لـآ شوفي آنآ مرهـ طيبة ..
وعشآن كذآ ..

آبيه بنص الـأسبوع !!
على حسب قدرتك طبعــاً ..


شفتوا يآبنآت .. عشآنكم ترآ ..

ولي عودة على التعليق على البآرت الفآجعة ..


آنتظريني ..

ادمعتِ المقل ياأنثى ..


وأسكنتِ قلوبنا وجعاً لن يهداً الا بهدوء اوجاع حاتم ورحاب ..


وكل من آلمهم فقد ريم ..!!



لا ادري هل انا مخطئة حين اقول ان ريم ارتاحت ولا اظنها كانت ستقدر على مواجهة ماحدث لها ..

ولا على لقاء رحاب فيما بعد ..

ولن تحتمل ذكرى حاتم وماجمعها بهِ !!!





باختصار ..

رغم حزننا على فقدها الا انها ارتاحت وأراحت غيرها ..

فلا كانت رحاب ستهنأ بزواجها الموجع ولا حاتم ، في حياة ريم !!




اما الآن لربما يجمعهم الحزن ..


وستأتي ريمٌ أخرى ..



لتملأ الدنيا برائحة الراحلة ..










مبدعة ياانثى ..

جعلتِ كل من قرأ الرواية يعيش طقوس الحزن والفرح والحب صريحاً كان ام بالصمت !!




سلطان ووديان مشهدهم كان خرافي .. رسمكِِ لمشهد سلطان ووديان ابهرني وخاصة التنهيدة التي انطلقت من صدر سلطان معلنةً تلويحة حبٍ قادم !!




اما رسالة ريم لرحاب ..


كانت موجعة .. مبكية !!












تعلمين انثى احلامنا رأيي فيك وقصتك جيداً ..



وتعلمين انني لو اكتب مابصدري لما انتهيت !



مبهرة ومبدعة وستكونين في قمم الكتاب دون منافس ان واصلتِ بقوتكِ هذه بإذن الله !








شكراً للمتعة التي سقيتي بها ارض الوطن ليلاس ..



وعسى الفصول القادمة تخضر وتزهر وتثمر بعد جفاف الحزن !







اقبلي كل الأمنيات الطيبة .. ودعواتي لكِ بالتوفيق ..


واعذري تقصيرك معكِ ياغالية !

انا من متابعين للروايه الجدد قالت لي على الروايه زوزو الزائره <ياحبي لها>
للحين بالبارت الثالث وحاسها اني يادوب افهم الاحداث بس قاهرني سلطانوه
اعجبوني رحاب وريم ونجد
لي بااك بعد مااكمل

خلصت البارت الثاني عشر
من جد حسيت العبره واقفه بحلقي
يارب تهديك ياسلطان وتصبر رحاب وحاتم وتعينهم على بعض
حاسه ان رحاب حامل
نستنى البارت ياعسل
دمتي بود بغيت اسال متى اوقات التنزيل