لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


ضمائر لا تباع

السلام عليكم أعضاء منتدى ليلاس الجميل أقدم لكم شكري الكبير وتقديري لكل الأعضاء والمشرفين أنا في الحقيقة جديدة ولست جديدة في المنتدى لقد سجلت لأنني أردت قراءة الروايات فقط

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-11-06, 06:57 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8210
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: hind2006 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBelgium
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hind2006 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
افتراضي ضمائر لا تباع

 

السلام عليكم أعضاء منتدى ليلاس الجميل
أقدم لكم شكري الكبير وتقديري لكل الأعضاء والمشرفين
أنا في الحقيقة جديدة ولست جديدة في المنتدى
لقد سجلت لأنني أردت قراءة الروايات فقط أما الآن فأريد المشاركة
وستكون مشاركتي عبارة عن قصة من وحي خيالي
قبل أن أبدأ بوضع أو فصل من قصتي أود أن أعرفكم على نفسي
فأنا هند 2006، مغربية ، عمري 24 سنة حاصلة على الإجازة في القانون وهواياتي المطالعة وكتابة الروايات
وسأبدأ بهذه الرواية التي عنونتها ب " ضمائر لا تباع"
أتمنى من الله العلي القدير أن تنال إعجابكم ورضاكم
سأضع اليوم جزءا صغيرا من الفصل الأول من الرواية
وإذا كانت تستحق أن تتابعوها فسأكملها لكم
وأتمنى أن تكون انتقاداتكم صادقة فأنا لا أحب المجاملات
وأي تصحيح لأي خطأ أرتكبه من قبلكم سيفيدني كثيرا
وأشكركم مرة أخرى
ثم أترككم مع هذا الجزء

أشارت الساعة إلى الثامنة والنصف صباحا، جالسة بمكتبها تنظر إلى الصحافيين يتحركون بنشاط وينتقلون بين المكاتب والأقسام يتداولون التحايا والأوراق وفي بعض الأوقات يتبادلون حتى النكات.
أخرجت العدد السابق للجريدة وفتحتها على صفحة الكلمات المتقاطعة لتملئها وتملئ الفراغ الذي تشعر به، توقفت عن التفكير في ملء الخانات عندما مر بالقرب من مكتبها، والابتسامة الخلابة على وجهه الوسيم تكاد تخنقها، مر دون أن يلقي عليها التحية، ولماذا يفعل وهي مجرد صحافية جديدة لا قيمة لها، إنها تعترف بأنها لا يمكن أن تثير اهتمام أحدهم يوما، لم تكن بذلك المقدار من الجمال أو الأناقة يوما لتدير الرؤوس، لكنها لم تكن يوما مهتمة حقا بآراء الآخرين حولها، لم يكن يهمها في هذا العالم كله سوى دراستها ثم دراستها ثم دراستها، وهذا هو الشعار الذي جعلها تحصل على أعلى الدرجات في معهد الصحافة، وخولها أن تعمل في أكبر وأشهر جريدة في البلاد، لكن محصلتها العلمية والفكرية لم تشفع لها أبدا في الظهور أمام كل هؤلاء العمالقة من الصحفيين والصحفيات الذين يعملون في الجريدة ولهم المكانة القوية والقلم البارز والموجه في الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية للبلاد.
يدعى رشيد وزاني وقد تجاوز حسب علمها الثلاثين من العمر لقد كان أحد المؤسسين لهذه الجريدة مع مجموعة من الشباب ممن كانوا في دفعته ومن بينهم رئيس التحرير السيد إسماعيل الصالح وإحدى الصحفيات اللامعات التي لا تقل خبرة و جرأة في كتاباتها والتي تعتبرها ضحى مثلها الأعلى وهي إحسان القادري.
هؤلاء الثلاثة هم نقاط القوة للجريدة وهم أصحاب القرار أيضا.. تنهدت بعمق وهي تفكر في العمالقة الكبار والذين يثيرون فيها الرهبة والإصرار على الوصول إلى القمة حيث يتربعون.
ألقت نظرة حول المكان كان الكل يعمل بنشاط وهمة، أما هي فظلت تتأمل المكتب الذي يحتويها والذي لطالما حلمت أن تكون إحدى عناصره النشيطة، لا يمكنها إنكار إعجابها بتصميم الجريدة الراقي، كانت المكاتب موضوعة على النموذج الأمريكي، لم تكن هنالك جدران تفصل المكاتب عن بعضها، وكان هذا حقا يثير في النفس روح العمل الجماعي. وكانت سياسة الجريدة منذ البدء تقوم على مبدأ "نعمل معا نعطي الأفضل".
في تلك اللحظة تقدمت منها إحدى الصحفيات المبتدئات مثل حالتها، لكنها سبقتها إلى ذلك بعدة أشهر، وجلست على حافة المكتب: - صباح الخير، ماذا تفعلين؟
بسطت ضحى راحتي يديها قائلة: - كما ترين.. لا شئ
ضحكت الفتاة في رقة:- أعلم ذلك، أتعلمين أنها سياسة الجريدة أن يتم إهمال المبتدئين بشكل مستفز قبل أن يمنحوه بعض العطف و يكرموه بكتابة التعازي أو التهنئات في الصفحة الأخيرة.
سألت ضحى في سخرية واضحة: - ومتى يبدؤون بمعاملته كصحفي حقيقي
نظرت الفتاة إلى السقف وكأنها تفكر في عمق ثم قالت ساخرة: - أعتقد أن ذلك يتطلب وقتا طويلا، ربما سنة أو سنتين أو أكثر أو ربما أبدا
زفرت ضحى آهة طويلة قبل أن تقول في نبرة حزينة ملؤها اليأس: - إذا كان الأمر بهذا الشكل فيستحسن أن أستقيل
انتصبت الفتاة واقفة مبتعدة عنها، وهي تعلن:- لا تكوني يائسة إلى هذه الدرجة إن كنت تريدين الحصول على شئ فستحصلين عليه، ربما يجب عليك فقط أن تتحلي بالصبر
الصبر، فكرت ضحى، إنه كل ما تقوم به في الآونة الأخيرة.
مرت إحسان، وهي العضو الثاني الأهم في الجريدة من بعد رئيس التحرير، مرت بالقرب من مكتبها ألقت التحية الصباحية على الكل بصوتها القوي، ثم تابعت سيرها نحو مكتب رشيد الذي ما إن رآها حتى قال في بشاشة: - أنظروا من هل علينا بعد غياب.
وقد كانت إحسان غائبة عن الجريدة يومين كاملين فردت عليه ممازحة: - لم أعتقد أنك ستشتاق إلي إلى هذه الدرجة
رد على كلامها مازحا: - وأنا أيضا لم أعتقد ذلك..
ثم تابع بجد هذه المرة: - هل هو موضوع جديد؟
اقتربت من مكتبه وأعلنت: - في الحقيقة..نعم ، وأظن بأنني هذه المرة سأضرب ضربتي
- ألن تطلعيني بالأمر.. ألست صديقك الوفي ومخبأ أسرارك
ابتعدت عنه متوجهة نحو مكتبها المقابل لمكتبه: - صديقي الوفي نعم، مخبأ أسراري...
صمتت قليلا تفكر في الأمر ثم تابعت قائلة: - لا أعتقد ذلك
رد في انهزام: - كما تشائين.. إلا أنني أحذرك من أن تأتي إلى لأساعدك كما في كل مرة
ضحكت إحسان وهي تقول: - هذه المرة لا أعتقد أنني سأفعل.. وأنت على ماذا تعمل؟
هز كتفيه وهو يقول:
- سأتحدث عن التعليم بالمغرب وعن سؤال خوصصته
- أهُوهُو، متأكدة أنه سيكون مقالا ساخرا كما العادة
ابتسم لها بهزؤ: - وهل تعرفين طريقة أخرى أكتب بها غير تلك، سأطرح إشكالية هل سنصل قريبا إلى خوصصة قطاع التعليم وهو سؤال يؤرق الناس وسيثير سخطهم إلى أبعد حد، إذ بدأنا نشاهد في كل سنة افتتاح مدارس كثيرة للقطاع الخاص التي أصبحت كمحلات البقالة، هذا عدا عن فراغ مضمونها وابتعادها عن الهدف المرسوم أصلا في التعليم العمومي، كما أنني سأطرح إشكاليات أخرى، لكنني لا أزال أرتب تلك الأفكار.
ابتسمت له إحسان وهي تقول: - إنني متشوقة لقراءتها متأكدة أنك ستصيب وزير التعليم بجلطة دماغية.
ضحك رشيد على كلامها ثم قال منهيا حديثهما: - لو بقيت أتحدث معك لن أنتهي من كتابة مقالتي وسيقتلني إسماعيل إن لم أسلمها في موعدها.

 
 

 

عرض البوم صور hind2006  

قديم 30-11-06, 12:05 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8210
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: hind2006 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBelgium
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hind2006 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

جرى عمر ذي الربيعين من العمر نحو حضن والدته وهو يصرخ باكيا، وبكلمات متقطعة غير مفهومة كان يشير لأخته سندس التي أبت أن تقسم معه قطعة من البسكويت
صرخت نادية في ابنتها وقد ارتفع ضغطها: - سندس أعطي أخاك بعض البسكويت
هزت الطفلة ذات الأربع سنوات كتفيها غير مبالية بصراخ والدتها ثم ابتعدت عن المكان، لم تستطع الأم حينها سوى إلقاء بعض الشتائم واللعنات على ابنتها وهي تحاول جاهدة أن تهدئ من روع ابنها الذي ارتفع صراخه:
- حسنا حبيبي لا تبكي عندما سنعود إلى البيت سأعطيك البسكويت الذي تحب ولن أعطي سندس أبدا منه.
باءت محاولتها بالفشل لأن الطفل لم يتوقف عن البكاء ومطالبتها به الآن وبكلمات غير واضحة: - إيدوه الآن (أي أريده الآن)
تنهدت نادية بضيق: - يا إلهي من أين سأحضره لك الآن؟
وعندما لمحت التكشيرة في وجهه التي تسبق موجة أخرى من البكاء الجالب للصداع حاولت أن تلاطفه بادعائها: -لقد اتصل بابا الآن وقال أنه أحضر لك حلوى كثيرة وبسكويت
غير أن محاولاتها باءت بالفشل وكادت تفقد أعصابها وتصفعه.
نظرت إلى والدتها التي تجلس منذ مدة بالقرب منها، لكنها فاقدة الإحساس، لا تشعر بوجود أحد حولها، لا يضايقها صراخ الأطفال ولا تزعجها الفوضى التي يحدثونها، لقد اختارت أن تهرب منذ وفاة والدها، عن هذا العالم وهي تنتظر أن تلحق به، ساكنة هادئة غير عابئة بالدنيا ولا بابنتيها، لم تبالي بما احتاجتاه وهما مجرد طفلتين صغيرتين في سن المراهقة، ولن تبالي وكل واحدة منهما قد شقت طريقها في هذه الحياة، شعرت بالغضب داخلها نحو هذه المرأة التي لم تعد تعرفها.
قطعت عليها حبل أفكارها صوت مفاتيح على باب الشقة، عرفت أنها ضحى التي عادت من عملها، وزاد غضبها أكثر، لا تعلم لماذا، ربما لأنها دائما كانت تنتقدها وكانت تحاول أن تكون الرقيب عليها في كل خطواتها، ولم تتنفس الصعداء إلا بزواجها وابتعاده عن هذا المنزل الذي تعتبره كالجحيم أو أسوء.
دخلت ضحى الغرفة فقبلت رأس والدتها وسلمت ببرود على أختها ثم نادت الطفلين لتقتسم بينهما الحلوى وقطع البسكويت التي أحضرتها معها
عندما ابتعد الطفلان كل واحد منهما في ركن بعيد عن الآخر يقضم حصته سألتها نادية بجفاء:
- كيف حال العمل معك؟
علمت ضحى أن نية أختها بطرحها لهذا السؤال ليس التحقق من أحوالها حقا وإنما لتشمت بها كما تفعل في كل مرة.. وبنجاح. فردت عليها باقتضاب:
- بخير
بعد مدة قصيرة من تخرجها من معهد الصحافة عينت ضحى في الجريدة التي تعمل بها حاليا لكنها إلى حد الآن لم تتمكن من كتابة ولو مقال واحد وبسيط في الجريدة، هذا ما أشعرها بالإحراج أمام أصدقائها القدامى الذين سمعوا خبر تعيينها بالجريدة الذائعة الصيت، والذين يسألونها كلما التقت بهم، متى سينزل أول مقال لها؟ فكانت تجيبهم ذلك الجواب الذي كرهته : - سيكون ذلك عما قريب
لم تكن تعلم متى سيأتي هذا الوقت، لم تكن لتأبه كثيرا للأمر رغم أن ذلك يزعجها حقا، إلا أن تلميحات أختها المتكررة والبغيضة كانت تجعلها أكثر غضبا لأنها لم تستطع بعد تحقيق ذلك النجاح الذي لطالما حلمت به وعاشت عليه.
قطعت عليها نادية أفكارها قائلة في سخرية ظاهرة:
- إذن متى سنرى لك مقالا بالجريدة، منذ متى تعملين هناك؟ شهرين؟
صححت لها نادية: - شهر وعشرون يوما
ردت نادية ساخطة: - وما الفرق..أليست هذه هي الجريدة التي كنت تتشدقين علينا بها
-أنا لا...
كانت تريد أن تصرخ في وجه أختها لكنها أخيرا ابتلعت الكلمات الساخطة التي كانت سترد عليها بها، فما الجدوى من أن تناقشها في مسائل تخصها هي وحدها،عضت على شفتيها من الغيظ قبل أن تقوم من مكانها معلنة: - سأذهب لتغيير ملابسي
ما إن ابتعدت ضحى حتى اتسعت ابتسامة على شفتي نادية، لطالما أحبت إغاظة أختها ومشاهدة وجهها يصبح مثل معجون الطماطم، إنها تعتبرها مثل جرعة مهدئة لأعصابها المتشنجة دائما بسبب الأطفال.
نزعت أزرار معطفها بعصبية ثم رمته على السرير، كانت لا تزال تغلي غيضا من الكلام اللاذع الذي استقبلتها به أختها، كم تكرها عندما تتصرف بتعالي، لطالما كانت أنانية وحقودة، وكأنها ليست شقيقتها، وكلأنهما لم تنزلا من بطن واحدة، وكأن الدماء التي تجري في عروقها ليست نفسها تلك الدماء التي تجري في عروق أختها، منذ وفاة والدهما أصبحت فتاة مختلفة تماما، واعتقدت أنه بعد وفاة والدهما ومرض والدتهما قد أصبحت حرة وتفعل بحياتها ما يحلو لها، لكن ضحى التي تكبرها بعامين كانت صارمة معها أكثر حتى من والديهما، وكانت تحاسبها على أخطائها المتكررة والتي وصلت إلى حد الفظاعة، كانت أياما سوداء من الخوف والترقب بسبب سوء تصرف أختها، ولم يرتح بالها حتى تزوجت من أحد أساتذتها الذين كانوا يدرسونها بالثانوية، لقد رفضت ضحى في البداية لأنها أرادت لأختها أن تنهي تعليمها، لكن مع إلحاح أختها وإقناعها بأن هذا ما كانت تريده وافقت على العريس الذي تقدم إليها، فكرت بعد ذلك بأنه كان الحل المثالي لهذه الفتاة وإلا كانت ستجلب لاسم العائلة فضيحة كبرى.
تناهى إلى سمعها صوت زوج أختها في الردهة، فابتسمت قليلا، فقد كان شخصا لطيفا وقد أحب أختها حد الجنون، فقط لو تعرف نادية ذلك، إنها محظوظة لأنها وجدت شخصا يحبها ويحنو عليها، بالرغم من معاملتها القاسية معه.
سمعته يسأل نادية عنها:
- هل ضحى هنا؟
-نعم ، إنها في غرفتها.
سمعته يسأل أختها: - هل هي نائمة، كنت فقط أريد أن أسلم عليها
نهضت من على سريرها ثم اتجهت حيث كان يقف، عندما رأت وجهه البشوش كل الألم الغضب الذين شعرت بهما قبل قليل زالا وعوضتهما ابتسامة مشرقة وصادقة وهي تقول بمرح: - أنا هنا.. كيف حالك عبد الله؟ وحال العمل؟
رد بمرحه المعهود: - إنني بخير وأنت؟
- بخير
- كيف هي أحوال العمل
حاولت أن تكون صادقة معه وتحكي له كل الصعوبات التي تواجهها لكنها لم تستطع خصوصا وأختها بالقرب منهما تحدق إليهما بصمت فأجابته محاولة أن تظهر السعادة في لهجتها: - إنه جيد...
ثم صمتت قليلا قبل أن تستطرد: - سأذهب لأعد الشاي
وقبل أن يعترض كانت قد توجهت إلى المطبخ لتحضير الشاي فقد كانت تحتاجه كثيرا، لعله يخفف قليلا من توترها.

 
 

 

عرض البوم صور hind2006  
قديم 30-11-06, 10:30 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2006
العضوية: 14853
المشاركات: 26
الجنس أنثى
معدل التقييم: ghadabarbie عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ghadabarbie غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

قصتك جميله جدا
ارجو منك اكمالها بسرعه
شكرا لكي

 
 

 

عرض البوم صور ghadabarbie  
قديم 02-12-06, 11:36 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو متقدم


البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 4603
المشاركات: 180
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

استمري
قصة مشوقة
لكن لا تتركينا في انتظار طويل او عدم تكملة..............................

 
 

 

عرض البوم صور زهرة  
قديم 02-12-06, 02:55 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8210
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: hind2006 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBelgium
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hind2006 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hind2006 المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

[COLOR="Indigo"]السلام عليكم ورحمة الله وهذا جزء ثالث من القصة أتمنى أن ينال إعجابكم
وشكرا قبل كل شئ للصديقتين ghadabarbie و زهرة على تشجيعهما

 
 

 

عرض البوم صور hind2006  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ضمائر لا تباع، نفايات نووية
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:13 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية