لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-11-10, 08:09 AM   المشاركة رقم: 136
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samahss مشاهدة المشاركة
   الروايه رائعه تسلمى على هذا المجهود فى انتظار الباقى

مشكوووورا كثييييييرا على مرورك الحلوة . . .

وأن شاء الله أنزل اليوم أخر فصل . . .

مع حبي شاذن .

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 09-11-10, 08:12 AM   المشاركة رقم: 137
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شووقهـ مشاهدة المشاركة
  
لااااااااااااااااااااااااااااااااااا

شاذن كملييهاااا

متحمسة ع الاخر

يعطيك العافية خيتوو

مودتي لكِ

مشكوووووورا كثيييييرا على مرورك الحلوة . . .

وأنا آسفة على التأخير . . .

وأن شاء الله راح أنزل اليوم الفصل الأخير . . .

مع حبي شاذن .


 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 09-11-10, 08:15 AM   المشاركة رقم: 138
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sal_sal_ma مشاهدة المشاركة
   لي التاخير كلو.............................كل يوم عم فوت ما في شئ




كمليهااااااااااااااااااااااااااااا بسرعه

معليش أنا آسفة على هذا التأخير . . .

وأن شاء الله راح أكملها اليوم . . .

وأن شاء الله تكون نهاية الرواية حلوة . . .

مع حبي شاذن .


 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 09-11-10, 08:20 AM   المشاركة رقم: 139
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

8 – أنت حياتي



استيقظت جوسي في الصباح , لتجد أن داكر قد خرج. وكانت الشمس ترسل أشعتها عبر النافذة, ففتحت عينيها على شعور بالرضا و البهجة . تحركت إلى حيث كان داكر نائماً ووضعت رأسها على وسادته.
تذكرت روعة حبه ورقته. . . وغمرها فيض حبها له. يا لشدة اهتمامه ورعايته لها, وطول صبره! ويا لروعة علاقتهما السحرية تلك! ولم تكن باردة جنسياً كما ظنت . . . ليس معه هو ,حبيبها وزوجها.
أغمضت عينيها وأخذت تتذكر حبه وخبرته. . . وكيف حاولت ألا تصرخ ألماً, لكنها لم تستطع منع نفسها من أن تشهق .
فهمس وهو يضمها إليه حتى هدأت ))سامحيني يا حبيبتي ))
وفتحت عينيها, أتراه يهتم بها إلى هذا الحد؟
وأخذ قلبها يخفق. إنه زوجها قولا وفعلا. وفجأة, تبادر ‘إلى ذهنها سيل من الأسئلة و الأفكار جعل بقاءها في السرير مستحيلا ً.
لم تجد جوابا على تساؤلاتها . . . وبعد أن اغتسلت و ارتدت ملابسها, أحست بأنها لا ترغب في التفتيش عهنه, إذ لا زالت تشعر نحوه بشيء من الخجل، رغم ما حدث بينهما في الليلة الماضية.
توقعت أن يلازمها هذا الخجل دوماً، و إلى حد ما ، فالشخص لا يتغير بين ليلة وضحاها، لكنها اكتشفت بين ليلة وضحاها أن بإمكانها أن تكون زوجة بكل ما للكلمة من معنى.وحبست أنفاسها . . . وجف فمها لهذه الفكرة ، لقد اكتشفت ذلك بفضل داكر وصبره. فهل كانت المشكلة مشكلة مارك ؟ ولم تشأ أن تفكر في مارك . . . مارك العزيز المسكين . . . اكتشفت إنها طبيعية
منتديات ليلاسويمكن أن تعيش مع داكر كزوجته و أم أولاده . . .
أخذت تمشط شعرها أمام المرآة ، لكن يدها جمدت عندما غامت بهجتها . . . لعلها فقدت غموضها بالنسبة إلى داكر . . .لاسيّما الآن وقد أصبحت زوجة فعلياً . لكنها عادت ونبذت هذا الشك ، فهي تثق به ، وتعلم أنّ ما من رجل في مثل الرقة التي أظهرها الليلة الماضية و . . .
ولكن ما الذي تعرفه عن الرجال ؟ ولِمَ أراد داكر أن يتزوجها في البدء ؟ ربما لم يعد يريدها الآن ؟
انقبض قلبها ألماً .لكن هذا العذاب توقف فجأة ، وتبددت أفكارها المزعجة عندما تحرك مقبض الباب . أخذت جوسي تحدّق في الباب كالمسحورة ، وهبّت واقفة دون وعي منها ، وعندما فتح الباب ودخل داكر دون استئذان ، شعرت بوجهها يتوهج احمراراً .
نظر إليها بصمت ، والجد بادي في ملامحه ، وكأنه يقوّم ردة فعلها . وتفّرس فيها ، وعندما أوشك الخجل أن يتملكها ، أخذت تبحث عما ينقذها من هذه اللحظة الحرجة .
قالت وهي تحدّق في الأرض متمنية لو تبتلعها : " صباح الخير".
يا للغرابة ! هي التي كانت منذ ساعات قليلة بين ذراعيه ! لكن هذه المعاناة لم تستمر طويلاً .ففيما كانت تتأمل السجادة باهتمام بالغ ، إذا بأصبع داكر الدافئة ترفع وجهها لترغمها على انظر إليه .
قال شيئاً بالفرنسية فهمت منه " رائعة الجمال". وعندما التفتت إليه ، رأت أن نظرته لم تكن باردة أو متباعدة كما كانت تخشى ، بل حملت دفئاً رائعاً .

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 09-11-10, 08:24 AM   المشاركة رقم: 140
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

- هل أنت بخير هذا الصباح ؟
ولم تعرف إن كان يمزح ، فأجابت :" بألف خير".
سألها :" ولكن ، ألا أعجبك هذا الصباح ؟".
وكان في صوته شيء لم تدرك جوسي كنهه . . . إنه مسحة خوف من ألاّ يكون قد نال إعجابها . . .فتمتمت :" أظن . . . أظنني عدت أشعر بالخجل ".
فقال باسماً :" أنت محبوبة رائعة".
ثم دنا منها يقبلها . ليلاس
شعرت بذراعيه تطوقانها ، فشهقت :" آه ، داكر".
وأخذت تحدق فيه باضطراب وحيرة . كيف حصل هذا ؟ بالأمس كانت عذراء خجول . . . فكيف أصبحت الآن لا تحتمل لمسة من داكر دون أن تفيض مشاعرها ؟
منتديات ليلاس
- هل شعورك مماثل لشعوري ؟
طرح سؤاله هذا فتعجبت مرة أخرى لمقدرته على معرفة شعورها بالضبط .
فسألته بخجل :" أنت أيضاً ؟".
قال باسماً وهي لا تزال بين ذراعيه :" أليس لديك فكرة عما فعلته بي ؟ لا، لا أظنك تعلمين ".
ثم قبلها بخفة وأضاف :" لكن لدينا اليوم أموراً هامة علينا مناقشتها . ولا أظن ، يا صغيرتي، أن غرفة نومك ، مكان مناسب لمناقشة أي أمر سنذهب إلى الإسطبل".
ودون أن يمنحها فرصة للتفكير ، أبعد نظراته عن سرير ثم أسرع بها خارج غرفتها ، وهبطا السلم معاً . سألها :" أيمكنك صرف انظر عن الفطور لدي ما أريدك منك أن تريه" .
تمتمت وقد غمرها الحب فلم يعد للطعام أي أهمية :" طبعاً".
ظنت أنهما سيتوجهان إلى الإسطبل سيراً على الأقدام ن لكن ما إن خرجا من البيت حتى رأت سيارة داكر تنتظرهما . فتح لها الباب فصعدت إلى المقعد الأمامي .ثم أخفت ألماً مفاجئاً شعرت به حين فكّرت في أنه قريباً قد يتوجّه إلى مطار . لم تكن تريد أن يرحل أبداً . . . حاولت تهدئة أعصابها ، وراحت تتذكر أن داكر يريد أن يريها شيئاً ما . ولا بد أنه شيء هام ليتحمس إلى هذا الحد .
لم يستغرق الوصول إلى الإسطبل وقتاً طويلاً . إنما ، في هذه الأثناء ، كانت جوسي تفكر في ما قاله داكر بالفعل . لقد قال لدينا اليوم أمور هامة علينا مناقشتها ، قال علينا وليس علّي، وهذا يعني هما معاً ؟ وابتلعت ريقها بصعوبة بعد أن جفّ فمها فجأة .
وعندما أوقف داكر السيارة في فناء الإسطبل ،وكانت الأفكار تدور في رأسها كدوّامة .ترجّلت ورأت مكان الحصانين خالياً .
- هناك من أخرج نينا وسيزار ، على ما أرى !
- إنهما في المرعى .
- آسفة .لقد تأخرت هذا الصباح . شاذن
- تأخرك سببه مفهوم . فأنت لم تنامي إلاّ بعد منتصف الليل .
احمرّ وجهها قليلاً فسكت وبدا عليه التردد ، ثم التفت إليها وسألها :" هل أنت نادمة ؟".

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
a wife in waiting, احلام, جيسيكار ستيل, jessica steele, روايات مكتوبة. دار الفراشة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية, همسات
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t148458.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 09-08-15 07:06 AM


الساعة الآن 06:53 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية