منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء (https://www.liilas.com/vb3/f498/)
-   -   (رواية) هن لباس لكم (https://www.liilas.com/vb3/t197336.html)

دودي وبس 10-10-14 11:53 PM

رد: هن لباس لكم
 





ي صبآح النور والسرورَ ...

ربي يسلم يدينك ..

اش الجمال اش الإبداع بسم الله عليك ..

صورت لنا الأحداث وكأننا معهم ..^^


أواز ..

قصتها عورت قلبي .. هي ضحيه كان مصدرها اهل البيت مارحموها وهي طفله ملعوب عليها يمكن تمردها هو السبب .. بس فيها بذرة خير وتخاف الله نجحت انها تنقذ نفسها ..
اجرموا في حقها وهي مظلومة ..حددوا مصيرها لتنقاد له ..
وفوقها غربة وبعدها عن اختها و عمتها ..
كل هذا يحق لها تكرهم .. خاصة ذيب اللي مارحمها وقتها..

كل اللي مرت فيها وبمساعدة ممدوح لها قدرت تصقل شخصيتها بس لازل قلبها مجروح منهم ..

طوال ماكانت مع ممدوح كانت طليقته .. يعني هو يستنى نصيبها يجي ويفتح لها المجال .. عشان كذا ع طول زوجها شاهر ..

كان لازم تكون شخصيتها قويه عشان تقدر تواجه هالعايله المريضة ..باين انها تخفي شخصية جميله تحت قناع الشرايه والقوة..

* في الواقع شخصية المرأه الحجازية القوية من احب الشخصيات ع قلبي^^



شاهر

هو أهون واحد من هالعايله المريضة .. يمكن أواز تقدر تتأقلم معه وتحبه ..

احس في بدايه حب من طرف شاهر .. لان كل ماجاء يفكر في أواز وكأنه يمنع ويذكر نفسه بحبيبة نوير ويبدأ مقارنه ! .. يمكن خوف انه يميل لها وينسى نوير


مدين و راجح ..

حتى هي قصتها تعور القلب .. تمنيت انها سلمت زي ما سلمت اختها ..اللي صار لها صعب الحادثة ..تخلي خطيبها عنها .. نفسيتها المدمرة وآخرها معالجتهم للموضوع زواجها من راجح الشايب ..بيصيبها انهيار اذا درت ان هو اللي انقذها ..

راجح يا ترى بيعاملها كبنته او كزوجة..!!

تركي لو هو عايش كان رشحت انه يأخذها أنسب لها



ذيب مضاوي مشاعل

كنت متوقع انه من يوم ماشاف مضاوي وهو مو تاركها وضرب بشروطها الجدار ^

يحق له من بعد الشيفه مشاعل ويشوف هالزين
قلبه مال لها من يوم ماشافها بس يكابر حاس ممكن يكون ضعف منه ..

مضاوي حاسه انها ممكن تكون حامل ..
وكذبة العقيم تكون من مشاعل مو هي قالت ان أهون الأمور اللي سوتها في العايله هرجة مدين !
وهي اللي كانت تركض بملفات ذيب ..
يمكن وقتها خاف ان ذيب يبعد عنها او يزوج عليها .. خلت هالكذبه عشان تظهر وكأنها هي اللي متفضله ع ذيب وكملت معه ..!!



لفى ماريا ثابت

ثابت شكله شخص حقوود يخفي الكثير .. ابعد ابناءه عنه خوفا عليهم منه ! أتمنى من كل قلبي انه مايكون نصيب ماريا الكبيره ..هالمريض نفسيا وهو وصديقه !!

لفى ومعشوقته كل المواقف تشير لماريا معقوله تكون نفسه دنيئة لهالدرجه اشمئزيت لو كانت هالفكرة صحيح .. بكاءه زي الطفل وترجيه انها ماتتزوج وجملته لثابت اعشق بدويه هي حرام علي ... !

ماريا اتوقع بتزوجها ثابت يمكن يكون اعجب فيها او لسبب بسيط انه ممكن يفكر انها تعرف معشوقه خالها !!




مرادي وزايد ..


يمممه منه هالشايب المتصابي للحين مانساها وفي قلبه .. ويدور لها شبيه ! ..
ع كذا المفروض يحس باللي في عياله وبناته ويخف عليهم ..

حزنتني عجوزه كلهم كانوا ضحايا عادات وتقاليد باليه ماانزل الله بها من سلطان ..


مرادي .. حبيت اسمها وكرهت حظها ولا شفع لها جمالها وأنوثتها بحياة كريمه .. اللي أخذتهم كل واحد آنذل من الثاني .. يمكن تلقى العوض عند زايد لان متشفق ع شكلها ..



ميشوو ربي يعطيك العافيه يسعد قلبك زي مااسعدتينآ ..
..


بانتظارك بكل شووق ^^


بحفظ الرحمن ..






[emoji257]

؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ 11-10-14 09:11 AM

رد: هن لباس لكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:
صباح الخير ..
:
: اشكر كل من مر وشاهد ...واخص بالشكر اهل الردود .........ياجماعه ماتتوقعون قدش ولو رد واحد بسيط ...بيغير يومي ويحسن مزاجي ويفتح نفسي ..
:
:
شكرا للكل ..
:
:
وهذه نبذه من البارت القادم بأن الله ..
:
:
:
البارت الثامن

قولوا لها إنني مازلت اهواها مهما طال النوى لا انسى ذكراها
:
يا املي من الدنيا هي املي هي السعادة وما احلاها وما اشهاها
:
هي التي علمتني كيف اعشقها هي التي سقتني شهد رياها
:
الشعر من وجهها در مرصع والفن من سحرها واللحن مغناها
:
روح من الله سواها لنا بشر كساها حسن وجملها وحلاها
:
فإن عبدتها لا اشراك بالله لانني في هواها اعبد الله
:
بلغوها اذا اتيتم حماها انني مت في الغرام فداها
:
واذكروني لها بكل جميل فعساها تحن علي عساها
:
وبحق الوفاء اعيد عليها ماعرفتم من عذابي في هواها
:
واجلبوها الى تربتي فعظامي تشتهي ان تدوسها قدماها
:
ان روحي من االضريح تناجيها وعيني تسير إثر خطاها
:
لن يشفني يوم القيامة لولا املي انني هناك سوف اراها


.............
..............................
كانت في غرفة ابناءها ترتب ملابسهم التي انتهت من كيها للتو .....
فتح الباب .......و ولجت منه ماريا كالاعصار ...
كانت تشدد على كفيها ...وملامح غريبه تكسو وجهها ....وجهت كلامها لذيب ومحمد .........."يا اولاد انزلوا تحت كلموا جدكم يبيكم ......."
انطلقا مسرعين وارء بعضيهم ...لحقتهما واغلقت باب الغرفه .......
تسألت تلك فزعه ............"خير ياماريا ؟؟طمنيني ......."
اخذت نفسا عميقا ........."تتذكرين ..راجح خوي محمد الله يرحمه ......؟؟"
استغربت ........"ايه اذكره الله يرحم ميته وميتنا .......اشبه ..؟؟ لايكون خطبك؟؟"
:
:
تأملتها مطولا .........."لاء ...." ونطقت بطامتها على رأس مضاوي ......"تزوج مدين........."
:
سقطت الملابس من يدها ..........
ونظراتها مشدوهه الى ابنة عمها .....
وفاغرة فاهها ..تحاول استيعاب ما سمعته ..
"ماريا ..اصدقي القول ...راجح ...راجح ...ماغيره ..."
:
:
تغضن جبينها ........"هو ماغيره ...شاهر دوبه حكاني وشرح لي السالفه كلها ....."
:
:
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::
فتح هاتف صديقه بنفس كلمة سر حاسبه المحمول ........
تورادت الرسائل ....كان معضمها عمليا ...الا الرسائل القادمه من تلك .........
كانت كلماتها شفافه وجميله ..تذكره بالخير في صباحه في بعضها ..والاخرى تحصنه من الشرور ...وبعضها موجز احداث ليومها ......واخرها عتب لانه لم يتصل عليها او يرسل لها رساله بمناسبة العيد وانها تفتقده كثيرا .....
:
:
يا الله لاتعلم بأنه توفي ...وكيف ستعلم ..
:
بالخطاء ضغط على المسودات .....وقد اسود كل شيء في عينه من الرسائل المتراجع عن ارسالها ..
:::::::::::::::::
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
تسرب صوت اذان الفجر من المسجد المجاور لمسمعها ...
سحبت ذراعها بهدوء من تحت رأس ابنتها التي تحتضنها وهي تسمي بأسم الله..تفقدت ابنها الذي ينام على السرير الاخر بجانبها .....
لقد تغير كثيرا منذ اخر مره رأته .....انه حقا يكبر ...سامحك الله يا ابو فهد لقد حرمتني منهم فقط لانني لم ارتقي لتوقاعتك ...قد لا اكون اتحدث لغتين ..ولا افهم في اتكيت الحداثه ..لكن لازلت اما ....خساره لم تنظر الى قلبي يوما ..
موضي في العاشره من عمرها و تركي في الخامسه عشر ..
:
:
التقطت شرشف صلاتها من جانب ابنها فقد اعتاد منذ صغره ان يحتضنه عند نومه ........توجهت الى دورة المياه للوضوء ...
بعد ان انهت وضوئها .......مسحت الماء عن المراءه ...عيناها قد تورمت من البكاء ..وحدتها تحز بخاطرها ...لقد مرت سنوات كثيره من عمرها انها في الخامسه والثلاثين .......في دوله اخرى ..او في ثقافه اخرى لنفس منطقة الحجاز ...لا اعتبر عانسا ..او عارا ..او منفور منها ابدا ...........انا حقا ناقمه على عادات مجتمعي ...لكن لازلت احلم بشريك الحياة المثالي ..لازلت احلم برجلي يقدر قيمتي ..يقدر كياني ..قراراتي ..افكاري ..توجهاتي ...يحترمني ..يحتويني ..
الا انه يبدو بأن حكم حياتي صدر منذ زمن بعيد ..
:
:
جلست في الصاله لوحدها بعد ان صلت وفتحت مصحفها وقد خرج اخيها وابنيه وابنها للصلاة ..
عادوا من الصلاة ..وبيدهم الافطار جهزته لهم ..
اغتصب الصغار لقيمات ليعودا الى السرير ..
نظفت المكان ولازال اخيها يتصفح الجريده في الصاله ..
عادت اليه بقهوه عربيه اعدتها ..
جلسة بجانبه تتلبس الهدوء وتعتنق الصمت كعادتها ..كعادة كل النساء تحت مسمى "حرمه "
:
:
انزل الجريده من يده واغلق التلفاز وهو ينظر اليها من تحت نظارته الطبيه للقراءه ....
اعتدل في جلسته ..
وتوجه اليها بالحديث ......"ابو تركي كلمني امس ........"
راقب ردة فعلها لم تبادر بأي فعل يذكر حتى ...
اكمل " يبيتس ترجعين له ......هاه وش قولتس يقول لا اني اقدر اسيب عيالها عندها واحرمهم مني ومني اخوانهم واهلي ...ولا اني اقدر احرمها منهم ....."
:
:
رفعت حاجبها مبتسمة بأستهزاء .." جزاه الله خير والله فكر فيني ........قله اختي عايفتك ......."
:
استغرب ردها ودافع بغضب عن ابن جنسه ........"ياوخيتي ذا مو كلام عيب ذا ابو عيالتس .........."
:
:
اخذت نفسا عميقا ...تعرف ماسيواجهها ..........."ابو عيالي على عيني وراسي .......ماقدرني وانا بنت عنده بيقدرني بعد ماتطلقت من رجل بعده ........كلامه لا يودي ولا يجيب والله يستر عليه "
:
:
لم يكن اخيها ليفهمها ابدا ........رد عليها بما كسرها .........."والله غير تاخذينه سامعه يابنت ابوي .........."
:
:
وقفت ..........."انا قدني مره شايله عمري بعمري ........ومنت بغاصبني على شيء ....لا والله اشتكيك بالمحكمه ............"
:
:
وقف غاضبا ............."مرادي احسن لتس ..لاتعصبيني ...والله رجعه لبيتي للعلا مافيه ........."
:
كانت زوجته تحدثه بقوتها لكن لم يرها يوما .......
:
:
وقد التمعت عينيها بعناد .........."بجلس في بيتي ...وجعل العلا باللي فيها للحرق ..........وزواج منه مو متزوجه ........."
:
:
جرها مع شعرها .......واخنعها عند رجليه ... "وانا حلفت يابنت ابوي ......"
:
:
مسكت يديه ..."حلفانك باطل ياخوي ......اقتل نفسي ولا ارجع له ......."
:
:
رماها على وجهها ...وانهال عليها بالضرب .....
:
:
استيقض ابنيها هلعين على صوت صراخها المكتوم ....
:
:
عندما فتحا الباب صدما بها مستلقيه على الارض ..وخالهما يصرخ بأسماء ابناءه ...ويسحثهم للذهاب .....
:
:
جرت اليها ابنتها تسترها ..وقد انكشف جسدها ...
بينما هرع ابنها لرفع رأسها عن الارض ..
لكم هذا يبعث بشعور المهانه والذل والتقزم في القلب ..
لم تكن للتتمنى ان يراها ابنيها بهذا الحال .....
جلست بصعوبه وهي تحتضنهم يقوه ...تبحث عن كرامتها الضائعه فيهم .....
وقد سال الدم من شفتها السفلى ..وانفها وتقطع شعرها في يده حت ان منابته اسفل رقبتها قد ادمت ..
:
:
::::::::::::::::::::::::::::::::
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
كانت للتو قد بعثت ابنيها ليستأذنا لها من ذيب بالذهاب لخالتها في بيتها ..
..
بدأت في الاستعداد سارحه غارقه في البعيد ..
تفكر ...ولم تفعل يوما الا التفكير ......
بمدين ..بأخر لقاء لها معه ..
بعمتها ام الذيب ..بكل شيء ..
بعمها زايد ..
بأبنائها ..
بمصير ابنتها ماريا ..
يحمل عقلها الكثير و ثقل الحمل يهد قلبها ..
:::::::::::::::
::::::::::::::::::::::::::::
اتى اليها ابنها محمد ......."امي ابوي يقول يالله اجهزو .....بسرعه بيخرج ......"
هزت رأسها بالايجاب ..
استحثت ابنتها للأستعجال ........"بسرعه عمتس يقول هيا ....."
:
:
جلست خلفه ..
راقبت ابنتها تقبل رأسه وكفه وهي تجلس بجانبه ...
والذيب الصغير يلعب في القلم في جيبه وهو يرتجيه بأن يسمح له بشراء شريط جديد ..
:
:
لوهله حزنت عليه فنهرت نفسها ..
سمحت لنفسها بالاقتراب وكأنها تعدل من وضعها ..فاختنقت برائحته ..وداهمتها ذكرى ذاك اليوم ..
تأملت يديه على المقعد الجاور وهي ينظر للوراء ليخرج بالسيارة من الموقف ..وقد نهر ابنيها للجلوس بأدب ..
لم تسترجي ان ترفع عينيها لوجهه ...
وقد احست به يكتمها ..يجلس في حجرها ..قربه متعب هذه ليست اول مره تستقل معه السياره هي وابناءها فقط ..
لكن هذه اقرب مره يكون اليها بعد ذاك اليوم ..الذي اهداها فيه انوثتها ..
يالله ذكرى رقته تخجلها ...
لقد سيطر عليها تماما وتحكم بها ولم يسعفها قلبه بكلمه واحده توقفه بها ..
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
عاد من العمل ...فتح الباب ووجد غير ماتوقعه واعتاده ..
كانت البيت يعج بهم محتفلا ..
اثنان يلعبان البلايستيشن احدهما على الارض والاخر يجلس على الطاوله .......والتؤمان قد التحما في صراع بينهم على غرض ما ...
:
:
والفتاه متعلق عينها في جهازها وتصرخ بهم طالبه الصمت ...
أبتسم يستشعر دفء المكان ..ابتعدت الخادمه التي كانت تحاول عبث ترتيب المكان عن طريقه ..
جلس بينهم ..لازالو يغرقون بصخبهم ..
التفتت اليه مبتسمه ..." عمي راجح ..........متى جيت ما انتبهت؟؟ ...."
وكأنها ايقضت الكل من انشغالهم توجهوا اليه جملة واحده يقبلون رأسه ويديه ....
رد عليهم بمحبه ....."الله يخليكم ويحفظكم ......هاه تغديتم ...؟؟"
ردت افنان الصغيره البلسم ........"لاء كنا نستناك تجي ........."
::
::
مسح على رأسها ..اخذ يديها وقبلها ........."حبيبة عمك ..افدى حنانك ......"
:
:
:::::::::::
:::::::::::::::::::::::::::::::::
رنت الجلس مطولا ..كان لايزال واقفا يراقبها ليطمئن عليها ...
عندها ردت فتاه صغيره ....
وفتحت الباب بعد ان علمت من هي ..
:
:
صعدت للدور الثالث .. وفتحت لها موضي الصغيره الباب ..
قبلتها وعايدتها ..
كانت تلك وجهها لايبشر بالخير ..
تسألت ......."فين امتس ياروحي ......."
أشارت على الغرفه تحبس دمعتها ...هرعت الى الغرفه ما ان دخلت حتى خرج ابنها على استحياء .......
كانت تغطي كامل جسمها حتى رأسها ...
جلست على طرف السرير ..اهتزت تحارب بكاءها ..
ربت بيدي على كتفها ......."خاله مرداي ..؟؟......"


تم بحمد الله ولي عودة قريبه ان شاء الله ..

bluemay 11-10-14 11:12 AM

رد: هن لباس لكم
 
عن جد أستمتعت بالبارت
لي عودة بتعليق وافي بعد أن أكمل قراءتها.
تسلم أناملك يا مبدعة ويعطيك العافية ومشكورة على تعبك ..

Sent from Mobile using Tapatalk

كلي حب 11-10-14 02:45 PM

رد: هن لباس لكم
 
يعطيك العافية مشاعل

دودي وبس 11-10-14 03:40 PM

رد: هن لباس لكم
 



ي مسا الفّل ..


سلمت الأيادي ميشوو



ثابت ..

الظاهر زي ماتوقعت ماريا هي معشوقة لفى ..
عشان كذا انصدم من الرسايل اللي كان بيرسلها لها .. ثابت بيزوج ماريا بس هل بيزوجها وهو حاقد عليها وينتقم لصاحبه او بيدعي لصاحبه ان الله يتوب عليه ويغفر له !



مرادي ...

الله يكسر يد اخوها الهمجي .. يااكرهي لهالعينه
كله عشان رضى طليقها ..!!
مضاوي لمن تعرف لازم تتحرك منها تفك خالتها من طليقها ومنها تريح قلب عمها .. تقول لعمها عشان يخطبها ويحرج اخوها ..


مدين ..راجح

مسكينه كل اللي عرفوا انصدموا .. اجل هي وش بتسوي !

راجح هو الرجال الوحيد اللي حبيت شخصيته مافيه ولا عيب شخصيه رزينه وباين انها حنون خاصه تعامل مع عيال اخوه .. بس مشكله الوحيد هو فارق العمر الكبيير بينه وبين مدين ...
بعدين هو ماقد أعرس ماسمعنا انه تزوج او شي !!





بانتظارك بكل حماس ^^

بحفظ الرحمن ..






[emoji257]


الساعة الآن 07:30 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية