لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-01-10, 06:47 AM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,218
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

واعتذر صاحب المعرض قائلاً:
- طلبي اعادة تصويرها ليس لأنني لم احب صورك,ولكن بعضاً منها لم يكن له اسلوبك المعتاد.
- لم اكن اشعر بالراحة عندما عدت من روما. وأظن ان هذا أثر على عملي.
- لا... فعملك دائماً جيد.
- لا امانع بالانتقاد , وسأكون سعيدة لاعادة التصوير.
- متى استطيع رؤية الصور. مجلة الازياء الشهرية ستأخذ بعض الصور المنتقاة اذا حصلت عليها صباح الغد.
-لن تكون الصور جاهزة في هذا الوقت. ليس عندي غرفة تظهير لائقة بعد. وانا اتدبر امري.
- يجب ان اراها الليلة...سأسافر عند الصباح واعود في المساء الى مكتبك, واختار ما يعجبني منها ثم تظهرينها لي.
- سأعمل طوال بعد الظهر ولن أتمكن من تظهيرها قبل العاشرة مساء.
- هذا ليس وقتاً متأخراً بالنسبة لي....سأحضر الى شقتك ...لورا,لا يضايقني ان تظني انني احاول التقرب منك. ولكنني هذه الايام عندما يكون لديّ وقت لا يكون لديّ الرغبة. وعندما يكون لديّ الرغبة لا اجد الوقت اللازم !
فضحكت وكتبت عنوانها على ظهر مغلف:
- سأفعل هذا من اجلك فقط, ولكن لا تأتي قبل العاشرة لأن الصور لن تكون جاهزة.
بعد الظهر كان شاقاً عليها, وعندما عادت الى شقتها, صعدت الى سريرها وجذبت الغطاء فوق رأسها. ولكن بما انها وعدت بتجهيز الصور, فلن تستطيع الاخلال بوعدها, وبعد ان استحمت , ارتدت بنطلون جنز وكنزة ودخلت الى غرفة التظهير المؤقتة لتعمل بالصور.
عند التاسعة والنصف كانت الصور جاهزة لتجف , وخاطرت في ان تختار ما اعجبها وطبعته
لو انه اختار صوراً اخرى فسيكون الامر سيئاً. وقاومت تعبها ودخلت المطبخ لتحضر لنفسها شيئاً تأكله, وحضرّت كوباً من الحليب, مع قطعة خبز وجلست على الاريكة في غرفة الجلوس.
ودق الجرس, فتثاءبت ووضعت يدها على فمها وهي تتثاءب, وذهبت عارية القدمين لتفتح الباب.
- لحظة من فضلك !
وفتحت الباب واستدارت على الفور الى غرفة التظهير.
- ادخل والقي نظرة على الصور, انها جاهزة.
وبلغت باب غرفة التظهير عندما جعلها صمت الرجل غير المعتاد تلتفت لترى ما الامر. وجف الدم في عروقها عندما رأت الرجل الذي يقف امامها. هل هو شبح اخرجته مخيلتها؟ ولكن الاصابع التي امسكت بذراعها كالفولاذ ليست اصابع شبح, ولا ذلك الصوت الذي تكلم بنعومة في اذنها:
- هل ظننت انني لن اجدك يا لورا ؟
وسحبها روبرتو من الضوء الاحمر اللامع للردهة . وتحركت عيناه ببطء من شعرها الاحمر المتجعد الى قدميها العاريتين الظاهرتين تحت بنطلونها الجينز. ثم عادتا لتستقرا على فمها الاحمر الممتلئ. الخالي من احمر الشفاه ومع ذلك يبدو جميلاً, ثم الى عينيها الخضراوين, والبؤبؤان
متسعان من الخوف وكأنها قطة مجفلة.
- غريب ان تأتي اليوم, كنت قد قررت ان اكتب لك.
- وهل سترسين بطاقة في عيد ميلادي الستين؟
وتطلعت اليه ملياً. ولم يكن السرور بادياً على وجهه, حاجباه مزمومان فوق عينيه , واللمعان مختفً منهما. وكأنما سواد افكاره قد جعلهما معتمتان. واستطاعت ان تلاحظ اثر الليالي التي ضاها من غير نوم, لانها اضفت على وجهه ظلالاً من السواد والتعب, وحفر غائرة فوق عظام فكه . ولكن ذلك اضفى عليه صفة حنونة, جعلتها تشعر بضعف في ركبتيها . وحاولت التراجع عنه, ولكنها , وعندها فقط, لاحظت انه ما زال يمسك بها.
- انت تؤلمني يا روبرتو.
وتركها فوراً، وفركت ذراعها مكان اصابعه حيث الجلد اصبح بلون ابيض.

^ يتبع ^

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 26-01-10, 06:50 AM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,218
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

وقال بهدوء:
-انا دائماً اؤلمك. انه الشيء الوحيد اللعين الذي فعلته لك ابداً.
-انسى الأمر. يجب علينا ان نتقابل دوماً من اجل جوليانو....والتحدث بالماضي لن يفيد أي منا.
- هل نجلس في مكان ما, ام نبقى هنا واقفين؟
- ليس لدي! شيء اقوله.
- اذاً تستطيعين ان تصمتي وتستمعي.
واستدار بعنف وسار نحو الغرفة المقابلة, ليقف عندما ادرك انه سيدخل غرفة نوم.
فتمتم:
- لابد ان عقلي الباطن قادني الى هنا.
ابتسم. ولكن الابتسامة اختفت على الفور. والتعبير المؤلم عاد ثانية الى وجهه. وقررت لورا ان تتصرف بلياقة. فأشارت الى غرفةالجلوس وسألته اذا كان يريد ان يشرب شيئاً فهز رأسه وجلس على المقعد, ليقفز على الفور وكأن أفكاره لم تترك له فرصة للراحة.
وسألها:
- لماذا لم تخبريني عن ماري؟
وفاجئها السؤال ونظرت اليه دون حراك,فقال موضحاً:
- لقد اخبرني بيدرو. لقد اتى الى القصر ليلة تركتيه.
- كان من المفترض ان اذهب معه لعرض اول لأحد الافلام.
- اعلم هذا . عندما وجد انك ذهبتي, بقي هناك لرؤيتي.
ودار دورة كاملة حول الغرفة بعنف وغضب:
- لماذا لم تقولي الحقيقة عندما قابلتك اول مرة؟
- لانك كنت ستأخذ جوليو مني... لا تزعج نفسك بالنكران..
- انت على حق. ولكن فيما بعد, عندما كنت تعيشين في القصر. وعرفت شعوري تجاهك؟
- كنت اعرف انك تكرهني.
وارتفع صوتها ولكنها سرعان ما سيطرت عليه.
فصاح:
- لا اكرهك
- ولكنك مازلت تكرهني. وكرهت نفسك لانك تريدني.
- انا لا اكرهك يا لورا !
- لقد قلت هذا بنفسك.
- لقد قلت اشياء حمقاء كثيرة وانا غاضب. لم اكن افهمك لقد حيرتيني وجعلتيني اغضب كان هناك اشياء تبدو غير حقيقية حولك, ولكنني لم استطع التكهن بها . وعندما اخبرني بيدرو الحقيقة. بدا لي كل شيء في مكانه الصحيح. ولكن قبل هذا لم استطع التفكير بك سوى انك مثل " جيكل وهايد"
- وبما انك الآن اكتشفت انني نقية مثل الثلج المتساقط, جئت لتعتذر؟
- اجل......
وتوقف عن السير, ووقف امامها.
- سأركع عند قدميك, اذا كان هذا سيشكل فرقاً لك.
وهزت رأسها نفياً وقد غمرها شعور بأنه يعني مايقول....روبرتو ماسيني يركع عند قدميها !
انها فكرة لا تصدق.
- اقبل اعتذارك يا روبرتو ! سيكون امراً سيئاً على جوليو اذا لم نكن على وفاق.
- انسي جوليو الآن. لا اهتم سوى بك وبي. وبمستقبلنا.
- ليس بيننا مستقبل يا روبرتو. لن اكون سعيدة ابداً مع رجل اساء الحكم عليّ كما فعلت انت.
- لا تستطيعين الاستمرار بلومي على هذا. لقد اعميتيني عن الحقيقة متعمدة، لقد تظاهرت بانك ماري.وانت تعرفين جيداً سمعة شقيقتك.
- لقد احبت جوليانو..
- ولكنها كانت مختلفة عنك, فلماذا تظاهرتي بالعكس؟

^ يتبع ^

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 26-01-10, 06:51 AM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,218
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

- لقد كنا توأمتين.... لقد كنا حبتي فول في وعاء واحد. والفول له نفس الطعم. لقد قلت هذا بنفسك يا روبرتو , الأ تتذكر؟
-أتذكر ايضاً انك فعلت اشياء كثيرة لتحيرني, فعندما بدأت انظر اليك كبريئة, عندما ظننت ان الاقاويل من حولك خاطئة, بدأت الخروج مع يبدرو.
- لأنه هدد بفضح امري وقول الحقيقة لك.
- ماذا؟ لو عرفت هذا من قبل لقتلته . ولكن معرفتي انك معه, ومعرفتي أي نوع من الرجال هو جعلني اعتقد ان ظني بك خاطئ. في الرسائل التي كتبتها ماري لأخي. قالت انها تحبه من كل قلبها ومع ذلك فبعد اشهر قليلة من وفاته كنت تعبثين مع عشيق سابق. ولكنني اعرف الحقيقة الآن وقد اختلف الامر. لقد كنت ممثلة ممتازة يا لورا.
- يبدو انني كنت ممتازة اكثر من اللزوم... ولكن ما من شيء فعلته وحتى فعلته ماري. يعطيك الحق بالظن بهذه الظنون الفظيعة.
ولم تستطع ذكر الظنون, مع ان اللون تصاعد الى وجهها. بإشارة واضحة الى انها تعني ما تقول.
فقال هامساً:
- لا استطيع الاستمرار بالحياة مع تذكري لما قلت. يجب عليك ان تغفري لي يا لورا.
التعبير على وجهه كان تعبير معذب, ولم تستطع النظر اليه دون الشعور بالحزن. ولكن,
ولأنها تحبه, الغفران كان أصعب.
- لورا.. عندما تكلمت معك, قبل ان تريني تلك الصور. كنت قد صممت ان اتزوجك.
ونظرت اليه غير مصدقة.
ومد يديه كالمتوسل:
- انها الحقيقة, اضحكي عليّ لو شئت, ولكنني اقسم انها الحقيقة مع انني كنت اؤمن
انك فتاة لا اخلاق لها. لقد احببتك كثيراً حتى انني صممت ان اتزوجك, وكنت واثقاً
ان حبي من القوة بحيث يغيرك.
فقالت بمرارة:
- المصلح الكبير.
وقال بخضوع:
- بل رجل واقع في الحب. امل ان ينجح حبه حيث فشل كل شيء آخر...ارجوك لورا
على الاقل لنكن اصدقاء.
- لا استطيع.... انه...
ودق جرس الباب فأسرعت اليه وهي تقول:
- لقد اقبل احدهم لياخذ بعض الصور.
ودخل صاحب المعرض الى الشقة وقال:
- آسف لتاخري, ولكنني نمت امام التلفزيون.
وانتظر امام غرفة التظهير بينما جمعت لورا الصور له ثم أدخلته غرفة الجلوس حتى لا تبدو
امامه فظة , وقدمت الرجلين لبعضهما. وكان متفهماً فوافق على الصور التي اختارتها وشكرها
وغادر الشقة.
وعادت الى غرفة الجلوس لتنظر الى عينيه, وترى نفسها فيهما. واستطاعت ان تفهم العذاب الذي عاناه عندما ادرك انه واقع في حب فتاة فيها كل الصفات المكروهة,ومع ذلك استمر في حبها.على الرغم من انه كان دائماً يجد اختلافات مابين ما يظنها عليه وما اكتشف انها عليه . وكلما وجد اختلافاً, لعبت دوراً لتصعب الامور عليه، مسكين روبرتو, لا عجب انه ضاع !
وعندما بدا ان رغبتهما في بعضهما قد تمحو كل شيء, ظهر بيدرو, جالباً معه شكوكاً اكثر
في نفس روبرتو.
ولكن هذا لم يكن كل شيء, فهناك تحركاتها الغامضة بعد ظهركل يوم. لقد كانت سعيدة بنفسها في السيارة الحمراء الصغيرة والكاميرا معلقة في علبتها. وهي ذاهبة لتصور الاطفال وابتساماتهم. لا قلوب الرجال كما كان يظن. تضارب الوضع اظهر لها الوجه المضحك له.
وبدأت تضحك في البداية كانت ضحكة خفيفة. ولكنها بعد ذلك كبرت لتصبح مرتفعة
ثم بعد قليل القت رأسها على ذراع الكرسي. والدموع تنهمر على وجهها من الضحك.
فسألها روبرتو متعجباً:
- ما الأمر؟
وحاولت ان تخبره لماذا تضحك, ولكنها لم تستطع ان تتكلم, وامسك بكتفيها وهزها بعنف. واستمرت بالضحك , فرفع يده وصفعها على خدها. واهتزت اسنانها, ولكن الضحك توقف,وامتلأت عيناها بالدموع.
وقالت وهي تنتحب:
- لقد فعل بي الآن كل شيء. حتى انك ضربتني ! ضربتني !
وأنزل يده بسرعه, فصرخت وتعلقت به.
-حبيبي روبرتو كنت اضحك عليك. ولكن لا تطلب الشرح مني الآن. سأقول لك في وقت آخر.
- وهل سيكون عندنا وقت آخر؟
وامسكها من خصرها وهمس:
- هل تعنين هذا يا محبوبتي؟ هل ستتركيني اتودد اليك واعلّمك ان تحبيني؟ سأكون صبوراً
معك يا لورا, عودي فقط الى القصر وعيشي معنا هناك.
- كزوجة اخيك؟
- لا...... بل كشقيقة ماري.
- وماذا ستقول لأصدقائك؟
- سنجد طرقاً للمزاح حول الأمر. اضافة الى ان الناس لايسألون عما يقوله روبرتو ماسيني.
- ولا حتى اوليفيا؟
- ستكون مسرورة لنا.
- لا تكن سخيفاً !
- اوليفيا ليست مهمة يا ملاكي, انا لم اطلب من امرأة ان تتزوجني من قبل.
- اعلم هذا...وانا لازلت منتظرة.
- لن اطلب منك الزواج حتى أتأكد انك تحبيني بالقدر الذي احبك فيه لأنك عندما تقولين نعم سأستدعي رجل الدين على الفور.
- اذاً... بعد ثلاثة اسابيع من الآن .... سأكون الكونتيسة ماسيني !
وتألقت عيناه وكأنهما جوهرتين من الزمرد ولكن قبل ان يتكلم
عانقته قائلة:
- سيكون لديّ انت وجوليو, يا حبيبي روبرتو. وماذا اطلب اكثر من هذا؟
- طفل خاص لنا.
- بل اطفال...
- ليس بهذه السرعة, اريدك لنفسي اولاً. فأنا مشتاق لك كثيراً يا لورا....
- بعد سنة اذاً . عندما تخف رغبتك بي.
- لن تخف رغبتي ابداً. كلما رأيتك ستزداد.
- وهكذا اريدك على الدوام.
وارتمت بسعادة بين ذراعيه
http://www.liilas.com/vb3
* تمـــــــــت *

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 26-01-10, 05:02 PM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2008
العضوية: 85856
المشاركات: 21
الجنس أنثى
معدل التقييم: غبشوو عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غبشوو غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

نايس ستوري
بس على بالي فيها اكشن اكثر لوول

 
 

 

عرض البوم صور غبشوو   رد مع اقتباس
قديم 26-01-10, 06:13 PM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 154089
المشاركات: 279
الجنس أنثى
معدل التقييم: الحالمة دائما عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 93

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الحالمة دائما غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
شكرا على تعبك جزاك الله الف خير

 
 

 

عرض البوم صور الحالمة دائما   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا ياقلب, مارغريت ديلي, أحلام القديمة, دار الفراشة, روايات, روايات أحلام, روايات مكتوبة, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t134805.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط±ظˆط§ظٹط§طھ ط§ط­ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹظ…ط© ظ…ظƒطھظˆط¨ط© ظƒط§ظ…ظ„ط© This thread Refback 23-08-14 07:49 PM


الساعة الآن 06:56 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية