لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > سلاسل روايات مصرية للجيب > روايات أونلاين و مقالات الكتاب
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات أونلاين و مقالات الكتاب روايات أونلاين و مقالات الكتاب


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-11-10, 02:41 PM   المشاركة رقم: 51
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم
كيفك يا ران و كيف العيد عندكم؟؟؟؟
مع الدكتور نبيل مش ممكن تتوقعي أي حاجة
يعني ممكن يخلصها في فصل واحد أو فصلين أو عشرة
هو و دماغه بقى
الى اللقـــــــــــــــــــــــــاء

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
قديم 18-11-10, 09:56 PM   المشاركة رقم: 52
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب نشيط



البيانات
التسجيل: Jan 2010
العضوية: 155427
المشاركات: 1,390
الجنس أنثى
معدل التقييم: مس تومي عضو على طريق الابداعمس تومي عضو على طريق الابداعمس تومي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 231

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مس تومي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 

السلام عليكم
عندك حق عهد
دكتور نبيل فاروق شخص من الصعب ان حد يتوقع ليه اى حاجة
وبالنسبة للعيد عندنا
فظيع ... كله فى البيت ومفيش خروج
يارب يكون عندكم احسن

 
 

 

عرض البوم صور مس تومي   رد مع اقتباس
قديم 19-11-10, 07:44 AM   المشاركة رقم: 53
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم
ههههههههههها عندنا نسخة طبق الأصل زي الي عندكم
يعني العيد عندنا هو أول يوم بس, و امبارح برضه خرجنا
بس خروجة على السريع
على العموم شكل النهاية (نهاية القصة مش العيد) مش بالفصل القادم
سلام يا ران

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
قديم 19-11-10, 07:52 AM   المشاركة رقم: 54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم
الفصل الثامن عشر من القصـــــــــة الجديدة ذاكرة الغد للدكتور نبيــــــل و كل عام وأنتم بخيــــــر
************************************************************ ****
ذاكرة الغد (18).. المستحيل
الدكتور نبيل فاروق
لم يدرِ "رشدي" ماذا يفعل بالضبط..



كان يقود سيارته بلا هدى، طوال الساعة الماضية، منذ غادر مكتب النائب العام، وذهنه كله مشغول بأمر واحد..

كيف يمكنه أن يحصل على الأدلة؟!
كيف؟!
كيف؟!
كيف؟!

بكل المقاييس، كان هذا مستحيلاً تماماً..

الكبار الذين خططوا لتلك العملية القذرة، أخفوا كل دليل يمكن أن يُدينهم..

حتى جثة "أمين ضياء" سرقوها، وما من أدنى شك في أنهم قد تخلّصوا منها تماماً، وعلى نحو يؤمّنهم مائة في المائة.

وذلك الطبيب الشرعي الشاب، لن ينبس حتماً ببنت شفة..

لن يجرؤ أبداً، على الاعتراف بأنه قد أجرى عملية تشريح غير رسمية..
وحتى لو اعترف؛ فمن سيصدقه، دون دليل؟!
من؟!

شعر بغصة مؤلمة في حلقه، مع وصوله إلى طريق مسدود؛ فمن المستحيل أن يحصل، ولو على دليل واحد، خلال تلك المهلة..
ولا حتى خلال عمره كله..

لقد ارتكبوا جريمتهم، واغتالوا "أمين ضياء"، وسيُفلتون من العدالة..
ويا لها من مأساة!

ركاب قطار كامل، راحوا ضحية عملية الاغتيال، دونما ذنب جنوه..

رجال، وشباب، ونساء، وشيوخ، وأطفال، كلهم لقوا حتفهم، فقط لإخفاء جريمة اغتيال شخص واحد..

ومرتكبو الجريمة سيُفلتون..
هذا هو المستحيل بعينه..

فرك وجهه بكفه في عصبية يائسة، وهتف بلا وعي..

- لماذا أخبرتني يا "حاتم"؟! لماذا؟!

وعلى الرغم منه، انحدرت من عينيه دمعة، وهو يتمتم:

- كنت سأواصل حياتي في هدوء، لو لم أعلم، أما الآن؛ فكيف سيغمض لي جفن، وصرخات مئات الضحايا، تطالبني كل يوم بالثأر لأرواحها المهدرة، كيف؟!

واصل طريقه بلا هدى، غير منتبه إلى تلك السيارة رباعية الدفع، التي ظلّت تتبعه لربع ساعة كاملة، حتى بلغ تلك المنطقة شبه المقفرة، فالتقط قائدها هاتفه المحمول، وقال في حزم:

- الصيد بلغ نقطة مثالية.

أجابه صوت "هشام حمزة" في صرامة قاسية آمرة:

- نفّذ العملية.. فوراً.

أضاء سائق السيارة الرباعية مصباح سيارته ثلاث مرات متتالية؛ فظهرت من خلفه سيارة ضخمة، زادت من سرعتها لتتجاوزه، ثم انطلقت مباشرة نحو سيارة "رشدي"..

كان هو قد انتبه إلى إضاءة مصابيح السيارة، وشاهد تلك الضخمة في مرآة سيارته، وأدرك ما يحدث، وحاول الانحراف بسيارته بعيداً؛ ولكن تلك السيارة الضخمة كانت تندفع على نحو جنوني، لم يمهله لحظة من الوقت لتفاديها، وهي تنطلق بكل قوتها وسرعتها..

نحو سيارته..
مباشرة..
* * *

استمع وزير الداخلية في ذهول، إلى ما يقوله ضباط أمن الدولة، عما حدث في المبنى الرئيسي، في مدينة "نصر"، وأدار عينيه في وجوههم جميعاً، قبل أن يسألهم:

- هل تمّ تسجيل هذا؟!

أومأ أكبرهم برأسه إيجاباً، وهو يقول:

- كاميرات المراقبة، المحيطة بالمبنى، صوَّرت كل شيء بمنتهى الدقة، يا سيادة الوزير.

طلب الوزير عرض ما التقطته كاميرات المراقبة والحراسة، وراح يطالعه في دهشة أكبر، ثم لم يلبث أن هزَّ رأسه، قائلاً:

- كيف يمكنني أن أنقل هذا للقيادة السياسية؟!

لم ينبس أحد ببنت شفة؛ على الرغم من أن الوزير قد انتظر إجابتهم طويلاً، ولما أدرك أنهم لا يملكون أية إجابة، التقط نفساً عميقاً، وقال في حزم:

- فليكن.. سنمحو أشرطة المراقبة.

نظر إليه الجميع في دهشة؛ فتابع في صرامة:

- السجلات الرسمية لن تذكر شيئاً مما حدث، والأضرار سيتمّ إصلاحها من المصروفات السرية، والبيان الرسمي سيتحدث عن هجوم إرهابي تمّ إحباطه.

تساءل أحد القيادات في تردَّد حذر:

- وماذا عن منفذي الهجوم.

تعلَّقت كل العيون بالوزير، الذي انعقد حاجباه في صرامة صامتة بضع لحظات، قبل أن يقول في خشونة:

- سيتمّ تقديمهم للعدالة بالطبع.

وتبادل الجميع نظرة صامتة متوترة..
ولم ينطق أحدهم بحرف واحد..
قط..
* * *
النجاة من هذا الموقف العصيب، كان ضرباً من المستحيل..
الطريق ضيق..

والسيارة الضخمة تنطلق بكل قوتها وسرعتها..
ولا يوجد سبيل للفرار..
أي سبيل..

ولوهلة، تصوَّر "رشدي" أنه هالك لا محالة..
وكردّ فعل غريزي، أغلق عينيه..

وسمع صوت الارتطام القوي، بدويّه العنيف..
وانتفض جسده كله..

انتفض بمنتهى الدهشة؛ لأنه لم يشعر بذلك الارتطام أبداً..
ولهذا بالتحديد، فتح عينيه..

في البداية، فتحهما في حذر؛ إلا أنهما باغتاه باتساع مندهش، وهو يحدَّق فيما نقلته إليه مرآة سيارته الجانبية، قبل أن يلتفت لينظر إليه مباشرة، وقد استحالت دهشته ذهولاً..

كانت تلك السيارة الضخمة منسحقة تماماً، كما لو أن صخرة المقطم قد سقطت فوقها مباشرة، ثم ارتدّت إلى موضعها..

وكانت النيران تشتعل في بقاياها المسحوقة..

لم تكن نيران قوية؛ وإنما بقع منتشرة من النيران، وسط البقايا المسحوقة..

وعند نهاية الطريق، كانت السيارة رباعية الدفع تتراجع في سرعة، محاولة الفرار من خطر ما..

وكان هناك شخص ما، يسير في الطريق في هدوء، مرتدياً زياً لامعاً، من قطعة واحدة، ويحمل سلاحاً عجيباً، يصوَّبه نحو السيارة، التي يحاول قائدها الفرار في ارتياع..

وبنفس الهدوء، صوَّب ذلك الشخص سلاحه إلى السيارة، التي انطلقت مبتعدة بأقصى سرعتها..
وضغط زناداً ما..

واتسعت عينا "رشدي"، وقد بلغ ذهوله مبلغه..

فمِن ذلك السلاح، خرجت كرة من الطاقة، شقَّت طريقها نحو السيارة رباعية الدفع، في سرعة خرافية؛ حتى لحقت بها..

ودوّى صوت ارتطام عنيف آخر..

وأمام عيني "رشدي" الذاهلتين، طارت السيارة رباعية الدفع في الهواء، وارتفعت عن الأرض قرابة الأمتار الثلاثة، ثم هوت منسحقة براكبها..

وعلى الرغم من عنف الموقف، توقَّف صاحب الزي اللامع في هدوء، يراقب ألسنة النيران المحدودة، التي اندلعت من حطام السيارة المسحوقة، ثم التفَت إلى حيث سيارة "رشدي"..

وبحركة غريزية، وبمنتهى التوتر، انتزع "رشدي" نفسه من ذهوله، واستلّ مسدسه، وصوَّبه نحو صاحب الزي اللامع، وهو يهتف:

- لن يكون دمي رخيصاً كدمائهما.

كان ذلك الشخص يسير نحوه في هدوء، وقد خفض ذراعه بامتداد جسده، على نحو يوحي بأنه لا ينوي استخدام سلاحه على الإطلاق..

وكانت النيران كلها تأتي من خلفه، وتحجب معظم ملامحه..
وعلى الرغم من هذا؛ فقد بدا مألوفاً..

وبكل توتر الموقف، صوَّب "رشدي" مسدسه نحو القادم، وهو يهتف في عصبية، حاول عبثاً أن يجعلها صارمة:

- أفصح عن هويتك يا هذا.

واصل ذلك الشخص سيره، دون أن يجيب؛ فانتفض جسد "رشدي" من فرط الانفعال، وهو يصرخ:

- قلت: أفصح عن هويتك.

أتاه صوت مألوف للغاية، يقول:

- عجباً!! ألم تتعرفني بعد؟!

شعر "رشدي" وكأن لطمة قوية قد أصابته في صدره، فانتفض في عنف، وعادت عيناه تتسعان، وهو يقول في انفعال:

- مستحيل!

دخل ذلك الشخص منطقة الضوء، وابتسم، قائلاً:

- لا يوجد مستحيل أيها المقدَّم.

حدَّق "رشدي" في وجهه بذهول، مغمغماً:

- "حاتم"؟! كيف فعلت هذا؟!

رفع "حاتم" إليه يده، بعلبة من البلاستيك، تحوي عدداً من الأسطوانات المدمجة التقليدية، وهو يقول بنفس الابتسامة:

- يمكنك أن تقول: إنني قد عُدت خصيصاً؛ لأعطيك هذا.

تراجع "رشدي" خشية أن يمسّ تلك العلبة، وهو يغمغم في عصبية:

- وما هذا؟!

أجابه "حاتم"، في هدوء حاسم:

- الدليل..

وعاد جسد "رشدي" ينتفض..
وبمنتهى القوة.
يتبع

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
قديم 19-11-10, 08:04 AM   المشاركة رقم: 55
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم
كما في كل مرة نأتي الآن للتحميل
ذاكرة الغد (18) ........... المستحيـــــــــل
الى اللقـــــــــاء

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مقالات نبيل فاروق, ذاكرى الغد, نبيل فاروق
facebook




جديد مواضيع قسم روايات أونلاين و مقالات الكتاب
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:23 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية