملمة باركان الكلمات و المواضيع و الاماكن ....

اوااااان ...يا احلى وردة بالعراق ....امتعتينا بفيض من المشاعر الدافئة من خلال الرحلة السعيدة..

اتمنى و بسرررعة ملامسة النجوم البعيدة و الكشف عن اسرارها ...

ادامك الله امنة و محفوطة من كل شر و متمتعة بدوام الصحة و العافية ..

بانتظارك..

دومتى بكل الحب و الشوق

 
 

 

عرض البوم صور doll   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
متحف مدام توسو, ليلاس, مواجهة, أوان, الإعصار, ايرلندا, اوان, انكلترا, دبلن, روايات, رواية, روايتي الأولى, سارة, ستيفن, عبير الاحلام, فى مواجهة الاعصار, وردة دجلة, قصص
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير الاحلام المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t150716.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 28-08-14 04:44 PM
Untitled document This thread Refback 23-07-14 11:31 PM


الساعة الآن 10:55 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية